أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد سعد - الوصاية الدولية والمخططات السوداء - هل يضعون لبنان والمنطقة على الصفيح في وجه عين العاصفة؟!















المزيد.....

الوصاية الدولية والمخططات السوداء - هل يضعون لبنان والمنطقة على الصفيح في وجه عين العاصفة؟!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1403 - 2005 / 12 / 18 - 11:21
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


جريمة جديدة ارتكبت في لبنان وذلك في اطار سلسلة الجرائم التي ترتكب في لبنان والمنطقة. فأيد آثمة اغتالت الصحافي، صاحب صحيفة "النهار" اللبنانية، وعضو البرلمان اللبناني من كتلة "المستقبل" سعد الحريري، اغتالت النائب جبران تويني ومرافقيه بعبوة ناسفة تنسف طاقتها جبلا. فنحن، ومن ناحية مبدئية ندين نهج تصفية واغتيال شخصيات على خلفية سياسية او على خلفية اختلاف الرأي واستبدال لغة مناطحة الرأي بالرأي بلغة القتل وبتجنيز الرأي الآخر بكفن الموت. ومع ادانتنا لاغتيال النائب جبران تويني، الا ان السؤال الذي يطرح نفسه بالحاح هو: من له مصلحة فعلا من وراء اغتيال جبران تويني، ولماذا هذا النائب بالذات، وهل كان وليد صدفة اختيار الموعد الزمني المحدد لارتكاب هذه الجريمة؟
لقد سارع اعداء المصالح الحقيقية للشعب اللبناني، اعداء وحدته الوطنية واستقلاله الحقيقي، في لبنان نفسه وفي اسرائيل العدوان وفي واشنطن ادارة عولمة ارهاب الدولة المنظم وفي باريس المذدنب نظامها مهرولا وراء سراب السياسة الامريكية العدوانية، لقد سارعوا جميعا الى توجيه اصبع الاتهام الى سوريا وتحميل نظامها المسؤولية عن جريمة اغتيال النائب جبران تويني والانطلاق في حملة تحريضية هستيرية شرسة ضد سوريا انحدرت الى مستوى تنظيم مظاهرات يعوي مشاركوها بشتائم سوقية ضد سوريا.

* هل جاء التوقيت صدفة؟
فلاتهام سوريا زورًا وبهتانًا استغل المحرضون اعداء مصالح الشعب اللبناني حقيقة ان جبران تويني كان مثل والده غسان تويني يحمل ومن خلال صحيفة "النهار" ومن على مختلف المنابر، لواء العداء السافر لسوريا وللوجود السوري في لبنان، لواء التحريض المنهجي على النظام السوري. لقد صدق الامين العام للجامعة العربية، عمرو موسى، في تقييمه وتعليقه على جريمة اغتيال جبران تويني بقوله ان يد الشر، محراك الشر، التي ارتكبت هذه الجريمة استهدفت دق اسافين الشقاق بين لبنان وسوريا. وقد اختار مخططو ومنفذو هذه الجريمة يوم بحث تقرير ميليس في مجلس الامن الدولي حول ملابسات مقتل الرئيس اللبناني رفيق الحريري موعدا لتنفيذ عملية الاغتيال. فهل كان تحديد هذا الموعد من وليد الصدفة؟ بالطبع ليس صدفة، فقد استهدف المتآمرون استغلال الجريمة "كاثبات جديد" لادانة سوريا واتهامها بالمسؤولية عن سلسلة جرائم الاغتيالات التي حدثت في لبنان منذ اغتيال الرئيس رفيق الحريري.
برأينا ان اغتيال النائب جبران تويني يندرج في اطار المخطط الامبريالي الامريكي وحلفاء امريكا في لبنان وخارجه، المتآمر على وحدة لبنان وسيادته، مخطط ينسجم مع الوسيلة الامريكية المعروفة بـ "الفوضى الايجابية" التي تستهدف نسف قواعد الاستقرار النسبي في لبنان، خلق القلاقل وتأجيج بؤر التوتر والفتن السياسية والطائفية في لبنان، وباختصار خلق الظروف المؤاتية للتدخل الاجنبي، خاصة الامريكي والفرنسي في الشأن الداخلي اللبناني لتدجين لبنان في حظيرة خدمة مصالح استراتيجية الهيمنة الامبريالية الامريكية في منطقة الشرق الاوسط.
ما ان اذيع نبأ اغتيال جبران تويني حتى انطلقت ذئاب التآمر من اوكارها تكشر عن انيابها الصفراء المفترسة مطلقة عواءها ضد سوريا وضد الوحدة الوطنية اللبنانية. فبعض القوى اللبنانية في مجلس الوزراء اللبناني وخارجه، بعض هذه القوى العريقة في العمالة لاسرائيل وامريكا وفرنسا انطلقت منذ اليوم الاول لاغتيال تويني تحرض على سوريا من جهة متهمة النظام السوري بالمسؤولية عن ارتكاب الجريمة، ومن جهة ثانية تطالب بلجنة تحقيق دولية وعرض هذا المطلب على مجلس الامن الدولي!! ان المدلول السياسي لهذا المطلب هو استدعاء تدخل خارجي في الشأن الداخلي اللبناني واستهتار بقدرة القضاء اللبنانية على معالجة هذا الموضوع. مطلب مدلوله السياسي توجيه خنجر سام الى قلب السيادة اللبناني وافساح المجال امام الوصاية الاجنبية على لبنان. انه مطلب يضع لبنان والمنطقة على الصفيح في وجه عين العاصفة. وهذا ما يعكسه ويجسده قرار مجلس الوزراء اللبناني الذي سارع الى اخذ قرار يطالب بلجنة تحقيق دولية مع غمز ولمز باتجاه تحميل سوريا المسؤولية وارتفاع اصوات تطالب باقالة الرئيس اللبناني اميل لحود وتحت يافطة الادعاء انه "دمية" سورية!! لقد ادى هذا القرار الى بروز الاصطفاف السياسي والطوائفي من جديد، اذ علق حزبا "امل" و "حزب الله" عضويتهما في الحكومة وانسحبا من مجلس الوزراء احتجاجا على عدم اللجوء الى الحوار بين مختلف مركبات الحكومة لصياغة الموقف وقبل اتخاذ هذا القرار المتسرع.

* الوصاية الدولية والمخططات السوداء
واللافت للانتباه انه بعد قرار حكومة لبنان المتسرع سارع النظام الفرنسي الى التصريح بان الوقت اصبح مؤاتيا لتنفيذ جميع بنود قرار مجلس الامن الدولي رقم 1559، خاصة تجريد حزب الله والمخيمات الفلسطينية من السلاح!! تصريح مدلوله السياسي اشعال نيران الصراع اللبناني – اللبناني ونشر الفوضى على الساحة اللبنانية لايجاد المبرر للتدخل الاجنبي وفرض الوصاية على لبنان وبدعم من القوى اللبنانية المتآمرة والمتواطئة مع المخطط الاستراتيجي الامريكي – الفرنسي – الاسرائيلي المرسوم ضد سيادة لبنان ومصلحة وحدة شعبه الوطنية. كما انه من اللافت للانتباه انه في ظل الاوضاع الساخنة على ساحة عدم الاستقرار في لبنان يصرح مسؤول اردني بان لبنان بحاجة الى "وصاية دولية"! وهذا في وقت تتصاعد فيه حملة التحريض والتهديدات الامريكية والاسرائيلية ضد سوريا وحزب الله وايران، وتتصاعد فيه الاعمال الاجرامية التي يرتكبها المحتل الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني في المناطق المحتلة.
الواقع ان العدالة الانسانية تستدعي اقامة لجنة تحقيق دولية للتحقيق في جرائم الحرب التي يرتكبها المحتل الانجلو - امريكي ضد شعب العراق وحضارته، جرائم القتل الجماعي التي يرتكبها جند الاحتلال الامريكي وبعض عصابات الارهاب التي ولّدها وجوده الغاشم ضد الناس الابرياء من المدنيين العراقيين. العدالة الانسانية تستدعي محاكمة مجرمي الحرب ارباب الاحتلال الاسرائيلي واذرعهم القمعية العدوانية وسوائب المستوطنين الداشرة لما يرتكبونه من جرائم تصفية واغتيال شخصيات فلسطينية وقتل المدنيين من اطفال وشبان ونساء وشيوخ فلسطينيين.
برأينا ان اغتيال النائب جبران تويني يندرج في اطار تصعيد الهجمة الاستراتيجية لتحالف الشر والجريمة الامريكي – الاسرائيلي ضد مصالح شعوب وبلدان المنطقة وبهدف الهيمنة وتدجين الانظمة المعادية لسياسة الهيمنة هذه، وخاصة ضد النظامين السوري والايراني، او الاطاحة بهما وضرب حركات المقاومة الوطنية والقوى الوطنية التقدمية في البلدان العربية ومختلف بلدان المنطقة.
وفي اطار هذا التصعيد تقوم حكومة الاحتلال الشارونية، المقصوف اجلها، قبل مدتها القانونية، بتصعيد جنوني للجرائم الدموية التي ترتكبها ضد الفلسطينيين، تصفية شخصيات وملاحقات واعتقالات وقتل مدنيين وهدم وتدمير وذلك على امل تحقيق هدفين اساسيين، الاول، لجوء شارون وحزبه "كاديما" الى السمسرة بالدم الفلسطيني المسفوك غدرا لجرف اصوات من بيدر اليمين ومن بين قطعان المستوطنين لصالح حزبه وتحت راية ان جنرال المجازر والاستيطان لم يغير مواقفه البلطجية العدوانية العربيدة ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية الشرعية، والثاني، ارهاب الشعب الفلسطيني وقيادته الشرعية وفصائله الوطنية وبهدف كسر شوكة الموقف الفلسطيني المتمسك بثوابت الحقوق الوطنية والقبول باملاءات سلام الاستسلام الاسرائيلي – الامريكي الذي ينتقص من هذه الحقوق.
في اطار هذا التصعيد العدواني الاستراتيجي يجري التخطيط العدواني الاسرائيلي – الامريكي ضد ايران بحجة تطوير ايران لبرنامجها النووي وتدخّل ايران في الشأن العراقي ومساندة ايران للنظام السوري ولحزب الله اللبناني!

* إستغلال خطير لتصريحات بائسة
ويستغل التحالف الاستراتيجي الامريكي – الاسرائيلي تصريحات بائسة، مرفوضة ومدانة ومغامرة للرئيس الايراني محمود احمدي نجاد، مثل لا حق لاسرائيل بالوجود، او الترانسفير بنقل اليهود من اسرائيل واقامة دولة لهم في مقاطعة المانية او نمساوية، يستغل هذه التصريحات الجنونية لتأليب الرأي العام العالمي ضد ايران ولتبرير أي عدوان مرتقب ضد ايران. والحقيقة انه يجري منذ عدة اشهر في سراديب التآمر الامريكي – الاسرائيلي، وقبل تصريحات نجاد البائسة، إعداد خطة لعدوان عسكري مغامر ضد ايران في مركزها ضرب المفاعل النووي الايراني. فعلى سبيل المثال فقد نشرت الصحيفة الاسبوعية البريطانية "صاندي تايمز" في عددها الصادر يوم 11/12/2005 عن خطة "ضربة استباقية" عسكرية اسرائيلية منسقة مع الادارة الامريكية ضد المفاعل النووي الايراني. وان رئيس الحكومة الاسرائيلية، ارئيل شارون قد اوعز و"امر الجيش الاسرائيلي بالاستعداد لاحتمال ضرب المفاعل النووي الايراني في نهاية شهر آذار المقبل"! وان هذا الامر من شارون جاء على خلفية المعلومات التي جمعتها المخابرات الاسرائيلية والتي تحذر حكومة اسرائيل من ان ايران بدأت بتشغيل اجهزة لاثراء اليورانيوم داخل ابنية مدنية متعددة، وان هذه المعلومات المخابراتية جرى جمعها والتقاطها من خلال عمليات المراقبة والتنصت التي جرت من قاعدة عسكرية اسرائيلية في شمال العراق تطل على ايران!
وحسب ما اوردته "الصاندي تايمز" على لسان مصادر عسكرية اسرائيلية رفيعة المستوى ان قوات خاصة اسرائيلية، برية وجوية وطائرات "اف – 151" النفاثة الامريكية الصنع ستشارك في عملية قصف المفاعل النووي الايراني!
ومع ان اسرائيل الرسمية نفت صحة خبر "الصاندي تايمز" الا اننا ندرك ومن التجارب الكثيرة المأساوية السابقة، ان النفي الاسرائيلي الرسمي يناقض الحقيقة في كل ما يتعلق بالسياسة العدوانية الاسرائيلية المغامرة.
ان ما نود تأكيده في النهاية ان التآمر على لبنان ووحدة شعبه ومصير سيادته وتطوره من خلال السمسرة اليوم بدماء الضحية جبران التويني كما يسمسرون بدماء الضحية لضرب لبنان وسوريا يعتبر جزءا عضويا من المخطط الاستراتيجي العدواني الامريكي – الاسرائيلي ضد مصالح وسيادة شعوب وبلدان المنطقة وبهدف الهيمنة لاستغلال ونهب ثرواتها وخيراتها من قبل طاغوت اخطبوط الاحتكارات الامبريالية عابرة القارات ومتعددة الجنسيات. وما نأمله ان تدرك وتعي القوى الوطنية اللبنانية خطورة وأبعاد المؤامرة السوداء التي يجري نسج خيوطها للايقاع بلبنان وشعبه في مصيدة التهلكة، وان تدرك هذه القوى اهمية رص صفوفها الوطنية الكفاحية لافشال ودفن المؤامرة الاجرامية ضد لبنان وسوريا.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بناء على خطته -للحل الدائم-: هل أصبح عمير بيرتس من أنصار الت ...
- سنفتقدك دائمًا يا قبطان السفينة
- هذه الشنشنة التحريضية السافرة هدفها: ضرب الحزب الشيوعي والجب ...
- مع تقريب موعد الانتخابات المرتقب: ما العمل لقطع الطريق في وج ...
- يحاولون الاستظلال تحت رايتنا الطبقية الاشتراكية
- أي عمل وطني هذا?!- إدارة عولمة الارهاب الامريكية مسؤولة عن ا ...
- ماذا يختمر تحت سطح حكومة كارثية تتأرجح على كف عفريت؟
- أكثر من مجرد نقاش مع مجموعة سلامية اسرائيلية!!
- تقرير ميليس ينسجم مع استراتيجية -الفوضى البنّاءة- الامريكية
- مؤشرات لبداية مرحلة من الصراع هل بدأ اليسار يستردّ أنفاسه وي ...
- حسابات السرايا ليست كحسابات القرايا ألمدلول السياسي للقاء عب ...
- ألابر المشرّمة
- لمواجهة استراتيجية المجرمين في العراق وفلسطين المحتلين
- يلوح في الافق احتمال انقسام مرتقب في الليكود ألمدلولات السيا ...
- ماذا وراء التصعيد العدواني الجديد على قطاع غزة؟
- لمواجهة معسكري الرفض، المطلق والنسبي
- ألاعلام الطبقية الحمراء ترتفع بقوة في المانيا
- ألرسالة الحقيقية لشارون في معادلة الصراع الداخلي والاسرائيلي ...
- في الذكرى السنوية ال 60 لقيامها: ألامم المتحدة في قمة احتفال ...
- ألمدلول الحقيقي لخطة اولمرت في -مواجهة الفقر-


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد سعد - الوصاية الدولية والمخططات السوداء - هل يضعون لبنان والمنطقة على الصفيح في وجه عين العاصفة؟!