أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رائد شفيق توفيق - الشعب لن يسكت فهو منتفض وسوف يستمر بالانتفاض ..... لماذا امرت المرجعية بالاسراع بتشكيل الحكومة برغم علمها ان الانتخابات مزورة ؟















المزيد.....

الشعب لن يسكت فهو منتفض وسوف يستمر بالانتفاض ..... لماذا امرت المرجعية بالاسراع بتشكيل الحكومة برغم علمها ان الانتخابات مزورة ؟


رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer

(Raid Shafeeq Tawfeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 6068 - 2018 / 11 / 29 - 18:01
المحور: حقوق الانسان
    


الشعب لن يسكت فهو منتفض وسوف يستمر بالانتفاض
.....
لماذا امرت المرجعية بالاسراع بتشكيل الحكومة برغم علمها ان الانتخابات مزورة ؟
رائد شفيق توفيق
يحكي ان ملكا أراد ثوبا ملكيا لم يرتديه أحد من قبل وخصص جائزة مالية كبيرة للخياط الذي يصمم هذا الثوب صمم الخياطون مئات الثياب الفاخرة الموشاة بالذهب والفضة والمرصعة بالجواهر لكنها لم تعجب الملك .
 الثوب الملكي اصبح الشغل الشاغل للوزراء وحاشية الملك وبدأ الوزراء يبحثون في مختلف الممالك عن خياط قادر على انتاج ثوب ملكي رائع ولم يبخلوا بالميزانيات حتى انهم قللوا من سرقاتهم بل واعادو نصف ما سرقه من أموال الدولة لتغطية متطلبات الثوب الملكي العظيم .
مضت أشهر ولم يجدو خياطا يصمم ثوبا لم يسبق لأي ملك آخر ان ارتدى مثله ؛ الملك غاضب من حاشيته لعجزهم وفي أحد الأيام جاء خياط كبير في السن وعرض ان يقوم بتصميم ثوب ملكي نادر، لا يراه الا الملوك وان من يرتديه لا يشعر بانه يرتدي ثوبا لانه لا يراه سوى الحكماء اقتنع الملك وسأله: متى يجهز الثوب؟ قال الخياط: غدا يا مولاي.. وفي اليوم التالي حضر الخياط امام الملك ويديه خاليتين فقال الملك : أين الثوب؟ قال الخياط : اعددت لك ثوبا لا يراه الا الحكماء يا مولاي والآن سترتديه .. الملك لكني لا أرى ثوبا معك قال الخياط : انه ثوب لا تراه الا عيون الحكماء يامولاي اخلع ملابسك لالبسك الثوب الجديد ففعل الملك وقام الخياط بحركات وكأنه البسه الثوب وخرج الملك على حاشيته ووزراءه عاريا تماما فانبهرو وهم ينظرون اليه فقال : اليوم ارتديت ثوبا لا تراه الا عيون الحكماء، وانتم أكثر الحكماء حكمة في مملكتي فما رأيكم في هذا الثوب الذي لا يراه سوى الحكماء؟ فبادر الوزراء: يا له من ثوب عظيم يا مولاي وسارعت الحاشية الى مدح الثوب العظيم مؤكدين انهم لم يرو أجمل من هذا الثوب.
 في تلك الاثناء دخل طفل من ابناء الحاشية وقال للملك : لماذا لم ترتدي ثوبك الملكي. ضحك الجميع فالطفل لم يصل بعد لمستوى الحكماء كي يرى ثوب الملك الرائع. هذه القصة تشير الى ان ما قام به المثقفين والكتاب والصحفيين من تعرية الحكام في العراق من كل ما يتسترون به من ديانة وتدين لا يغير شيئا طالما ان بقي وعاظ السلاطين والمتلونين والمتملقين والمنتفعين واللصوص يزينون ممارسات الحكام ويمجدونهم وبـ(الروح بالدم بفديك يا هو الجان) وهذا سبب معاناة العراق والعراقيين الا ان براءة الاطفال لا يمكن لها ان تكون زائفة فالطفل هو من قالها صراحة انك عار .
لعل البعض من الشعب العراقي اعتبر تسمية عبر المهدي رئيسا للوزراء وتكليفه تشكيل ما يسمى حكومة بانه سنا ضوء في ظلمات الاحزاب ايرانية المنشأ والولاء ، فهل كان هذا التصور لان المرجعية هي التي امرت بتعيينه ولادعائه انه ليبرالي؟ على انه معروف الولاء والاتجاه ولكن السؤال هو لماذا امرت المرجعية بالاسراع بتشكيل الحكومة برغم علمها ان الانتخابات مزورة ؟ اليس مثل هذا الاجراء معناه عدم احترام عقول الناس وارادتهم ؟ ((فالدين افيون الشعوب)) وهذا ما فسره الكثير من المواطنين بانها محاولة بائسة لتبرئة المزورين من الاحزاب ولمللمة التحالف الذي انفرط عقده بصراعات قياداته على الغنائم ذلك التحالف الذي اقام حكمه بقوة المليشيات الاجرامية التي تدربت في ايران ولية امرهم والإتكاء على الامريكان الذين جاؤا بهم وسلموهم حكم العراق وسلطوهم على رقاب العراقيين حتى اليوم ، هذا يؤكد عمق العلاقة الوطيدة بين ايران وامريكا اللتان تتعاديان على صفحات الصحف والفضائيات فقط وما خفي ما عاد مستورا .
هذا التحالف بميليشياته الارهابية ما ارتوى من دم هذا الكاتب وذاك الصحفي وتلن الناشطة المدنية من الذين تصدو لهم وكشفو ولائهم الايراني وفسادهم وجرائمهم ، وقد قتل وشرد كل من تعرض الى ممارسات هذه الاحزاب وحكوماتها والعمائم التي تتستر ورائها ولو بحرف لانهم ليسو منهم ، بينما هناك من يعلن ويصرح عبر الفضائيات ولا يمسوه اطلاقا ؛ لانه منهم ولانه مسنود من حزب وميليشيا ويريد ان يحصل على مكسب وغالبا فان ما يقول به هؤلاء من تصريحات ولا يمسهم سوء من اي من الاحزاب والميليشبات واذرع ايران الفاعلة في العراق لكي يقولو انهم يمارسون الديمقراطية بمعني تحويل انظار عن الجرائم التي ترتكب بحق الكتاب والصحفيين والمثقفين ،لابعاد الشبهات عن انفسهم فلماذا لم تمارس ديمقرايطتكم هذه مع المتظاهرين والناشطين المدنيين ؟ واخر ممارساتكم الديمقراطية اغتيال وسام الغراوي أحد منسقي التظاهرات الشعبية في محافظة البصرة على ايدي مسلحين ملثمين مجهولين .. فهل حقا هم مجهولين؟!.
وعلى الرغم من ذلك فان ما يقوم به هؤلاء (( جماعتهم )) من تشهير عبر الفضائيات يفضح الكثير مما خفي من الحقائق التي يعرفها الناس ولا يجرؤون علي الحديث عنها ولو همسا لانهم ان فعلو فسيمزقون ايما ممزق ، الا ان القاضي وائل عبد اللطيف **((اعلن منذ مدة (وهو منهم) وقد شغل العديد من المناصب سابقا وبرغم انه من اهالي البصرة الا انه لم يساند المتظاهرين .. اعلن ان المرجعية العليا في النجف سكتت عن تزوير الانتخابات وقالت عليكم التعجيل بتشكيل الحكومة ، وتسائل عبد اللطيف ، ايعقل هذا ؟ وانا ارى ان 328 نائبا يمثلون البلد وصلو الى البرلمان قسم منهم اشترى المقعد النيابي وقسم اخر وصل بالضغوط الحزبية والولاءات الاقليمية ودعم الدول وبخاصة ايران التي جثمت على صدورنا ولن نتخلص منها وقسم اخر وصل بممارسات ارهابية واخرين وصلو بقوة السلاح وتخويف الشعب وقسم وصل بتزوير نتائج الانتخابات ، فالانتخابات ومخرجاتها مزورة والبرلمان مزور والحكومة مزورة ومزيفة وان الشعب لن يسكت فهو منتفض وسوف يستمر بالانتفاض ومع ذلك كله لا علاقة لهم بالشعب مؤكدا ان ((احد القادة السياسيين الكبار)) على حد قوله قيل له ان الشعب منتفض ويتظاهر فقال اي شعب هيا بنا لنشكل الحكومة مشيرا الي ان السبب هو ان هناك مكاسب ومغانم كبيرة من تشكيل الحكومة والوزارات.
واضاف انه لا توجد قوة سياسية تقف في صف المعارضة والمقاومة الشريفتان ضد ما سترتكبه الحكومة هذه وما ارتكبته الحكومات السابقة من اخطاء وممارسات مرفوضة ولا يمكن تقبل هذا الوضع حتى لو جاؤا بملائكة للحكومة ،لاني شاهدت التزوير والتهديد بالسلاح وكل الممارسات فالحكومة تشكلت وفقا للمحاصصة واذا ما طبقت المعايير الحقيقية في تشكيل الحكومة فان هؤلاد جميعهم سيحالون الى القضاء لان ذلك من شانه كشف الجرائم والمصائب المغطاة منذ 2003 حتي الان لذك كان التعجيل بتشكيل الحكومة ولملمة موضوع التزوير لكي لا يحصل تغيير في المقاعد وفق اللجنة الجديدة من القضاة مشيرا الي عدم قناعته بكل ذلك ، وتسائل عن تفجير مدينة الصدر الذي اسفر عن تهديم خمسين منزلا ومدارس وحسينية ومقتل اكثر من خمسين مواطنا وتشريد العوائل ، هذا التفجير تزامن مع تزوير الانتخابات وحرق صناديق الاقتراع لـ ((45 مرشحا في الرصافة ، فاين التحقيق ومخرجات التحقيق وماذا تم بشأن ذلك ؟ ومن المتسبب ؟ وماذا حصل لتحل بالناس هذه المصائب؟ وبعد ذلك تدمر سيرفرات مفوضية الانتخابات وتصرح المفوصية ان كل شيء مسيطر عليه وان الاسماء كلها موجودة لديها وان هذه الحوادث لا تؤثر على نتائج الانتخابات ليخرج لنا بعدها تقرير مجلس المفوضين يعلن ان المفوضية لا تستطيع شيئا ازاء ما حصل في الرصافة بسبب احتراق صناديق الاقتراع والسيرفرات .. والسؤال هو ماذا عن الـ (45) مرشحا الذين ذهبت اصوات ناخبيهم ادراج الرياح ما هو مصيرهم ؟ اما الشارع العراقي الذي طالب برئيس وزراء قوي ومستقل وقادر على اصدار القرارات وتنفيذها هذا المطلب نادت به المرجعية ولكن .. ))** هذه الحقائق ما هي بخافية على احد لكن كما اسلفنا ان من يكشف مثل هذه المعلومات وليس منهم قالويل له .. وما خفي اعظم .
ازاء ما تقدم يمكن وضع العقدة الدائمة ؛عقدة الاحزاب الاجرامية وحكوماتها باحساسها الدائم بالدونية امام الشعب العراقي على كافة الصعد لانها في حقيقها جسم غريب في الجسد العراقي ، فبعد تجربة زريبة حزب الدعوة ياتي الينا خريج المدرسة اللونية الذي يتلون كالحرباء الذي تنقل ليحل اخيرا عميلا ايرانيا وخائنا بامتياز شأنه شأن اقرانه خريجي الزريبة الايرانية ضمن خانة السلوكيات المتميزة بالشذوذ السياسي المتغير والتدرج اللوني الذي دعمته المرجعية جهارا فيما يتوسم فيه المطبلون والسذج الخير كله .!!! متناسين مسيرته الريادية مع الولاءات المتحولة وفقا لما يخدم اسياده الذين استقر به المقام معهم اخيرا كقيادي حكيمي بدري … الخ تلك المسيرة تشهد على بلوغه مستويات عالية من الاحترافية في تنفيذ العمل المنهجي لخيانته ومن لف لفه ومعاداته للعراق فهل نرجو من هذا وهؤلاء خيرا ؟! فهل يوقف هذا ال…. عمل الميليشيات الاجرامية ويعتقل اعضائها ؟ التي ما ادخرت وسعا في تصفية خصوم الاحزاب الايرانية القذرة ومن انظم اليها بكل الوسائل وصولا الى استخدام السلاح لتصفية الحسابات السياسية ولا نعفي في ما تقدم القوى الاخرى التي تتحمل مسؤولية كبيرة في ما آلت اليه الاوضاع العراقية الكارثية ، ولولا استحواذ المليشيات التي هي دولة داخل الدولة ودعم ايران لها على الشارع العراقي لحماية الاحزاب التي اسستها لما تمكن هؤلاء العملاء فرض سيطرتهم وممارساتهم الهمجية على العراق ومؤسساته من اقصاه الى اقصاه ، فمن يقول ان ايران تسيطر على البلد محق لكن الصورة لا تكتمل من دون عملاء يسهمون كل يوم في تمكينها من احكام سيطرتها على مفاصل الدولة بعد ان اصبح القرار بيدها منذ سلمت امريكا العراق لها على ان لا تمس المصالح الامريكية ولتفعل بالعراق ما تشاء اولها افراغه من مثقفيه وعلمائه ومفكريه ؛ انه القضم الممنهج الذي ينفذه عملائها وصنائعها من الاحزاب وحكوماتها بمنتهى الدقة خاصة بوجود حليف أمين يتولى سدة الرئاسة الذي لا يحيد عن الهدف المرسوم له ، فالتنظيم الامني المخابراتي العسكري والمذهبي الذي اسسه من تولي الرئاسة قبله ،لا يحيد عنه فهو الابن البار للولي الفقيه .
كل ذلك ينجز لصالح ايران وما زال هناك من يقول ان عبد المهدي املهم فهل من ناظر ومتسائل عن الاف الأطفال العراقيين المحرومين من التعليم بسبب الفاقة؟ ما يضطرهم للعمل ومساعدة اهاليهم في الحصول على لقمة العيش، اطفال بعمر الزهور اغلبهم ايتام ، اضف الى ذلك تدني المسوى التعليمي وان المعلم اهمل الطالب كما ان اغلب المعلمين والمدرسين الان لا يفهم المادة التي يدرسها لانه تعين بالواسطة او عن طريق الاحزاب والميليشيات لذا فان اغلب الطلبة يذهبون إلى المدرسة ويخرجون منها وهم لايجيدوا كتابة جملة واحدة بل لا يعرفون كتابة اسمائهم ،عشرات الالاف من الطلبة لم يحصدوا من الجلوس في الصفوف سوى تقييد حرياتهم ومفاقمة ضجرهم . اذ ان واحد من بين كل (50) طالب يتقن المهارات الأولية في القراءة أو الحساب ، فثمة حاجة إلى تعديلات في المناهج الدراسية وادخال المدرسين دورات تطويرية بشكل دوري خاصة في طرائق التدريس ، فمستوى التعليم متدني والصعوبات التي يواجهها الطلبة في تلقي المعلومة اساسها تدني مستوى المعلمين والمدرسين فما نعيشه من وهم المعرفة التي يحصدها من يذهبون إلى المدارس ويعودون بخفي حنين، هي من أخطر ما يعيشه العراقيون ، والطامة الكبري تفشي الامية في العراق بعد ان قضي عليها اذ ان نسبة الأمية تفاقمت وباتت خطرا يتهدد المجتمع العراقي بعد تشريد وقتل مئات الالاف بسبب المليشيات وممارساتها الارهابية تجاه المواطنين يضاف اليها احتلال داعش الارهابي لاجزاء كبيرة من العراق .
التعليم أولوية في اي بلد لديه قيادة وطنية شريفة لذا فانهم استهدفو التعليم الذي هو اللبنة الاساس في نهوض اية دولة ، الامر الذي ادى الي تفشي وتفاقم الامية وانتشار الجهل وفق سياسة ممنهجة للتجهيل الذي تقوده الاحزاب الاسلاموية والعمائم التي تتسر خلف عباءاتها .



#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اخي العراقي .. لن ترحل إلى المستقبل إذا بقيت تعتقد أن الماضي ...
- العراق غير صالح للحياة فالمدارس المتخلفة والبطالة والفساد تب ...
- آيات زرعت الخوف والرعب بين الناس......... جانب اخر من قبسات ...
- برغم شحة الامطار العاصمة تتحول الى برك ومستنقعات .... ...
- قبسات من ظلمات حيث السرقات المحمية بالقانون والصفقات والميلي ...
- حتى الحلم في وطني حرام والميت أعلى سعرا من الحي. ....... ...
- قتل الأسماك جريمة كبرى لانهاك الاقتصاد وتفسيرات حكومية مقنعة ...
- هل حكوماتكم منذ الاحتلال الامريكي للعراق قانونية ؟ ...
- رئيسي وزراء للعراق .. العملية السياسية مهزلة واستهزاء بالعرا ...
- لا احد يستطيع ايقاف التظاهرات … هوة واسعة بين المجتمع العراق ...
- اسئلة بلا اجوبة ..... ...
- لابد من تدخل الامم المتحدة وتدويل قضية العراق لانقاذ الشعب . ...
- كل الزعامات في العراق طائفية وهي السبب في شقاء العراقيين ... ...
- من اين ناتي بالارادة الوطنية العراقية ؟ ... عبد المهدي على خ ...
- رقابة فاسدة .. عدالة فاسدة .. وسياسة فاسدة … نظام الفساد في ...
- العرف العشائري يحكم في الامور الطبية .. استهداف الأطباء واب ...
- الأرصفة للباعة والشارع للمشاة .. الفوضى التي يعيشها العراق ا ...
- التسول مهنة لها قوانينها وعالمها الخفي .. مسؤولية استشراء ال ...
- التعليم الحكومي في العراق .. تباطوء وتراجع باستمرار المدارس ...
- حكومة حازمة هدفها خدمة المواطن .. حلم لن يتحقق . الكل مشترك ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة: 800 ألف نسمة بمدينة الفاشر السودانية في خطر ش ...
- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رائد شفيق توفيق - الشعب لن يسكت فهو منتفض وسوف يستمر بالانتفاض ..... لماذا امرت المرجعية بالاسراع بتشكيل الحكومة برغم علمها ان الانتخابات مزورة ؟