أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد صلاح الدين - ما هي فلسفة الموقف السياسي للرئيس أبو مازن؟















المزيد.....

ما هي فلسفة الموقف السياسي للرئيس أبو مازن؟


عماد صلاح الدين

الحوار المتمدن-العدد: 5166 - 2016 / 5 / 18 - 01:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما هي فلسفة الموقف السياسي للرئيس أبو مازن؟
17-5-2016
عماد صلاح الدين
لا أذيع سرا إذا ما قلت أنني كنت واحدا من اشد منتقدي الرئيس محمود عباس، ولم أزل، ولكن بدرجة اقل بكثير عما كان سابقا، بسبب ما أظن أنها حالة تطور لدي في النظر العقلاني ؛ في قراءة الأحداث والوقائع، وفهم الظواهر السياسية والاجتماعية الإنسانية، نتيجة اشتغالي على جانب علم الاجتماع، وجانب النفس الإنسانية، الذين تعاني الساحة الفلسطينية والعربية فراغا خطيرا بشأنهما.
هذا التطور في النظر العقلي للأمور السياسية والاجتماعية وحتى القانونية بحكم عملي أيضا في حقل القانون، تم في السنوات القلائل الأخيرة، بعد مراجعات فكرية وعصف ذهني ومعرفي مكثف. وكل ذلك بعد مشوار، أظنه معقولا، من البحث والدراسة والكتابة، في الفكر السياسي والاجتماعي، والقانوني والحقوقي، وفي سياق العلاقات الدولية.
يغلب على منهجية الكتابة الفلسطينية، وخصوصا عند المرموقين منهم تقليديا، الطريقة الإلقائية والخطابية؛ هذا على حين، أن منهم من ينتقد ويشير إلى تلك الارتجالية والخطابية والسطحية.
لسنوات خلت، وبعد الأحداث التي جرت في فلسطين، سواء فيما سمي بالانقسام الفلسطيني، أو تاليا ما حدث في الربيع العربي وتفاعلاته وارتداداته المخيفة والمدمرة، بنتيجة المواجهة بين أهل الثورة والثورة المضادة، وبين جماعات وجماعات هنا وهناك، ومن كل مشرب ومكان، وما نراه من أوضاع الضفة الغربية ينتهبها التهويد والاستيطان، ومختلف الجرائم الإسرائيلية الخطيرة جدا على حياة الفلسطينيين، ومعزولا عنها قطاع غزة المحاصر منذ سنوات طوال، والذي أصبح ساحة رماية للإسرائيليين، وتفريغا لعقدتهم الأمنية المطلقة والمهووسة، ودعاية انتخابية لليمين واليمين المتطرف، في حروب ثلاثة عليه كان آخرها قبل اقل من عامين.
وبين ذلك المذكور أعلاه، وبين الحديث الممجوج عن وجود انتفاضة عندنا في الضفة الغربية، يقولون إنها في شهرها الثامن، وكذلك الحديث غير المتوقف من الكاتب والمفكر الإسلامي منير شفيق، الذي احترمه وأتابع واقرأ تقريبا كل ما يكتب في الموضوع الفلسطيني، اقله على صعيد المقالات، حين يذهب شفيق إلى القول – وبثقة- أن موازين القوى تغيرت لغير صالح إسرائيل وأمريكا تحديدا والدول الأوروبية عموما، وأننا نحن الفلسطينيين واللبنانيين ( حزب الله) سجلنا على إسرائيل النصر في أربعة حروب متتالية، وانه وفقا لذلك ما تبقى أمام الفلسطينيين سوى إطلاق مقاومة شعبية شاملة، عنوانها الرئيس العصيان المدني، لا تتوقف ولا تلين إلا بتحقيق جملة أهداف وطنية متكاملة، على صعيد الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، وذلك بفرض واقع تفكيك إسرائيل لجميع المستوطنات في الضفة والقدس، وانسحابها الكامل منها، وإطلاق سراح جميع الأسرى، ورفع الحصار عن قطاع غزة، ودون قيد أو شرط .
كل ذلك وعبر السنوات الماضية دفعني ومجموعة من الكتاب والباحثين والمفكرين؛ وهنا أشيد بالدور الأخلاقي والسياسي الوطني والراقي لكل من الأستاذ هاني المصري الكاتب الفلسطيني المعروف والدكتور مصطفى البرغوثي أمين عام المبادرة الفلسطينية وغيرهم، سواء من خلال الكتابة وتقديم المشاريع الفكرية والسياسية الوطنية، أو من خلال مساهماتهم النضالية المهمة؛ بالتعريف بالقضية الفلسطينية وبتعرية طبيعة المشروع الإسرائيلي الصهيوني وأهدافه، أو من خلال حركة النضال السلمية الثقافية والأكاديمية والاقتصادية من خلال حملة المقاطعة الدوليةBDS ، أو من خلال طرح رؤية أخلاقية وطنية سياسية مدنية وإنسانية ديمقراطية، تتعلق بتحديد موسع وجديد وحضاري دقيق، بخصوص مفهوم تقرير المصير للشعب الفلسطيني بمن فيه الإسرائيلي العادي( جيل الصابرا تحديدا)، في ظل بنية سياسية وديمقراطية، دون المشروع الصهيوني العنصري، بعد العمل على هدمه وإزالته والقضاء عليه نهائيا، وذلك أمر ساهم فيه وبجهد وازن البروفيسور نديم روحانا أستاذ العلاقات الدولية ودراسات الصراع في كلية القانون والديبلوماسية في جامعة "تافتس" في مدينة بوسطن في الولايات المتحدة، ذلك من جديد دفعنا إلى محاولة فهم الذي يجري من حولنا، و ما يجري على الصعيدين العربي الإقليمي والدولي، ضمن رؤية متكاملة لفهم الصراع وحقيقته.
إن الرؤية الفكرية والسياسية والأخلاقية الإنسانية، في النظرة إلى طبيعة العلاقة مع إسرائيل ومشروعها الصهيوني، الذي صار عمره ككيان سياسي قائم ثمانية وستين عاما، هو أن هذا المشروع ودولته نتاج البنية الحضارية الاستعمارية الغربية، منذ منتصف القرن التاسع عشر، والتي جوهرها الامبريالية باعتبار العالم كله مادة استعماليه، بمن فيه الإنسان باعتباره كائنا طبيعيا، والطبيعة باعتبارها قيد الإخضاع، عن طريق معرفة قوانينها، وبالتالي القضاء المستقبلي على رقعة المجهول، فيما سمي لاحقا بالغيبية العلمية. وهذا المنظور يجد سنده كمقولات وأفكار لدي مفكري عصر الأنوار والاستنارة، وامتداداتهم إلى ما البعدية سواء أكانت العولمة أو الحداثة أو ما بعدهما، وبالتالي فالمشروع الصهيوني والجماعات اليهودية، الذي تم تجميعهم في فلسطين، ما هم إلا مادة استيطانية استعمارية قتالية، كجماعة وظيفية تابعة للمصدر الغربي، بدلا عن الدور القديم بكون تلك الجماعات اليهودية جماعات وظيفية تجارية وسيطة.
وهنا تأتي أهمية أن يكون دور المشروع الوطني الفلسطيني من ناحية المضمون الأخلاقي والوطني السياسي على محورين:
الأول: في مواجهة المشروع الصهيوني كحالة استيطانية استعمارية اجلائية من داخله؛ حيث يكون هذا الاحتلال. وهذه المواجهة ينبغي أن تكون شاملة، دون اقتصارها على وسيلة نضالية دون أخرى، هذا مع اخذ الاعتبار طبيعة كل مرحلة ومتطلباتها، ومناسبية الوسيلة أو الطريقة النضالية الأبرز في ذلك، مع التركيز على التراكمية، وعدم قطع الجهد النضالي و الحرص على استمراره، وكذلك عدم اليأس والإحباط لدى الفلسطينيين.
الثاني: وبنظري هو الأهم في المواجهة الخارجية مع المركز الامبريالي والاستعماري الغربي؛ لأنه هو من صنع إسرائيل كدولة وظيفية استيطانية، تخدم مصالحه وأطماعه في المنطقة العربية والإسلامية. وهذا الأمر يتطلب في المواجهة التنسيق مع الحالة العربية سيما الدول العربية المهمة والكبرى كمصر والسعودية والجزائر، وعلى مستوى الشعوب أولا، ومن خلال ما هو موجود من قطاعاته المدنية والثقافية والشعبية والسياسية وغيرها، في تشكيل بنية للتأثير على الموقف الرسمي لحكوماتها وأنظمتها السياسية، لأجل التأثير على الموقف الشعبي في الدول الأوروبية والأمريكية، من خلال الضغط على الحالة الاجتماعية والاقتصادية هناك، وبالتالي الاستقرار السياسي في تلك الدول، من خلال المس الملموس بمنسوب الرفاه والاستهلاكية، التي يتمتع بها الإنسان الغربي والأمريكي على حساب الثروات والأموال العربية، عبر الضغط والمقاطعة الاقتصادية مع تلك النظم الغربية الرسمية. ويجب أن تتم بلورة رؤية الموقف المطالب بحق العودة للاجئين الفلسطينيين، من خلال نخب الشعوب العربية غير الرسمية؛ ليتم لاحقا جعل هذه الرؤية حالة ثقافية واقتناعية لدى الشعوب، لترفع لاحقا إلى المستوى الرسمي العربي كمطلب حقيقي وجدي في المواجهة الغربية والأمريكية، حين يجري الاقتناع، ولو في السياق ألمصلحي، انه لن يتحقق استقرار ولا تنمية للشعوب العربية ولا للأنظمة السياسية العربية، ما دام أن الكيان الصهيوني العنصري قائما، وما دام اللاجئون الفلسطينيون مشردين، ولا يسمح لهم بالعودة إلى أرضهم وديارهم، التي طردوا عنها جبرا وقسرا.
لكن المشكلة، وحين يتم التعمق في سياقات نفسية واجتماعية، تدق المشكلة بشكل جوهري وحقيق، وبعيدا عن كل تصورات حلّية نظرية، وان كانت فكرية، وضمن برنامج تحركي تنفيذي، وعلى أكثر من صعيد ومستوى.
برأيي، وكمتمرس في تلك السياقات النفسية والاجتماعية، فإنني أجد حالة نمطية - في هذا الخصوص- تتقارب فيه حالة الأفراد والمجموعات الإنسانية وحتى إلى درجة الدول؛ ذلك أن الفرد الإنسان حين يكون ضمن أوضاع من الحضور الضعفي العام، سواء كان ذلك بنتاج موروثه الاجتماعي، أو تاليا الطارئ الحادث، ضمن منطق واحتمالية بروز مشكلة أو مشكلات تجعل منسوب القوى الشامل الحضوري متراجعا، أو حين يجري ذلك الحضور الضعفي العام؛ بسبب تواكلية هذا الفرد الإنسان، عندها فان الحديث عن المقارعة والمواجهة، وحتى المنافسة كحالة حضارية إنسانية، يكون شيئا من العبث، وتضييع ما تبقى من الجهد ومكامن المتبقي من القوة الإنسانية أو المقدرة الإنسانية؛ لان الاستعداد للتفاعل والفاعلية يتطلبان من جديد استدراك الضائع من الحضور المقدري الإنساني، وعلى أكثر من جانب، وبالتركيز على الضروري والأولوي، وهذا يتطلب التراكمية في بناء الجهد الإنساني كحالة قائمة؛ لتكون بعد ذلك حاضرة وفاعلة، وبالطموح إلى درجة الفعّالية، عندها تتحقق القابلية الايجابية والاستعدادية الجاهزة للانطلاق؛ سواء بالفاعلية والمفاعلة التنافسية الشريفة كما يقال، أو الاستعدادية الجاهزة للمواجهة العنفية والنضالية التضحوية، لأجل استعادة حقوق واستحقاقات، بل ومنهوبات على صعيد ارض وثروة وإنسان، واستعادة ما تم مصادرته قهرا وجبرا من ما تبقى للإنسان من حرية وكرامة وإنسانية، حتى في ظلال قابليته للانكسار والانهزام.
ولعل الرئيس محمود عباس، ينطلق من هذه الرؤية الفلسفية، التي ترى الإنسان الفلسطيني والعربي كان ولا يزال يعيش في فضاء الخيال والأوهام والحلم المستحيل، دون سند من واقع – تحديدا- على صعيد بنية الإنسان؛ فهو إنسان يعاني من التخلف والجهل والمرض والبدائية اللا حضارية، منذ قرون طويلة، وليس من أواخرها في آخر فترة من العهد العثماني، وهي ما جلبت عليه حالته هذه انتقاله من استعمار مباشر إلى تبعية مباشرة، عبر النظم العربية الرسمية، إلى استبداد داخلي إلى حالات من الإحباط والفشل المتعدد والمتنوع داخليا وخارجيا؛ سواء في فشل التنمية والتطور في كل قطر عربي، أو فشل التكامل الاقتصادي والاجتماعي العربي، أو في فشل المشروعات السياسية العربية في القومية أو في المشروع الإسلامي، أو في متجهات أخرى، أو ذلك الفشل في مواجهة إسرائيل وتحرير فلسطين أو الفشل الذي لاحق الإنسان العربي مباشرة عقب إجهاض ثورته في مواجهة استبداد نظمه.
وهذا الإنسان غير مستعد لا لحالة منافسة مدنية ولا حتى لحالة مواجهة نضالية وعسكرية؛ لان أي منافسة أو مواجهة سيكون نتيجتها الفشل ومزيد من الخسارة والتراجع والألم والإحباط عليه؛ لان ميزان القوى الحضوري هو المتحكم من الناحية العلمية والعقلية والواقعية، وبعيدا عن كل ديباجات واعتذاريات أو مبالغات لمن يريد قراءة الأمور بطريقة أكثر تفسيرية واعية، وليس بطريقة مزاجية وعاطفية، لا تقدم أو تؤخر في الحقيقة شيئا.
فانظر مثلا في الحالة المعاصرة عربيا وفلسطينيا، وعلى مدار أكثر من قرن من الزمان، نجد كل حالات المجد البطولي الروائي؛ سواء في المقاومات العربية زمن الاحتلال والاستعمار الغربي في المشرق والمغرب العربيين، لم تقد إلى استقلال الدول العربية الاستقلال الحقيقي؛ ذلك لان بنية الإنسان قبلية وعائلية وجهوية وعصبوية منغلقة متخلفة، وفهمها وممارستها للدين أميل كثيرا للطقوسية وحتى الوثنية، منه إلى نظرة نهضوية حضارية. والمشاريع العربية والفلسطينية في التحرر والوحدة والاستقلال والنهضة ومقارعة الغرب والأمريكان وإسرائيل، هي الأخرى لاقت الفشل والفشل الذريع، لان البنية الكامنة المنحطة والمتخلفة بقيت هي هي، وهذه البنية لا زالت كما هي كعقلية قبلية ودينية وحزبية منغلقة، وان اتخذت أشكالا مختلفة، حتى الانتفاضات الفلسطينية العديدة كان مآلها الفشل، والانتخابات الفلسطينية عمقت هذا الفشل، والثورات العربية لم تأخذ شكل الثورة لاجتثاث نظم الاستبداد والفساد، بل أخذت شكل الفوضى والصراع ما بين الثورة والثورة قبل مواجهة المنقلبين أو المضادين للثورة، وحتى الحروب على غزة ومقاومة المقاومة لها ماذا قدمت هذه الأخيرة في البناء الحقيقي والتراكمي، على صعيد تقرير المصير والتحرر الوطني والإنساني، أليس الحصار يصل يوما بعد يوم إلى ذروة الانفجار المدمر، وألم تصبح غزة مكانا لا يصلح للعيش الآدمي؟؟ .
وهي، إذن مشكلة بنية الإنسان، وضرورة توفرها، ضمن منهجية أخلاقية وعلمية، في التأسيس له صحيا وتربويا وتعليميا وثقافيا وتمريسا له تفاعليا وعلى غير مجال؛ بحيث يصبح إنسانا مدنيا يسعى إلى وطن سيد هو فيه سيد مع آخرين، وعلى قدم المساواة أمام القانون، ليتحقق العدل النسبي المطلوب، حين تتوفر هذه القابلية الإنسانية الحضارية في الإنسان الفلسطيني والعربي، يصح الحديث عندها بضرورة وضع منهج، ومن ثم برنامج وخطة لتنفيذ المواجهة مع قوى الظلم والتمييز العنصري، وعلى رأسها إسرائيل وداعموها من الغرب والأمريكيين، أو حتى المنافسة، لمّا تستقر أوضاع تقرير المصير والتحرر الوطني والاستقلال مع الشعوب الأخرى.
فهل لهذا السبب أو الأسباب أعلاه، يرفض الرئيس محمود عباس الانتفاضة، سواء كانت سلمية أو مسلحة، ولكن أين خطة الرئيس والسلطة ومنظمة التحرير الفلسطينية وكافة الفصائل الفلسطينية والتجمعات المدنية والأهلية، لإخراج الإنسان الفلسطيني وتخليصه وتنظيفه من بنية المرض الكامن والمزمن في العقلية القبلية والعصبوية والعائلية، وان اتخذت في كل مرحلة شكلا مختلفا؟؟.



#عماد_صلاح_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألأننا لازلنا نقاوم فلسطينيا وعربيا ؟؟
- في معنى غياب الوعي والرؤية والاستراتيجيا
- النهضة المُكلفة جدا في المجتمعات المتخلفة
- منطقة (ج) مضمومة عمليا لإسرائيل
- لا تجهضوا حماسَ حماسٍ وحماسَنا بحماس
- عوامل تطّول مدى المواجهة مع العنصرية الإسرائيلية
- وهم الانتصارات ووهم القادة العظام
- تحطيم عبادة الأصنام العربية في الحالة المعاصرة
- يا وطني
- فلسطين: هل هي مشكلة الخيانة والفساد وتكفير الآخرين... أم ماذ ...
- في رثاء الشاعر والأديب الراحل كامل فؤاد الفارس
- هل رأس الفتاة أو المرأة عورة؟؟
- ما الذي يجعلهم يصبرون؟؟.....حياتان ومماتان!!
- قبل الحديث عن الوحدة الوطنية والمشروع الوطني الفلسطيني
- قضيتان لا تبقيان دنيا ولا دين في فضاء العرب!!
- الانحدار الخطير
- الدين باعتباره لا أيديولوجيا
- قسرية غياب النص في صورة شخصه الشاخص
- حتى ولو مات صاحب النص في الطريق!!
- صاحب النص يريد إرجاع نصه لوحده


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد صلاح الدين - ما هي فلسفة الموقف السياسي للرئيس أبو مازن؟