أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤيد عليوي - - حَيْهل - وسرد الحداثة وما بعد الحداثة















المزيد.....

- حَيْهل - وسرد الحداثة وما بعد الحداثة


مؤيد عليوي

الحوار المتمدن-العدد: 5859 - 2018 / 4 / 29 - 15:48
المحور: الادب والفن
    




قصة "حيهل " للقاص الدكتور أحمد الخيال من العراق، اسم القصة (حيهل ) هو أسم الدمية في السرد القصصي، وقد أخذ معنى الترحيب بدلالته المعجمية حيث ترحيب دمية الظلام بالأم المُسنة، وهذا الترحيب هو ترحيب بضعف وخضوع المرأة المسنة لكي تتلاعب بها قوى الظلام الدمية، وقد وفر غموض العنوان بما يناسب عنصر التشويق ، ليكون عنوان القصة القصيرة ،غير كاشف عن حقيقية المضمون حتى نهاية القصة هذا من جهة ، ومن جهة ثانية فأن العنوان بكلمة واحدة ومن هذا النوع يجعله أيضاً غامضاً ، كما انه أي العنوان( حيهل ) يمثل ترحيب إلام المسنة والأخت ( فاتن ) بـ(وليد )بعد عودته سالما من الحرب مع نهايتها يمثل ترحيبا بالسلام والمحبة والحياة التي يجب ان يعيشها البشر دون حروب كونهم بشرا، ومن كلا الوجهتين كان العنوان اختياراً موفقاً جدا ودقيقا فنياً مما يزيد اشتياق المتلقي وتركيزه في القراءة وسحبه من عالمه إلى عالم "حيْهل " القصة بين الواقع اليومي ومرارته فيما يحمل من مشاعر النساء أبان الحروب، وبين المتخيل الأسطوري والرمز، في لغة ثرة متوازنة بين الحداثة وما بعد الحداثة مما منح النص سمة الإبداع الحقيقي في فن كتابة القصة القصيرة حيث اللغة فنية ثرة مالت إلى الاستعارات التي غزت الجملة فيها ،مثلما كان مناسبا فيها استعمال الجملة الفعلية لدلالة على الحركة وعدم الاستقرار في الأجواء الخالقة لجميع صورة فنيّة للقصة ضمن لقطات تصويرية أو قفشات من الصور الذكية المعبرة عن مشاعر إنسانية للمرأة العراقية من خلال الأم والأخت ،التي ارتبطت من العنوان إلى نهاية القصة عبر المشاعر الإنسانية بآلية السرد القصصي شاغلة مساحة الكتابة عبر السرد الحداثوي وما بعد الحداثة ، أما السرد الحداثوي فهو عموماً يحمل سماته من وجود مركز(المقدس في المجتمع، والأب أو الأم في العائلة، والدولة وتدخلها في حياة الفرد الاقتصادية، العادات والتقاليد الاجتماعية – المثيولوجيا المتوارثة )،وسرد ما بعد الحداثة هو أيضا يحمل سماتها الفكرية التي هي على النقيض من سمات الحداثة في غياب المركز الحداثوي وإخراج السرد من الكتابية النصية إلى شفاهية مخاطبة عقل المتلقي القارئ، هو مكتوب أيضا لكن بتوجيه الخطاب السردي مباشرة إلى العقل لغاية تفكيكية كما أرادها جاك ديردا، وقد يكون أي نص لما بعد الحداثة في فترة قديمة قبل ظهور مفهومها على سطح الفكر الإنساني، كما من الممكن أن نقرأ اليوم نصاً حداثوياً والعالم يعيش في خضم ما بعد الحداثة، ومحاولات رجوع الحداثة بمفهوم جديد " بعد ما بعد الحداثة " والكلام في المصطلحات الثلاث للباحثة والمترجمة أماني أبو رحمة .
أما في قصة " حهيْل " للقاص المبدع أحمد الخيّال، بوصفها نصا سردياً يحمل كل الصفات الفنية للفوز بالمركز الأول لجائزة عراقية – مسابقة كركوك للقصة القصيرة سنة 2017- ،
فهي تحمل صفات الحداثة إذا تم تناولها على
*وفق مناهج الحداثة ضمن الدارسات النقدية :
1) المنهج البيئي : سيكون المركز ضمن هذا المنهج هو المكان البيئي في القصة والمراد به العراق، على الرغم من أن نص القصة لم يحمل أي أشارة إلى مواقف لها صلة بالعراق لكن من خلال الُمؤلّف العراقي أحـمـد الخـيّال ننسب النص إلى المكان المركز العراق،الذي هو أرض للحروب منذ عشرات السنين ،كما خلا النص تماماً من أي أشارة أو تلميح في لغته الفنية وحواره إلى زمان الواقع القصصي أو وقت الحروب في العراق،وعلى هذا فمن الممكن النقدي أيضاً أن تكون " حيْهل " في بعدها الإنساني تحكي مواقف في ارض أخرى شبيه بالعراق وقت الحروب وفويبا الحرب التي تملك نفوس النساء أكثر من الرجال، وهنا يظل المركز محتفظا بثيمته المركزية في نسق حداثوي يتجلى في البنية البرانية للقصة،فالحرب تفرضها الدول والأنظمة السياسية وليس للفرد الرافض لها حول ولا قوة، - الأم المسنة في السرد القصصي – سوى الهروب من فوبيا الحرب وقلقها إلى ممارسة مثيولوجيا ظلامية مع دمية جسدت جانب الأسطوري في السرد اسمها (حيْهل )، فالأم المُسنة تقطع صلاتها وتركض لتتحدث مع الدمية التي تخبرها عن الحرب والقتال ولا تجيد غيرها من أخبار: (قطعت صلاتها هذه المرة وهرولت تبحث في غرف البيت عنها ، وبعد أن وجدتها في مكانها .. سكنت وزال القلق الذي شبّ في دمها ..ابتسمت ابتسامة عابثة وهي تعانقها ..فليس للأمان مكان في قلبها .. وابنها الوحيد ( وليد ) في فوّهة الحرب .. الفوّهة الذي ذبحتها من قبل مرتين، في الأولى زوجها ، وفي الثانية ابنها البكر ، وفي كلا المصيبتين اختفت (حيهل ))، ومن الملاحظة هنا أن المثيولوجيا لا تخص دين بعينه ولا نساء دون نساء مثلما الحروب تماماً لا تمييز بين أجساد و أرواح مَن تطحن ،فهي أيضا لا تمييز بين بني البشر من أي دين وكذلك الخوف لا يميز بين قلوب النساء هل هن مسلمات أو مسيحيات أو غير ذلك من الديانات والمعتقدات حيث لم يشر النص إلى كيفية الصلاة التي قطعتها المرأة المسنة لكي نعرف دينها ، أذا علمنا أن الميثولوجيا ( السحر ) هي واقع اجتماعي توارثه ذاك الواقع، ويندفع إلية الأسنان الضعيف في حالة من الخوف والقلق مهما كان دينه ، ومَن اضعف من النساء في مجتمعات أدمنة الحروب،وكأن قوى الظلام من الدول أو الأنظمة السياسية التي سببت الحرب،سخرت الدمية لكل النساء،حتى تنتهي الحرب بتحطيم الدمية على يد البنت (فاتن) وتنهي القصة ومما يؤكد الملاحظة المتقدمة في البعد الإنساني للنص القصصي هذا، أن الأسماء المتداولة فيه هي أسماء لا تستطيع أن تمييز فيها من شخوص القصة من إي دين أو عرق سوى انه النص مكتوب اللغة العربية والأسماء كذلك باللغة العربية، ليكون نصاً خالداً ينقل مأساة الناس كلما مرّ ذكر الحرب قديمها وحديثها في أرض الرافدين، وفي كل مكان تقرأ فيه اللغة العربية أو يترجم إلى لغة أجنبية ،وليمثل تجلي الأثر البيئي /المكان/ العراق في ذات المبدع من جهة ثانية الذي صيره فناً قصصياً يحكي قصة بطولة للشعب العراقي الذي وقف بوجه الإرهاب الداعشي، بقوة الدين والوطن وتلاحم كل قوى الخير فيه، كما نقلته شخصيات الواقع القصصي ، بين الواقع اليومي والمتخيل الأسطوري ، بين الوهم والحقيقية ، بين التاريخ المتأرجح في الذاكرة وبين الأمل بمستقبل أفضل .
2) البنيوية : ضمن البنية الجوانية من هذا المنهج في دارسة القصة تكون الدمية " حيْهل "، مركزاً الشر تتحكم بالأم المُسنة مركز للقرار في البيت ، ليعطي هذا التحكم رمزية لصراع الشر مع الإنسان عموماً وعائلة المرأة المسنة خصوصاً فالدمية تنتصر على الأم وتحيل بأخبارها عن الحرب، زوجها وابنها إلى قتلى حرب وذلك من خلال كلمات تمتم بها الدمية ويقع أثرها النفسي والقناعة بما سيكون في قلب المرأة المسنة وهو قتل الزوج والابن في الحرب ،والتسليم التام لما تقول الدمية نافية عنها بذلك العقل والفطرة السلمية وكل مقدساتها ،وبهذا تكون الدمية رمزا لأشخاص في الواقع اليومي يتحركون مثل الدمى وينفثون الكلام في نفوس الناس وإقناعهم بما تريد قوى الشر وهو أشبه بغسيل المخ الذي يفعله الإرهابين في تجنيد الإتباع الجدد هذا إذا لم تكن الدمية رمزا للإرهاب عينه وابتاعه ،بمعنى انتصار مركز الشر – الدمية - على الأم المركز،إلا أنه انتصار مؤقت كما نرى في نهاية القصة حيث البنت (فاتن) تقضي على الدمية :( انسحبت بحذر ، كسرت باب الغرفة أولاً ثم القفل الكبير للصندوق الخشبي ، كانت تحمل بيدها اليمنى فأسا خبرتها طويلا وهي تقطع بها جذوع الأشجار الكبيرة لتنورها الطيني .. لم تتراجع لنظرات الدمية النافذة ...جمعت كل قواها ثم هوت عليها بالفأس حتى جعلتها حطاما ..ثم جلست على أريكة قريبة وهي مبللة بالخوف والهلع ..استقرت أنفاسها ..ثم سحبت نفسها بهدوء دون أن تشعر أمّها )، كان ثمة صراع بين ( فاتن ) وقوى الظلام الدمية فهي دمية أذن يجب أن يكون هناك مَن يحركها وهي قوى الشر حتماً، فقوى الخير لا تحتاج إلى هذا وفي هذا المقطع رمزية الدمية للإرهاب في كل بلد- الرمزية التي تحدثنا عنها في السطور السابقة ،ثم نعود إلى صراع (فاتن ) التي تخوض معركة في داخلها وانتصرت فيها، فكانت أرادتها أقوى لتنتصر على دمية الظلام .
*ما بعد الحداثة : يشتغل المنهج التفكيكي على صعود الهامش فوق سطح المركز وضرب جميع الثوابت وتهشيم العلاقات المركزية وتشظيها خالقاً حرية كاملة للفرد : وفي القصة قيد الدارسة كانت تمثل البنت (فاتن) هامشاً في بيت أمها المُسنة الخاضعة لدمية قوى الظلام ، لكن تحري (فاتن) بسرية وصمت منها، لتطلع عما تفعله أمها في غرفتها المغلقة – وهنا الغرفة المغلقة المكان تمثل انغلاق نفسي وعقلي مريض– وهي تمارس طقوس المثيولوجيا مع الدمية،هذا التحري مهم والاهم منه هو فعل (فاتن)/ الهامش الذي يصعد بقوة ليلغي المركز في البيت/أمها المسنة،وتحطم الدمية وتكسّرها أرباً بفأسٍ دون معرفة الأم،وهو انتصار على مركز الشر أيضاً،بمعنى صعود شخصية (فاتن)/الهامش في نهاية القصة وانتصارها على أمّها بوصفها مركزا للقرار،وانتصارها على الدمية وشرها،هذا الانتصار الذي تجلى برجوع أخيها (وليد) سالما مع نهاية الحرب : (بعد فترة قليلة سمعتا الاثنتان طرقا خفيفا على الباب .. ومن ثم دخل وليد .. زحفت المرأة المسنّة نحو ابنها .. احتضنته بقوة .. وهي لا تدرك القوى الخفيّة التي حطّمت أغلالها .. عندما أخبرها ابنها .. أن الحرب قد انتهت والى الأبد ) كل هذا يمثل أحدى انساق ما بعد الحداثة بصعود الهامش ، وما زحف المرأة المسنة إلا إقرارا بهزيمة ضعفها وهي مركز القرار في العائلة كما هي العادات والتقاليد من الوجه السوسيولوجي .
وبعد الانتهاء من نظرة الحداثة وما بعد الحداثة للقصة " حيْهل" نقف عند العنوان " حيْهل " ودلالته الترحيب : "حيّ وأهلاً"، فالعنوان أخذ في النص سيميائية واحدة هو الحرص والحب لـ(وليد) لكن في موقفين مختلفين ومتناقضين في النظرة للحياة وكيفية التعبير عن الحب : الأول موقف الأم فهي تحب أن ترى ابنها سالما، وهي خائفة وقلقة عليه من أن يكون مصيره مثل مصير أبيه وأخيه في الحرب،لذا لجأت إلى دمية الظلام التي كانت السبب في الحرب بوصفها إحدى ركائز الشر التي توفر الناسَ حطبا لحروب تفرضها الدول وسياسيات الداخلية أو الخارجية في اغلبها ،وليس للناس سوى خوضها تحت شعارات شتى،والموقف الثاني موقف الأخت (فاتن)التي حطمت الدمية وانتصرت عليها لحبّها أمّها وأخاها المهم بعد انتصارها على الدمية ،لم يكشف النص القصصي عن سر قوة هذه الشخصية المرسومة بإتقان فني وموضوعي ، هل كان سر قوتها الدين ؟، أم الفكر والعقل الإنساني ؟، هل سرّ قوتها حبّها لأبيها وأخيها الذينِ ذهبا ولم يرجعا بسبب الدمية وكلامها وكذلك حبّها أن ترى أخاها ( وليد) سالما ، أم حبها لأمها والعائلة برمتها، هل سر قوتها فطرة الإنسان نحو القوة واندفاع الذات نحو الهدف دون حسابات أخرى بلا خوف ؟.
..........................................................................................................
قصة " حيهل " للدكتور القاص احمد الخيال :منشورة في جريدة الدستور العراقية ليوم 26 / 2 / 2018 ، ومنشورة في جريدة الشارع المغاربي الصادرة في تونس ليوم 27 / 2 / 2018 .



#مؤيد_عليوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الميتا – قص ... - ما تجلّى في العتمة - *
- رمزية الحداثة وما بعد الحداثة في رواية- السقشخي - لعلي لفته ...
- الشخصية الرئيسة ودورها في بناء القصص القصيرة
- عرض وتحليل لكتاب - قصص الرواية -*
- الرفض في قصص فارس عودة
- إضاءة على البناء الروائي ل- بهّار - *
- التحايل الدلالي والسؤال الفلسفي في قصص - واسألهم عن القرية -
- قصيدة صديقتي الآن
- شعريةُ - يقظة النعناع - * للشاعر أحمد الخيّال
- قصيدة - نسيتُ -
- الخطاب الأيدلوجي ودوره في تزييف الصراع الطبقي
- المكان في قصص عراقية
- - الفقراء - والتظاهرات والمناهج النقدية
- قصيدة أنين المحرومين
- قصيدة مرثية الفقراء على وطن
- قصيدة عشق
- ظلُّ كِتاب.. وبقايا شعب
- مفهوم ( التكييف الهيكلي ) الامبريالي واضراره على الشعوب النا ...
- سوريا الاسد أفضل لسوريا وللمنطقة برمتها
- قصيدة صراع الطين 2


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤيد عليوي - - حَيْهل - وسرد الحداثة وما بعد الحداثة