أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - مبحث نقدي-نص ابن سيرين -الشاعر عبد الجبارالفياض/1















المزيد.....

مبحث نقدي-نص ابن سيرين -الشاعر عبد الجبارالفياض/1


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5617 - 2017 / 8 / 22 - 00:01
المحور: الادب والفن
    


(إبن سيرين)
لم يكن ابن سيرين قادرا على تعبير رؤياي . . ./عيون فزعة بين اشباح /في غيابات جب /جرح/لا يطبق شفتيه/شاهد من غير قسم/ شاطئ عودة /يرد للبحر غلواءه بهدوء. . . /أكان قوس أوديسيوس /محاربا /بصق بوجوه ليس لها وجه ؟ !
. . . . . /إني رأيت/ليس رأسا واحدا/ تأكل الطير منه . . ./ليس سبع سنبلات يابسات/ سبع بقرات عجاف . . . /رأيت
/عجبا /يخرج من رجب !/. . . . ./رأيت/رؤوسا من نحاس /تحمل خبزا /من أطباق خوص منقوع بعرق فلاح من سومر/رجموا التنور/باعوا الحطب/في درب جودو /بذروا الكمون رمادا في عيون فجر كاذب/ وجعا في خاصرة. . ./
ربما /ناقة صالح/عشاؤهم الأخير !
. . . .
السومري الفياض ككل شاعر يستعين بالأثاث المطلوب للانجاز الشعري كأن الإنزياح والموروث واللغة والتناص الخلاق كلها من اغراض الفرش للنص وبها تميز وامتاز تناولنا بعض تلك المتاحات ، ستنولى التعاطي مع الزخم الكثيف من المفردات ،الاسماء التاريخية في معالجتنا الراهنة .
لا تخلو قصيدة له من ما اسلفنا ،ولكن الطاغي هنا مر وهناك اخرى هي النوع او ذاك من ادوات التأثيث ، ربتما اوعز المتابع ذلك للموقع المختار من النص ،إلا اننا نختلف لنقول لا يقطع الفياض غرضيات الاستخدام ولذلك لن نظفر بالبغية بالتعرف على ما ينتويه لكل قطعة من القصيدة وتلك ليست من تفرداته بل تجلي من ما لابد ان تكون عليه قصيدة النثر وهواحد اشكال تميزها عن المنظوم بكل انماطه وواحدة من بصمات وسمها بالجنس المختلف في الشعر وفي كل الشعراء الشعراء لن ندخل بالمقارنة ولا بالمضاهاة ولكن بالإمكان الرجوع للكبار من كتاب الجنس المشاراليه ، ان كان من الطويل اوالقصيرتلك صفة ملازمة وهي ما تعنية سوزان برنار بالكتلة الصلدة وقطعة الكرستال، ولهذا لا طائل من التنقيب عن الاصول والأبعاد العميقة التبئيرية عما نعنيه ما نسقط عليه الاضواء ونعمل على فهمه الان هو الاسماء والدلالات والضرورات لها من الموروث المستعان فياضيا الخزع تستغرق مساحات لا يسعها ركن المتاح في النشر والرغبة التي تحدونا وهو الالمام الشمولي بكل منجزات السومري يحدو بنا لنسير خلف التجليات واحدة , واحدة وفي نماذج من نص كامل منتقى وليس خزعات كما فعلنا مع ايمان مصاروة في سلسلة استغرقت اكثرمن عشر حلقات ، ولما اردنا معالجة ديون لها وجدنا انفسنا امام الزام فرز اكثرمن خمسة مباحث جديدة ،ولكيلا نكررالتقنية ذاتها ، ولذلك لن نهتم بمن لمح الى ان الافصاح عن التقنية وإيراد المراجع مثالب وكأننا في المريخ ، ومن لقن فاليطرينا بمنهج ولمدرسة نعود لها نتطوربما يطلق علية تقنيات التعليم المستمر نستعين ونستعير كل منتج في عملنا جديد، والقافلة تسير ذاك من دروس من علمونا وبمقتضاه الإفطام اما بالصبر المعروف عند العطارين او بالترك مع التبكيت او الهجر حتى يلزم ترك العادة او بجديد يعوض وهناك المزيد لكل حالة اسلوب .
النص المقترح هو ابن سرين وتعبيراته التي لا يغفلها طارق باب الاحلام لدينا بل يقال ان فرويد استعان بها في تقويم تحليله لما تعنيه الاشياء بالحلم بالطبع هناك العديد عندنا وعن سوانا من الشعوب تعبرالحلم بل ان المعبر هم الكهان والاوراكل وابولو ذاته ، وكان يوسف ووالده من المعلمين فيعقوب هو من فسرحلم الكواكب والسجود ويوسف هو من عبرعن من كان معه في الزنزانة ومن ما مر بالفرعون من سنابل و بقرات، ولكنّ الفياض كتم الاسماء لنعود نحن اليها مع كل رؤيا وكأن ابن سيرين معبر عتبي للعنونة يؤشر لنا ان ما سنخوض فيه احلام وما لابد ان نعيه انها ليست اضغاث ، فمرجع ابن سيرين الكتاب والسنة وعلية نتوقف ونتأمل كل طيف بعناية لان فيه بشيرقد يكون الخيراوالسوء وسنتبع السايق التقليدي في التعبيرمع توقفات يملها اسلوب التعبيروذلك من نهج كل من عبر ان ياخذ برهات يمنه بها المعبر له والسامعين بركات عموم ما يمنحه التعبير ..
يقول :
لم يكن ابن سيرين قادرا على تعبير رؤياي . . .
عيون فزعة بين اشباح
في غيابات جب
جرح
لا يطبق شفتيه
شاهد من غير قسم
شاطئ عودة
يرد للبحر غلواءه بهدوء. . .
أكان قوس أوديسيوس
محاربا
بصق بوجوه ليس لها وجه ؟ !

انكرالقدرة على الرجل التابعي صاحب كتاب تفسيرالاحلام وله في التفسير والحديث وروي عنه اصحاب كتب السنة الست الرئيسية عن ابي هريرة وابن عباس في الغالب مما نقل عنهما الاستماع لهما، ولادته ايام عثما ن وسيرين الاب من نصيب انس بن ملك الصحابي بعد معركة عين تمر بين الفرس والعرب بقيادة ابن الوليد واعتقه ، لم يتجنى لان الرؤيا كانت محملة برائحة الاغريق وليس يوسف لحاله ، قزع العين خوف مريع ينظر المقدم لعبور الجادة لكنها جب يوسف وقد مر به السيارة فاقتادوه و باعوه بضاعة ببخس الثمن ،و كلنا نعرف من زوجة الخصي وسجنه وما عناه وتفسيره لرؤيا من كان في القبو معه وظلم الذئب من اخوته وهو براء مما زعمو ا ، وتنصيبه بدل العزيز وزواجه من زليخة بعد كل ما جرى من قد قميص وتقطيع اياد وما كابد في السجن ، لكنه نبي يعتبركل ما مراختبارا له وحكم مقدورمن رب عليم ،وان كان عند اليهود رب جنود وعند النصارى الاب الحنون والمحب وعند اهل الاسلام بكل مذاهبهم 100 صفة له ليس بينه رب جنود بل من بينها الكثير من الحب ومشتقاته ،ولذلك عدّ النصارى اقرب للاسلام بحكم الله والرسول وملك الاحباش الذي لم يجد بدا من القول ان الفارق بين اهل الصليب ودين جعفرالطيار ليس اكثر من خط علم بدرة ليست كما عند الفاروق بل لها زج ورأس من الابريزحتما وان لم يقل لنا على وجه اليقين احد .جرح نزيفه شاخب متهور اقض مضاجع جرفيه فابقاهما في سهاد وانفراج العواهرامثال بيروت ايام الحرب الاهلية . وشاهد ليس من ديننا وله عند اهله مكانة ان لا يقسم بالله ولا الكتاب لا مردوخ ولا اثينا ولا ايزيس ولا هداد ولا نجم الشمال ولا طاووس ملك .....وله قدرات رب وسكون ليس من شيم ارباب الاغريق به من كرامات ربنا الرحمن الرحيم لن نسأل ولن نجيب عن الاسباب تلكم من اسرار الحكمة التي لا يبوح المعبربه ،هذا لشاهدالرب اوقف هوجاء بوسيدون الذي عادى اوديسوس بعد فقأ عين ابنه بوليفميوس اذ ادخل حصانه الخشبي الى طروادة وفي سكر اهلها اوقع بهم الموت واشعل المدينة وفرج مابين ساقيها ليمر كل ما سلب واحرق وقتل واحال المدينة الى ركام ، يختم الصورة بقوس الرجل الثقيف لم يذكر ابنه ولا بنيلوب ولكن اشار الى ما اصماهم وهم من اهل الجحود فمحيت في سكرهم وطمعهم وجشعهم وجوههم
فما عاد لهم وجه ، انهم كل الاشرار سلالة اسكليبوس لم يكن المحارب القوس بل الرامي به ولكن ما رميت اذ رميت ولكن الله رمى ..اتراه الى ذاك يرمي ؟ ليس قط في احكام ابن سيرين غير ذلك .
لن نتحدث عن السنوات العشرولا عن اخلاص الزوجة ولا عن اتيكا ولا تليماخوس الابن الذي اقتفى عندما شب اقتفى نهج اثر ابيه وشاركه بعد عودته بايقاع مايستحق الجبان الزنديق من يستغل وضع اسياده ان خليت الساحة له لسبب ما وينسى لات ساعة عقاب ومندم ، وفي رؤيته الاولى وقبل بسطها وتعبيرها نقول ان ابن سيرين ليس الا مواربة عن العنوان وهو ما يؤكد ما كنا نقول ان القادم من قالوا وهم اهل تنظير بان العتبية للنص كالمكتوب يعرف من العنوان وخالفناهم وقلنا قد يكون النص مغفلا وقد يو ري الناص المعنى بعنوان يتوارى خلفه ، وهنا الدليل لما نقول وان كانت رؤى العنوان هو المقطع الاول بكامله هو الخلاصة والمدخل والتفهيم الذي يريده الأريب (الفياض) الذي يحشد الاسماء بكل مداليها البعيد والقريب وكل سلوكيتها وبواعثها ومداليلها وذلك يتطلب عناية بالتفصيل ليس هنا ولكن في كل النصوص وكلها مستودع اسرارحوادث ووقائع وأسماء منها الاسطوري ومنها الحقيقي ومنها المحلي ومنها من التراث العالمي و الاسلامي ومنها من الميثولوجيا ومنها المعاصر ومنها الامثال والفلكلور .....

إني رأيت
ليس رأسا واحدا
تأكل الطير منه . . .
ليس سبع سنبلات يابسات
سبع بقرات عجاف . . .
رأيت
عجبا
يخرج من رجب !

محقا انت ايها السومري السامريون كثر وليس من قص على يوسف حكايته ان الطيرتاكل من رأسه وحيدا في الساحة ، لكنما ما طاف بالملك ليلا ليس السنابل والبقرات السبع وحسب بكل ما لم يكن بالحسبان في كابوس ولا رواية بالحد الادنى وفق المنقول الينا ما حدث من رجب عجبا مقيما والشر مستطيرا وليس السبع وحدهن من يأتين على السنابل ها نحن تجاوزنا العقد ولا نزال ننظر للغد بريبة اعظم رهبة مما مر ونتوجس الخيفة مرات اشد جسامة مما جرى قد يصير لن يطير ولا طار راسا واحدا بل الكثير ....الذي لا يعجبه العجب اوالصوم في رجب عجبا ،اوكما قال الحارث بن عباد وقد كان طلق زوجه فأخلصت لزوجها الاخر واعتنت به ، فلما شاهده سأله كيف انت فا خبرة بمنزلته مما لم يحض هوعندها من كريم منزلة فقال الحارث و ليذهب مثلا عش (رجبا.....ترى عجبا )!

رأيت
رؤوسا من نحاس
تحمل خبزا
من أطباق خوص منقوع بعرق فلاح من سومر
رجموا التنور
باعوا الحطب
في درب جودو
بذروا الكمون رمادا في عيون فجر كاذب
وجعا في خاصرة. . .
ربما
ناقة صالح
عشاؤهم الأخير !

السراق نهبوا كل ما تجود وجادت وما ستجود ارض سومر واشور معا ، والرؤوس لن ينتفع الطيرمنها لو نقرسوى ان يسمع الطرق ويضوي الطيرمن السغب ويأكله الجوع فلا حب في انها من نحاس ان التقط يأخذ من ما فيه وبجسده الضاوي العاري وما ادخر للملمات بعد ان باعت عقول الصفر ما جادت وما دفن للأجيال وتحقق بالعرق والدماء سيذهب هباءا الى طريق غودو الذي انتظره فلادميرواستراغون وهي مسرحية صمائيل بيكيت كتبها عام1948ولم يعد ولن يعود و(اواعدك بالوعد واسقيك ياكمون) مثل يضرب كنخلة عرقوب ومواعيده الفاجرة ،الصدق يخدروه بالخشخاش ويؤملونه ولم يفوا بوعدهم وليس لهم عهود هؤلاء لا فيهم من اهل نكالا وجزاءا كثمود التي كفرت وعبدت الاصنام ولما دعاهم رجل منهم نبي هو صالح وهم من ابناء عاد ذات العماد التي جابت الصخربالواد وردت قصتهم في سورة هودع* وطالبوه بآية فاخرج الناقة وقال ذروها تأكل ولا تؤذوها ولكن اكثرهم اتمروا على عقرها وعهد بابن زانية فعقرها فاخذوا بالصاعقة انه ما يراه .
والفياض ان لا حل الا نزول امرالله في القوم الظالمين النادم منهم ،ومن حرق العش في اهوارسومر ،واكل خيرارضها ،وكفر بنعمة ربه ،وخان بلاد ه ، بالعراق أية الله لما له من مكانة بسكان الحجرمن كذبوا الرسل اهل البلاد التي قتلوا امام الهدى وابناءه واليوم يلطمونهم ويبكونهم وقالت عنهم زينب لتمطر سماؤكم دما ، يبدوان شاعرنا يراهم ياكلون ارثهم عند الانتهاء من قتل اخيارهم ،جارهم الزناة يقتاتون الزاد السحت من اقوات الناس وتاريخ الجروف للاهوار يهيلونها فتطوف الارض ويضيع الزرع

بلى تسفرالايام ان عارما للموج من الطوفان الجديد وطلائعه نراها موجا هادرا وعتمة ، وسكون الخوف يغشي نفوس مذبوحة من الوريد الى الوريد، وعرايا الا مما خلق الله .من اهاب الجميع ينوي الفرار ولا من عاصم فلا يابسة هناك في هذا اليم الشاسع والطوفان .ألا من مجير يسترالعري الذي هم اجترحوه فحلوا ازرار سترهم فحق فيهم الغرق والموت تلك المعصرة على السفن المنظورة للسراب ..........يتبع






. . . . .



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوطن الذي كان
- فرار
- لمحات من تاريخ ثغر العراق الباسم -البصرة-ج2
- ألا هبي وأثمليني
- لمحات من تاريخ ثغر العراق الباسم -البصرة -ج1
- أحبك
- ثملت بك
- على يمين القلب /نقود أنثوية 37/ جواد الشلال -ب
- نقد ثقافي /12
- شبح الأقنان
- رمية نرد
- نقد ثقافي /11
- واسني بالسهى
- نقد ثقافي /10
- الأصيل المشتهى
- هيا ... نتعانق بصمت
- نقد أنثوي/نص الشاعرة اللبنانية فاطمة منصور
- ادفئوا الشيخ انه يهجر !!!
- نقد ثقافي /9
- سفر التكوين ونبذة من نشيد الانشاد (نص للراشدين ومن راسخ بالع ...


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - مبحث نقدي-نص ابن سيرين -الشاعر عبد الجبارالفياض/1