أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - إبراهيم الحسيني - ما بين قوسين














المزيد.....

ما بين قوسين


إبراهيم الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 5277 - 2016 / 9 / 6 - 09:23
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


ما بين قوسين
( يقينا .. لن يستطيع الإقطاع العسكري في مصر ، ولن تستطيع الأسرة السعودية الحاكمة في الجزيرة العربية ، المشاركة في مشروع العولمة ، سيان كانت نيو ليبرالية أو ديمقراطية اجتماعية ..
يقينا أن القوى " عسكرية أو قبلية " التي تسيدت المنطقة العربية والشرق أوسطية ، وفق اتفاقية سايكس بيكو ستكون حجر عثرة يجب إزاحته من طريق مشروع العولمة ، وما الأزمات الاقتصادية والحروب الأهلية إلا مقدمات أولية لدمج القارة البكر " أفريقيا " بالتوسع الرأسمالي في مشروع العولمة ، والتناقض في هذه المهمة التاريخية يتمحور ويتركز في التناقض بين عولمة النيو ليبرالية " الرأسمالة المتوحشة " والديمقراطية الاجتماعية " العولمة ذات الوجه الإنساني "
ويقينا .. أن قوى سايكس بيكو بنيتها تكلست ، وقد استنفذت أغراضها التاريخية ، شاخت ومرضت ولم يبق إلا تشييعها في جنازة مهيبة إلى مقابر التاريخ ..
ويقينا .. أن العولمة لا تقوم دون ديمقراطية وتعددية وتنوع )
يسقط الشاويش والكاهن والدرويش



#إبراهيم_الحسيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البزازة تربك الدبابة
- قصة قصيرة جدا
- بيان
- ما تدفعوش .. ما تشتغلوش
- الخنافس
- الجيش المصري والصهيونية
- الطاعون
- على مشارف 23 يوليو
- مصر بين مطرقة الديكتاتورية العسكرية وسندان الفاشية الدينية
- رسائل
- الغضب الساطع
- تطوير الهجوم
- الرقص على أنغام الديكتاتورية العسكرية
- التراكم سلبا وإيجابا
- المسكوت عنه في أزمة نقابة الصحفيين
- البصر والبصيرة
- الخبرات الثورية : لا عودة للوراء
- التعذيب بالوكالة
- كشف الغمة لتحرير الأمة ( 2 )
- خريف الجنرالات


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - إبراهيم الحسيني - ما بين قوسين