أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد كعيد الجبوري - مقطعان صغيران وقصيدة للعيد 82 للحزب الشيوعي العراقي














المزيد.....

مقطعان صغيران وقصيدة للعيد 82 للحزب الشيوعي العراقي


حامد كعيد الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 5123 - 2016 / 4 / 4 - 17:11
المحور: الادب والفن
    


مقطعان صغيران وقصيدة للعيد 82 للحزب الشيوعي العراقي
المقطع الأول مهدى الى الرفاق والأصدقاء المعتصمين بساحة التحرير وبساحات التظاهر في المحافظات العراقية
**
دنيه وصفت للطرطره/ الحفاي والمتغتره
المتسننه المتشيعه/ المتهوده المتنصره
أمي اليقود القافله/ ويستبعد المتحضره
ياهو التسأله يدعي/ أمحصل شهادة دكتره
والجان عاكب بالضعن/ هسا تخلف ليوره
صدام لبسنه النعل/ ونتعير أبهل المسخره
واللي تنيناهم عمر/ نزعونه حتى القندره
****
المقطع الثاني مهدى للرفاق والأصدقاء المهنئين بالعيد ال 82
للحزب الشيوعي العراقي
**
أحنه الفرح والطيبه/ وأحنه للمجد عامود
سوينه الفكر نبراس/ حراس الوطن وحدود
المشانق بيها بصمتنه/ واضح ما يريد شهود
شيوعي أموقع أبدمه/ وتاريخ الحزب موجود
ثقافتنه ابفكر موسيف/ ومرات الحزم مريود
عمرك ثاني وثمانين/ وجناتك حمر وخدود
نناطر عيدك الميه/ وعزمك عالشباب يزود
بناتك هلهلن نشوة/ ورفاقك نخوتك وزنود
باجر نحصد الفرحه/ ونذب الثياب السود
وأنطش الفرح شدات/ على راس الوطن وورود
أهدي الكل محب بوسه/ وبوسه الخد ( أبو داوود )
***
ديوان البخيت
قصيدة العيد 82 للحزب الشيوعي العراقي
يالشايل همومك والفرح عالباب/ يا يوم الـتبسم ثكلت أهمومك
عرفتك بالزغر هسا أبعمر شياب/ ما شـفـتك أمعيّد سود بهدومك
مـلجوم الجرح لسه الجرح ما طاب/ تزداد الجروح أجروح كل يومك
حـبيت الجنوب أبنخلة السياب/ ومن كاع الشمال أورودك أشمومك
لا هادنت ظالم لا بست أعتاب/ ولا دنكت راسك ربعك وكومك
فراشك مو حرير أفراشك العطاب/ نايم مطمئن أمشردغ بنومك
لا عاكك شتانه ولاشمس نص آب/ خاويت الشغيله وفلحك أنجومك
بُهرني بيرغك من شفته كله أخضاب / من دم الرفاق ونزفة أدمومك
**
تعلمت الشعر والمدرسه النواب/ قريت ( أم وبراءه ) وبانت أرسومك
ومشت دربك رفاقك والدرب تيزاب/ تهتف عالمشانق مجدت أعلومك
وغيرك بايع الأوطان والأحباب/ يسبح بالرذيله ولا رخص سومك
ينوجولك غدر ويكشّرون أنياب/ لا عفت الفريضه ولا بطل صومك
يا عالي البخت هذا الدهر دولاب/ لاويت الزمان أبحيلك أوزومك
يالتندل طريق الشعب باب أباب/ تجوّح كل جرح عطابة أكلومك
**
حـبيت الكصـب والحـلفه واللبلاب/ مسكين ويتيم أيصير مخدومك
تحب كل البشر تدريه من أتراب/ متحابي أخو ولاخال لاأعــمـومـك
أكصدت درب الشهاده أتصير ألك محراب/ وحـبيت العراق ومحد أيلومك
جـافيت السيوف وثقفت بكتاب/ وحدت للسيوف أبشعبك أخصومك
حـمـامـات السلام أتوكر أعله أحراب / ميهمها الذبح تستنطر أقدومك
مـهـظـومه الشطوط الجاورت أجـناب/ فرات ودجله ناشف ينتظر ديمك
يديوان البخيت ويا مضيف أطياب / يربعة كل عشيره أكليطهم دومك
***
يمدوخ الدنيه وتاج للأحزاب/ كلها غيوم صيف وتمطر غيومك
يبو الأيد النظيفة ولا خنت بحساب/ ربيت الرفاق أبهذا مفهومك
نبراسك (سلام ) وخيرة الأصحاب/ ( فهد صارم ) وفه وماخاب تعلومك
يا واسع الراي أبفكرك الثقاب/ يا صدر المضيف الغير لملومك
شل جرحك يغانم لا يصير أعـتاب/ شد أيدك الشعبك كومك أترومك
بعدنه أبصف شيوعي وللفكِر طلاب/ شيطان البزرنه ونجلي كل ظيمك
***



#حامد_كعيد_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( هيهات المذلة ) / قصيدة شعبية ألقيت في تظاهرة يوم الجمعة 26 ...
- ( حرامية الخضرة ) / قصيدة شعبيه / ( الخضره ) أعني بها الخضرا ...
- ( يهتز العرش ) / قصيدة شعبية
- إضاءة / إصلاحٌ أم ضحك على ذقون البلهاء ؟ / القراءة الاولى
- تاريخ العزاء الحسيني / الحلة أنموذجا
- ( الفرق بين الهوسة والعكيلية )
- سدها بابك !!!
- مزاد الساسة الجوي في العراق / العميد الطيار الركن المتقاعد ر ...
- إضاءة / ( بين الموصل والجولان )
- إضاءة / ( الحب زمن الفيس بوك )
- إضاءة / ( سياسة التسويف والمماطلة سببت إعتداءا على المتظاهري ...
- إضاءة / من يشتري !!!
- ( ثوب جدي وثوب أبوي )
- إضاءة / ( محبتك هاي من الله ... ) !!!
- إضاءة / ( يا غريب الدار ) ، وجع أغنية عراقية !!!
- إضاءة / ( الشابندر ) وبعد خراب البصرة !!!
- ( ها ...... بيروت ) / قصيدة شعبية
- إضاءة / انهيار العراق والوصاية الدولية !!!!
- ( يا صدر المضيف ) مهداة للحزب الشيوعي العراقي بعيده الواحد و ...
- إضاءة / ( سالوفه عجايز والعاقل يفتهم )


المزيد.....




- قبل فيلم -كشف القناع عن سبيسي-.. النجم الأميركي ينفي أي اعتد ...
- بعد ضجة واسعة على خلفية واقعة -الطلاق 11 مرة-.. عالم أزهري ي ...
- الفيلم الكويتي -شهر زي العسل- يتصدر مشاهدات 41 دولة
- الفنانة شيرين عبد الوهاب تنهار باكية خلال حفل بالكويت (فيديو ...
- تفاعل كبير مع آخر تغريدة نشرها الشاعر السعودي الراحل الأمير ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 158 مترجمة على قناة الفجر الجزائري ...
- وفاة الأمير والشاعر بدر بن عبدالمحسن عن عمر يناهز 75 عاماً ب ...
- “أفلام تحبس الأنفاس” الرعب والاكشن مع تردد قناة أم بي سي 2 m ...
- فنان يحول خيمة النزوح إلى مرسم
- الإعلان الأول حصري.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 159 على قصة عش ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد كعيد الجبوري - مقطعان صغيران وقصيدة للعيد 82 للحزب الشيوعي العراقي