أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد القصبي - ثلاثة شعراء من مصر وموريتانيا والسعودية يصعدون إلى المرحلة الثانية من -أمير الشعراء-















المزيد.....

ثلاثة شعراء من مصر وموريتانيا والسعودية يصعدون إلى المرحلة الثانية من -أمير الشعراء-


محمد القصبي

الحوار المتمدن-العدد: 5462 - 2017 / 3 / 16 - 20:21
المحور: الادب والفن
    


أمضى عشاق القصيد أمسية جديدة من أماسي الشعر مع الحلقة الرابعة من "أمير الشعراء" في مسرح شاطئ الراحة وعبر قناتي الإمارات وبينونة، مستكملاً بذلك رحلة البحث عن الأمير الذي سيتوج في نهاية الموسم السابع من المسابقة التي تنظمها لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية.
وقبل أن تبدأ مجريات الحلقة؛ عرضت مقدمة البرنامج د. نادين الأسعد ومعها محمد الجنيبي الدرجات التي استحقها شعراء الحلقة الثالثة بعد انتهاء التصويت، حيث حصل شيخنا عمر من موريتانيا على 85%، أما وليد الخولي فكانت له 45%، فيما حصلت وردة الكتوت على 43% ، ومع أنها خرجت من المنافسات إلا أنها كانت سعيدة بما حققته ووصلت إليه.
فيما تأهل طارق صميلي من السعودية إلى المرحلة الثانية بعد أن منحته لجنة التحكيم 47%، ليبقى المتنافسون الثلاثة إباء الخطيب من سوريا التي حصلت على 44%، ونوفل السعيد من المغرب وحصل على 43%، وأفياء أمين من العراق التي منحتها اللجنة 39%؛ على قلق حتى الأسبوع المقبل موعد إعلان نتائج التصويت.

وخلال الأمسية كان على الشعراء الأربعة مجاراة أبيات ابن زيدون وولادة بنت المستكفي، ومن ثم إلقاء قصائدهم التي خضعت لأراء أعضاء لجنة تحكيم البرنامج المكونة من د. علي بن تميم، ود. صلاح فضل، ود. عبدالملك مرتاض، وكان أول من قابل اللجنة طارق صميلي الذي ما يزال يبحث عن أسلوبه الخاص، فجارى بداية أبيات الشاعر الأندلسي ابن خلدون، ثم انتقل إلى قصيدته (حِضْنٌ لِتَعَبِ الأَشْرِعَة) التي استهلها بالأبيات التالية:
يَمُرُّ من لغةٍ عليا إلى لُغَتِي
كما يَمُرُّ نسيمٌ داخلَ الرِّئَةِ
وكُلَّمَا يمَّمَتْ روحي لخَاتِمَةٍ
ألقاهُ يقرأُ للآفاقِ فاتِحَتِي
ولو تَوَارَتْ وراء الغيمِ أجْوِبَةٌ
لَسَالَ نَهْرا عَلَى بَيْدَاءِ أَسْئِلَتِي
مِنْ أجْلِهِ نَبَتَتْ فِي الرُّوحِ نَرْجِسَةٌ
ومِنْ هَوَاهُ عَلَى آثَارِهِ مَشَتِ
لَهُ الحَيَاةُ تُعَرِّي ثَوْبَ فِتْنَتِهَا
مِنَ الخَلَاخِيلِ حَتَّى عَضَّة الشَّفَةِ

د. صلاح فضل كان أول المتحدثين، فقال لطارق: أراك تعبّر عن لحظة حميمة جوانيّة، تتحدث فيها عن نفسك، لكنك سرعان ما تنتهكها بلحظة عندما قلت (ألقاهُ يقرأُ للآفاقِ فاتِحَتِي) وفي ذلك فضح للشعر، وأنت فتنت بتقابل الخاتمة مع الفاتحة، والخاتمة مدبوغة بطابع الشاعر نزار قباني عندما قال (لو أني أعرف خاتمتي)، وقد أعجبتني لفتتك (مِنْ أجْلِهِ نَبَتَتْ فِي الرُّوحِ نَرْجِسَةٌ) فهي بديعية فاتنة، ذلك أن الشعر ينبت النرجس في أعماق الروح. وحول البيت (مِنَ الخَلَاخِيلِ حَتَّى عَضَّة الشَّفَةِ) سأل طارق (ما هذه الشقاوة؟) فهي صورة خليعة وبديعة في آن، تتوافق مع القافية توافقاً مدهشاً، بعكس القافية التالية (سُكِبَتْ من كلِّ قلبٍ دماءٌ غيرُ آسِنَةِ)، فكيف تكون الدماء غير آسنة. ثم حيّا طارق على شعره الجميل.
د. علي بن تميم أشار إلى طلة طارق البهية، وإلى البيت (مِنَ الخَلَاخِيلِ حَتَّى عَضَّة الشَّفَةِ). أما افتتاحية النص فتذكره إيقاعياً بمفتتح محمود درويش (أمر باسمك إذ أخلو إلى نفسي كما يمر دمشقي بأندلس)، وفي البيت إيقاع استطاع طارق إخفاءه، يشي بروح الشعر، والقصيدة بعمومها فيها غموض شفيف جميل، والشعر لغة داخل اللغة، والبراعة في القصيدة تكمن في تتبع الشاعر تشكيلات الشعر وماهيتيه وجوهره بإبداع لا حدود له، منوهاً إلى جبل (الجودي) الذي يطلب اللجوء إلى الشعر، وختم بأن النص جميل لغةً وتسلسلاً في المعنى، في حين أن التجربة متماسكة.
د. عبدالملك مرتاض بدأ من العنوان بما فيه من غموض وإبهام وغرابة، وأشار أن على الشاعر لا يمكنه تركيب الكلام وينتهي إلى غيره، والشاعر يفلت من اللغة العليا إلى اللغة الدنيا، ومن المقدس إلى المدنس، وقد جاءت القصيدة كماء المسيل، مستوياتها غير متناشزة، وفيها صور كأنها غجرية، وصور فنية بديعة، لكنها غير ثابتة الوجود، فصورة واحدة في البيت الثالث قامت على افتراضية الوقوع، ولذلك جاءت طافحة الجمال، وهي أجمل الأبيات تصويراً، وفيها إصرار الشخصية الشعرية على الرنو لتفتيح أردية المدى.


أما ثانية الشعراء إباء الخطيب فقد ألقت قصيدة (على مقام الغياب) التي وصفها د. صلاح فضل أنها بدأت بافتتاحية ناعمة، تستحضر طيوف الغياب:
بَتولٌ دَمي .. وَاليَاسمينُ مُبَــاحُ
وقفْتُ ببابِ الذّكرياتِ .. فَـلاحُوا
ورحتُ أبثُّ الضوءَ في شُرفَاتِهم
ليُولـــدَ من ضلْع الغيابِ صبــاحُ
وأرجعُ للأحلامِ أنســــجُ وحيَـــها
لعلّ بروحــــي يســــتفيقُ وشــاحُ
ضممْتُ طيوفَ الراحلين.. بكيتُهم
وفي الدّمـــع سرٌّ للعيون.. يُتـاحُ
فكيف تربّي الصّبر أمٌّ بخاطري
وقد أشعلوا فيَّ الحنين... وراحوا!

د. بن تميم أكد أن إباء تفهم الشعر أنه ذوبان، أما قصيدتها فقد انقسمت إلى قسمين، القسم الأول طَلَلية معاصرة، كما في القصيدة الجاهلية، جاء الاختلاف في الشكل لا في الجوهر، وكانت تحتشد بمفردات الطَلَل، مثل الوقوف والرجوع والصبر والحنين والجراح، والقسم الثاني مباشر وخطابي بما يحمل من مشاعر نبيلة، وفيه انتقلت إباء من التصوير إلى التقرير، وكأنها تنتقل من الرسم إلى التعليم أو من التصوير إلى التعليم، لكن أجمل ما رآه في القصيدة أنها تبشر بالحب وتدعو إلى التسامح.
د. مرتاض أشاد بحسن الإلقاء، وسلامة اللغة المعجمية، وأناقة اللغة الشعرية، فيما العنوان يحمل وشاية صوفية. مبرراً اختيار الشاعر حرف الحاء قافية، فالشعر يأتي دفقة واحدة، ومشيراً أن لحرف الحاء خصوصية لا نكاد نجدها في اللغات الأوروبية، ذلك أن العرب أكثر حساسية من غيرهم، فبدا كل بيت وكأن فيه ألم ووجع وتأوه، وهو يتلاءم مع ما يجري من أحداث، أما اللغة فكانت جارية وسلسلة متناسقة في البيت الثاني، وهو بيت حديث جداً، والتصوير فيه راقٍ، وفي القصيدة شعرية طافحة لوطن ممزق.
د. فضل أكد أن ما يحدث في سوريا تنقله الصورة عن المدن السورية حلب وحمص ودمشق، وهي جديرة من شعراء سوريا والشعراء العرب بأن يفتتحوا صفحة كالتي افتتحها الشعر الأندلسي افتتحها في رثاء المدن، والقصيدة بدأت بافتتاحية ناعمة، تستحضر طيوف الغياب، وتمر بنعومة شديدة على التاريخ دون القبض على تاريخ دمشق، لكنها لا تفقد اللهب الشعري الجميل الذي يضيء القصيدة بحضور وافٍ، ويتميز بالعذوبة والجمال.

وفي "رسالة أخيرة من فرناندو بيسوا للمتنبي" قدمها الشاعر نوفل السعيدي قائلاً (أنا لست ذا شأن.. عنوان لديوان فرناندو بيسوا البرتغالي). وبعنوان (رحلةُ "الفادو" الأخيرة) ألقى قصيدته التي اختتمها بأبيات بهية قال فيها:
لا أحتمي بالظلّ, قلبي وارفُ
الذكرى وكلّ المُتعَبين
تخوّفوا
إنّ الشتاءَ طويلةٌ شهْقاتُهُ
وزفيرُ هذي الريح
لا يتوقّفُ
يا أيها المسكونُ بي إنّ الحضارةَ
في تمازُجنا جَمالٌ
يُرْشَفُ
إني نُفيتُ وعُزلتي فيكَ احتَمَتْ
فمتى أعود لكي تعيش
الأحْرُفُ؟

د. مرتاض وجد القصيدة مثقفة جداً، وفيها فلسفة وتصوف وتناص مع فلسفات أجنبية، وهذا يحسب لنوفل، لكنه تساءل لماذا نذهب إلى "الفادو" وثقافتنا أصيلة. أما عن البيت الثالث فقال: فيه يقرن الشاعر بين ما لا يقرن، أي العروبة والتصوف والفادو، وجاءت الصورة من الناحية الشعرية جميلة، وقدتكرر هذا الحسن في البيت السادس، حيث سعى الشاعر وأصر على تقديم قصيدة حديثة جداً.
د. فضل قال لنوفل: تصنع افتراضياً جميلاً في قصيدة تعبر عن الحضارات وامتزاجها، وتجمع بين شاعر شعاره (أنا لست ذا شأن) وشاعر يقول إن (فؤادي بين الملوك، وإن كان لساني يُرى من الشعراء)، فجمعت بينهما بشكل شائق، إلى جانب إيرادك مفردات "الفادو" والكمان التي ضمنتها في نصك الذي حمل معنى جميلاً تجلى في الحمق اللذيذ الذي ورد فيه، لكن ما لم توفق فيه البيتان الأخيران، فهما لا يتماشيان مع منظور الشاعر البرتغالي، لأن المسكون بالتمازج الحضاري هو الشاعر الحديث، وكل ما عليك ضبط إيقاع الحوار كي تستقيم تلك القصيدة العذبة.
د. بن تميم أشار إلى الأسلوبين المتناقضين في النص، فالقناع الذي تمثل في بيسوا والمتنبي ينتاقض مع وضع حدود موضوعية بين الشاعر والنص، لكن نوفل استخدم الاعتراف والبوح، والنص شعري فيه محاورة بين الاثنين، وهي تضيف بعداً خاصاً، فالنص تنبه إلى الشخصيتين وإلى الغربة والاستلاب، لكن الانتقال إلى اعتراف الشاعر وبوحه انتقص من الخصوصية، فحضر أبو الطيب حضوراً غير موظف، ومع أن النص جميل إلا أنه يخلو من العمق، مؤكداً على نوفل بضرورة تمسكه الدائم بالمجاز والتأويل كما فعل في النص الذي قدمه ليلة أمس.

أما أفياء أمين التي قدمت نص (حديثُ الأبجديّة السمراء) بما فيه من ألم واستنكار للطائفية وأمل بمستقبل أفضل؛ دفعت الناقد د. صلاح فضل للقول: لو كان الشعر يقاس بالنوايا الحسنة والمقاصد النبيلة لعدّ قصيدتها الأجمل على الإطلاق، محيياً حسها العربي العالي، وإعلانها الحرب على الطائفية وعلى العمائم التي تقتل الحمائم رغم ما في قصيدتها من مباشرة بسبب تأثرها بروحها الإعلامية، ورغم ما فيها من نظم تجلى في بعض المفردات، منبـّهاً إياها ومحذراً من الوقوع في الطائفية كذلك، لأنها ذكرت طرفاً ولم تذكر الآخر، فكان أولى بها أن تكون كالعراق متناغمة، ومما قالت في نصها:
عربيةٌ روحي وإنْ كان الخرابُ يعمّ أرضي
سوف أجدلُ من سواد الليل ما يكفي لأرميَ للسماء جديلةً
وألفَّها كقلادة لعروبتي وكذا القمرْ
ولسوفَ أصنع مِن أصابعيَ الرفيعةِ سلَّما ترقاه روحي
بغداد تغفو فوق صدري تدركُ المعنى بهمسي
والبصرةُ الفيحاء تنزف فوق كفّي حين يرقبُ ثلثُ أرضي فوق كفٍّ غادرةْ
فالموصلُ الحدباء تنسج حزنَها والكلّ يُذرَف دمعةً مِن عين شمسِ
الكلّ يحلمُ بالغرامِ.. كقريةٍ يختارها أحلى الحمامِ.. كغصنِ زيتونٍ تلوّن يوم أمسِ
وأنا العراق، أنا العروبةُ.. أو أنا قنديلُ سلمٍ عند باب خريطةٍ
ولطالما فضّلتُ موتي حين كفٌّ تعتدي وتريد لمسي
د. بن تميم اعتبر قصيدة أفياء أنها تنتمي إلى "رثاء المدن"، رثاء البشرية والعروبة، فالقصيدة تساءلت كيف يمكن أن نرثي وطننا، وهو خيار متعب ومضنٍ ومهلك، ورأى د. بن تميم في القصيدة لحظتين، الحاضر المحزن والليل والعمائم والتعفن طائفي، والمستقبل المتجسد بكلمة سوف، فالقصيدة تشير إلى صراعات العراق كما جسدها السياب، وتعيد الصراع والمتناقضات بين الحمائم من جهة والعمائم من جهة ثانية والتي هي مصدر الموت والخراب، غير أن النص منبري وحماسي، وكان يتمنى أن يرجع إلى الشعرية التي تليق به.
د.مرتاض لفت إلى بعض الشعرية والتكلف في العنوان، حيث استخدمت أفياء ألفاطاً تتناشز مع القصيدة لم تعجبه، فكانت تعلو وتسف، وطلب منها أن تكون اللغة الشعرية أعلى في نصها الذي يحمل ملمحاً من ملامح شعر سعاد الصباح، ويصور مأساة العراق، فتقمصت الشاعرة هوية الوطن المتأبي على من يريد به سوءاً، وكانت صادقة التصوير، فأتحفتنا بنص بقدر ما أحزنتنا.

عندما انتصف الليل لم تبق سوى أمنيات للشعراء الثلاثة حظاً جيداً مع تصويت الجمهور عبر الرسائل النصية، والذي ستعلن نتائجه الأسبوع المقبل من "أمير الشعراء"، الذي سيقدم آخر أربعة شعراء من المرحلة الأولى، وهم: هندة بنت الحسين من تونس، إياد الحكمي من السعودية، مرام النسر من سوريا، وعمر عناز من العراق



#محمد_القصبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شاعرات العرب ينافسن بقوة على لقب - أمير الشعراء -
- أنوثة بجراحات مؤبدة...
- مهاجر على ضفاف الهجير: يتساءل...
- 150 شاعراً من 27 دولة يقابلون لجنة تحكيم -أمير الشعراء- بأبو ...
- هل يتعين على السيسي زيارة طهران ؟
- وانتظر صمتا موت بعلها...
- هل انقلب الأستاذ على تلميذه ؟
- الجبة و العقال...
- في ختام الدورة السابعة لشاعر المليون :الحميداني يتوج ببيرق ا ...
- مؤتمراتنا الثقافية ..في حاجة إلى دراسة جدوى !
- خمسة شعراء من السعودية والكويت وقطر يتنافسون في ثالث حلقات ا ...
- شاعر المليون ...قاريء !
- في جائزة الشارقة للإبداع الروائي ..الصغار كبارا
- شعار مجدٍ ينبثق من مهرجان مسقط السينمائي
- شعار مجدٍ ينبثق من مهرجان مسقط السينمائي.. تحصين العقل والوج ...
- المرأة و شطحات المرآة
- شعبان يوسف ..وزير الثقافة الموازي !
- معالي وزير الثقافة :هل صليت على النبي اليوم ؟ ! رسالتكم -معا ...
- حروف باهتة...
- بعد ربع قرن..كارثة غزو الكويت مازالت بدون توثيق


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد القصبي - ثلاثة شعراء من مصر وموريتانيا والسعودية يصعدون إلى المرحلة الثانية من -أمير الشعراء-