أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عنتار - مريم الشيخ (1) : النساء المكتريات : جرأة في الطرح وتواضع في اقتحام الواقع















المزيد.....

مريم الشيخ (1) : النساء المكتريات : جرأة في الطرح وتواضع في اقتحام الواقع


عبد الله عنتار
كاتب وباحث مغربي، من مواليد سنة 1991 . باحث دكتوراه في علم الاجتماع .


الحوار المتمدن-العدد: 5056 - 2016 / 1 / 26 - 21:38
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تعتبر مريم الشيخ واحدة من الباحثات المغربيات اللواتي اقتحمن حقل الأنثروبولوجيا في السنوات الأخيرة بحثا وتنظيرا، وانطلقت إسهاماتها في بحث الدكتوراه بجامعة بروكسيل،والمعنون : ( أن تصبحي محترمة : الشباب النسائي من منظور الاقتصاد الحميمي )، كما أصدرت مجموعة من المقالات تهتم بالجندر، والدينامية، ناهيك عن الدعارة والشباب الحضري بالمغرب، وفي هذا الصدد تعتبر المقالة التي تحمل عنوان : (المجال الحضري بتفاصيل نسائه : بورتريه عن نساء مكتريات بالدار البيضاء(2)) من أبرز المقالات التي حاولت من خلالها مريم الشيخ أن تقف على نموذج نسائي جديد بات يقتحم النموذج النسائي المهيمن، ويتعلق الأمر بالنساء المكتريات بالمجال الحضري، ولقد حاولت بمعية زميلي الباحث المهدي واوا في ماستر :( سوسيولوجيا وأنثروبولوجيا المدينة بكلية الآداب بالمحمدية، تأطير الباحثة سعاد عزيزي(3) ) أن نفكك هذه المقالة مبرزين العوامل التي دفعت الباحثة إلى الاهتمام بهذا النموذج النسائي، إضافة إلى العينة المدروسة، وتفاعلها مع بعضها البعض، ومع الوسط الذي تنشط فيه، إن اهتمامنا بهذا البحث الجريء دفعنا إلى طرح السؤال التالي : هل توفقت مريم الشيخ في مسعاها البحثي أم اعترضتها صعوبات منهجية وابستمولوجية ؟ وللجواب على هذا السؤال ارتأينا أن نمحور مقالتها تلك إلى العناصر التالية :

1) ظروف البحث : النساء المكتريات ظاهرة جديدة .

لقد انتقدت مريم الشيخ الأعمال السابقة التي درست المدينة المغربية، وخاصة تلك التي اهتمت بالسكن، هذه الأعمال حسب الشيخ افتقدت للدقة والتفاصيل في وصفها لطرق عيش المجموعات داخل المنزل المكترى، وتخص بالذكر أعمال أندري آدم وأعمال بوشانين مبينة أن الروابط الاجتماعية يتم خلقها داخل محلات الكراء، فإذا كانت الأعمال السابقة ترى أن الروابط يتم خلقها قبل الكراء كما هو الحال للمهاجرين القرويين الذي نزحوا نحو المدينة إبان الاستعمار وبعده، حيث كان هؤلاء القرويون يكترون مع بعضهم نتيجة المعرفة السابقة ببعضهم، فإن الباحثة في مقالتها تلفت إلى بروز نموذج جديد ألا وهو الإقامات الفردية الخاصة بالعازبات، إنهن لا يعرفن بعضهن البعض من قبل، بل إن ظروفهن الاقتصادية الآنية هي التي دفعتهن إلى البحث عن مكتريات أخريات للكراء معهن، غير أن القاسم المشترك بين الظاهرة قيد الدراسة، والظواهر السابقة هو الكراء باعتباره ظاهرة اجتماعية قديمة اقترنت بنمو المدن والهجرة القروية التي تنامت في عهد الحماية وبعد الاستقلال حيث كانت تكتري العائلات المهاجرة أو الأشخاص المنفردين سواء أتعلق الأمر بالعمال أو النساء الأجيرات، أو الطلبة في ظل تعميم التمدرس، الشيء الذي خلق ما يسمى بالاختلاط الاجتماعي، ولئن كان مفهوم الكراء هو الجامع لكل أشكاله المختلفة، فإن الباحثة ميزت بين سياق الكراء في المجتمع المغربي والمجتمع الفرنسي، ففي المغرب تقول المكترية :( أنا كارية) فتبين هذه العبارة العلاقة الذرائعية والبراغماتية بين المكترية ومحل الكراء، كما تحيل إلى الاستقلالية والفردانية وتحمل المسؤولية، ولكن عندما تقول : (أنا كارية مع واحد البنت) فإن الغرض من ذلك تبرير وضعية معينة أو تمويه العائلة أو الأقارب، أو شرعنة الفعل الكرائي لئلا تتعرض للتوصيم من طرف الوعي الجمعي، أما في فرنسا فهناك تمييز بين الكراء (4) حيث المكتري يكتري منزلا في العمارة ويعيش مستقلا عن بقية المكترين، وبين التعايش (5) الذي يعني العيش والسكن بشكل مشترك داخل نفس المنزل، بيد أن هذا التمييز حسب الشيخ لا يتماهى مع الاستعمال الواقعي، لأن لديه مجموعة من أوجه الاستعمال، فتارة يأخذ وجه الصراع وتارة يأخذ وجه التعايش والتساكن ...

2) العينة ومجال الدراسة : نساء عازبات ومطلقات مكتريات، في علاقة مع الرجال بالحي الحسني بالدار البيضاء .

إن العينة التي اهتمت مريم الشيخ بدراستها هي عينة متعددة تتكون من نساء عازبات ومطلقات أو في علاقة مع الرجال وصل تعدادها إلى 16 فتاة، يكترين منزلا في عمارة بالحي الحسني بالدار البيضاء، وتتكون العمارة من أربعة طوابق، بينما يتوسط المنزل المكترى فضاء يسمى بالمرح ، وقد أنجزت هذه الدراسة سنة 2007 حيث عملت الباحثة على الاشتراك مع المكتريات مدة أربعة أسابيع، وقبل أن تكتري التقت مع السمسار، وهو من سهل عليها مأمورية الكراء، أما فيما يخص المنهجية التي اعتمدت عليها فهي المنهجية التفهمية، وتقول أن غرضها ليس نقد العينة المدروسة أو المجتمع وإنما تفهمها (ص170)، فهل توفقت الباحثة في مسعاها ؟

3) العلاقة مع العائلة أو الأقارب

تقول مريم الشيخ أن العمل لا يفصل النساء المكتريات عن أسرهن، فهن يميزن بين المنزل العائلي (دارنا)، ومنزل الكراء (البيت)، فالأسرة هي المدخل نحو تحقيق الزواج حتى لو استقلت المرأة ماديا (ص170)، ومن ثمة يكون النموذج النسائي المهيمن (ارتباط الفتاة بأسرتها) فارضا لتصور ستاتيكي يحجب التغيير الذي يعتري مفاصل المجتمع، وهذا ما يجعل النساء المستقلات والمكتريات يخترعن استراتيجيات للخروج وتفادي الرقابة عن طريق التمويه وإخفاء الحقيقة عن الأقارب، ناهيك عن إخفاء علاقات الحب و الجنس عن الأسرة، لذا يكون هدف النساء المكتريات هو خلق عالمهن بعيدا عن عالم أسرهن. هذا العالم لا يجب أن يكون بعيدا كليا عن عالم الأسرة، فالنساء المكتريات يتفاخرن على بعضهن البعض في مسألة العطاء لأسرهن، فإحدى المبحوثات تدعى نورية تحكي أنها (تطلع وتهبط) مع القفة من أجل إعالة أسرتها (ص 188)، ولكن في نفس يتصارعن مع العائلة حول الإعالة عند غياب المال، فهذه سوسن تخوض صراعا مع عائلتها حول المال، وتقول أن عائلتها تنكرت لها في شدتها، وتختزل علاقتها بها في المال (ص187). يظهر في النهاية أن علاقات النساء المكتريات بأسرهن هي علاقة متضاربة، فهن يملن إلى الاستقلال ولكن لا يستطعن الانفصال عنها ماديا .

4) العلاقة مع الرجال

من بين المبحوثات، هناك واحدة تدعى نورية مرتبطة برجل يدعى حميدو، تعتبر أن علاقتها بالرجل هي علاقة مادية أو علاقة تقوم على المظاهر، الرجل هو من يأخذها إلى كورنيش عين الذئاب بالدار البيضاء، أو يشتري لها خاتما، أو سلاسل، أو يأخذها إلى المحلات التجارية (القيصارية..) (ص173)، نورية هي فتاة بيضاوية وتكتري بالدار البيضاء، وهي ليست مهاجرة تتحدر من البادية، ارتبطت بحميدو، بيد أنها لا تختزله في شكل مادي صرف، بل وقفت معه حين دخوله إلى السجن وتزوجت به سنة 2007، لكن كانت تذهب له بالقفة، وتشتري له بطاقة التعبئة، إلا أنها كانت تخونه مع الرجال، وتذكر الشيخ في مقالتها رجلا يعمل في شركة الخطوط الجوية المغربية ارتبطت به نورية في عز أزمتها المادية، فسمحت له بمس ثدييها مقابل 100 درهم مع إعطائها وعدا له بمضاجعة كاملة في الأيام المقبلة (ص 192)، أما مبحوثة أخرى تدعى عتيقة، فإنها تتموقف من الدعارة، فهي لا تحكم بالسلب على صديقاتها، ولكن لا تمارسها، وتقول عن صديقتها جليلة : (ك تطلب مني نعس معامن كان، أنا عزبة، كنحترم اختيارها، أنا كنخدم في الميناج ومميكنش نمارس الدعارة، وكل واحد وظروفو ومعارفاش أش كيخبي ليا المستقبل نقدر نهز الزبوبة، ومنقدرش نعرف شحال ، أنا أخرج أبحث عن لقمة العيش) ص (189)، ورغم ذلك فعتيقة تراهن على الزواج عبر الهاتف، وفي هذا الإطار تعرفت على عادل في محاولة لخلق التوازن بين الجسد والروح، وتعتبر أن تحقيق الزواج مرتبط بالعذرية وهي ما تسعى إلى الحفاظ عليها، ناهيك عن العينين والشعر، وترى عتيقة أن جميع هذه المعايير قد تحققت فيها، ويجب أن تحافظ عليها، انتقلت عتيقة من تاونات في سن 10 إلى الدار البيضاء نحو مشغلة، وفي سن 15 تعرفت على نادل، فتحررت من مشغلتها فبحثت عن صديقات للاكتراء معهن، وصارت تتعاطى للمخدرات، و كتخرج ، عاشت حياتها تارة في البطالة وتارة أخرى مشتغلة في البيوت، نفس الشيء بالنسبة لباحثة أخرى تدعى رشيقة، فهي تشتغل بالنظافة وتقضي نهاية الأسبوع مع صديقها، والأمر كذلك بالنسبة لنزيهة، وغالبا ما تقضي وقتها مع صديقها الذي يتحدر من القصر الكبير (ص193)، تحكي مريم الشيخ أن أم زبون نزيهة تأتي لابنها بالعاملات الجنسيات وتشتري له الكحول، وتدفع لهن ثمنهن وتعمل كل هذا من أجل حمايته . نفهم في النهاية أن علاقة النساء بالمكتريات هي علاقة متعددة يتصارع فيها البعد المادي بالبعد الرمزي .

5) العلاقة بين النساء المكتريات

أبرزت الشيخ أن النساء المكتريات يتصارعن بشكل منتظم حول أجور الكراء، بل حتى على أجر الكهرباء، كما يتصارعن أيضا على تنظيف الأماكن المشتركة، ويتصارعن كذلك على الأشياء كما هو الحال للصراع الذي حصل بين باهية ورشيقة حول بيع الكراسي، يمكن أن نضيف الصراع بين عتيقة ونورية على (ألويز)، غير أن هذا لا يمنع من اجتماعهن في أوقات الراحة حول النميمة، ناهيك عن المرحاض .

6) العلاقة بالزمن/ بالأشياء

بينت الشيخ أن الهاتف يكون أداة لصيد الزبناء مثلما حصل في حالة عتيقة وخاصة في الليل، فهذا الأخير يكون زمنا لممارسة الدعارة، بينما النهار هو زمن لتدبير المنزل، كما تتابع كل واحدة المسلسلات التلفيزيونية منطوية على ذاتها، لكن ما يشتركن فيه هو تأثرهن بأحداث المسلسلات، إذ يبكين ببكائها ويفرحن بفرحها .
خلاصة : لقد حاولت مريم الشيخ أن تدرس ظاهرة النساء المكتريات، وهو موضوع جريء جدير بالدراسة، فسعت إلى اخترق المجموعة المدروسة، إلا أنه يمكن مؤاخذتها على المنهجية المتبعة، فالذي يظهر أن الباحثة مريم الشيخ تبنت المنهج التفهمي، بمعنى أنها اشتركت مع العينة المدروسة في سلوكاتها وقناعاتها، ففي بحثها لم تظهر كذات دارسة منفصلة عن دراستها كشرط لتحقيق الموضوعية، وإنما بدت منغمسة في موضوع الدراسة، غير أن انغماسها لم يخول لها إبراز الجانب الحميمي في علاقة المدروسات بزبنائهن، لماذا مريم الشيخ في فسحها المجال لكلام المبحوثات لم تكتب كلامهن في مقالتها بلغتهن واكتفت بفرنستها ؟ هؤلاء النسوة تجمعهن علاقة بالرجال هل خاضت الباحثة كمكترية علاقة بالرجال أم أخبرت المبحوثات أنها جاءت لدراستهن وبالتالي لا تشترك معهن في عملهن ؟ ليس بوسعنا الإجابة على هذه الأسئلة، ولكن يمكن أن نلخص هذا العمل في كونه حاول دراسة ظاهرة النساء المكتريات في علاقتهن بالرجال وتفاعلهن مع بعضهن البعض، وعلاقتهن بأسرهن، وبالأشياء، وهي دراسة تحتاج للإشادة وتفسح المجال لتعميقها .

---------------------------------------------------------
1) باحثة أنثروبولوجية مغربية، تدرس بجامعة بروكسيل .
2) هذه المقالة مقتطفة من كتاب محمد الطوزي وميشال برالدي :
casablanca figures et scènes métropolitaines
وعنوان المقالة هو :
L’urbain en détail et au féminin :
portraits de colocataires femmes à Casablanca
3) باحثة أنتروبولوجية مغربية، تدرس بجامعة الحسن الثاني بالمحمدية .
Colocation (4
5) cohabitation



#عبد_الله_عنتار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيام عصيبة بالقسم الداخلي (2)
- من هم الأشخاص دون سكن قار (SDF) ؟
- أيام عصيبة بالقسم الداخلي (1)
- منزلنا الريفي (98)
- منزلنا الريفي (99)
- منزلنا الريفي (100)
- شبح الجفاف
- منزلنا الريفي (96)
- منزلنا الريفي (95)
- منزلنا الريفي (94)
- منزلنا الريفي (93)
- منزلنا الريفي (91)
- منزلنا الريفي (92)
- منزلنا الريفي (89)
- منزلنا الريفي (90)
- خواطر على الشاطئ
- منزلنا الريفي (88)
- منزلنا الريفي (87 )
- أفياء كرزاز
- سفيرة عزرائيل


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عنتار - مريم الشيخ (1) : النساء المكتريات : جرأة في الطرح وتواضع في اقتحام الواقع