أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - يوسف يوسف - قراءة في .. - الهجوم الأرهابي على كنيسة روان / فرنسا -















المزيد.....

قراءة في .. - الهجوم الأرهابي على كنيسة روان / فرنسا -


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 5236 - 2016 / 7 / 27 - 06:26
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


قراءة في .. " الهجوم الأرهابي على كنيسة روان / فرنسا "
النص :
كل العمليات الأرهابية الأسلامية السابقة (*) أراها نمطية ، لا يوجد فيها تغيير نوعي ولا نهج معتقدي ديني ظاهر للعيان ومشخص ألا العملية الأخيرة التي وقعت على كنيسة في روان - فرنسا ، (BBC في 26.7.2016 قالت الشرطة الفرنسية إنها قتلت مسلحين اثنين احتجزا رهائن في كنيسة بالقرب من مدينة روان ، شمالي فرنسا ، حيث دخل المسلحان إلى الكنيسة خلال قداس واحتجزا ما بين أربعة إلى ستة رهائن بينهم قسيس وراهبتان والبقية من زوار الكنيسة ، فيما أكد رئيس الأساقفة في روين مقتل القسيس جاك هامل ، البالغ من العمر 84 عاما .. ) ، لأنها عملية أرهابية ضد المسيحية ، وضد حرية الأعتقاد التي بسببها تبنى الجوامع والمؤسسات الأسلامية في الغرب بالأموال السعودية والقطرية .

القراءة :
أولا - لا زال المحللون والمسؤولون الغربيون في غفوتهم ، يعتقدون بأن كل هذه الأعمال لا تمثل الأسلام ! وأن الأسلام هو دين السماحة والأخاء والسلام والتعايش ، وأن المنفذين لا يمثلون الأسلام ! ، حال أقوالهم وتصريحاتهم كتصريحات شيوخ المسلمين ، وكأنهم ينطقون بما يؤمن وبما يصرح به شيخ الأزهر وباقي الدعاة ! . ثانيا - بعض المحللين الأجانب عزا الأمر الى سبب سيكولوجي ، كالبروفيسور بيتر نيومان (( نيويورك - الولايات المتحدة الأمريكية CNN26.7.2016 ، قال بيتر نيومان ، البروفيسور في الدراسات الأمنية بـ"كينغز كوليج،" إن الاستراتيجية التي يتبعها تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف داعش ، " تعتبر جذابه بالنسبة للأشخاص الذين لديهم مشاكل سيكولوجية " جاء ذلك في مقابلة مع الزميلة كريستيان آمانبور لـCNN حيث قال : " داعش قام بتجهيز وكجزء متعمد من استراتيجيته لتعزيز نفوذ الذئاب المنفردة ، حيث يقول التنظيم لكل هؤلاء الناس ( الذئاب المنفردة ) أنه بإمكانكم استخدام اسمنا ، ولا توجد ضرورة بأن تكونوا مرتبطين بحراكنا أو بمركز السيطرة والتحكم." ..)) ، وأني لأتعجب من بروفيسور أن ينهج هكذا نهج بعيدا عن الواقع والحقيقة والمنطق !! ، وأقول له ، هل منفذي واقعة 11 سيبتيمبر 2001 ، لديهم مرض سيكولوجي ، وهل الذي دعس بشاحنة استهدفت حشدا لمحتفلين باليوم الوطني لـفرنسا في مدينة نيس جنوبي البلاد كان مريضا نفسيا ، وهل منفذي شاري أيبدو مرضى نفسييين ، وهل الضابط السابق في الجيش الأميركي نضال حسن كان مريضا نفسيا وهو " طبيب نفسي " ، وهو الذي ( .. تولى الدفاع عن نفسه بعدما طرد فريق الدفاع ، واحتج محاموه أمام القاضي قائلين إنه يريد أن يُعدم ليصبح “ شهيدا ” ويهيأ محاكمته بهذا الاتجاه .. ) ، والقائمة تطول ، ليس من مرضى نفسيين في كل ما سبق ، ولكن أقول للبروفيسور نيومان من جانب أخر ، ألم تلاحظ أن عاملا مشتركا يجمع كل المنفذين وبالتحديد مثلا من عملية 11.9.2011 الى عملية الهجوم على كنيسة روان في فرنسا26.07.2016 ، أن الذي يجمعهم بكل بساطة هو " الأسلام " !!! ، لا مرضى نفسيين ولا مرض التوحد ولا الغربة عن الوطن ولا مشاكل مالية ولا أمور قانونية ولأ قوانين الهجرة ولا ... !! أنه الأسلام ، أذهب يا برفيسور بتفسيراتك تلك وأقنع بها البسطاء من العامة ودعهم يصدقونك !! .. ثالثا - الى الأن حتى المثقفين الغربيين لم يعوا ، بل أنهم يعمدوا التغافل و غض الطرف عن المحرك الأساسي للعنف والقتل أي الأسلام !! لأسباب منها سياسية ومنها أقتصادية ومنها أنتخابية .. ، رابعا – نرجع للعملية الأخيرة / كنيسة وارن فرنسا ، وأقول أنها موجهة بشكل خاص و مباشر الى المسيحية ، أنها صورة أخرى متكررة لعملية مجزرة سيدة النجاة التي حدثت في بغداد - العراق ( .. هجوم قامت به منظمة دولة العراق الإسلامية التابعة لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين في عصر31.10.2010 ، عندما اقتحم مسلحون كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك أثناء القداس الألهي بالكرادة في بغداد ، انتهت الحادثة بتفجير المسلحين لأنفسهم وقتل وجرح المئات ممن كانوا بداخل الكنيسة .. ) ، لا مرضى نفسيين ولا غير ذلك ، لأن المرضى النفسيين لا يتحزمون بالأحزمة الناسفة ! أنه القرأن و الأسلام والأحاديث .. ( الحديث الثامن عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما أن الرسول قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإذا فعلوا ذلك ، عصموا مني دماءهم وأموالهم ، إلا بحق الإسلام ، وحسابهم على الله تعالى رواه البخاري ومسلم .) ، وسورة التوبة 5 ( فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) ، أنه الدين والعقيدة والشريعة !! ، خامسا - كنيسة العراق منشأة في دولة أسلامية مضطربة أجتماعيا وتعاني من فلتان أمني كما تعاني من حرب أهلية ، ولكن فرنسا هي دولة أوربية ولا تعاني من هذه الظواهر السلبية ، فما الذي حدث !! ، أنه التحدي للشرعية القانونية للحكومة الفرنسية ، أنه فلتان أعمق ، أنه أستهتار بالسلطة القانونية ، أنه أنهيار أجتماعي أمني مؤدي لعدم تأمين المصلين في الكنائس الفرنسية ، أنها المهزلة !! ، سادسا – لماذا كنيسة وبالتحديد في فرنسا ! للعلم أن عدد المسلمين في فرنسا يبلغ أكثر من 5 مليون مسلم " يعتبر الأسلام الدين الثاني في فرنسا ، ويتراوح نسبتهم وفقا لتقديرات جريدة لوموند (2007) ومؤسسة ايبسوس موري سنة 2011 بين 3% وبين 5-8% وفقا لكتاب حقائق العالم ، تشير أغلب التقديرات أن عدد المسلمون في فرنسا يترواح بين 5 إلى 6 ملايين " ، من المؤكد هناك قصورا أمنيا في فرنسا مع تراجع في السيطرة على ملفات الهاجرين ، وكذلك في ألمانيا التي ستعاني من مشاكل لا حصر لها بقبولها مئات الألاف من المهاجرين ، والذي يشكل المسلمين غالبيتهم العظمى ! .. لماذا كنيسة وأنا أجاوب أنه " التحدي " . سابعا - أن الهجوم على الكنيسة في فرنسا هو سابقة !! ، وهو دليل على أن الأمر هو ليس فقط أرهاب ، بل هو هجوم على المسيحية في دولة تعتبر من الدول المسيحية العريقة في أوربا ، ثامنا – رجوعا الى مقالي المنشور في 18.6.2016 والذي كان بعنوان ( قراءة .. ل - عملية أورلاندو - والتخلخل الفكري لمسلمي الغرب ) ، الذي أراه الأن .. أن أخطبوطا أرهابيا أسلاميا يتمدد في الغرب !! وليس من سيطرة فعلية أمنية دولية عليه ، وكل ما يقال هو كلام ليس في مكانه الصحيح ، لأن الأمر يحتاج الى جرأة ، الحل يحتاج الى غلق باب دخول المسلمين للغرب !! / ألا بعد تدقيق أمني شديد ، مع غربلة حتى الموجود منهم في أوربا و أميركا ، وحتى المتجنسين منهم ، وسبب ذلك هو العقلية الأسلامية القابلة للأنفجار وقت مقاربتها لأي فعل ! مع عدم قدرتها لقبول الأخر ، نعم أن التعايش موجود من قبل بعض المسلمين وبشكل مقتضب في الغرب ، ولكن الكثير منهم قنابل موقوتة ، فمتى تنفجر هذا هو السؤال ! .

كلمة :
1- أن السعودية وقطر وتركيا ، ركائز أساسية في نشر الخطاب الأسلامي المتطرف ، ويجب الطلب منهم أمميا ورسميا / خاصة السعودية ، مثلا ، الكف عن الدعاء أثناء خطب الجمعة المحرضة على قتل اليهود والنصارى !!
2- من المهم مراقبة المساجد والجوامع في الغرب ، التي تخرج / بعضها ، جند داعش والقاعدة ، وأن حرية الأعتقاد الديني ، طامة كبرى ستجلب للغرب الهلاك والبلاء ، ستجلب لهم الموت !! ..
3- الحقيقة مرة ، ومثلما يقول غاليليو : " كل الحقائق سهل فهمها عند اكتشافها ، لكن المشكلة باكتشافها ". ، وأنا أقول أن الحقيقة جدا سهلة ، وهي أن النص القرأني / أيات السيف ، هو السبب الحقيقي للعنف والتوحش والقتل ، وهو بنفس الوقت سبب الأضطراب في الغرب !! . 4- السؤال الأهم ، كيف يعالج الغرب أمر " الأسلام المتطرف " ، هذا سؤال ليس بالسهولة الأجابة عليه ، لأنه يحتاج الى جرأة وقدرة وشجاعة وشفافية من المسؤولين في أتخاذ القرارات المصيرية !! ، خاصة تجاه المسلمين المتطرفين الذين يطبقون نصوص القرأن بحذافيرها ..

الخاتمة :
وأختم مقالي ب ( .. أوضحت الراهبة التي تمكنت من الفرار من الكنيسة في تصريح لتلفزيون BFM المتعاون مع شبكة CNN إن المهاجمين أجبرا القسيس على الجثوم على ركبتيه ووضعا سكينا على عنقه في منطقة المذبح داخل الكنيسة ، لافتة إلى أن جميع من في الكنيسة كان يصرخ ويدعوهما للتوقف . ويشار إلى أنه وبحسب مدعي شؤون مكافحة الإرهاب في باريس ، إن المهاجمان قاما بنحر عنق القسيس البالغ من العمر 86 عاما . ) هل هؤلاء مرضى نفسيين أم قتلة !!! .
----------------------------------------------------------
(*) عمليات أرهابية متفرقة :
عملية نيس / فرنسا ( أكد موقع الجزيرة في 15.7.2016 أنه قتل 84 شخصا وجرح مئة آخرون - حالات بعضهم خطيرة - في عملية دعس بشاحنة استهدفت حشدا لمحتفلين باليوم الوطني لـفرنسا في مدينة نيس جنوبي البلاد .. ) . عمليات في ألمانيا جرت مؤخرا ( حادثة طعن في القطار ، وحادثة إطلاق نار جماعي ، وهجوم بخنجر ، وتفجير انتحاري ، هذا ما أكدته وكالة 25.7.2016. CNN ، أربعة هجمات خلال أسبوع واحد ، ثلاثة منها نفذها لاجئون ، وجميعها في المنطقة البافارية . يبدو أن الهجمات غير مترابطة لكن ألمانيا على حافة الهاوية كما يقول وزير الداخلية البافاري .. ) .
عملية أورلاندو في الولايات المتحدة الاميركية المنفذة من قبل " عمر متين ") حيث قام بقتل حوالي 49 شخص وإصابة 53 شخص آخر في هجومه على نادي للمثليين جنسيا في مدينة أورلاندو في الولايات المتحدة في يوم 12 يونيو 2016. وعمر أمريكي من أصل أفغاني ولد وترعرع في الولايات المتحدة، أعلن ولاءه لتنظيم تنظيم الدولة الإسلامية .. )



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في نص .. - المسيح كلمة الله - بين المسيحية والأسلام
- عملية نيس / فرنسا الأرهابية و - خطوات الشيطان -
- جدل ... في الأسلام والسياسة والدولة
- - فولتير - فارس تنوير و - العرب - دعاة تكفير
- السعودية وحقوق الأنسان
- قراءة .. ل - عملية أورلاندو - والتخلخل الفكري لمسلمي الغرب
- وطن تحول الى .. - مدفن جثث - / مقالة في جلد الذات
- الخلافة وأستمداد السلطة بين الله والرسول والأمة
- مناظرة القرن / الأمير السعودي تركي الفيصل و والجنرال الأسرائ ...
- الفكر الحداثوي هو الحل .. وليس الأسلام هو الحل !!
- قراءة في مقولة الرئيس أوباما / - المنافسة بين السعوديين والإ ...
- من وراء الكواليس - السعودية و أميركا !! - وسحب الأستثمارات
- عبد الفتاح السيسي و - غلطة العمر - / أزمة تيران وصنافير
- المؤسسة الدينية خطفت الحكم فباعت الشعب وتاجرت بالله / الحال ...
- قراءة في - مؤسسة الأزهر و أزدراء الأديان -
- أتركيني ( أعشقك على طريقتي ... وشكرا )
- قراءة .. في عقيدة - صلب المسيح - بين المسيحية و الأسلام / ال ...
- قراءة .. قبل وبعد هجوم - داعش - على بروكسل / بلجيكا
- قراءة .. في عقيدة - صلب المسيح - بين المسيحية و الأسلام / ...
- قراءة في تصريحات - أبي محمد المقدسي - حول أقتران - القرأن با ...


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - يوسف يوسف - قراءة في .. - الهجوم الأرهابي على كنيسة روان / فرنسا -