أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..22














المزيد.....

الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..22


ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 6052 - 2018 / 11 / 12 - 12:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في احدى البلدات كان هناك خياط يتحدث باشياء غريبه حيث يقول انه يقرأها في الكتب ، مثلا اذا احتدم النقاش في مجتمع من الناس حول حال الدنيا وشؤون الخلق والخليقه .. انه مادام الله قد خلق كل شيء فهوالذي خلق الشر، فلماذاخلقه واشغل البشر..؟ واذا لم يكن هو الذي خلقه فلماذا لايقضي عليه ..؟ فاما لانه لايريد فهو شرير، واما انه لايستطيع فهو عاجز،وغير ذلك.. واشد من ذلك ، من الكلام المشفي الذي يطير الصواب .
توفيق زياد ..... من حال الدنيا
الموضوع الذي سنضعه امامكم على ورقتنا الالكترونية هذه ينسف الاسلام لابل يلغيه الى الابد لو كان للاسلام بقايا عقول ، وهذا الامر طالما دفعني الى التساؤل ، هل يمكن ان يكون هناك من يدافع عن الاسلام ..؟ فاجيب انا بنعم حين اسير في الشارع واسمع احاديث الناس ودفاعهم عن الاسلام والمسلمين والنبوة والصحابة وال بيتهم ليس فقط على مستوى الناس البسطاء الذين لايمتلكون مؤهلات لكن على المستوى العام حيث حملة الدكتوراه والاطباء والمهندسين وحتى الكثير من المثقفين ومنهم صحفيين وفنانين ومحللين وكتاب ، ولكن العجب العجاب والازدواجيه الكبرى للمسلمين انهم ينتقدون سلوكيات وممارسات داعش في القتل والسبي وزواج القاصرات والعبوديه برغم انهم نقلوها بكل صورها وحروفها طبق الاصل عن القران ومحمد ومن لف لفهما ، ولم تكن الطفله عائشه فقط من اغتصبت وقهرت واستعبدت بل كلنا اغتصبنا وقهرنا واستعبدنا وهناك الكثير ممن قتل وذبح وقطع وجيف ومنهم من الغي ومحي وذاب .
زواج محمد من زينب بنت جحش
قصة مؤلمة وحزينه يتوقف امامها العقل ويتحجرعليها القلب ، قصة تثير الرعب في النفوس ، زينب ايها المسلمون عار عليكم وعلى تاريخكم وعلى نبوتكم والهكم ودينكم الدموي المقيت ، زينب ايها الكتبه الافاقين والمنافقبن لايمكن تبريرها وتمريرها وانها الطعنة المسمومه التي ستقتلكم وتلغيكم ، زينب حدث لم يحدث مثله على مر التاريخ لا في مشارق الارض ولا في مغاربها .
زيد ابن حارثة هو مولى محمد، وقد أعتقه وتبناه فكان يدعى زيد بن محمد نعم ابن محمد احبتي .. ، لكن حين تفحص وتمحص وتربص النبي الاكرم الاعظم بنظراته الثاقبه الناقبه الى امنا وسيدتنا زينب بنت جحش تبدلت وتغيرت فاصفرت واحمرت واسودت القيم والمفاهيم واذا بزيد يتحول الى زيد بن حارثه بقدرة الله الذي أنزل من فوق سبع سماوات اياته البينات بقوله: {ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ} [سورة الأحزاب الآية 5].. ، فدعوه زيد بن حارثه واسقط والغي التبني في الاسلام وليومنا هذا استجابة لرغيلت محمد في الوطيء والمعاشرة والنكاح .
الله يستجيب لرغبات محمد ويقلب قلبه حيث يشاء فتارة يريه عائشة الحميراء في كف جبريل كي يغتصبها وتارة يريه زينب في بيت ابنه وهي نصف عاريه فيقلب قلبه المغسول على يد الملائكه والمنقى بالبرد والثلج في عملية شق صدر اجريت عدة مرات بايدي ملائكة مهرة برره .
من خلال زينب تساقطت اكاذيب القران وزيفه وخداعه ومن خلالها تعرت النبوه وبانت سؤتها .. ، ايها المرضى خدعتم انفسكم وخدعتونا ..، ايها المضللين والمضللين ستفضحكم زينب وتهين ماضيكم وحاضركم وسترميكم قي قاع النجاسه .
سنعطي لزينب ومايدور ومادار حولها في زمن محمد حقها ولذا ارجو احبتي التواصل والمتابعه .
https://www.youtube.com/watch?v=-7D8LF-IYBY


سلاما وتحية للعقل
ابو الحق البكري



#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..21
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..20
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..19
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..18
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..17
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..16
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..15
- التنوير .. الاسلام .. محمد .. البدداوه
- المسلمون وهدر الثروات
- الشيوعيون وتحالفات السقوط
- الاسلام .... الغباء والبغاء المقدس... 11
- الاسلام .... الغباء والبغاء المقدس... 10
- الاسلام.... الغباء والبغاء المقدس... 9
- المسلم لايسأل
- انكتها
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..14
- الاسلام والملمعين الكتبه َ!!!
- الاسلام ،، فاطمه ناعوت ،، القضاء المصري
- الاسلام على مواقع التواصل الاجتماعي ...2
- الاسلام على مواقع التواصل الاجتماعي


المزيد.....




- وزراء خارجية 20 دولة عربية وإسلامية يدينون الهجمات الإسرائيل ...
- هكذا يتدرج الاحتلال في السيطرة على المسجد الإبراهيمي بالخليل ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة نايل سات وعرب سات 2025 .. ث ...
- نتنياهو: لا أستبعد اغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي ...
- الخليل.. إسرائيل تخنق البلدة القديمة وتغلق المسجد الإبراهيمي ...
- الاحتلال يهدم غرفة زراعية ويواصل إغلاق مداخل سلفيت ومستعمروه ...
- المفتي قبلان: عدم التضامن مع إيران يعني خسارة العرب والدول ا ...
- بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع ...
- العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب ...
- ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..22