أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يوسف الصفار - بانوراما الزمن بين النكسة والربيع العربي















المزيد.....

بانوراما الزمن بين النكسة والربيع العربي


يوسف الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 5297 - 2016 / 9 / 27 - 16:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بانوراما الزمن بين النكسة والربيع العربي
بعد نصف قرن من نكسة حزيران نتسائل ..هل كانت نكسة شعوب ام نكبة حكام ..؟ بدأنا بزمن المنع والإمتناع والتقاتل ..بعثي ..شيوعي ..قومي ..إسلامي ..محافظ ..ثوري ..ثم وحدوي ...شعوبي ...إشتراكي ..سيمفونية السياسة في بلدان متعتها الهزيمة ,والاندحار او الانتحار ( ماسوشية )..الحكومات تبقى عاقلة والشعوب طافحة ديناميكية .. في عام 1968 طلاب فرنسا يطيحون ببطل التحرير( ديغول ) هل رأيتم اكثر من هكذا نكران للجميل لو كان مثله عندنا لعبدناه على مر الازمان .لكن هكذا هو ديدين الشعوب الحية ..على السطح يطفوا بطلاً إسطورياً إسمه( جيفارا) في شوارع اوربا تتحرك منظمات اليسار الجديد ..بايدرماينهف ..الألوية الحمراء ..الحكام الكلاسكيون يتهرؤن ..وثوريوا الكلاسيك الماركسي الاشتراكي الديمقراطي ينتحرون فكرياً..ويصبح شعار هويتي بندقيتي هوالسائد ..الحرب الباردة تسرق ميزانيات بلدان بأكملها ..أنظمة تتهاوى ..ومع عطور كريستيان دور وموسيقى الجاز ورؤى كولن ولسن اللامنتمية ..وشهرة الهيبز العالمية ..تزهر منطقتنا بحكام جدد ..حكام مابعد النكسة ..ثوريون حتى النخاع ..لاندري كيف أتوا ومن أين تسللوا ..وكما إنه لكل زمان رجاله ..نجد أن لكل زمان توجهاته ..ظمائر الجماهير يتطلب غسلها كذالك عقولها وعلى طريقة غسل الأموال أو الأموات ..المنطقة غنية بثرواتها وعصية على الفهم ويسيل لها لعاب الدوائر خلف الستائر والسواتر ..مع حكامنا الجدد ,تهب علينا نسائم التغير ..وبقدرة قادر ستحل مشاكلنا .إنه عصر الثورة في الثورة ..النكسة مرارتها تجرح البلعوم وتذيقنا الزقوم ..مدارات الجماهير اوتخديرها ضرورة تاريخية والأمر لايعدوا غير برهة من الزمن وتبلع شعوبنا الطعم ..وتتشكل حلقات السلسلة ...في اليمن الشمالي عصرجديد من الإنقلابات يستقر الأمر في النهاية لعبد الله صالح وفي اليمن الجنوبي يتحول قادتها من الفكر القومي إلى الماركسية ..العراق يسدل الستار على كل ما جرى في الماضي ..لتبدأ ثورة بيضاء جاءت في يوم أسود..ثورة مغلفة بسليفون غريب الألوان ..ليبيا تخلق امينا جديداً للقومية العربية ( القذافي ) بعد هزيمة الأمين المخضرم. (عبد الناصر العروبة ) .في السودان يعتلي سدة الحكم ثوري مفتول العظلات إسمه جعفر نميري ..السادات يدخل حرباً..تحرك الساكن وتسكن المتحرك ولحد الآن لا نعرف من الخاسر فيها ومن الرابح ..كل ما نعرفه إنها وضعت المنطقة على طريق الحل ..الجزائر بلد المليون شهيد تستعيد عافيتها ..اوغندا ينبع فيها ثوري طافح بالخيال إسمه عيدي أمين .. ثورة اريتريا الغريبة الاطوار تلحق الهزيمة بأثيوبيا هيلاسي لاسي .(.إمبراطور الكلاب المدربة ) يسقط ويصعد محله هيريام اليساري .الصومال يقودها ماركسي دعي إسمه محمد سياد بري ..في العالم المحيط بنا ..إنتفاضات وإنقلابات على الذات وفي العالم المتحضر ينشط الجيش الإرلندي السري وتتحرك مجاميع الألوية الحمراء فتلطخ وجه الماركسية واليسار النمطي بالدماء..في فلسطين حركة فتح ومجاميع الجبهة الديمقراطية تتبنى اسلوب الكفاح المسلح ..جيفارا يتنقل من الكونغوا الى أنغولا فبوليفيا ..ماوتسي تونغ يلوح بالثورة الثقافية ويحرق مخطوطات أغنى ثقافات التاريخ ..الثورة تصل الى البرتغال الأوربية وأفغانستان الآسيوية ..الأوركسترا تعزف لحن الخلود لكننا لا نعرف من هو المايستروا ..اشتراكيات متنوعة كالأغاني المتنوعة .(.ايس كريم ) متشكلة الألوان تبرد أدمغتنا الملتهبة ..سوريا المهزومة في حرب الأيام السته يسيطر على زمامها وزير دفاعها بأنقلاب ابيض أيضاً و منذ نصف قرن ولحد الآن.. يبتدع مفهوم جديد في عالم السياسة هو توريث الحكم الجمهوري بأسلوب ديموقراطي..بقية الحكام يسيل لعابهم وكل منهم يضع اولاده في خانة حكام المستقبل .. في ليبيا الثورة وعلى غرار( الكتاب الأحمر الصيني لمنظره ماوتسي تونغ ) يلّوح لنا القذافي بالكتاب الأخضر والنظرية العالمية الثالثة وكأن السياسة لا تعني خدمات ومؤسسات ونظرة مستقبلية للإمور وإنما تعني نظريات وتنظيرات فقط من اجل اشباع رغبات الذات المريضة ..(لاديموقراطية بدون مؤتمرات شعبية) شعار القذافي المركزي ..الى كم مجنون نحتاج لنعي بأنه لا مؤتمرات شعبية بدون ديموقراطية..لكن إستغفال الشعوب أصبح عادة لدى حكامها ألم يقسم لنا قائدنا الضرورة والله أيها العراقيون أنكم لتستحقون هذا المجد الذي أنتم فيه..والآلآف من شبابنا يذبحون على تخوم البوابة الشرقية ..حينها لم نكن ندرك إن الآديولوجيات مجرد نَظريات والنظريات مجرد أفكار والأفكار تلتحم بالممكن وغير الممكن ..وهي مهما تكن لاتتعدى حدودها الورقية ..ولا يمكن لإنساننا المسحوق فكرياً ومادياً أن نعطيه ما يعوضه عن بؤسه..ولكن اغرائات الدولار دائماً تصادر الضمائر وتحفز السياسين والكتاب والصحفين على الجشع والطمع ..فمتى يدرك هؤلاء الحكام ومن ورائهم المطبلين أن الحكومات هي مؤسسات خدمية لتنظيم المجتمع وخدمته ..ثم يأتينا صدى الرنين الأول من رومانيا تشاوتشسكوالإشتراكية وينبئنا الهدهد بميزان إبنته الذهبي والذي تزن فيه الطعام لكلابها ..بينما كلابه من البشر يتظورون جوعا ..الغفلة تستيقظ و الحاكم لا يتغير بكذبه ومجونه وقيمه المبتورة ..في كتب غابر الأزمان نجد الملاحم والاساطير والأديان والنفس التي الهمها الله فجورها وتقواها لكننا لن نجد ما يردع الرذيلة ..لأن الجشع يأكل الأخضر واليابس..حكام مابعد النكسة..ثوريوا الأمس ألذين أتوا على غفلة من الزمن ..يجلسون مطمئنين على مقاعدهم أو كراسيهم ..يحيطون أنفسهم بأزلامهم ويتربعون فوق تراب أوطانهم هم وأبنائهم ومريديهم ..فهم الرمز وهم الوطن وهم الركن الذي يعني إزالته تهديم البناء.. سياسة الأرض المحروقة يتبعها القائد ليس مع أعدائه في الخارج بل مع شعبه في الداخل..وتتحول الثورية لديه الى تكديس الأموال وحرق الأجيال والتضحية بهم لم لا والوطن في خطر من (الصهاينة والأمبريالين الماسونين ).. يتبنون شعارات غامضة يمرروها على شعوبهم و يبنون القصور ويجلسون فيها ..ويقسموا مواطنيهم الى فئات من درجات اولى وثانية وحتى العاشرة ومن لايعجبه يسقط له جنسيته بعد ان يستحوذ على امواله..ويدفع به الى الخارج إذا لم يقتله في الطريق ..ويقوم بتهجير العلماء والمفكرين والسياسين لتخلوا ارض الله الواسعة من البديل المرجوا الذي قد يأتي بعده فيما اذا اضطربت الأحوال وزال الكابوس وتعثرت الأهداف ..ليترحموا عليه وعلى أيامه .الحاكم يحقق ماخططه بعد ان مل من الثوار والثورين ..لا ثقافة ولا موسيقى ولا ادب ولاكتب مسموح بها إلا مايمجد الحاكم ..المواطن يلهث وراء لقمته لأن قائدهم الهمام يلهث وراء أرصدته..حكامنا الأفذاذ محوا مرارة النكسة من نفوسنا بقدراتهم الفذة..والآن عليهم أن يوغلوا بالقتل والتنكيل ويستثمروا النصر المؤزر على شعوبهم المغلوبة على امرها ..فيملئوا الشوارع بجواسيسهم... وأراذلهم ينتشرون في كل مكان..دورة جديدة للحياة فلك آخر من ألأفلاك وحين يستمرؤا فينا الرغبة بالإذعان ينتشون بهذا الزمان ويغتروا بأنفسهم مصدقين كذبهم وقدراتهم فيزيدوا شعوبهم إذلالاً..دورة جديدة تترتب عليها مقايس جديدة للأخلاق ..الشرف أصبح خيبة والسرقة شطارة والصدق مهانة والكذب مهارة ...الشعوب تستمرء إلإذلال والحاكم الثوري الطافح بالرؤية المستقبلية لاأحد يجرأ على معارضته ..النموذج الرمز (.ظل الله على الأرض ) ,الملهم القادر المقتدر ..والكل يبجله ويهتف بأسمائه الحسنى ..المفكرون يزجون في السجون أو يتهمون بالجنون ..الكفاءات تتسرب ..النكسة أتت أوكلها ..هل وجدتهم شطارة أكبر من هذه الشطارة ..رجال الأمن هم اتقياء الحاضر والنياشين الذهبية الصفراء فوق صدورهم المترعة بالايمان تخدش العين والحياء اما من نقول عنه أكاديمي او جامعي او مفكر ففي مدارج التهميش والنسيان ..لا الطبيب ولا المهندس بأهمية بمكان ..عصر تيهان الفكر وسبات العقل ..لاتقرأ لاتكتب كل شىء محرم عليك ..فقط تمجيد القائد والركض وراء لقمة العيش ..الجماهير تختنق وتزداد إختناقاً..رنين رومانيا يتردد صداه بعد عقود ..وندخل دوامة جديدة أشبهه باللامعقول ..شعوبنا تنتفض كالطير المذبوح ..لا شيءبعد الآن نخسره ..معادلة لم يعيها أحد من حكامنا الثورين المتربعين على عروشهم .(.ملاينهم وجوع شعوبهم.).معادلة عصية على الفهم ..مؤامرة جديدة ..ام قدر إلهي ..الزمن كفيل بحل هذا إلإشكال ..دوائرتحيك هذا السقوط االدراما تيكي ..ام رغبات كامنة بتغير جديد وتشكيل جديد ..قد نصدقه أو لا نصدقه ..من سيأتينا بالخبر اليقين ..ماالذي يتساقط أمامنا بيادق شطرنج أم أحجار دومينوا . الامريكان .يوماً ما سرقوا منا (أليندي) والآن يتناغمون مع طموحنا الديمقراطي وبهذا سندخل التاريخ من بوابته المتحضرة التي دفعت من اجله الاجيال بالغالي والنفيس .. هكذا اذن نحن نتنفس الصعداء وقطر غارقة جزيرتها بالاكاذيب لافرق بين فيصلها او قاسمها المهم هو توفير الاموال واللعب على الحبال . دهور الصمت والقبول بالمقسوم ولت ..الحرية تلك النغمة المفعمة بالطرب ..تلوح لنا ومن بعيد ترنوا لأعيننا ..هل ما نشاهده يقضة وثورة أم ثورة ويقضة ..مصر ترجع الينا أماً للدنيا وصداها يهز( وول ستريت ) مالذي تغير؟ حين سقط الصنم .الكل أوغل بسمعتنا ..هل رأيتم شعب يخون حاكمه هكذا قلبوا المعادلة ,,تروضوا بأجسادنا ومفخخاتهم مزقتنا الى أشلاء ..لكن صدى الرنين لايقبل المساومة فيسقط طاغية آخر اعتى من صنوه ..مجنون يطارح السياسة الغرام ..ويتغنى بمآسي الأيام ..ومن انبوب صرف المياه أخرجوه ..وأشبعوه ضرباً حتى الممات ..طاغية يذهب ..وآخر ينتظر دوره ومحمود درويش يتململ في قبره (نيرون مات ولم تمت روما بعينيها تقاتل ...) .
وتأتينا القسمة والمقسوم على طبق غير معلوم فصادروا رغبتنا بالتغير وارجعونا الى اعتي ايام التخلف والانحطاط وكل شيء يجيرونه بأسم الله الواحد القهار ..اقتل ..اذبح .. اسبي .. واهتف (الله واكبر) .. هل هذا هو الذي اردناه من ربيعنا المشئوم الذي تحول الى نحس وزقوم .. بعد ان حدث ما حدث لم يكن بالامكان اسوأ مما كان ..نتسائل كيف انزلقنا في مدارج هذا الزمان .. زمان غيرنا في امم الحضارة وبلاد الكفار توغلوا فيه مجاهيل الاكوان المتعدة وملاحقة اصغر فايروسات الامراض المميتة بغية القضاء عليها و استدرجوا تكنلوجيا الربوتات وعنجهيات الكومبيترات الفائقة القدرة .. ونحن( ياعيني) شعوبنا تحلم بالاف العذراوات التي سيكافئنا بها الله اذا ما مزقنا شعوبنا ودمرنا بلداننا وفي جانب آخر الديمقراطية الامريكية اتت لنا بلصوص فطاحل في السرقة والايهام دفعوا بعقولنا ان تتمسح ببركة من الاطيان الوسخة حتى يبارك فينا الاسياد .. انها محدودية التفكير التي سجنوننا بها على مر العصور وغلفونا بنصوصها انهااساليب جديدة للتنظير لعقول يافعة لا تقرأ ولا تكتب واذا قرأت وكتبت فهي بحكم الغافي الولهان فلا طبيبنا ولا مهندسنا ولا اساتذة جامعاتنا تتمكن من تجاوز ابر التخدير التي زرقها بنا الاباء والاجداد الاميين . فسنبقى عاجزين عن ملاحقة النص المقدس وتبخيسه او حتى تحليله ذاهلين كذهول المتغني بالانغام المخدر بالاوهام .. ..فلا تستغربوا اعزائنا القراء مصائرنا كتبناها بايدينا وليست اقدارنا هي التي حاكتها وهذا ما قاله قيصر في تاريخ ما قبل الميلاد ..
يوسف الصفار



#يوسف_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النزعة العقلية في القرون الوسطى
- ثلاثة في واحد / قصة قصيرة
- قرنان قبل انشتاين 2-2
- قرنان قبل انشتاين
- هوس النوستالجيا
- سبينوزا و مفهوم الديمقراطية
- اغتيال الثقافة
- حينما تسقط الثقافة
- اخرج من اللعبة ياولدي22
- أخرج من اللعبة ياولدي1/2
- العقل الغيبي والعقل العلمي
- المحقق والدلال
- الثنائيات وازمة ضمير
- التاريخ والرؤية الاحادية
- نوستالوجيا المسلم وبداهة الغرب
- صباح تموزي
- 14 تموز والصناعات الثقيلة ..الاسكندرية نموذجا ً
- انفجار الكرادة والتحليلات المتضاربة
- الله في الميزان
- موروث شعبي , تعنت فقهي واضطراب سياسي


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يوسف الصفار - بانوراما الزمن بين النكسة والربيع العربي