أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سليم نصر الرقعي - المتورط !؟ ، الفصل الأول.















المزيد.....

المتورط !؟ ، الفصل الأول.


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 5275 - 2016 / 9 / 4 - 23:43
المحور: كتابات ساخرة
    


الجزء الأول (صالح و وزوجته الورطة !؟)
- مشروع لحكاية او مسرحية و تمثيلية كوميدية ساخرة -
**************
محور هذه الحكاية وبطل المسرحية وصاحب الشخصية الرئيسية في قصتنا هذه مواطن عربي بسيط ، اسمه (صالح) ، وهو عامل كادح يعمل في (البلدية) في قسم الصرف الصحي (المجاري) ، وهو في أواخر الأربعينيات من عمره يعيش في بيت (عربي) قديم بالإيجار ومتزوج من امرأة عدوانية شرسة ومتنمرة و(نكدية) اسمها (حليمة) وليس لها من (الحلم) أي نصيب !! ، وفوق انها (نكدية) وشرانية ومتنمرة ومنانة ونمامة وطويلة اللسان تؤذي زوجها وجيرانها بعباراتها السامة فهي بدينة سمينة أيضا بل غاية في السمن والبدانة الى درجة أن أولاد الجيران لقبوها بحليمة (الفيل) ! ، أما هو شخصيا فيلقبها في سره بلقب ( الورطة !) ، وهو حين تزوجها لم تكن كذلك بل كانت نحيفة ولكن مع مرور الأيام انتفخت بشكل عجيب! ، فكان (صالح) احيانا حينما ينظر اليها خلسة دون أن تراه يتمتم بقول (المتنبي):
( أعيذها نظرات منك صادقة ** أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم !)
ثم يضيف ساخرا :
(اذا رأيت نيوب حليمة بارزة ** فلا تحسبن أن حليمة تبتسم !!)
وصاحبنا (صالح) لا يكرهها لسمنها وبدانتها المفرطة فأغلب (البدان) السمان يتصفون بدماثة الاخلاق وخفة الدم وحسن المعشر وكلامهم يقطر عسلا ! ، بخلاف زوجته (حليمة/الورطة) التي يقطر لسانها سما زعافا كسم أفعى الجرس الامريكية يشل ضحيته على الفور ! ، لهذا يكره القرب منها والدخول معها في أي حديث لأنها لابد ان تلدغه بشكل من الاشكال ! ، فهو يكرهها للسم المركز الذي تفرزه من لسانها ويجري مع كلامها فيسري في عروقه بشكل سريع ويعكر مزاجه ويسمم بدنه وصفو يومه كله ، حيث كانت لا تكف عن تعييره ، ليل نهار ، وخصوصا اذا غضبت ، بأنه ليس سوى عامل مجاري (لا يساوي قرش !!) ، واحيانا تصفه بأنه (ظل راجل!) واحيانا تقول له متسائلة بخبث مصطنع مكشوف : ( مش عارفه يا صالح ليش البيت اليوم ، والعياذ بالله ، كأنه انفلتت فيه مواسير المجاري !!؟؟) ، وأحيانا تظل تحدث نفسها في نفسها او بصوت خافت وهي في المطبخ وتشكو سوء حظها وبختها وتتمتم وتغمغم بعبارات غير مفهومة تلوم فيها اخاها (كريم) الذي رماها (الرمية السودة مع عامل مجاري افقر من فأر جامع !) ، ولا تنسى في حديثها مع نفسها وهي تندب حظها أن تتذكر وتذكر حال جارتها (سوسن) فتقول في حسرة : ( يا بختها ! ، ويا حسن حظها ، فزوجها سواق تاكسي قد الدنيا ، اشتري لها العيد الماضي طاقم ذهب يجنن !) ، ثم تقول لنفسها مؤكدة : (هكذا الرجال والأزواج يا إما بلاش ، وليس كحظي انا الأسود والأجرب !!) ، وفي خضم حديثها مع نفسها في المطبخ تصل في انفعالاتها الباطنية وتفاعلاتها الداخلية الى نقطة (الضغط الحرج) فتنفجر فجأة كما لو أنها قنبلة ذرية خرجت لتوها عن نطاق السيطرة وتصرخ فجأة بعصبية جنونية بصوت عال مجلجل في كل انحاء البيت على حين غره : (واه !! ، وووواه !! ، لا سامحك الله يا كريم!!) ، وحينما تصل تلك الصرخة المفاجئة والمدوية لصاحبنا (صالح) وهو جالس في غرفة الصالون يشاهد التلفاز او قابع في الحمام لغرض من الأغراض التي سنأتي على ذكرها لاحقا يسقط قلبه بين رجليه ويتجمد الدم في عروقه ويتمتم في ذعر بشكل لا ارادي : ( يا ساتر ! ، يا لطيف الطف !) ثم يهمس محدثا نفسه في مرارة ساخرة : (عادت حليمه لعادتها القديمة)!! ، هكذا تمر الأيام ، وزوجته المتنمرة (الورطة) ، تلدغه ليل نهار وتتمادى في لومه وتأنيبه كما لو انها عقرب تتسلى بتعذيبه ، منكدة عليه معيشته ، مع انها عاقر لا تنجب الولد وهو لا يستطيع طلاقها لأن أخاها (كريم) صاحبه المقرب (الروح بالروح) من ايام الجيش والتجنيد الاجباري من جهة ومن جهة لأنه لا يملك ثمن الصداق المؤخر لهذه (الورطة التاريخية) وهو يقدر ب (6 الاف جنيه!!) ، فضلا عن أنه كلما شكى لصاحبه (كريم) من تطاولها عليه ربت هذا الأخير على كتفه مواسيا ومعتذرا ويقول ( أمسحها في وجهي يا صاحبي ! ، انت الرجل وانت الكبير ، اصبر عليها وأجرك على الله !) ، لهذا اختار (صالح) ان يتحاشاها أطول وقت ممكن خارج وداخل البيت ! ، الى درجة احيانا اذا رأي عفاريت الشر يرقصن في عيونها وفوق رأسها وشاف شعرها (المنكوش) كما لو أنه أمواج بحر هائج ينذر بالشؤم وبهبوب عاصفة صارخة هوجاء مدمرة يسارع الى تنفيذ احدى التدابير الاحتياطية في خطة الطوارئ البديلة ، أي الخطة B (باء) ، للخروج من المعمعة بأقل الخسائر النفسية والمعنوية الممكنة كأن يدعي أنه يعاني من اضطرابات معوية و(مشكلة امساك) فيهرب منها الى الحمام (بيت الراحة !؟)(*) ويطيل البقاء هناك عن عمد بعد ان يقوم بتهريب مجلة أو قصة رومانسية مصورة معه تحت قميصه ليقضي بها الوقت ، بدل الضائع ! ، هناك في الحمام حيث الهدوء التام والعزلة الكاملة لعل وعسى أن تهدأ العاصفة أو تكون زوجته حليمة قد هدأت ودخلت في (خط آخر!) وبدلت ساعة الشيطان بساعة اخرى !! ، ويبقى مستمتعا بلحظات الهدوء في عزلته الفردية وخلوته الخاصة بين جدران دورة المياه من خلال مطالعة اخبار العالم الخارجي أو يهيم بخياله مع قصص عالم الحب الرومانسي الوردية في انتظار سماع شخير (حليمه) إيذانا بأن سلطان النوم قرر ان يريحه منها ومن لسانها (الزفر) السام ولو لعدة ساعات يقضيها في حرية وسلام ! ، فيخرج من الحمام مسرورا حينما يستيقن بأن (الورطة) استغرقت في نوم عميق ، يخرج حافي القدمين وهو يتمطى ويتثاءب ويغني راقصا بطريقة صبيانية مضحكة وهو يردد بصوت خافت : ( أنا عصفور طليق ** بعد حبس وسط ضيق!) ، ومع ذلك حتى في الحمام احيانا لا تتركه لحاله و (مش مهنياه) فتسلقه بلسان حاد ككلاليب الحداد وتلسعه بسوط لسانها ببعض العبارات المؤذية والتعليقات اللاذعة كأن تقول له ساخرة في استهزاء وهي تقرع باب الحمام قرعا شديدا : ( هاه !!؟؟ ، بشر !! ، هل سرحت مواسير المجاري يا دكتور المجاري أم ليس بعد؟؟!!) ثم تنفلق في الضحك وهي تقهقه بضحكة قبيحة ممزوجة بالشخير والنخير الذي يشبه لنخير الخنازير !! ، فيغلي الدم في دماغه ، وهو جالس على مقعد المرحاض ، حنقا حتى يكاد ينفجر من الغل والغيظ فيندفع لشدة غيظه يشتمها في سره غاضبا أو بصوت خافت جدا بقوله : (يا نعن أبوك يا بنت الذين !!) ، لكن طبعا دون أن يجرؤ على رفع صوته خشية من العواقب الوخيمة ! ، فهو يدرك أنها اذا غضبت بصورة جنونية عليه وأطلقت لسانها نحوه كما لو أنه مدفع رشاش في يد معتوه يطلق النار بلا هوادة بشكل عشوائي على المارة الأبرياء فمعنى ذلك (قل : يا الله السلامة !) ، لهذا يكتفي بأن يبرد عن نفسه وقلبه واعصابه ويشفي غليله منها بشتمها سرا في نفسه او بصوت خافت جدا أو يعمل لها بعض الحركات الساخرة بوجهه وعينيه ولسانه او بيديه وكفيه من وراء ظهرها وبطريقة صبيانية حين تكون مشغولة عنه بشيء آخر !!! ، عموما يظل هذا ديدنه معها وهذه هي سياسته الداخلية واستراتيجيته النضالية العامة والدائمة التي تقوم على مبدأين أساسيين ، الاول يقول : ( تجنب مواجهة العدو وجها لوجه بقدر الامكان )!! ، والمبدأ الثاني : ( واذا تورطت في مواجهته فاخرج من المواجهة بأقل الخسائر الممكنة)!! ، كانت هذه هي (الاستراتيجية العامة) بتكتيكاتها المتنوعة التي كان (صالح) يتبعها مع زوجته (حليمة/الفيل/الورطة!) ، وهي ، والحق يقال ، استراتيجية ناجحة وفعالة لحد كبير !! ، ففي الصباح ينهمك في العمل بجد واخلاص في قسم المجارير بالبلدية ، فيظل يتنقل من مكان الى مكان مع شاحنة الصرف الصحي (سيارة المجاري) برفقة زملائه من العاملين في هذا القسم ، يصلحون الأنابيب المنفلقة والمنفلتة ، ويسرحون ويسلكون المواسير المسدودة او يشفطون خزانات الصرف الصحي من المناطق التي لم يصلها المخطط البلدي بعد في اطراف وضواحي المدينة حيث لا شبكات للصرف الصحي الى الآن هناك (!!!؟؟؟) ، وفي آخر النهار يقصد المقهى في سوق الحي ليشرب الشاي ويلعب الورق (الكوتشينه/الكارطه) مع اصحابه حتى العاشرة مساء يحدوه الأمل في ان يرجع للبيت فيجد زوجته (الورطة) راقدة تغط في النوم وشخيرها يملأ الدار كما لو أنه حشرجة المحتضرين! ، ويعود للبيت ويدخله كما لو انه لص ليلي يتلصص ماشيا على اطراف اصابع قدميه حذرا من ايقاظ زوجته فيتورط معها في مشكلة ليلية مرعبة فيناله منها ما يعكر عليه صفو منامه ! ، لهذا يقوم بفتح باب البيت بهدوء تام ثم يتسلل خلسة لينام على فراشه القديم في غرفة الصالون في سلام كالطفل اليتيم المتشرد كما لو أنه (أوليفر تويست) وقد رقد فوق رصيف احد الشوارع بعد هروبه الكبير من ملجأ الأيتام!! ، هكذا كانت تمضي أيامه وأعوامه بشكل مكرور متشابه كما لو أن قصة حياته صفحة واحدة فقط تم نسخ 500 نسخة منها ثم وضعت بين دفتي كتاب واحد ضخم تحت عنوان (هنا قصة ويوميات رجل غير مهم ! ، صالح زوج حليمة!) وكل صفحة من الكتاب عبارة عن نسخة طبق الاصل من الصفحة الاصلية الاولى ، نفس البداية ونفس النهاية ، ونفس المجريات والأحداث اليومية المكررة ! ، صالح هو صالح ، وحليمة هي حليمة ، ولا جديد تحت الشمس ، ولا جديد في البيت ، ولا جديد في مشاكل أنابيب الصرف الصحي !! ، هكذا كان يقضي ايامه بعد أن هبط من كوكب العزوبية والحرية الفردية فجأة كما لو أنه نجم طارق أو شهاب ثاقب الى أرض الاقفاص الذهبية والحديدية الاجتماعية واصبح فجأة من ضمن الرجال البؤساء المناضلين المنخرطين في سلك المتزوجين !! ، ولربما كان سيقضي حياته كلها هكذا على نفس المنوال كالمعارك الابدية بين القط والفار (توم) و(جيري) التي لا تنتهي !! ، ربما كانت الأمور ستسير في هذا الاتجاه المستمر بشكل يومي مكرر حتى آخر يوم من حياته حيث يظل يخوض حربا باردة تارة ، وساخنة تارة اخرى مع زوجته المتنمرة (الورطة !) ، ويهرب الى دورة المياه تارة ثالثة لكسب بعض الوقت (الوقت بدل الضائع!) وليفوز ببعض الخصوصية والحرية الفردية ! ، ربما كانت حياته ستستمر بلا نهاية هكذا لولا حادثة طارئة حدثت له فجأة فقطعت تسلسل مسلسل حياته (الدراماتيكي) البائس بشكل مباغت غير متوقع !! ، ففي ذات مساء وهو عائد أدراجه من عمله ، منهوك القوى شارد الذهن ، يعاني من تعب شديد ويجر رجليه جرا من شدة الارهاق ، فجأة ، صدمته شاحنة البلدية لجمع القمامة (سيارة الزبالة) والتي كانت في الأثناء تمر مسرعة في اللحظة التي كان (صالح) فيها يعبر الطريق قاصدا بيته !! ..... فكان ما كان والله المستعان !! .
يتبع ...... في الجزء الثاني من حكاية ومسرحية (المتورط) ! .
******
سليم الرقعي
كاتب ليبي من اقليم برقة يقيم في بريطانيا

(*) (بيت الراحة) احد المسميات القديمة في اللهجة الليبية لدورة المياه او الحمام او المرحاض وكان قد سبقه في التسمية اسم (الكنيف) ، ولكن الغالب اليوم هو اطلاق اسم (الحمام) بشكل عام سواء أكان مرحاضا لقضاء الحاجات فقط او كان حماما لغرض الغسل والاستحمام او الأثنين معا .
(**) طبعا هنا أضع الفكرة الأساسية للحكاية (الحبكة) وكذلك الاحداث العامة للمسرحية والشخصيات الرئيسية فيها ولكن لاحقا سأحتاج الى سرد الحوارات الجارية (السيناريو) بين شخصيات المسرحية بالنصوص التفصيلية والتي قد يكون من الأفضل والانسب ان تكون باللهجة المحكية الشعبية .
(***) نشرت هذه القصة الأيام الماضية في مدونتي في (الفيسبوك) ولكن غلب عليها طابع اللهجة الليبية العامة المحكية في إقليم برقة في شرق البلاد وكانت بعنوان (المبخوت) وهي عبارة تعني صاحب الحظ العاثر و سيء البخت دائما اي المنحوس !.



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علو الهمة شرط لنهوض الأمة!؟
- ليبيا دولة مركبة من بلدين عربيين!؟
- هويتي بين المنتمي واللامنتمي !؟
- هل النفط نقمة على العرب ولماذا !؟
- الدولة العلمانية والدولة الدينية والدولة المسلمة المدنية!؟
- هل القوميون العرب والإسلاميون صنيعة الغرب!؟
- ما جناه القوميون والاسلاميون على مجتمعاتنا !؟
- الدولة ! ، محاولة للفهم !؟
- داعش ليس نبتا ً شيطانيا ً بلا جذور!؟
- الإدارة والإرادة وفن الحياة !؟
- سلطان المال ومال السلطان!؟
- اصناف الديموقراطيات والديكتاتوريات في عصرنا!؟
- أسلمة الجيش كأساس لأسلمة الدولة !؟
- ثورة فكرية تلوح في الأفق !؟
- هل أصبح الانجليز شعوبيين شعبويين !؟
- لماذا صوت الاسكوتلنديون لصالح أوروبا!؟
- البريطانيون يهزمون عاصمتهم لندن!؟
- الاستفتاء البريطاني واسلوب التخويف!؟؟
- كولين ولسون وتحضير الأرواح !!؟
- الذكورة والأنوثة والجنس الثالث !؟


المزيد.....




- أسعدى وضحكي أطفالك على القط والفار..تردد قناة توم وجيري 2024 ...
- منصة إلكترونية أردنية لدحض الرواية الإسرائيلية في الغرب.. تع ...
- “نزلها الان” تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 2024 لمشاه ...
- مشاهير الموضة والموسيقى والسينما.. في مهرجان ميت غالا حمل عن ...
- متحف -للنساء فقط- يتحول إلى مرحاض لـ-إبعاد الرجال-
- إيران تقيم مهرجان -أسبوع اللغة الروسية-
- مِنَ الخَاصِرَة -
- ماذا قالت الممثلة الإباحية ستورمي دانيالز بشهادتها ضد ترامب؟ ...
- فيلم وندوة عن القضية الفلسطينية
- شجرة زيتون المهراس المعمر.. سفير جديد للأردن بانتظار الانضما ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سليم نصر الرقعي - المتورط !؟ ، الفصل الأول.