أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - نضال الربضي - بوح في جدليات – 29 – ما يُوجد، مقابل َ، ما نُريد - 1















المزيد.....

بوح في جدليات – 29 – ما يُوجد، مقابل َ، ما نُريد - 1


نضال الربضي

الحوار المتمدن-العدد: 5774 - 2018 / 2 / 1 - 15:37
المحور: سيرة ذاتية
    


بوح في جدليات – 29 – ما يُوجد، مقابل َ، ما نُريد - 1


هي سيرةٌ ذاتية أخطُّـها رَقميا ً، أدفعها إلى الواقع الافتراضي، كما أدفع بالضبط مقالاتي عن العلمانية، الوجود، الوعي، الأخلاق، أصول الأديان، جذر المسيحية، و كل ما أكتب فيه.

أبدأ بالكتابة عن العلمانية و العقل و المُواطنة، الأفكار موجودة، المادة دسمة، العقل مُهيَّأ جاهز، و اليدان مُستعدتان، لكني لا أكتب شيئاً، أبقى أكتب سطرا ً ثم َّ أمحوه، ثم أكتب فقرة ً ثم أمحوها، حتى تمضي أكثر من ربع ساعة فأغلق برنامج Microsoft Word و أتوقف.

لماذا؟ أسأل نفسي.

يأتيني الجواب دائما ً: لا فائدة، لا أحد يهتم أًصلاً، و من يهتمون و هم قلائل ليس بيدهم شئ ليصنعوه، مثلك تماماً، ينظرون يفهمون يعرفون لكنهم ذرة في بحرٍ من رمالٍ لها لون غير لونهم و تحملها رياح ٌ غير ريحهم.

نفس الصوت الذي يجيبني يقول لي: أنت تعلم أنه بدون القرار السياسي الاقتصادي لا تغير لذهنية أي مجتمع و لا لرؤيته للحياة، و هذا القرار منوطٌ لا بما هو صواب ٌ أو خطأ، و لا بما هو حقيقي أو وهم، و لا بما هو طبيعي أو مُصطنع، إنما بتفاعل مكونات الواقع مع بعضها بحيث تطغى المكونات التي تطلب العلمانية فتصيغ الرؤية و تقودَ قِوى الفعل نحو العلمانية المدنية المنشودة.

هذا الصوت يستطيع أن يرى للإمام، إنه وعيي الذي يُدرك ما هو موجود مقابل َ ما أريد، لذلك أراني شديد التردد، شديد الانتقاء، أنطلقُ من مبدأ الفحص ثم التقيم ثم الفعل.

لكن هذا الواقع شديد الوطأة على الأعصاب، مهم كانت الحكمة ُ رفيقة َ النفس، و مهما دأبَ العقلُ على محاولة ِ تهذيب الاندفاع ِ الهادف لكن شبه العاجز.

تُفلت مني بعض الأحيان الأفعال، و كمثال فقد نظرت ُ إلى بوست لأخي على صفحته على الفيسبوك و هو يقتبس من الإنجيل المنسوب إلى متى الفصل 25 الآيات من 31 إلى 46، و التي ختامُها: "فيمضي هؤلاء إلى عذاب ٍ أبدي، و الأبرار إلى حياة ٍ أبدية"، فكتبتُ له تعليقاً بلهجتنا الأردنية: "ول عذاب أبدي؟ على شو؟ يكبِّر عقلو شوي!"

دار حوار ٌ أشبه بعراك ٍ فكري مُهذَّب ملئ بتوتر خفي، موجود، الكل يعرف عنه، يحسه، يمارسه، لكن لا أحد يريد أن يعترف به. من جهة أخي فالعراك واجب دفاعا ً عن الحق، و التهذيب كذلك تحقيقا ً للأخوة و المحبة و الصداقة، أما التوتر فتحصيلٌ لموقفٍ ما كان يجب علي َّ أن أبدأه: هكذا يظن.

من جهتي: حاولتُ أن لا يكون عراكاً أبداً، لكن تلقي الضربات يتطلب اتقاءً دفاعاً و رداً، و لو في أقل ِّ الدرجات المطلوبة دون إفراط أو تعدي، و التهذيب حبَّاً و أخوَّة ً و صداقةً، و أما التوتر فلأني مللت أن أشاهد شخصا ً بذكاء أخي و عقله و قدراته يرددُ كلاما ً أقل ما يقال عنه أنه كلام: ساذج، و سخيف: عذاب أبدي!


عذاب أبدي: لماذا؟ ماذا صنعت الناس حتى تستحق العذاب الأبدي، عذاب على الأرض، نقص ٌ في الصحة، شحٌّ في الأموال، موتٌ يختطف الأحبة، عبودية مقنَّعة باسم: العمل، لطمات من كل الجهات، غياب للسعادة، ركض وراء لقمة الخبز و التعليم، و محاولات ٌ للحفاظ على الصحة تتزايد كلما ركض العمر باتجاه الموت، و رقابة من المجتمع على الفكر و القول و الفعل و الملبس و المأكل و المشرب و الرفقة،،،

،،، ثم بعد كل هذا عذاب أبدي لا ينتهي!

كم سنة ً يا تُرى هي الأبدية، كم سنة ً مدَّة ُ هذا العذاب الأبدي؟
لا بدَّ أن نستخدم أداة قياس، فليكن، و لتكن الأداة متوسط عمر شخص ٍ ما، لنسمِّه:
السيد "حاضر موجود عبد الزمن"

حاضر دائما ً حاضر في كل لحظة ٍ من حياته
موجود ليصنع قليلا ً و لِيُصنع َ به كثيراً
و هو عبد الزمن تحته و بين يدي سيطرته المُطلقة لا يملك أن يحضر َ أو يوجد َ إلا به و ضمن َ إطارِه

السيد حاضر موجود عبد الزمن:
- عاش مئة عام ٍ كاملة لم تنقص يوما ً و لم تزد يوماً.

-صنع ما يفيد الناس أحياناً، و ما يضرهم أحيانا ً أخرى.

-كان مخلصا ً في عمله معظم المرات، و مهملا ً أو أكثر تعبا ً و سوداوية ً من القدر الذي يسمح له بالإنجاز مرات قليلة، و مهملا ً عن قصد في مرات تعدُّ على أصابع اليد.

- يحترمه من في الحي، و يقدرون دماثة أخلاقه، حتى لو لم يعلموا أنه حينما يقود سيارته قد يشتم أحدهم إذا تجاوز المعقول في القيادة أو عبور الشارع، لكن دون أن يسمعه، فالسيد حاضر ليس ممن يكرهون الناس أو يقصدون إيذاءهم، هو مجرد تنفيس فقط.

-لم يؤمن السيد حاضر بأي دين، ببساطة لم يقتنع، عقله توصل لنتيجة ٍ مخالفة لكل ما علموه، ليس لأنه شرير أو جاحد أو كريه أو فاسد أو سافل أو منحط أو حقير أو راكض وراء الشهوات أو كسول عن العبادات، أبداً، فقط لأنه حاول فلم يقتنع، لأن عقله أدى به إلى نتائج مخالفة، لأنه أدرك أن لكل عصر ٍ نمطا ً في التفكير و رؤية ً للحياة و أدوات ٍ لتحليل و تشكيل و صياغة القناعات. و كونه عاش في القرن العشرين و بعض سنين من القرن الحادي و العشرين، و عاصر الحروب الكبيرة العظيمة و اندهش للاختراعات الغربية التي نقلت الحياة لمستويات أخرى، و انفتح على الأفكار و العلوم، فقد نضج عقله بحسب قدراته الكامنة، و صارت له قناعاته الخاصة.

- كان ينام ثماني ساعات و يعمل عشراً، فيبقى له من النهار ست ساعات ٍ لقضاء حاجات الأسرة و للمحيا و التفاعل معهم، منهم ربما نصف ساعة ٍ لنفسه. النوم أخذ ثلث عمره، فعاش مفتوح العينين يقظا ً سبعا ً و ستين عاما ً تقلُّ أياماً.

لتكن هذه الـ 67 عاما ً مقياس الأبدية ِ إذا ً!

كم 67 عاما ً في الأبدية؟
واحدة؟ كلا أكثر
مئة؟ أكيد أكثر
ألف؟
مليون؟
مليار؟ يعني مليار 67 عاماً. أي 67 و أمامها 9 أصفار! ما هذا الرقم الضخم؟!

انتظروا قليلاً الأبدية لم تبدأ بعد، إنها:
67 مليار مكررا ً 67 مليار مرة مكررا ً 67 مليار مرة إلى ما لا نهاية!

كل هذا في العذاب الأبدي: wow عن جد wow!!!!!!!!!!!!

من أجل ماذا دام فضلكم؟ لأنه لم يقتنع بفكرة، لم يقدِّس شخصا ً، لم يسجد لإله، لم يمارس أفعالا ً معينة، لم يبتعد عن أفعال ٍ أخرى؟

حاولتُ أن أنقل هذه الفكرة لأخي، لكنه أجاب بكل بساطة: أن كلامي لا يغير من الحقيقة شيئاً، و قصده أن الحقيقة هي وجود العذاب الأبدي و أن ما قلته سراب ٌ ووهم. هكذا بكل بساطة.

زوجتي قالت لي: أنت تعرف هذا مسبقاً فلماذا كتبت تعليقك؟
معها حق، أنا مخطئ! عقلي حيوان لا يريد أن يفهم أن الناس تحتاجُ إلى تصديق قصة ما، إلى الإيمان برمز ٍ ما، إلى تقديس نص، إلى اتِّباع و تقليد و طقس و تلاوة و ترنيم و تعبُّد، التفكير ليس للجميع، فهو مُتعب، و يضطرك إلى طرح السؤال: أين من هنا؟ كيف ننطلق؟ و إلى ماذا يجب أن نصل؟

التفكير يُجبرك على التغير، على الفعل، على إعادة تقيم الموجود، على هدم بناء القيم و الأخلاق و المبادئ، و تشيد مبنى ً آخر من قيم و أخلاق و مبادئ جديدة. هذا العمل مُرهق، مُخيف، مرادف ٌ لمعنى: فقدان الهوية و الفناء، مع أن من يمارسون التفكير يعلمون تمام العلم أنهم اكتسبوا هويات جديدة ناضجة متينة صحِّية طازجة بانية قادرة مُشبعة ديناميكية إنسانية بكل ما تحمله الكلمة من معنى.


في بداية الأسبوع أتاني نعي صديق ٍ حبيب ٍ إلى قلبي يصغرني بأعوام، أحسستُ أن قلبي سيتوقف، اعتصرني الألم بشدَّة مخيفة، تصلَّب وجهي، فرَّت دمعة أو اثنتان من عيني لا غير، فأنا لا أعرف كيف أبكي، لم يحدث و أن بكيتُ على عزيز ٍ قبلاً أكثر من دُميعات، ببساطة ليس هذا في تكويني، و بدلا ً عن البكاء أجد الحزن ثم جيشان الصدر بالغضب و كأن الموتَ خصم ٌ يُدرَك فأصرعُهُ جزاءً على غدره بأحبائي.

أسأل نفسي كثيرا ً: لماذا أغضب ُ حين يموت عزيزٌ علي؟ لماذا أُحسُّ كأن لي غريما ً ما هو سبب موت هذا الشخص؟ لماذا أحسُّ بالعجز و الخديعة أمام التابوت؟

إنها رواسب الحيوان البيولوجي الذي حين يستشعر الألم أو الخطر أو الحزن يتَّجه إلى محاولة تحليل ٍ بدائية لمصدره فيقول له عقله البدائي أن هناك "كينونةً" ما مسؤولة عما حصل، هذه الكينونة تتشكل كـ "شخص" في اللاوعي، كـ "كيان ذكي له إرادة و قصد"، كـ "كيان مُعتدي يريد"، كـ "عدو مُهاجِم"، و من هنا تُستنفر الطاقاتُ الدفاعية، يصحبها و يدفعها و يغذِّيها الغضب،،،

،،، الغضبُ هنا هو استجابةُ العقل البدائي لغريزة البقاء كي يدافع عن النفس ضد العدو، كي يحيا!

إذا ً أنا غضبت عندما حزنت لأني اعتبرتُ الموت تهديداً شخصيا ً لوجودي لكياني لاستمرار ِ حياتي، و هو تحليل ٌ صحيح لأني حينما جلستُ لوحدي و فكرت و تركت مشاعري تنساب لكن أمام ضوء عقلي و مراقبته (لا رقابته) أحسستُ أنني نوعا ً ما: فهمت، حدث هذا عندما حيَّدتُ الحيوان قليلا ً و أظهرتُ الإنسان أكثر، و عندها أمسكتُ الموبايل و كتبت ُ له نعياً مُقتضباً، فارتعشت يدي و بكيت لثوانٍ معدودة أحسست ُ فيها أن شيطان الغضب خرج مني، و أن شيئا ً ما ثقيلا ً في صدري قد فارقني، و أنني الآن أكثرُ راحة ً و أنقى إنسانية ً و أرجح ُ عقلا ً، و أكثرُ تقبُّلاً للموت، كواقع.

هذا العقلُ الذي تبقى فيه كلمات تتردَّد بشكل متواتر: علمانية، مدنية، حضارة، إنسانية، بشر، خير، جمال، شر، كراهية، رأسمالية، عبودية، التزامات، مسؤوليات،،،

،،، و أظل ُّ أراقب العالم الغربي، و محياه، وواقعه التقني، و المبادئ الإنسانية التي اعترفت بالحريات و أولها حرية التفكير، و التي بسببها صاروا كما هم، ثم َّ أضع هذا كلَّه بمقابل غياب المبادئ الإنسانية عن عالمنا العربي، و أولها حرية التفكير، فأرى بعينيِّ العقلِ و البصر: مكاننا البعيد عن الحضارة، فأجدُنا لم ننضج بعد، مجرَّدَ أطفالٍ لا تقدر حتى أن تفهم تلك المبادئ، إننا ما زلنا نسمِّي أنفسنا: رعيَّة، إنه مفهوم الرعي، و الحقل، و الراعي و العصا، لم نتجاوزه بعد،،،

،،، لم نصل لمستوى الإنسان و كرامته و حقوقه و قيمته و المؤسسات التي يقوم عليها لتقوم على خدمته لبناء الحضارة الإنسانية.

هنا المقتل الذي تتردد فيه عبارة أخي أن ما أقوله لا يغير من الحقيقة شيئاً، الحقيقة التي يعرفها هو، و يعرفها جميع من يؤمنون، التي فيها عذاب أبدي، و سعادة أبدية، و خطة إلهية مرسومة مسبقاً، و رعية و راعي و عصا، و لا تهتمُّ بالعقل و الحضارة إلا بقدر ِ ما يشتري المؤمنون فيها بنقودهم من التكنولوجيا، لتلتصق َ بهم: الحضارة، ككلمة، باسمها دون معناها، مُتحصِّلة ً من استخدام تقنياتها المُشتراة، و بعيدة ً عن منال ٍ لا يتأتى عن تلك الحقيقة المزعومة كنتيجة ٍ مُسبَّبة.


و لاستكمال السيرة مقالاتٌ أخرى يا سيِّدات ٍ كريمات و يا سادة ً كرام،
و على صديقنا العقل: كل السلام،
و نُزجي له: خالص الاحترام،
علا شأنُه في الأنام!



#نضال_الربضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوح في جدليات – 28 – عشتار سيخمت.
- قراءة في العلمانية – 6 – المواطنة ك: حق، ثقافة، و محرِّك لتط ...
- نعي الحبيب جان نصار - تذكار محبَّة ٍ ووفاء!
- و الله لأشكيكم لأبوي
- بوح في جدليات – 27 - بعضُ خواطري -6.
- قراءة في اللادينية – 10– أصل الدين - فيورباخ.
- بوح في جدليات – 26 - بعضُ خواطري -5.
- بوح في جدليات - 25 – بعضُ خواطري -4.
- بوح في جدليات - 24 – بعضُ خواطري -3
- أين مصباحي يا صبحا؟
- بوح في جدليات - 23 – بعضُ خواطري -2
- بوح في جدليات - 22 – بعضُ خواطري.
- قراءة في الفكر الأبوكاليبتي – 11 – ما قبل المسيحية – 6.
- قراءة في الجسد كأداة تعبير– يارا قاسم نموذجا ً.
- بوح في جدليات - 21 - صوتُ صارخ ٍ في البشرية.
- قراءة في العلمانية – 5 – المنظومة الأخلاقية – 3 – القيم الذا ...
- قراءة في العلمانية – 4 – المنظومة الأخلاقية – 2.
- قراءة في العلمانية – 3 – المنظومة الأخلاقية.
- عن فاطمة عفيف.
- قراءة في العلمانية – 2- المنظومة الشاملة.


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - نضال الربضي - بوح في جدليات – 29 – ما يُوجد، مقابل َ، ما نُريد - 1