أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - ((أزمة وعي)) حق المشاركة السياسية والتنظير للجماهير















المزيد.....

((أزمة وعي)) حق المشاركة السياسية والتنظير للجماهير


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1436 - 2006 / 1 / 20 - 07:50
المحور: القضية الفلسطينية
    


لقد بدء العد التنازلي لمعركة الانتخابات التشريعية الفلسطينية بمشاركة كل ألوان الطيف السياسي لفلسطيني انه عرس ديمقراطي فلسطيني إذا ما استمرت وتيرة المنافسة المنضبطة ودون ذلك تكون ديمقراطية قاتمة لاسمح الله
منذ عدة أشهر ومجموعة من الأصدقاء كنا نعد العدة ووضعنا الخطوط العريضة لإقامة ندوات جماهيرية في محافظات غزة تحضرها جميع الفصائل الفلسطينية ولا تحسب لأحد أو على احد وكان الهدف من تلك الندوات تعريف القاعدة العريضة من الجماهير الفلسطينية بالمفهوم العملي لعضو المجلس التشريعي((النائب)) وأهمية معايير انتخاب النائب بعيدا عن الرؤى الشخصية والعائلية التي ثبت فشلها ووصلت بالجماهير الفلسطينية إلى حد الإحباط الذي قاد إلى الانفلات مما أدى إلى تعطيل مهام النائب الذي ولد ميتا والذي يتم اختياره بموجب تضليل الجماهير بشعارات زائفة براقة بعيدة عن المنطق والممكن فنجح ذلك الاستخفاف السياسي نتيجة الوعي البرلماني المتأزم وروح القبلية وعصبية الجاهلية لترسخ المصلحة الخاصة والمجاملات القاتلة فمنهم من يحمل القدس كحل نهائي على قطعة قماش والسلام ومنهم من يحقق السعادة والازدهار بأحرف كلمات لاتمت للواقع بصلة سوى((الضحك على الذقون)) تلك المعايير الهشة والتحالفات تسقط في اليوم التالي وتذوب أصباغ الشعارات وتبهت صورة القدس وتتعاظم المصالح الضيقة كتحصيل حاصل للاختيار السيئ كنبتة فشل وتحصيل حاصل لبنية متينة من الجهل المتراكم بين ثنايا العقول القبلية والتحالفات التي تعقد صفقاتها تحت جنح الظلام من اجل سدرة المنتهى السياسية!!!

وأما المواطن الذي ينغمس في دهاليز أزمة الوعي ذوي الثقافة الضحلة التي انبثق منها الاختيار فيصدم في اليوم التالي لنصر النائب على خصومة وعندها يضرب المواطن الفلسطيني كفا على كف يعظ أصابع الندم مهددا بعدم انتخابه للولاية القادمة!!! لأنه ببساطة عكف عن رد السلام بعد أن كَلَ مَتْن هذا المرشح وذاك الرجل الخلوق جراء شهر من التلويح بالسلام ((عالفاضي والمليان)) أخلاق وحكمة وأدب ومودة ولكن كزوبعة في فنجان وما الغرابة في ذلك فالطبع يغلب التطبع الانتخابي فالشخصية المنتفخة بكل ثروات الود والأخلاق تزور هؤلاء الضحايا مرة واحدة كل أربع فصول من الشتاء الملبد بالغيوم لتساعده الجماهير على بناء قصره ليقيه شر انجراف السيول ويعدهم بجنة على الأرض فيبتلعوا الطعم ثم تلعن الجماهير ذلك الظلام.

الحقيقة لم تسعفنا الأحداث والانهيارات المتلاحقة من عقد تلك الندوات رغم اتصالنا بالعديد من المتخصصين بعلم المشاركة السياسية والآفات النفسية والاهم اتصلنا ببعض أعضاء المجلس التشريعي الذين يعانون جراء التخمة النفعية والإفلاس السياسي واقتنع يعظهم أن الدعوة ليس للتنظير لحقبة تشريعية قادمة وإنما للمكاشفة والمصارحة للجماهير بأخطائهم((أخطاء الجماهير)) وحقهم الذي تنازلوا عنه بسبب الجهل السياسي لبرلماني بل والمكاشفة بالأسباب الكامنة وراء عجز النواب التشريعيين والعوائق والقيود المرتبطة بالقرار الفلسطيني والقرار المتعلق باستحقاقات الاتفاقيات السياسية الخارجية.

نعم نصدق النواب العاجزون عندما يقولوا ان الجمهور تخلى عن حقه وعن مسئوليته في مراقبة ومتابعة ومسائلة ممثليهم الذين انتخبوا لينوبوا عنهم في حمل همومهم وأحلامهم إلى صناع القرار فلقضية تكليف من الشعب للمرشح وليس تشريفا له والسلام فواجب النائب يشمل مسائلة الحكومة ووزرائها ومهمة الجمهور والدائرة الانتخابية مسائلة النواب فيما يُقَصْرون . إن عملية الانتخابات لاتقتصر فقط على اختيار النائب وفق أدق المواصفات وأقربها للواقع وأفضلهم أخلاقا وأكثرهم من العلم نصيبا بل يتعدى ذلك إلى الالتفاف والتواصل الدائم والدوري بين النائب ودائرته التي كانت سببا في نجاحه بل ودعم النائب التشريعي ضد خيارات الشطب والتغييب الدستوري المتعمد مما حدا بهم إلى الإفراط في التقاعس عن تأدية الواجب الجماهيري لمقدس والتحليق في فلك المصالح الذاتية حتى لو وجد قمعا سياسي خفي كان بإمكان الجماهير أن تشكل جماعات ضغط تتيح لنواب البطالة ان يعملوا ولم يحدث ذلك نتيجة عدة عوامل منها التفرد بالقرار ومنها ان الناخب نفسه لم يهمس في أٌذن الجمهور وليي نعمته بسر اللعبة السياسية حتى لو حرم من جلسات علنية كان علية العودة للقاعدة والتجمعات الجماهيرية ليبرئ ذمته ويثبت لهم انه لايباع ولا يشترى ولكن نتيجة الجهل والمكر السياسي طاب للنائب الفخامة الاجتماعية والأضواء الإعلامية والاحترامات التي بلغت درجة التقديس السياسي فأخذتهم العزة بالإثم حتى بات البعض لايلقي سلام الله على عباد الله العظماء!!!

وهنا لابد ان يتحمل كل مواطن فلسطيني مسئولية اختيار النائب التشريعي بشكل مجرد بعيدا عن معايير حلم المصالح الشخصية والتعصب الأعمى فقد أثبتت التجربة السابقة رغم القيود على النائب أثبتت سوء تقدير الاختيار مع احترامنا لشخص أعضاء المجلس التشريعي بكنيتهم الشخصية والحديث يدور عن الانجازات السياسية ولا نلومهم كونهم كانوا فاقدي الإرادة وانشغلوا بمصالحهم الخاصة وذروة هؤلاء المستوزرين منهم بل الذنب في ذلك ذنب الجماهير التي لم تعرف حقوقها تجاه من تختاره وتجاه متابعته الأهم من الاختيار حين ينوب عنها في البرلمان الفلسطيني فليس عيبا ان نخطئ ولكن الخطيئة ان نستمر بجهلنا القاتل وخطيئتنا التي لن تغتفر فلا يلدغ الناخب من صندوق مرتين!!!

فالنائب التشريعي هو مواطن تختاره الجماهير الفلسطينية ليمثلها في البرلمان التشريعي ولجانه المنبثقة عنه دستوريا منها الاقتصادية والأمنية والموازنة والتعليم والصحة والأمن والأمان....الخ فيحمل هموم تلك الشريحة من ناخبيه لتترجم إلى أعمال وخدمات وأرقام وصحة وامن وعلم ولكل مجتهد نصيب!!!مهمة النائب التشريعي ان يطلع ناخبيه بشتى الوسائل والقنوات بتطورات وحقيقة الوضع الاقتصادي والسياسي والأمني وخلافة هذا إذا وجد الجماهير بهذا الوعي كي تلزمه بأداء الواجب والاستحقاقات المقدسة تجاه ناخبيهم ويقاتل من اجل انتزاع حقوقه يقوى بقوتها ويضعف بضعفها!!!

فنفوذ ذلك النائب مستمد من قوة ودعم ناخبيه وكما ان وظيفة النائب التشريعي سن القوانين بما يتلاءم مع متطلبات وضروريات المصلحة العامة(لاسن القوانين الشخصية) بما يخدم قضايا المواطنين فان مهمة النواب الأهم هي صلاحياتهم في مسائلة الحكومة والمؤسسة التنفيذية إذا ماحادت عن الخط الوطني بل بإمكان المجلس بأغلبية نوابه حجب الثقة عن تلك الحكومة الفاسدة وإسقاطها.

وبيت القصيد هنا ومما لاتعيه شريحة واسعة من الجماهير أنهم من افرزوا بكامل اختيارهم من ينوب عنهم لهي قادرة وحقها في استدعاء ومسائلة النائب المكلف جماهيريا ومراجعته حول قصوره وتراجعه عن متابعة أجندته الانتخابية الموعودة بل تستطيع تلك الجماهير صاحبة قرار التكليف ان تحجب الثقة عن النائب لمارق المتمرد عن الطاعة المقدسة تجاه تلك الشريحة من جمهوره فحجب لثقة عن النائب العاصي له ادواتة الفاعلة والمؤثرة عبر الأطر الجماهيرية ومن ثم يختل وزنه في المجلس ولا يمثل إلا نفسه يبقى نائبا بالأمر الإداري الذي سقط سهوا حتى تنقضي مدته القانونية وهذا لايعني تركه ليعيث في البرلمان فسادا بل متابعة كل خطواته وتعريته حتى يعود إلى رشده أو يعتكف سياسيا حتى يسقط عرشه أو حتى إذا أعلن العصيان بما يستخف بهموم ناخبيه فيدفع إلى الاستقالة فجميعهم من صنع أيديكم وليسوا رسلا من السماء فلا تصنعوا معاول هدمكم بالاختيار السيئ.
فهل عملنا على هذا النحو؟هل اخترنا النائب من بين الخيارات بناء على وطنيته أم بناء على علمه وكفائتة؟

وهل يستطيع احد ان يفرض علينا النائب رغما عن أنوفنا؟ فالقرار اليوم بين أيدينا والتجارب حاضرة والتغيير مطلبا استراتيجيا ولكن ليس التغيير من اجل التغيير فقط بل التغيير من اجل الفضل وكل يعلم الافضليات الوطنية والعلمية والسياسية!!!بعيدا عن معايير الحمولة والمصالح الخاصة الكاذبة فمنفعة المصلحة عامة والمساواة خير ألف مرة من فتات التوسل تحت جنح الذل والظلام للمصالح الخاصة!!!

هل استدعت الجماهير نوابهم الذين كلفوهم وأوصلوهم لعضوية المجلس ليطلبوا منه جلسة شهرية كل في منطقة ودائرة انتخابه ليطلع المواطنين على كل ماهو جديد سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وانجازاته لصالح تلك الشريحة التي انتخبته وكلفته بالإنابة عنها أمام جهات الاختصاص.

سمع في حديث الجماهير في ذلك الزمان حزن وعويل ولا يختلف اثنين على سوء نوابهم وتدور الاسطوانة المعهودة بمجرد انتخابهم وبعدما يجلسون مع العامة على الأرض والرمال وتستجدي أعينهم الثقة وإشارة وعد ورضي فيعطوهم دون رقيب أو حسيب ولا يبخلوا عليهم ويغدقون عليهم من الكرم الطائي مالا يتوقعون وماهي إلا برهة من الزمن حتى يدور الهمز واللمز الذي يصل إلى حد الصراخ بان هؤلاء الفائزين الأبرار أصبحوا كالسراب واختفوا في بروج مشيدة ويمرون بعرباتهم الفاخرة كالبرق مع ازدراء واحتقار للجهال...الخ من حديث الجماهير التي كانت صاحبة الاختيار ومتخذة القرار حتى حدثت الفجوة الواسعة بين الجماهير وممثليهم في مجلس الأمل الموعود!!!

تختاروهم كعمالقة وأبطال وبعد سويعات الأشهر تصفونهم بالأقزام!!! تستقبلوهم كأسياد وتسيدوهم في مجالسكم في ذروة ساعات الحصاد ومن ثم تلعنون العبيد والظلام...فقد ان الأوان ان نمزق ثوب الجهل والمفاهيم العتيقة البالية حتى يحترم الفائزون أنفسهم ويقبضوا على وعودهم ...أعطوا من يستحق ولكن ليعلموا أنكم لهم بالمرصاد!!

ربما في ذلك الزمان كانت القيادة الفلسطينية لاتكترث لصلاحيات النواب تجاه تمثيل قضايا جماهيرهم لانعدام روح المؤسسة وأرادت مجلسا تشريعيا شكليا ليس به شرع إلا سمة فاقد الصلاحيات ولكن القيادة المخضرمة تدرك الهوة والفجوة بين النائب وشريحته الجماهيرية وزيادة في الشطب والإقصاء عن الهدف تركتهم كحاكم بآمرة ينغمسون في قضايا البز نس واللهث خلف امتيازات ألv.I.p وتبعاته النفعية!

وإلا لو ارتفع صوت احد النواب انطلاقا من قاعدة جماهيرية محبة لما استطاع احد ان يخرس أصواتهم ولما استطاع احد شراء ذممهم لكي يتنصلوا من سدة واجباتهم المقدسة والسعي لتلبية الحد الأدنى من حاجات الجماهير مقابل توقيع رزمة من الكتب الخاصة عندما يقابلون صاحب القرار فشلت صلاحيات المجلس وفصل النائب عن ناخبيه!!!

ونحن هنا إذ ننظر للجماهير وليس لأحد لانعلم خيره من شره جماهير مطالبة بنفض الغبار عن تلك المعايير البالية ولفظ كل من يخاطب أوتار عواطفنا بلغة جمهورية أفلاطون والمثالية المطلقة وندقق بمن يخاطبنا بلغة العقل والواقعية والحكمة فقد ثبت عدم جدوى تلك النظريات وندعو الجميع للمشاركة وعدم ارتكاب جريمة الانطواء تحت مبررات واهية فلا تتنازلوا عن حقكم في التصويت قولوا كلمتكم واشهدوا الله على ضمائركم فلن يغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم...لاتتنازلوا عن أصواتكم كمكرمة عائلية أو لأوهام ذاتية حول شخصيات أسطورية فالنفيق من السبات ونأخذ بيد الصادق ليمثلنا بمعيار الكفاءة والمصداقية فلن تصل مؤسساتنا إلى بر الأمان إلا إذا سادت نظرية طالما نادينا بها كثابت لايحيد عنه منتخب إلا هالك(((((نعم لأهل الكفاءة ولا لأهل الثقة(الزلم) )))))

**نعم للشراكة الفلسطينية ولا للحرب الأهلية**



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التدخل الأمريكي السافر..ابتزاز وتهديد..يسقط زيف شعارات الديم ...
- صمام الأمان..لجنة طوارئ تنظيمية..تحسبا لمخططات الفتنة الانتخ ...
- الحزن يخيم على كل بيت فلسطيني...الدم المصري مقدس ومحرم
- المخرج الوطني.. بين أزمة التأجيل.. وتداعيات التهديد.. ومصير ...
- النداء الاخير... السلطة الوطنية الفلسطينية في مهب الريح... و ...
- سيدي الرئيس...الديار تنهار...قد أزف القرار...ليس لكم خيار2
- الازدواجية والفلتان الدبلوماسي الفلسطيني وأزمة التمرد بالسفا ...
- رسالة مفتوحة للرأي العام البريطاني_حكومة بلير كاذبة...والشعب ...
- مركز دراسات صهيوني يوصي باستقدام وحدات كوماندوز أجنبية.أو قو ...
- **تقارب الرؤوس وحمى التنافس بين فتح وحماس**
- الجزر الإماراتية المحتلة والمؤامرة الأمريكية البريطانية..قرا ...
- قائمة(المستقبل) وقائمة(فتح) مابين حقيقة الانشقاق وسيناريو ال ...
- عذرا للشعراء1(لاهي شعر ولانثر** مرثية للفتح صانعة الهمم
- عجز السلطة الشرعية والمقاومة الشرعية في إيجاد آليات التعايش ...
- قراءة أمنية سياسية لاستعصاء الوضع الفلسطيني على نموذج إسترات ...
- بوادر انشقاق تلوح في أفق حركة فتح وتوقع اندلاع أعمال عنف مع ...
- مشهد ودلالات...كامب ديفيد2... وقرار تصفية ياسر عرفات
- **وهم التسوية السلمية في ظل الثوابت الصهيونية
- التفوق الأمني الإسرائيلي...والعجز الأردني الأمريكي ...من تفج ...
- الدكتوقراطية الامريكية وفلسفة القوة


المزيد.....




- بوتين يؤدي اليمين لولاية خامسة في حكم روسيا: لا نرفض الحوار ...
- لافروف يؤكد مع نظيره السعودي ضرورة توحيد الجهود لحل الصراعات ...
- 1.5 ألف جندي ومدرعات غربية ومستودعات وقود.. الدفاع الروسية ت ...
- وسائل إعلام: -حزب الله- أطلق 6 مسيرات مفخخة من لبنان باتجاه ...
- يوم عالمي بلا حمية غذائية.. شهادات لأعوام في جحيم الهواجس ال ...
- ماذا نعرف عن -رفح-- المعبر والمدينة؟
- وزيرة الخارجية الألمانية تضيع ركلة ترجيح أمام فيجي
- -جدار الموت-.. اقتراح مثير لسلامة رواد القمر
- لحظة دخول بوتين إلى قصر الكرملين الكبير لأداء اليمن الدستوري ...
- معارك حسمت الحرب الوطنية العظمى


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - ((أزمة وعي)) حق المشاركة السياسية والتنظير للجماهير