أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الاسلام .... الغباء والبغاء المقدس... 10














المزيد.....

الاسلام .... الغباء والبغاء المقدس... 10


ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 5082 - 2016 / 2 / 22 - 22:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المسلم هو المؤمن بكل النصوص الاسلاميه المقدسة ويؤمن بضرورة تطبيقها وتشريعها لتاخذ مداها وتنفذ استنادا لذلك ولو بعد ملايين السنين لانها صناعة الله ورسوله ولاخلاف عليها حتى ولو انتقل الجنس البشري من كوكب الارض الى كوكب اخر بعيدا عن الله وكتبه ورسله وشياطينه .
علينا ان نسلم عقولنا للبغل النبوي الطائر بسرعة اضعاف سرعة الضوء اخترقت السماوات التي كان محمد يصورها طبقات مبنيه ..، علينا ان نستغبي عقولنا ونشطب عليها اذا ماعارضت افكار الله العظمى ، فماالذي يعنيه هذا المخلوق الضعيف وهو مخلوق هش فاقد الاراده لاحول ولا قوة له فهو مامور من الله ان شاء يهديه وان شاء يضله ، وبرغم قوة الله هذه الا ان من يضله الله هذا المخلوق المسكين سيكون في الدرك الاسفل من النار يبدله الله جلد بعد جلد ، يالهذا الله الفاشي الظالم يخلقنا ويصنعنا من طينه ويعطينا عقلا يفكر وينتج ، ولكنك حين تفكر وتبدع وتنتج تكون قد مارست الحادك وردتك وعند ذاك يقطع راسك وتعذب في قبرك من قبل الشجاع الاقرع والذي لاندري لم هو اقرع ليضربك في سلسلة طولها سبعين ذراع .. هذا هو عدل الله وهذه نتانته .
حدثنا يحيى بن يحيى ويحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر قال يحيى بن يحيى أخبرنا وقال الآخرون حدثنا إسمعيل يعنون ابن جعفر عن محمد بن أبي حرملة عن عطاء وسليمان ابني يسار وأبي سلمة بن عبد الرحمن أن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعا في بيتي كاشفا عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وسوى ثيابه قال محمد ولا أقول ذلك في يوم واحد فدخل فتحدث فلما خرج قالت عائشة دخل أبو بكر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست وسويت ثيابك فقال ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة .
صحيح مسلم -- 2401-- كتاب فضائل الصحابه -- باب فضائل عثمان
هذا هو واحد من اهم الانجازات الاسلاميه في مجال الخلق والاخلاق وحقوق الانسان وبناء العلاقات الاجتماعية الحقة والمتوازنه ، هل ان النظام البشري الذي يدعو له بعض المعادين لله والمغرضين ممن يستحقون قطع الرؤوس قادر على صناعة هكذا احترام وهكذا البتزام اخلاقي ..؟
محمد كاشف فخذيه وعائشه تراقبه وبالتاكيد لم يكن متسرولا فدخل عليه الصديق حبيبه ولم يحرك ساكنا ولم يستر نفسه ثم دخل ابا حفصة الفاروق عمر الذي انزلت بحقه وبامره العديد من ايات القران ولم يحرك محمد ساكن ، هذا وعائشه تراقب ، ثم دخل ممول دعوة محمد الصحابي الجليل عثمان بن عفان وزوج ابنتا خديجه والفار من الحروب المحمديه ، فانتفض محمد لينزل ثوبه ويستر فخذيه وساقيه بحجة ان الملائكه تستحي من عثمان فكيف لايستحي منه محمد ، هذا وعائشه ناكحة محمد وطفلته تراقب باستغراب .
ايها العالم على هذا الخلق يجب ان نسير ونهتدي ، هذا هو الاسلام وحين نصل اليوم لهكذا مستوى سننجح في تحويل انفسنا الى اغبياء ..، وسننجح في ان يكون مستوى ادراكنا وعقلنا في مستوى قملة مطيعه اوكلب فقد القدره على النباح .
تحية والف سلام .... للعقل
ابو الحق البكري



#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام.... الغباء والبغاء المقدس... 9
- المسلم لايسأل
- انكتها
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ..14
- الاسلام والملمعين الكتبه َ!!!
- الاسلام ،، فاطمه ناعوت ،، القضاء المصري
- الاسلام على مواقع التواصل الاجتماعي ...2
- الاسلام على مواقع التواصل الاجتماعي
- لاسلام .... الغباء والبغاء المقدس... 8
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ...13
- الاسلام ،، الطائفيه واعدام النمر
- حملة تضامن مع استاذنا سيد القمني
- الاسلام .... الغباء والبغاء المقدس... 7
- العراق بلد الاسلام والذباب والكوليرا
- العراق ،، والتوحش الاسلامي
- العراق ،، الاسلام السياسي ،، ونهب الثروات
- الارهاب الاسلامي والاحتفال برأس السنه
- الاسلام .. محمد .. عبودية المراه .. الجنس ...12
- الاسلام .... الغباء والبغاء المقدس... 6
- الاسلام الشيعي ،، تخاريفه ودمويته


المزيد.....




- وزراء خارجية 20 دولة عربية وإسلامية يدينون الهجمات الإسرائيل ...
- هكذا يتدرج الاحتلال في السيطرة على المسجد الإبراهيمي بالخليل ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة نايل سات وعرب سات 2025 .. ث ...
- نتنياهو: لا أستبعد اغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي ...
- الخليل.. إسرائيل تخنق البلدة القديمة وتغلق المسجد الإبراهيمي ...
- الاحتلال يهدم غرفة زراعية ويواصل إغلاق مداخل سلفيت ومستعمروه ...
- المفتي قبلان: عدم التضامن مع إيران يعني خسارة العرب والدول ا ...
- بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع ...
- العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب ...
- ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الاسلام .... الغباء والبغاء المقدس... 10