أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس عطيه عباس أبو غنيم - حكومة المحاصصة تلعن حكومة الاغلبية السياسية














المزيد.....

حكومة المحاصصة تلعن حكومة الاغلبية السياسية


عباس عطيه عباس أبو غنيم

الحوار المتمدن-العدد: 5827 - 2018 / 3 / 26 - 23:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حكومة المحاصصة تلعن حكومة الاغلبية السياسية
عباس عطيه عباس أبو غنيم
كثيرة هي مشاكل المحاصصة والشراكة وحكومة الانقاذ وغيرها من المسميات التي ابتلي بها شعبنا الصابر نتيجة حكومة جاءت من الغرب تريد تحقيق هدفها المعلن لضرب الشرفاء لتحقيق دولة الماسونية البغيضة التي حذرنا منها رسولنا الكريم (ص) منذ اكثر من اربعة عشر قرنا هذه الدولة حققت هدفها بجهل الساسة التي عزفت لحن خلود الماسونية لترتزق على فتات عيشها هؤلاء المرتزقة هم من جائوا بالمحاصصة والمماصصة التي عزفوا لحنها لتكرار المشهد الدموي منذ 2003 ولحد الان يتكرر هذا المشهد بسبب السياسة الرعناء التي جعلت من الشعب العزوف من التغيير لهذه الوجوه التي ابتلينا بها.
واليوم باتت المحاصصة شبه مهددة بالانقراض لكن تبقى الوجوه التي تحن اليها لتحقيق هدفهم من المكاسب المحرمة التي حصلوا عليها منذ 3003 ولحد الان هذه الارزاق المحرمة التي ملئت كروشهم العفنة لاحتيالهم مع تعودهم على الكسب الغير مشروع مع استغلال المنصب الذي بات اكثر فساد لعودة البعثيين مع وجود كلاب مسعورة من ابناء الوطن تريد نهش جسد الوطن الواحد التي خلقت منهم القاعدة من بقايا البعث ولفيف ممن رأى برامجهم تحقق له هدفة الضال ليعتاش على القتل والذبح الممنهج هؤلاء حقا وقود النار ,هؤلاء حركتهم الايد خفية تبعث بأمن المواطن لخلق الفوضى الخلاقة التي انتهجها الغرب بأيدي عراقية سعودية قطرية كردية وغيرها من الايدي العابثة في امن والامن الشعب الصابر.
ومن الغريب على هؤلاء عبثوا باللعب في ممتلكات الدولة لضرب الشعب وممتلكاته معا والتي أصبحت بيده مع وجود من ارباب الفساد التي تحركهم كيف شاءت وهؤلاء لهم قاعدة كبيرة في رئاسة الجمهورية الى البرلمان وغيرها من ارباب السلطة التي ما أن سمعت بأحدهم خلف القبضان لتشكل ثورة عارمة في وسائل الاعلام الهادفة وغيرها من الوسائل التي تحرك الشارع كيف تريد لتكوين اليد الضاربة من القتلة والمجرمين الذين يجدون من يحمي مصالحهم الفؤوية وأن كانوا خلف القضبان لتغيير الحقائق والوثائق مع اتلافها لجعل الحكم اخف عليهم وهذه مانسمع عنه من ألسن برلمانيين حكوميين الذي أنتخبهم الشعب لتحقيق السعادة الضائعة في وطني .
بات الشعب يرى أن العزوف الانتخابي وسيلة لتضيع الفرصة على الفساد والافساد نتيجة علم الحكومة لما سوف يحصل نتيجة عملهم مع وجود بعض الوطنيين الذين يرون المصلحة ببرامج هادفة تغيير المعادلة وما حكومة السيد نوري المالكي بحكومة الاغلبية تعبر حدود الطائفية البغيضة وهل تحقق لنا الهدف السامي والمرجو منها ؟ اليوم جميع البرامج غير هادفة في بلاد الرافدين مع وجود هدف يجب أن يكون في حساب كل سياسي ممن حنكته الضروف وممن لم تحنكه هو أن الغرب عندما أسقط هبل العراق وعبر هذه الاميال ماذا يريد منها وما الذي يريدة منكم احسبوها ستجدون الناتج بدون لعب على الذقون وعند العودة الى المؤتمرين اللذين انعقدا في بلاد المهجر احدهم مؤتمر صلاح الدين والثاني مؤتمر لندن ومن ساهم في جلب الوباء الذي استشرى في العراق من العمائم والافندية وغيرهما من سياسيو الصدفة التي عجت بهم كيكة العراق لتصبح جميع الامور على قياسهم .
يتبع



#عباس_عطيه_عباس_أبو_غنيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرن من معارك الصبر لنيل حرية التعبيير
- تخريب النظّمْ الاقتصادية العراقية
- ضبابية المستقبل !
- استبدلوهم يخلو لكم وجه العراق
- تتكرر مع اصرار الفاسدين على تدمير الحياة !!
- ما هي مخارج العملية الانتخابية المرتقبة؟
- كتاب خزائن وتحف من وثائق النجف
- محاربة الفساد تبدأ بضرب المحاصصة من الجذور
- تقاطع الانتخابات في العراق تجرنا الى أين
- الانتخاب بين المسؤولية والطموح
- أيها الناخب رفقا في العراق وأهله
- الانتخابات المقبلة ماذا تحقق لنا
- الشاعر عبد الحسين أبو شبع رمز من رموز الكلمة الصادقة
- كيف نزرع القدوة الحسنة في حياة الطفل؟!
- هل يشهد المشهد السياسي أتفاق يقضي على المالكي للابد؟
- القداسة أنتهجها الساسة ليتحمل همومها الاصبع البنفسجي
- هل صنعنا شيئا مفيدا للبشريّة ولأنفسنا في عامنا هذا
- هل يشهد العبادي ولاية ثانية بعد 6 أشهر؟!
- القوى الحزبية تريد استثمار المشاكل !!
- مَنْ أقلُّ فساداً........


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس عطيه عباس أبو غنيم - حكومة المحاصصة تلعن حكومة الاغلبية السياسية