أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - يفعلون اشياء , ويعتقدون بأشياء,يرفضونها ان فعلها اوعتقد بها مخالفهم في العقيدة.















المزيد.....

يفعلون اشياء , ويعتقدون بأشياء,يرفضونها ان فعلها اوعتقد بها مخالفهم في العقيدة.


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5238 - 2016 / 7 / 29 - 23:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يفعلون اشياء , ويعتقدون بأشياء,يرفضونها ان فعلها اوعتقد بها مخالفهم في العقيدة.

السلام عليكم

هناك عبارة(الهم حلال على غيرهم حرام) وهذه تصف بالدقة حال من يحاورونني

اولهم الناشط على صفحة الفس بك المدعو,سامي سيمو(sami simo)

في تعليقة الاخير على مقالي

أشهر القساوسة والشخصيات المسيحية التي لم تقنع بفرضية التجسد.

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=525889

اتهم الشخصيات التي ورد ذكرها في المقال اعلاه بالكفر وايضا اتهم طوائف مسيحية بالكفر ايضا لها اتباعها ولها كنائسها واده تعليقة الذي كفر فيه كل هذه الشخصيات وكل هذه الطوائف لا لشيئ الا انها انكرت مايعتقد به سامي سيمو عن شخصية السيد المسيح.

المسيحيه لا تُأخذ من اقاويل قسس وغيرهم لم يقتنعوا بعقيدة التجسد الالهي فلهم ان يتركوا العقيده وهم احرار ولهم ان ينقدوا كما شاءوا والكتاب تكلم عنهم كثيرا وقال عنهم بالمعلمين الكذبه ومنهم من ظهر في القرن الاول الميلادي وليس في القرن الخامس عشر او السادس عشر، المسيحيه هي اقوال المسيح وتلاميذه الذين نقلوا الانجيل بوحي الروح القدس وهو روح المسيح اللاهوت الالهي وما وراء ذالك هو ليس مسيحي، واسم مسيحي يُطلق فقط على الانسان المؤمن بالمسيح انه ربه المتجسد، انتهى.

وايضا ايده في تكفيره هذا المتداخل وايضا على الفس بك سمير حكيم

-----------------------

هو وغيره ينتقد عقيدة التكفير لدى المسلمين ويستنكرها - فكيف يحلل لنفسه ماينكره ولا يقبله لدى من يخالفه في العقيدة بالضبط الامر لايتعدى وصفة بأكثر من (له حلال ولغيره حرام)

سيقول تكفيركم انتم المسلمين يختلف عن تكفيرنا(لاياحبيبي بل تكفيرك اشد من تكفيرنا -راجع كتابك المقدس-سوف يقول كتابنا المقدس

العهد الجديد- نقول له اذا كفرت بالسيد المسيح وبالمسيحية-لان السيد المسيح قال ما جأت لأنقض الناموس ويقصد به ناموس موسى بل قال جأت لأكمل ومن لايعمل بالناموس كله ومن ينقص منه حرف واحد ولايعلمه ولايعمل به-لن يدخل ملكوت السماوات.

تكفير المسلمين واضح يشمل كل من لايعتقد بوحدانية الله ويشرك معه الهة اخرى وتكفير كل من يجعل لله صاحبة وولد- والشريعة الاسلامية حددت للمسلمين كيف التعامل من ينكر وحدانية الله ,ليس كما شريعة الدواعش- فمن لايعادي المسلمين ولايقاتلهم ولايسعى لأخرجهم من ديارهم امرتنا الشريعة ان تعامل معهم بالحسني والانصاف والعدل كما في قوله تعالى:

بسم الله الرحمن الرحيم:


لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين )

قد يقول البعض وماهذا عن عقيدة الولاء والبراء والتي استندت الى آيات قرآنكم

اولا عقيدة الولاء والبراء عقيدة بشرية من عمل بها فهموها ليس كما صرح بها القرآن الكريم- فلايجوز مولاة الكفار على حساب المسلمين ولايجوز ان تكون مولاة الكفار توقع ضررا بالمسلمين ولايجوز مولاة الكفار الذين يعلنون العداء للاسلام وللمسلمين- وغير ذالك يجوز موالاتهم بمعنى اقامة العلاقات معهم ومنها التجارية والاقتصادية والصحية والخدمية والتعليمية وهذا حاصل بين الدول الاسلامية التي تعتقد بعقيدة الولاء والبراءوبين غيرها من الدول اتباع الكتاب والكفار وهذ الاية توضح الولاء والبراء بشكل واضح لالبس فيه


(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَاناً مُبِيناً) (النساء:144)


لا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ- يعني يجب ان تكون الموالاة اولا وقبل كل شيئ للمؤمنين- ثم لاضير ان اصبحت مع اهل الكتاب والمشركين والكفار الذين لايعادون الاسلام ولاتشكل العلاقة معهم ضررا لاعلى الاسلام ولاعلى المسلمين- لذا نجد في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم صحابة مسلمين لهم علاقة موالة مع اليهود في المدينة- ولم يعترض عليهم

والمحاور الاخ هو الاخ وليد حنا بيداويد

حيث تداخل في مقالي:


آيات أنجيلية, لاتشير من قريب او من بعيد فرضية تجسد الله في جسد المسيح

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=525742


قائلا ان التجسد حقيقة واقعة رغم انه لم يراى السيد المسيح ولم يكن حاضرا ولكنه صدق بهذه الفرضية اعتمادا على روايات شهود العيان وررد هذا القول في تعليقه ادناه
هناك فرق واسع وشاسع فى المعنى وفى التطبيق بين الفرضية والنظرية والتطبيق وانت لن تفرق بين هذه المصطلحات والمعانى ولذلك اترك لك البحث فى مفردات هذه الكلمات واقول لك ان تجسد السيد المسيح لم يكن فرضية وانما كان واقع لمسه الشهود عن قرب وكلام الاخرين لا يقدم ولا يؤخر فى نتيجة الحاصل انها نتيجة وواقع
تحية
فهو مصدق ومؤمن بأن السيد المسيح قام بعد الموت يعني عاد الى الحياة وهو لم يره ولم يكن حاضرا ويصدق برواية ان السيد المسح صعد الى السماء بدون اي واسطة وبدون بدلة وقاية من حرارة الشمس التي تصهر الحديد وبدون قنينة غاز الاوكسجين الذي ينعدم بعد الغلاف الغازي للارض كما اتباع المسيحية عامة

ولكنه هو وهم يتهمون المسلمين المصدقين والمؤمنين بالاسراء والمعراج لرسولهم بانهم يؤمنون بخرافات واساطير واشياء لم يرونها ولم يكونوا حاضرين حينها ويصدقفون بانشقاق القمر ايضا وهم كما الاخ وليد صدقوا شهود العيان الذين كانوا موجودين ,ونقلوا لنا تلك الحوادث وصدقناهم كما صدق الاخ وليد وكل اتباع المسيحية شهود العيان الذين اخبروهم عن ذ
فلماذا انت تصدق شهود العيان لأمور لم ترها ولم تكن حاضرا فيها وتنكر ذالك على المسلمين؟ ليش الك حلال ولغيرك حرام؟

لكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أشهر القساوسة والشخصيات المسيحية التي لم تقنع بفرضية التجسد.
- آيات أنجيلية, لاتشير من قريب او من بعيد فرضية تجسد الله في ج ...
- فرضية التجسد, التي جاء جابر الاشقر ليرغمنا على الاعتراف بها ...
- أذا كانت آيات ألقرآن زمن نزولها تتلى على هذه ألنخبة من الصحا ...
- كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا
- أبن زندقويه, وسع نشاطك وتحول الى كتابة المقالات
- مطالبات المسلمين بترك الصيام ليس لها مبرر
- نماذج من كتابات يدعي من كتبها انها كتابات لنقد الدين.2
- نماذج من كتابات يدعي من كتبها انها كتابات لنقد الدين.
- وهل لاتتحقق,اليسارية,العلمانية,الديموقراطية,الا بأسقاط الادي ...
- توصيفك للاستعمار غلط,رد على مقال,أبشع أنواع الإستعمار.
- الرد على مقال,كيف تقلع داعش من الجذور وإلى الأبد؟
- لماذا يلجأ بعض الكتاب والمتداخلين,الى استخدم اسلوب الانظمة ا ...
- لانهم ماعايشوا هكذا اسلام,ردا على مقال,الإسلام المعتدل ( الب ...
- لن يسقط مقالي,حتى تفرد مقالات تدين ارهاب غير المسلمين
- الانسانية العوراء,موضوع للمناقشة
- ماجدوى ألالحاد أذا,ردا على مقال,تأملات لادينية فى الإيمان وا ...
- لماذا لاتتعاملوا مع الروايات بالعقل والمنطق,اذا لم تكن غيايت ...
- الدين تراث والتراث لايلقى في سلة المهملات, ردا على مقال من ا ...
- هناك الكثيرات لايفرطن بشرفهن ولابكنوز الدنيا,ردا على مقال با ...


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - يفعلون اشياء , ويعتقدون بأشياء,يرفضونها ان فعلها اوعتقد بها مخالفهم في العقيدة.