أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رائد شفيق توفيق - لا احد يستطيع ايقاف التظاهرات … هوة واسعة بين المجتمع العراقي والنظام الحاكم واحزابه الاداء الصحفي والاعلامي مهمة ثقيلة وعلى الصحفي اللجوء إلى نصوص دينية لتغطية ما يريد ايصاله إلى الناس















المزيد.....

لا احد يستطيع ايقاف التظاهرات … هوة واسعة بين المجتمع العراقي والنظام الحاكم واحزابه الاداء الصحفي والاعلامي مهمة ثقيلة وعلى الصحفي اللجوء إلى نصوص دينية لتغطية ما يريد ايصاله إلى الناس


رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer

(Raid Shafeeq Tawfeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 6035 - 2018 / 10 / 26 - 21:05
المحور: حقوق الانسان
    


لا احد يستطيع ايقاف التظاهرات …
هوة واسعة بين المجتمع العراقي والنظام الحاكم واحزابه

الاداء الصحفي والاعلامي مهمة ثقيلة وعلى الصحفي اللجوء إلى نصوص دينية لتغطية ما يريد ايصاله إلى الناس
رائد شفيق توفيق
تدخل ايران وتاثيرها في ادارة العملية السياسية في العراق الذي اختارت له عادل عبد المهدي المخلص الامين للولي الفقيه مع تغييرات شكلية في الوجوه الكالحة التي عرفها العراقيون منذ خمسة عشر سنة امر مفروغ منه ، وقد تم اعداد برنامج لتقديم عبد المهدي على انه الليبرالي المعتدل والناظم للتوازن الطائفي والعرقي والمذهبي العراقي الذي تزلزل يعد الاحتلال وتزعزعت ركائزه الوطنية بسبب التوجهات الطائفية الحاقدة للتحالف الوطني العراقي الذي كان يسمى في ذلك الوقت بالبيت الشيعي ومن تحالف معه من الاحزاب الاخرى بما فيها الاخوان المسلمون تنفيذا لسياسات ايرانية تخدم ايران وامريكا على حد سواء ، هذا التحالف الذي مهما غير اسمه سيبقى خادما مطيعا لايران وامينا على تنفيذ جميع ما تطلبه منه واحد ابرز قيادييه هو عبد المهدي وان انكر ، وتمر الكتلة الاكبر بمخاضات عسيرة جراء التحولات العميقة في النظام والتوزيع الحكومي العادلي ، كما تشكو من انحطاط سياسي في خطابها ولا ادل على ذلك من جعل غر صغير السن جاهل بالسياسة وخباياها كل ما يؤهله لذلك هو انه ابن اخ مقتدى الصدر ، فقد ظهر احمد مصطفى الصدر يقرأ بيان تحالف الاصلاح والاعمار ويقف خلفه كل من عمار الحكيم واياد علاوي وحيدر العبادي وصالح المطلك وغيرهم من القوى السياسية .
الانقسامات غير المسبوقة في هذا التكتل واستقطابات احزاب كانت تقول انها على خلاف مع الكتلة الاكبر التي ضيعت امور البلاد والعباد بين ثناياها دليل على ان جميع هؤلاء متفقين منذ البداية على تبادل الادوار وتقاسم الكعكة وان ما يقومون به من معارك اعلامية اما الكامرات فقط لزيادة التخندق الطائفي والحزبي وكل من يتصدى لهذا الموضوع ويكشف زيف هؤلاء نهايته التصفية الجسدية له ولكل من يحاول مساعدته الامر الذي يوضح اغتيال العديد من الصحفيين والكتاب ممن اشارو الى هذه العلاقة الحميمة بين جميع الاحزاب لان الكشف عن هذه العلاقة يهدد بنيانهم ويوضح حقيقة ولائهم الاقليمي والدولي المغلف بالولاء الوطني المزيف ، هذه العلاقة قيدت حركة هذه الاحزاب ميدانيا وقدرتها على كسب الجماهير والمؤيدين ونشر عقيدتها المتطرفة وانضوائها تحت لواء المشروع التوسعي الإيراني في العراق بوجه خاص من خلال ما كشفه الكتاب والصحفيين ما جعل الرؤية واضحة حيال دور إيران وميليشياتها المنتشرة في المنطقة والعراق في مقدمتها وممارساتها في عدم استقرار العراق ، انطلاقا من ذلك كان من الطبيعي أن تفرض الرقابة على الصحف المستقلة لا تلك التي تصدرها الاحزاب او الحكومة وهي حالة مبكية ـ مضحكة، ذلك ان من يقوم بمراقبة وسائل الاعلام ومن دون تكليف رسمي هي المليشيات وهي لا علاقة لها بالصحافة ، ولا تعرف اهل الكلمة والقلم واستخدام فنون اللغة الا من خلال القتل والتصفية الجسدية لكنها تخاف من المس بأي نص ديني او سيد او شيخ او رادود وكل شيء معمم وهكذا اصبح الاداء الصحفي والاعلامي مهمة ثقيلة على الصحفيين فكان عليهم اللجوء إلى نصوص دينية باستئذان سماحة السيد لتغطية ما يريد قوله ولتحصين ما يريد الصحفي ايصاله إلى الناس من معلومات او آراء مخالفة للنهج الحكومي والديني المعتمد.
المأزق العراقي امر واقع وليست هناك خيارات محدّدة أو معجزات متوقعة ، لذا يجرى التعامل معه على أنه اختبار يجب خوضه على ان التطاهرات الشعبية أطلقت صيحات واضحة المعالم برفضها تسخير إمكانات العراق لصالح الاحزاب ايرانية الولاء والطابع ، في مغامرات خارجية لا ناقة للعراق فيها ولا جمل انما هي لصالح ايران كونها وسيلة شحن عقائدي ، وحفلت هذه التظاهرات بأقسى الاتهامات الصادقة لرموز الحكم سواء كانو شخصيات ام احزاب ام كتل حزبية بالفساد وبسوء إدارة البلد والولاءات الخارجية ما كشف عن الهوة الواسعة بين المجتمع والنظام الحاكم واحزابه ، فالتظاهرات الاخيرة والتي ما انطفأت جذوتها وتزايد الأصوات من خلالها بابعاد الاحزاب وقاياداتها الفاسدة التي تولت امر البلاد على كافة المستويات الحكومية في الكتلة الاكبر وبقية الاحزاب والكتل ، لهي خطوة الى الامام مؤكدة استحالة الرجوع إلى الوراء وانه لابد من تغيير نمط الحكم ، هذه التظاهرات لا يستطيع احد ان يوقفها قبل ان تحقق الاهداف المرجوة منها ، فحكومات الاحزاب والكتل هذه تخشى أن تؤدي أية انتفاضة عليها من الشعب إلى إضعاف سلطتها وانهيارها التام وإذا كانت لديها تنازلات فإنها باحزابها تقدّمها إلى دول أخرى من اجل بقائها ، وهكذا فان دور عادل عبد المهدي لم يستنفذ كل ما يراد منه بعد ليس منذ تسميته رئيسا للوزراء وانما منذ ان اصبح عضوا قياديا في المجلس الاعلى فهو ما زال في بداياياته كرئيس للحكومة ، خاصة وان العراق لم ولن يصل إلى مرتبة الدول الوطنية منذ الاحتلال وعدم الاعتراف بهذه الحقيقة يساهم إلى حد بعيد في ظلم العراقيين فالعراقي في أحسن حالاته يهتاج ويعاني ويحترب وينتظر تحسين الحال لكن الأخطر أن طول الانتظار المصحوب بتفاقم المشكلات قد لا ينجب إلاّ المزيد من الأنبياء الكذابين امثال عبد المهدي والعبادي والمالكي ومن قبلهم الجعفري وعلاوي وعشرات غيرهم ممن تولو مناصب كبيرة سواء في الحكومة ام في الكتل السياسية التي اثرت في البلاد سلبا وانجبت واقعا كارثيا يتلخص في أنه ليس في الإمكان أحسن مما كان ، ليذهب كذاب العصر وياتي كذاب اخر بتشكيلة حكومية مهلهلة كما توقعها المثقفين ومتابعي الواقع السياسي العراقي وحكوماته الهزيلة ، فمن يتصفح السير الذاتية للوزراء المرشحين في حكومة عبدالمهدي يجد التالي….
1- وزير المالية: فؤاد حسين / بكالوريوس في اللغة الانكليزية 
-2 وزير الإعمار والإسكان: بنكين ريكاني / بكالوريوس علوم رياضيات
-3 وزير الخارجية: محمد الحكيم / بكالوريوس في التربية
-4 وزير الشباب والرياضة: أحمد رياض /مدرس فيزياء
5- وزير الصناعة: صالح الجبوري / بكالوريوس كيمياء
6- وزير الكهرباء: لؤي الخطيب / دكتوراه علوم سياسية
-6 وزير النقل: عبد الله لعيبي / بكالوريوس هندسة البناء
7- وزير التجارة: محمد هاشم / بكالوريوس هندسة مدنية
-8 وزير العمل والشؤون الاجتماعية: باسم الربيعي / القانون الجنائي
9- وزير الموارد المائية: جمال العادلي / هندسة ميكانيك
اما المرشحين الاخرين الذين لم تتم المصادقة عليهم فهم :
1- وزيرة العدل ( أسماء سالم صادق ) سنوات التخرج (2004-2005) موظفة من الدرجة السادسة خدمتها (6) سنوات اين هي الخبره… .؟ الا يعلم عادل ان وزارة العدل تضم موظفين بدرجات عالية ومؤهلات عالية وخبرات كبيرة اما كفاهم تسلط الجهلة والفاسدين الذين تسلطو عليهم طوال تلك السنين؟! اذ لابد ان يكون الوزير اعلى من مستوى موظفيه او في الاقل من مستواهم ؟؟!!!
2- وزير التخطيط مهندس ميكانيك..اين خريجي الادارة والاقتصاد؟؟؟
3-وزير الداخلية / عادل وكالة
4-وزير الثقافة ماجستير أدرة العمل الجماعي
اين المختصين؟؟ كل دول العالم تسند الوزارات لصاحب الاختصاص ناهيك عن الاحزاب والميليشيات التي رشحت هؤلاء )) شي مايشبه شي(( …!!!
والأن نسأل من أيد الحكومة ، هل هي حكومة تكنوقراط ؟ ام ترشيحاتكم ؟؟ (( افطيم ام الكرفس وزيرة الخارجية؟!)).
والوزارات الشاغرة التي تأجل التصويت عليها هي: وزارة الداخلية. وزارة الدفاع. وزارة التخطيط . وزارة التعليم العالي . وزارة الهجرة . وزارة الثقافة . وزارة العدل . وزارة التربية.
توترات وتشنجات تعتري المشهد العراقي عموما كالمعتاد اذ لا يمر يوما علي العراق بغير ذلك ، فقد طالب النائب عن محافظة البصرة في حركة صادقون التابعة لميليشيا عصائب اهل الحق (عدي عواد) الموظفين في وزارة النقل والنفط بعدم الاعتراف والتعامل مع وزيري النفط والنقل والذين تم التصويت عليهما مؤخراً مؤكداً أنه سيتعهد بالوقوف مع الموظفين في عدم التعرض لهم قانونا كون ان الحقوق تاخذ ولا تعطى ، وقال عواد في بيان صحفي صدر عن مكتبه الاعلامي يوم 25 تشرين الاول 2018 إن الحكومة الجديدة لم تفي بوعودها لأهالي البصرة بمنحهم أية وزارة ولم نصوت على وزيري النقل والنفط . مشيرا الى أنه سيكون مع أهالي البصرة في حال الخروج بالمظاهرات والاعتصامات السلمية لمطالبة حكومة عبد المهدي بإعطاء استحقاقات المحافظة التي تشهد مشاكل خدمية كبيرة متناسيا عواد هذا ما فعلته ميليشياته باهالي البصرة في تظاهراتهم في تموز الماضي ، وهكذا غدت المسألة مزيجاً من الانتهازية والشكلية أكثر منها حكومية وبدأ التراشق بالاتهامات .
التفاؤل بالخلفية الاقتصاديّة لعبد المهدي والهالة بالديموقراطيّة الليبراليّة التي يحيط بها نفسه لم تسعفاه وخلفا حالة من الاحباط لمريديه والوهم الذي انطلى عليهم اصابهم باليأس والانعزال بعد ان اتضح لهم ان جدار برلين العراقية لم يهدم فسمكه كطوله من طهران الى واشنطن مرورا بكل دول الاقليم والعالم التي تؤثر في المشهد العراقي عبر ادواتها المتمثلة بالاحزاب الفاعلة في المشهد العراقي وقدمت الدليل الأبلغ والشهادة الأكثر توثيقا انها اللاعب الرئيس في العراق وان هؤلاء جميعا دمى تحركها متى تشاء حيثما تشاء بعيدا عن الخيالات المسكونة في عقول المثقفين الوطنيين بالتوق إلى بناء نظام وطني ديمقراطي ليبرالي ، لان العراق غدا من البلدان التي انظوت بعد الاحتلال على طائفية قوميّة ومذهبية ودينية وحزبية ذات مظلومية كاذبة ، فالوحدة الوطنية غير قابلة للتفعيل وهي ليست اكثر من شعارات يتمشدق بها الرويبضة من حين لاخر ليروجو بها لسلعهم المبتذلة ، وهي تعبير هلامي ما عاد له تاثيره السابق .



#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسئلة بلا اجوبة ..... ...
- لابد من تدخل الامم المتحدة وتدويل قضية العراق لانقاذ الشعب . ...
- كل الزعامات في العراق طائفية وهي السبب في شقاء العراقيين ... ...
- من اين ناتي بالارادة الوطنية العراقية ؟ ... عبد المهدي على خ ...
- رقابة فاسدة .. عدالة فاسدة .. وسياسة فاسدة … نظام الفساد في ...
- العرف العشائري يحكم في الامور الطبية .. استهداف الأطباء واب ...
- الأرصفة للباعة والشارع للمشاة .. الفوضى التي يعيشها العراق ا ...
- التسول مهنة لها قوانينها وعالمها الخفي .. مسؤولية استشراء ال ...
- التعليم الحكومي في العراق .. تباطوء وتراجع باستمرار المدارس ...
- حكومة حازمة هدفها خدمة المواطن .. حلم لن يتحقق . الكل مشترك ...
- من التحديات التي تواجه الاقتصاد العراقي .. الموازنة يجب ان ت ...
- خريجون يسحبون العربات.... ايغالا في هدر القدرات العراقية .. ...
- في مجتمعات تسمي نفسها ملتزمة دينيا .. تصاعد حالات الطلاق في ...
- الحكومة خارج التغطية .. العملات الممزقة والمزورة معاناة ومشا ...
- تبا لهم انهم يقتلون النساء .. وداعا تارة فارس
- التلوث البيئي في العراق اهمال حكومي بنجاح ساحق .. لا جدية في ...
- فتن طائفية وفوضى وضجيج ونفايات انجازات.. حكومات لا تخدم شعبه ...
- المواطن على دراية بما يجري من مؤامرات ومكائد وخداع .. موجة ا ...
- قيدت ضد مجهول .. طلبة بكتب ممزقة وصفوف بلا مقاعد ومدارس بلا ...
- قتلت اشجار النخيل رمز العراق .. وسط غيبوبة الحكومات العراقية ...


المزيد.....




- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...
- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...
- المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة: روسيا في طليعة الدول الساع ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رائد شفيق توفيق - لا احد يستطيع ايقاف التظاهرات … هوة واسعة بين المجتمع العراقي والنظام الحاكم واحزابه الاداء الصحفي والاعلامي مهمة ثقيلة وعلى الصحفي اللجوء إلى نصوص دينية لتغطية ما يريد ايصاله إلى الناس