أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - إرهاب داعش.. يتحدى ويخترق أمن وحريات العالم...















المزيد.....

إرهاب داعش.. يتحدى ويخترق أمن وحريات العالم...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 4987 - 2015 / 11 / 16 - 16:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إرهـــاب داعــــش...
يتحدى ويخترق أمن وحريات العالم.

كتبت المقاطع الأولى من هذه الكلمات, يومين قبل الاعتداء الداعشي الإجرامي الرهيب, على الشعب الفرنسي بالعاصمة الباريسية باريس, والتي سببت مئات الضحايا من قتلى وجرحى أبــريــاء... أبرياء يا بشر. وسببت وحدة وطنية لدى كل الشعب الفرنسي.. والقليل من وسائل الإعلام التي تبقت لديها بعض وسائل حكمة... وأخرى خلطت الأوراق عمدا, لا تفيد أحدا ســوى مــآربــها وغاياتها السياسية.. والتي تلتقي بطرق عديدة عما تبغيه داعش وأسياد داعش.. من خلق فوضى منظمة دائمة.. وحروب مستمرة حــاقــدة بين البشر... وسوف أتابع بفصل الهامش بنهاية مقالي هذا.
*********
أعيش بفرنسا منذ أكثر من خمسين سنة.. وفي مدينة ليون التي تعتبر من ثاني مدنها الرئيسية.. ولما وصلت إليها, تعرفت بحكم الضرورة على بضعة عائلات سورية مختلفة الإثنيات, تعد على أصابع اليد الواحدة.. ومع مرور السنين بدأت تتكاثر وتتكاثر.. وخاصة بالسبعينات والثمانينات من القرن الماضي... طلاب بعثات سورية أو فرنسية كانت تصل وتتكائر سنة بعد سنة, حسب المد والجزر بالعلاقات الفرنسية السورية أو من غير بعثات.. بالإضافة إلى يــد عاملة عامرة تقنية عديدة من السريان والأرمن, وغيرهم, من مدينة حلب خاصة وبقية المدن السورية.. والتي كانت تجد عملا مربحا يناسبها, بعد أيام معدودة من وصولها, بالمصانع العديدة الموجودة بمدينة ليون وضواحيها.. وبما أنني كنت أجيد اللغة الفرنسية, منذ طفولتي وفتوتي وأولى أيام شبابي.. أصبحت مرجعا (مجانيا), لمساعدة جميع القادمين, إن كانوا طالبي عمل.. أو طالبي دراسات عليا...
ولا حـاجة أن أفسر الأسباب الأسباب التي دفعتني لمغادرة سوريا نهائيا, بأول أيم شبابي, والاستقرار بفرنسا.. وهي تحتاج لكتاب كامل.. ســوف أهتم بـه إن سنح لي الأمـر والزمن خاصة.. بعد انتهاء الأزمـة السورية الحالية التي تدوم من خمسة سنوات.. وما من حكيم عاقل أو سياسي محترف يعرف متى وكيف ســوف تنتهي... بالإضافة وخاصة بسبب هذه الأزمة, أصبحت علاقاتي مع غالب جاليتنا السورية, والتي يتشكل هيكلها من مجتمعات و (عشائريات ) وإثنيات وطوائف مختلفة, تلتف ميكانيكيا حول بعضها البعض.. منها بشر وشخصيات أقدم مني بالوصول إلى هنا, ومنها موجود من ثلاثين أو عشرين سنة.. أو وصل من سنة أو سنتين.. أو حتى من أيام معدودة, مع قوافل اللاجئين بفيزا.. أو من غير فيزا.. أو مع حقيبة أو حقيبتين مملوءة بالدولارات والأورويات المشروعة أو غير المشروعة.. حسب انتماءاته الحزبية أو السلطوية.. مع هذا أو ذاك من الأطراف المتنازعة اليوم على الأرض السورية... كما يوجد بينهم فقراء.. فقراء من كل شــيء.. منذ أول أيام ولادتهم.. فقراء بالفكر.. فقراء بالحكمة والثقافة.. وأيضا قسم كبير لا يملك فلسا واحدا.. ولا يعرف أين ينام يوم وصوله.. أو بالأيام القادمة... حتى يتمكن من مقابلة جمعية خيرية اجتماعية غير حكومية.. تساعده بالحصول على اللجوء... حيث تبدأ سلسلة معيشية جديدة.. صعبة أو سهلة.. حسب حالته ومصداقيتها المعقولة أو غير معقولة وترجمتها... وعادة وبالنسبة للسلطات المحلية.. تمشي أمور من يأتي من مدن سورية مدمرة.. مع بضعة بهارات معارضة.. ضد السلطات الشرعية.. وحينها تختلف بطاقة اللجوء من سنة بلا حق ممارسة عمل.. إلى عشرة سنوات, مع إمكانية ممارسة أي عمل يمكنه ممارسته.. بالإضافة إلى إمكانية مائتي ساعة دراسة جدية للغة الفرنسية.. حتى تسهل كل أمكانيات العمل والمعيشة الجديدة... مع أن الإعلام بــدأ يردد إحصائيات (صحيحة أو مغلوطة) عن عديد من المشاكل المحلية ما بين اللاجئين من جنسيات مختلفة.. غالبا ثلتهم ســوريون.. وما بين المواطنين الفرنسيين.. وخاصة أن عدد العاطلين عن العمل قد تجاوز الخمسة ملايين, نظرا لتفاقم الأزمة الاقتصادية بكل البلدان الأوروبية.. وإغلاق مئات الشركات والمؤسسات, وانتقالها إلى العديد من البلدان الأسيوية أو البلدان الأوروبية ذات اليد العاملة الرخيصة التي انضمت للاتحاد الأوروبي, كبولونيا ورومانيا وغيرها.. مما خلق انخفاض مستوى العيش وإمكانية العمل بغالب دول الاتحاد الأوروبي القديمة... وأن وصول اللاجئين إلى هذه البلدان بمئات الآلاف.. وحتى بضعة ملايين ينتظر وصولها .. سوف تــرهــق الميزانيات والمساعدات والتأمين الصحي المجاني لهذه الدول.. وتنقص المخصصات التي كانت توزع على العائلات والعاطلين عن العمل الفرنسيين أو الأوربيين...
بدأت تظهر النعرات الإثنية والعرقية, بدلا من المشاعر الإنسانية التي سادت بالسنوات الأربعة السابقة.. وخاصة أن بعض الهجرات كانت تحمل معها مزيدا من علاماتها الإثنية والطائفية.. حتى أن غالبها كان يرفض المساعدات الغذائية التي لا تحمل علامات " الــحــلال " مما أثار ردات فعل وإثارات وعداء وخشية, من انتشار ووصول هجرات اقتحامية, لمشاريع داعشية أو إسلامية مختلفة بين السكان المحليين.. ومؤسسات الإعلام الموجه..
ومن اللافت للنظر أن انفجارات بيروت الانتحارية بضاحية برج البراجنة,. يوم الخميس الماضي والتي أودت بحياة حوالي خمسين ضحية من سكان هذه المنطقة, وأكثر من مائتي جريح, بأخطار مختلفة, ملأت المستشفيات, والتي كانت عملية انتقامية منظمة إرهابية, وردة فعل إجرامية... لكل ما يجري من انهزام, بعد تطورات العمليات العسكرية على الأرض في سوريا, بالعديد من المناطق, لصالح الجيش السوري والذين يقاتلون معه... دون أن ننسى الاجتماع في جنيف, ومشاركاته الهيتروكايتية.. وكــل مــشــتــرك فــيــه.. سوف يغني على ليلاه دون استماع الآخر.. ودون أن يفهم ما يقوله الآخر.. حــوار طــرشــان, بوادي طرشان متواصل.. كما كان منذ خمسة سنوات حتى اليوم.. تقتيل.. تفجير.. خــراب.. موت.. تشتيت.. تــجــزيـيء... ومن ثــم الأهم... التهجير بالملايين...
وهكذا تتابع يوما بعد يوم, مسرحية الموت الكراكوزية, والتي تستمر ــ مجانا ـ على حساب ضحايانا وشعوبنا... ويزداد غــبــاؤنــا وتحشيشنا الديني, يوما بعد يوما, ونتبع عدنا العكسي الى الخلف والوراء دائما.. دون أن نفقه حقيقة مصيرنا ومن يتاجر فيه بعالم تغمره الغيبيات والابتهالات ومضغ قــات الآمال والضباب.. وانتظار ليلة القدر.. لحل أزماتنا ونكباتنا... والعدو جاثم بقلبنا.. وحاضنات عتيقة ما زالت تركع وتبتهل وتطيع وتصفق وتدعو وتبايع أصحاب الخلافة... وســرطان الغباء والجهل والجهالة.. ما زال يتابع تسلله واجتياحه...
يا بشر.. يا قوم.. هــنــاك على أرض الوطن.. وهنا ببلاد الاغتراب.. استيقظوا.. مـرة أخرى أهــزكــم كي تستيقظوا... ولو أنكم ترفضون حتى قراءة عناوين ما أكتب.. خشية أن تستيقظوا.. لأنكم تفضلون خدر وتخدير الجهالة وعمى حقدكم وتكفيركم.. ضد كل صرخاتي وحقيقتها.. لأنها أثبتت من أول أيام الأزمة ــ النكبة السورية.. أن غباءكم وحشيش أفكاركم وتعصبكم الطائفي والإثني.. كان من أهــم اسبابها المباشرة.. تابعوا.. تابعوا ابتهالاتكم وصلواتكم... لن يسمعكم أحد.. وخاصة كل الآلهة هربت خجلا من خطاياكم المتراكمة بغابات جهل أسود.. بلا نهاية...
***********
عــلــى الــهــامــش :
ــ عــــودة
بعد صمت غــضـب وحداد منذ يوم الجمعة 13 نوفمبر ــ تشرين الثاني 2015.. وعلى انفجارات اللاذقية وبيروت المجرمة الآثمة.. هــا انــا أعود إليكم من جديد.
ماذا تغير بعد الاجتماع المكركب الهيتروكليتي بجنيف.. وماذا بعد انفجارات اللاذقية وبيروت.. وتبني داعش وخلافتها لهما... وآلاف التعزيات المخادعة الكاذبة من ملوك وحكام وأمراء.. ســاهــمــوا بها.. بأشكال مباشرة وغير مباشرة.. سـواء بتمويل مجرميها, أو بالدفاع عنهم بالمؤتمرات الدولية الكراكوزية...
السرطان؟؟؟!!!... السرطان الداعشي منتشر متغلغل بالعالم.. لـه حاضناته الدينية والسياسية والاجتماعية.. العلاجات الروتينية, والخطابات المكتوبة من سنوات, لن تغير الأمور.. لأن خلاياه متغلغلة منتشرة, بهذه المجتمعات المهلوسة بالغيبيات الدينية.. حتى بين ما يسمى الطبقات البورجوازية المهجرية الغنية.. وحتى بين الجامعيين الذين أوفدتهم السلطات السورية ووزارة الصحة والتعليم العالي.. وكلفت المليارات من مكاسب الشعب السوري.. عادوا أثناء الحرب السورية إلى طبائع عشائرياتهم وإثنياتهم الطائفية, وعصبياتهم الدينية التي خنقت كل التزاماتهم القومية أو الوطنية... ولـم يبق بأفكارهم وثقافاتهم وخبراتهم الجامعية.. غير تعصبهم والتزامهم الديني... وتقوقعوا.. وتقوقعوا هنا في العديد من البلدان الأوروبية.. كأنهم ما زالوا في ديكورات " بـــاب الــحــارة " ولهجاتها وغاياتها وغباء دعاياتها الكرتونية...
كلي أســف وغــضــب وحـــزن.. لم يــتـــغــيــر.. ولن يـــتـــغـــيـــر!!!...
جنون داعش يخترق العالم...
حزنت بعد تفجيرات اللاذقية وضحاياها.. ذهلت بعد تفجير الطائرة الروسية.. وانتقدت وشتمت الإهمال.. ولا يمكن أن ننسى انفجارات الضاحية في بيروت ومعالمها الإجرامية الداعشية.. ويوم الجمعة الثالث عشر من تشرين الثاني2015... Vendredi 13 يــوم مشــؤوم.. يوم غضب.. يوم إدانة كاملة, دون أي تردد للإرهاب الداعشي الإسلاموي, وحاضناته المحلية.
استنكاري كامل.. كما استنكر الدعايات المشوهة للحقيقة التي تدور حول موضوع جواز السفر السوري الذي وجد قرب جثة متفجرة مشوهة, لداعشي انتحاري, أو لمشاهد عادي بريء, كان حوالي الملعب الباريسي أثناء مباراة ألمانيا ــ فرنسا لكرة القدم.. وتقديم الخبر من بعض المعلقين الإعلاميين الاختصاصيين بالدس والتشويه.. لخلق بلبلة إضافية ضد سوريا والسوريين.. كما كانوا يرددون أن أوامر تعليمات هذه العملية الإجرامية الواسعة والمدانة, جاءت من سوريا. دون تحديد أنها جاءت من جهات داعشية إسلاموية من سوريا... حتى لا تــعــطــى الفرصة للجهات السياسية الأوروبية والفرنسية التي تطالب بالتعاون الأمني الكامل مع السلطات السورية الشرعية والتي تحارب داعش وحلفاء داعش وحاضنات داعش.. منذ خمسة سنوات بلا هوادة.
كما أنني أطالب من جديد الأنتليجنسيا الإسلامية.. أو من تبقى منها.. أن تخرح من صمتها المرتعب.. أو من حيادها المتردد.. أن تصرخ بما تبقى لها من إمكانيات, عن إدانتها الكاملة الواضحة الصريحة, لداعش وحلفاء داعش وحاضنات داعش.. وخاصة ضد الدول (الإسلامية) والممالك والأمارات النفطية والأردوغانية التي مولتها وسلحتها وساعدتها وفتحت لها جميع الأبواب والنوافذ والطاقات والمزاريب, حتى تتسلل إلى سوريا وتفجرها, مسببة ملايين الضحايا بهذا البلد المنكوب.. كما فتحت وسهلت لها الدخول من الأبواب الرئيسية لدى الحكومات الأوروبية وغيرها.. مراضاة واستزلاما لحكومات تحضن الإرهاب وتشجعه وترعاه.. كالمملكة السعودية وقطر وتركيا.. من أجل بعض العقود التجارية المخجلة...
الذكاء والحكمة والضرورة.. تتطلب تغييرا شاملا باتجاه البوصلة.. بكل ما يتعلق بمحاربة جدية لداعش وحلفاء داعش وحاضنات داعش... وهذا يعني ضرورة التفاهم الكامل مع سلطات دمشق الشرعية... وبعدها لكل حادث حديث...
واليوم أكثر من أي يوم آخر تطفو هويتي الفرنسية, فوق أية مشاعر أو أحاسيس أو انتسابات فكرية أو فلسفية أخرى.. لتشدد انتسابي للعلمانية الفرنسية, وتعاضدي الكامل الثابت مع الشعب الفرنسي.. بمحنته هذه.. واستنكاري الكامل لأي تــعــد يجري ضــده من قبل أين جهة أو مجموعات إثنية طائفية دينية راديكالية حاقدة.. أو غــيــرهــا!!!.........

بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأكارم الأحبة... هـــنـــاك و هـــنــا.. وبكل مكان بالعالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي.. ووفائي وولائي.. وأصدق تحية مهذبة.. حـــزيـــنـــة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة تعزية إلى رفيقة من اللاذقية... إثر التفجيرات الآثمة على ...
- رسالة إلى صديق إنتاج - باب الحارة -... وعام الغش يتوسع...
- الواقع كما هو...
- تهديدات ضد قناة -الميادين-... وضد السلام والاستقرار في العال ...
- عودة إلى صديقي -الغاندي-... تفسير و توضيح...
- رد بسيط إلى الصديق الطيب - الغاندي -*
- إسمها ريحانة جباري...وماركة لاجئ سوري...
- عودة إلى اعتذار وتوبة طوني بلير... وهامش حقيقي حزين آخر...
- Statut quo... وضع بدون تغيير...
- ملاحظات عابرة.. عن أبناء جلدتي.. وعن مشيخة قطر.
- بورصة اللاجئين... وعن الإعلام الغربي...
- ماذا تريد أمريكا؟؟؟!!!... وعن مسيو فالس...
- انفجار أنقرة؟؟؟!!!... وهامش ديمقراطي إنساني...
- السلام..وجوائزه السياسية...وبعض الهوامش الحقيقية...
- اعتراضكم المغشوش.. مرفوض...
- خواطر (شخصية) من فرنسا
- وعن التدخل الروسي... والإرهاب المعتدل؟؟؟!!!...
- بعد خطاب الرئيس هولاند
- مشروع كراكوزي فاشل...
- جائزة... وجوائز...


المزيد.....




- الإمارات ترد على تصريح نتنياهو عن المشاركة في إدارة مدنية لغ ...
- حركة -لبيك باكستان- تقود مظاهرات حاشدة في كراتشي دعماً لغزة ...
- أنقرة: قيودنا على إسرائيل سارية
- إسرائيل.. الشمال يهدد بالانفصال
- سوريا.. الروس يحتفلون بعيد النصر
- إيران.. الجولة 2 من انتخابات مجلس الشورى
- مسؤول يؤكد أن إسرائيل -في ورطة-.. قلق كبير جدا بسبب العجز وإ ...
- الإمارات تهاجم نتنياهو بسبب طلب وجهه لأبو ظبي بشأن غزة وتقول ...
- حاكم جمهورية لوغانسك يرجح استخدام قوات كييف صواريخ -ATACMS- ...
- البحرين.. الديوان الملكي ينعى الشيخ عبدالله بن سلمان آل خليف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - إرهاب داعش.. يتحدى ويخترق أمن وحريات العالم...