أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - لن يسقط مقالي,حتى تفرد مقالات تدين ارهاب غير المسلمين















المزيد.....

لن يسقط مقالي,حتى تفرد مقالات تدين ارهاب غير المسلمين


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5216 - 2016 / 7 / 7 - 05:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لن يسقط مقالي,حتى تفرد مقالات تدين ارهاب غير المسلمين
السلام عليكم:
في رد على مقالي الانسانية العوراء

وعلى قاعدة الي بعبو صخل يمعي رد ممن اعتقد ان المقال موجه له رغم اني لم اسمي اي كاتب فهو مقال عام للمنحازين وغير الحيادين في توجههم الانساني- بتعليق تهجمي على شخصي-يؤكد على اشياء اهمها:
مدى المأزق الذي وضعه فيه مقالي هذا ومدى الزاوية التي حشره فيها فلم يجد غير التهجم على شخصي وسيلة وسبيلا للخروج من ورطته ومأزقه غير اسلوب التهجم والاتهام وسبق ان استخدم اسلوب الشتم ايضا
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=523167
مدى سوء الخلق الذي يحمله والذي كان يبطنه .
وهذا نص تعليقه على مقالي اعلاهالذي ورد في خانة التعليقات في مقاله
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=523018
كعادته فى التهافت كتب عبد الحكيم عثمان ردا على مقالى هذا بمقال متهافت يعبر عن إفلاس الإسلاميين وتوحشهم
أعلم كيف يبرر الإسلاميون الإرهاب والتوحش فهم لا يجرؤون على الإدانة بل يستدعون من التاريخ المعاصر والقديم صور للإرهاب تمت على يد أمريكا أو إسرائيل أو منظمة إرهابية فكأنما بهذا يتبرئون من الإرهاب أو قل يميعون القضية بخلط الأوراق ولسان حالهم لسنا الوحيدون الإرهابيون!
الإسلاميون متهافتون مدلسون أغبياء فمقال السيد عبد الحكيم يسقط بكلمة واحدة: أنا أدين الإرهاب بكل قوة فى تاريخنا المعاصر والقديم ولا أبرر قبح وإرهاب وبشاعة أى عمل إرهابى سواء أكان في الكتب والتاريخ المقدس أو فى عصرنا على يد دولة أو تنظيم أوكيان وهذا ما نذكره دوما لنأتى بسؤالنا:هل ذبح الشاب الفلسطينى لفتاة على سريرها هو عمل إرهابى أم بطولى؟
الأخ عبد الحكيم كونه مدافع بتهافت عن أىشئ يقترب من ثقافته وتراثه قال(اقدام فلسطيني على طعن فتاة اسرائيلية تبلغ من العمر13عام نائمة في شقتها في مستوطنة اقيمت على ارضه احتلال يعني والشرائع الدولية اجازت له ان يناضل كي يحرر بلده فهي ليست مدنية انها محتلةمغتصبة لأرضه)
معتبرا ان مقالي سقط لانه وفي تصريح له يقول فيه انه ضد اي ارهاب من اي جهة صدرت- في خانة للتعليقات- وليس في مقال يفرده ويعنونه ينتقد فيه ويدين ارهاب غير المسلمين- كما اي خبر في اخر صفحة في اي جريدة او في باب من ابوابها المهملة التي قد تغيب عن باب المتابعة للقارئ- هل افرد الكاتب المعني مقال انتقد فيه الارهاب الذي يمارسه المستوطنين الاسرائيليين بحق المدنيين الفلسطنيين وهي انتهاكات يومية؟هل افرد الكاتب المعني مقال عن فتاوى الحاخامات اليهود التي تحرض على كراهية الفلسطينيين وعلى قتلهم وتجريف اراضيهم الزراعية وتسميم مياه شربهم؟ انا لم اتهجم على الكاتب المعني في مقالي هذا ولم اصفه لابالمتهافت ولا بألارهابي في مقالي هذا - فلن يسقط مقالي بهذا التصريح في الدهاليز المظلمة,كان على الكاتب حتى يسقط مقالي ليس الان وليس لاحقا- حتى ان يقدم الكاتب المعني ادلة تسقطه للقراء لمقال من مقالاته افردها وبالصفحة الرئيسة للموقع يدين ويناقش ارهاب غير المسلمين مسبقا- لايكفي ان يحشر الكاتب في زوايا من زوايا مقالاته عبارت انه ضد اي ارهاب اي كان مصدره والجهة التي صدر عنها وما اكثر تلك الاعمال الارهابية التي تصدر من غير المسلمين فهل اهتم بها الكاتب المعني ورصدها وكتب عنها مواضيع للمناقشة؟ الجواب كلا وبكل تأكيد. كان الاجدر بالكاتب المعني, ان يعترف بقصوره بعدم افراد مقالات لأرهاب غير المسلمين, ويشرع بكتابة مقالات يتناول هذا الارهاب وهذا التجاوز على حقوق الانسان من غير المسلمين بدل ان يلجا الى اسلوب الاتهام, والانتقاص الشخصي لكاتب المقال, وعليه لن يسقط مقالي هذا وسيبقى يشير الى كل كاتب منحاز لاحيادي غير منصف هذا المقال سيبقى يذكر كل كاتب منحاز بأنحيازه وبلا حياديته ويذكر كل كاتب يدعي الانسانية ان انسانيته ناقصة وبأتجاه واحد فقط وضد قومية واحدة بعينها وضد دين واحد بعينه وان كل مايكتبه بدافع العدائية لقومية بعينها ولدين بعينه وليس بدافع الانسانية , وان هكذا كتاب يتخذون من الانسانية وحقوق الانسان ذريعة لااكثر ولا اقل غطاءلااكثر ولا اقل حالهم حال المنظمات الارهابية التي تتخذ الاسلام ذريعة لتمرير ارهابها وتبريره وهذا ما اشار اليه الكاتب سامي لبيب واعتبره قاعدة للاشرار من البشر للمارسة شرهم في مقاله (
تأملات لادينية فى الإيمان والأديان السبب والأثر)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=522500
بدينٍ أو بدون دين سوف يعمل الناس الطيبون أعمالاً طيبة وسوف يعمل الأشرار أعمالاً شريرة وفقا للظروف الموضوعية التى تواجدوا فيها , ولكن الخطورة فى أن بعض الأشرار يخجلون أن يعلنوا عن شرهم بل يريدون تقييمهم كخيرين , فهنا لابد من وجود دين يظلل ويحلل أفعالهم البشعة كهؤلاء الذين نطلق عليهم متعصبين متطرفين إرهابيون فهم الأكثر تقوى وإخلاص وغيرة على دين الله ليتحول القبح إلى جمال . وعليه مقالي لن يسقط

قبل ان يفرد الكاتب المعني وغيره من كتاب لاحيادين ومنحازين مقالات يتناولون فيه ارهاب غير المسلمين و يتناولون في مقالات الانتهاكات لحقوق الانسان التي يقوم بها غير العرب وغير المسلمين فمقالي هو مجرد تذكير للكاتب ولغيره من الكتاب الذين لايتناولون بالنقد والتهجم الا على مايصدر من اعمال ارهابية يقوم بها بعض المسلمين وبعض العرب وليس فيه اي تهجم على شخص الكاتب,فلماذا لجأ الكاتب المعني الى هذا الاسلوب اللاحضاري واللامتمدن؟ اما عن ادانتي للارهاب الداعشي والقاعدي ومفرخاتها فمقالاتي تعج بها واكثر من ان يتم حصرها.فخليك اخي الكاتب سامي لبيب كما عهدك القراء دمث الخلق صبور واسع الصدر كما وصفك الكثير من المتداخلين على مقالاتك واسقط مقالي هذا بكتابة مقال عن ارهاب غير المسلمين لانريد مقال عن ارهابهم في الحقب التاريخية الغابرة ولكن نريد مقالات عن ارهابهم وانتهاكهم لحقوق البشرية في تاريخنا المعاصر ويما اكثره ارهابهم الذي لايغيب عن الاعين العادية فكيف عن باحث بتاريخ الانسانية قدير وضليع ومتخصص كما جنابك؟

لكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانسانية العوراء,موضوع للمناقشة
- ماجدوى ألالحاد أذا,ردا على مقال,تأملات لادينية فى الإيمان وا ...
- لماذا لاتتعاملوا مع الروايات بالعقل والمنطق,اذا لم تكن غيايت ...
- الدين تراث والتراث لايلقى في سلة المهملات, ردا على مقال من ا ...
- هناك الكثيرات لايفرطن بشرفهن ولابكنوز الدنيا,ردا على مقال با ...
- اتباع الكتاب المقدس, كل ماينتقدونه في الاسلام,اذا وجد مثيله ...
- الرد على مقال,علاقة الارهاب بالاسلام وموقفي من الاسلام ودولة ...
- الطفلة رفقة ,اصبحت زوجة_ دليل على ان زواج الصغيرات كان مقبول ...
- لن تسطع ان تثبت , ان زواج الصغيرات لم يكن مقبولا في مجتمع ال ...
- بعض ألمعلقين,يحاولون بتعليقاتهم حرف المقال عن وجهته الاساس,ل ...
- لنعود الى السببية مرة اخرى- لأثبات وجود خالق لهذا الكون
- مطالبات ,ترامب, واليمين المتطرف المسيحي,قائمة على التعصب الد ...
- عن اي عائشة تتحدث, ردا على مقال,عائشة اصبحت زوجة 1,2
- سامي لبيب ماذا ستقول لكل هؤلاء؟
- الانتخاب الطبيعي,دليل على تهافت نظرية التطور الداروينية بشقي ...
- لِنقرأ سوية نظرية التطور ألداروينية
- أسئلة ,للملحدين ألعرب والاجانب عامة وللاستاذ سامي لبيب خاصة؟
- السببية لايمكن تطبيقها على الذات الالهية؟
- سيد سامي لبيب,انا من سيشرح لك نظرية الانفجار الكوني الكبير؟
- بلاش استخدام (أل ) ألتعريف.ردا على مقال ,المسلمون يعيشون الح ...


المزيد.....




- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - لن يسقط مقالي,حتى تفرد مقالات تدين ارهاب غير المسلمين