هكذا أفهم الله

رغم أنني لم استسغ عقلا طرحك الذي عمته الشخصنة والهجوم بعاطفة شديدة أثرت سلبا على فكرتك وسؤالك إلا أنني أتفق معك في مسألة البحث عن الله ،
شكرا لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضلة الأستاذة ماجدة منصور

الخطوة الأولى لخلق الذات هي الشك، وهذا ما كان من أمرك وأنت طفلة لا تميز بعد الخير من الشر
هم من يصفون الأمور بالشر، أو بالخير، كيف يطمئن الإنسان إلى تقديرهم وهم يعولون على تراث وصلنا من أناس أموات مشكوك في سيرتهم وتاريخهم؟

نحن نعيش بنصفين: الإله والشيطان
هذا يحرز قصب الفوز تارة، وتارة أخرى يتغلب عليه خصمه

الشك يساعدنا سيدتي الفاضلة على أن نروي نهم المعرفة، وكلما ارتقت المعرفة كلما اقتربنا من تحقيق الذات

خير ما يبدأ به الإنسان ألا يقيّد عقله بأقوال مقدسة نسفها السؤال والشك، والعودة إلى الذات قبل أن نعود لأقوال منْ يضيّعونا في الأوهام

سنرى إلى ماذا سيوصلك البحث عن الله
والسلام عليكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يوما ً طيبا ً أتمناه لكِ أستاذة ماجدة،

البحث عن الألوهة شاغل ُ الإنسان منذ ُ أن انفصل عن الأنواع الحيوانية الأخرى بقوة الدماغ.

العقل يريد أن يرى ما وراء الأحداث، و هذا في جوهرِه استجابة لغريزة البقاء على المستوى البدائي، و تحقيق للذات على المستوى الإنساني، أي أننا ننظر إلى إشباع حاجة على عدة مستويات، و من هنا قدرتنا كبشر على اختراع آلهة و أديان و الحديث عن وحي و كُتب و ملائكة و شياطين.

في طريقك ِ نحو الألوهة ستجدين إشارات، كلُّها ستدلُّك ِ على الإنسان، و ستجدين حين تصلين أنك ِ واقفة أمام ذاتك ِ و أمام نوعنا البشري على بلاط ٍ ساخن ٍ من كيمياء الدم و كهرباء الأعصاب.

لا أريد أن أحرق َ مراحل َ بحثك ِ لكني أقدِّم ُ لك ِ خارطة َ طريق ٍ إرشادية غير مُلزمة، فإن شئت ِ خذي بها، و إن شئت ِ اتركيها.

إنه الإنسان سيدتي الكريمة، و الإنسان ُ فقط.

رحلة ً سعيدة Bon Voyage!

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاحدود لطاقة الأنسان العقلية وسيتغلب في تهاية المطاف على الغيبيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي استاذة ماجدة ، بأعتقادي ليست كل كتب الديانات هي السبب في ان تجعل الإنسان يقع في حيره وشك في شخصية الله ومن ثم الشروع بالبحث عنه لتقوية الإيمان به ، ربما تناقض إله القرآن في موضوع الناسخ والمنسوخ وتساوي وتبادل الأدوار بين الخير والشر يقلل ذلك عند البعض من هيبة الله القرآني مما يجعل الإنسان غير مقتنع ومشبع بهذا الإله لذلك يطلب المزيد من البحث عن الله وهذا من حق كل انسان صادق طبعا . في الأديان الأخرى كالمسيحية مثلا لايحتاج الإنسان البحث عن الله فمن اول ما يقرأ يجد ان الله هو الذي يبحث عنه وليس العكس ويجد الله ينادي (أنا هو الراعي الصالح، والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف وأما الذي هو أجير وليس راعياً، يرى الذئب مقبلاً فيترك الخراف ويهرب ). فهنا يشعر الأنسان بالود والمحبة والطمأنينه ويشعر بأن الله يتصرف كأب مع ابناءه ومن هنا ايضا تبدأ العلاقة العائلية مع الله ليس خوفا منه ومن عقابه بل صداقه طوعيه مع شخص محب للإنسان وكصديق نتنفس ونشكي همومنا اليومية عنده ، عند هذا التصرف لم تعد هناك منفعة للشك بوجود الله لأننا قبلناه كصديق وضيف علينا ، اكرر التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          22 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالنسبة لي لا أهتم بمن يرى أن هذا الكون لا بد له من خالق. هناك مؤمنون بالله يسمون الإلهيين، يؤمنون بإله خلق الكون ويجدون في هذا طمأنينة، ولكنهم لا يؤمنون حقا بأن هذا الله هو نفسه الذي بعث الرسل وأنزل الكتب في الشرق الأوسط لأن تعاليمهم ومحتوى كتبهم متهافت جدا بحيث يستحيل أن تكون صادرة عن كائن خلق كل هذا الكون الذي لا حدود له، ثم نراه يتابع حشرات مجهرية مثل البشر ويمكر ويغضب ويتوعد ويدفع البعض لقتل الآخرين مع أنه يقول (إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ).
هذا النوع من المؤمنين لا عيب فيهم وإيمانهم يجب أن يُحْتَرم، أما الإيمان بإله الوهابيين فهو سم في الدسم لأننا عندما نؤمن به لا بد أن نؤمن بشريعته الجائرة الظالمة الهمجية.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شرف لي زيارتك صفحتي المتواضعة..المرأة سيدي لا تستطيع فصل العاطفة عن العقل..هي عكس الرجل تماما..لهذا يأتي خطاب النساء مفعما بالصدق و الشفافية0
احترامي جنابك

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ سامح المحترم..سبب تخلفنا هو أننا أحجمنا عن التساؤل و الدهشة و الشك أيضا..من المستحيل أن ندع فئة من البشر تدعي امتلاك الحقيقة و تنصب من نفسها آلهه علينا00
لما لا نأخذ بالآية الكريمة التي تقول (لكم دينكم و لي دين؟؟)0
عجيب فعلا فهم هؤلاء القوم لدينهم حتى!!!0

إرسال شكوى على هذا التعليق          21 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في النهاية...غايتي هي الإنسان و الوصول الى الحقيقة من حق كل إنسان..فالحقيقة أيضا نسبية و كل منا قد يصل اليها على طريقته0
نورت الدنيا يا أستاذ

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي الزميلة ماجدة منصور
لك الحق في ان تبحثي عن الله ولك الحق في ان تحقدي على مدرس الدين لكن ما ذنب الامة وما دخلها في ان تكون متخلفة, لتهان بهذا الشكل الملفت للنظر, سيدي العزيزة ان الله المانيا و روما كان ايضا فاشياً فدعاهم للحملات الصليبية وكانوا يعذبوا البشر في الكنائس من اجل اخراج الشياطين من اجسادهم كي يؤمنوا بالله ثم لما صاروا علمانيين ظهر هتلر الكاثوليكي فسبى كل العباد وقسم البشر على الالوان وجعل العرب في آخر سلم ونسى ان الكثير من العلماء ظهروا في العراق وسوريا في حين كانت اوربا تحرق النساء ذوات الشعر الاحمر على اساسا انهن ساحرات, لكن لا اجد أي أمرأة ألمانيا تشتم شعبها على تاريخهم الخرافي, بل ظهر الكثير من الاحرار في المانيا ليساعدوا شعبهم الجاهل لينتصرا على الخرافة و هكذا ظهر الكثير من المفكرين ومن ضمنهم نيتشة الذي قال لقد مات الله! فأتمنى أن تستطيع قراءته بالالمانية,و قد ظهر في العصر الحديث الكثير من المفكرين والشعراء سواء في العراق أم سوريا, كسعدي يوسف و نزار القباني و اودونيس فالامم تنجب الحرار والمشعوذين فلا يمكن اتهام الامة من خلال مدرس الدين او العائلة أم الوسط ههه!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماجدة منصور- حتى استوعب ماطرحتيه عليك
ان تحددي في اي دولة عربية او اسلامية كنتِ ثم حددي عمرك ولو هاي صعبة ولكن لنعرف الزمان التي كنت فيه هل كان فيه معلمين ذكور للبنات وهل كانت المدارس مختلطة
لنعرف كيف نعلق -الخلط والتعميم لاينفع - بعدين اين الشتم في سورة المسد - بعدين ليش الاستهانة بالانثى من قبلك حتى تعتبري مخاطبة الله للانثى لايجوز
تحياتي


تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ

مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ

سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ

وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ

فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ
اين الشتائم ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لست مضطرة أن أحدد لك أو لغيرك من أي بلد أكتب أو في أي بلد كانت معاناتي..خليك في حالك00

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ علاء المحترم...من سمح للفاشية الدينية بالظهور في سوريا؟؟ ومن كان بإستطاعته تقليم أظافر هؤلاء الدواعش غير الدولة و أجهزتها الأمنية المنتشرة في كل مكان!!0 ومن سمح بكل هذا الألم ؟؟ أليس السكوت عن رجال الدين المتخلفين و الذين زرعوا الدمار في كل مكان؟؟
يا أستاذ علاء...التعصب الديني الذي عانينا منه هو أساس كل هذا الخراب..لما لم يتم نزع مخالب هؤلاء؟؟
عندما تفقد كل أهلك...يكون ألمك لا يطاق و أنا فقدت...معظم أهلي0
احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تحية للاستاذة ماجدة منصور وتحيتي للجميع
موضوع شائك ولو سمحتي ان ادلي برائي للذي يريد ان يبحث عن الله الاه الحقيقي
اولا قفي على الحياد من جميع الاديان او انسيها وخذي ورقة وقلم وحددي كيف يجب ان تكون صفاة الله وبعدها ابحثي عنه وستجديه حتما
واكثر الذين تعرفوا جيداعلى الاه الحقيقي مروا بمرحلة الحادية وبحثوا
والافضل والاسرع هو ان تؤمني بالاه محب اب سماوي يريد جميع ابنائه ان يكونوا معه
واتمنى لك التوفيق والنجاح
ومودتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          19 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يمكن إدراك جوهر الألوهة مالم نشعر بموجات الحب تجاه الكون و من فيه0
حضورك يشرفني دائما

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يمكن إدراك جوهر الألوهة مالم نشعر بموجات الحب تجاه الكون و من فيه0
حضورك يشرفني دائما

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبد الحكيم عثمان يرفض إلا أن يكون له...في كل عرس..قرص0
يبدو أنه قد أدمن على لسع سياطك وهو لن ولن يستطيع الإستغناء عنك أنت بالذات0
صدقك مع نفسك..يجعله يفقد صوابه فنحن نراه يقفز على صفحات الآخرين و ينصب من نفسه مدافعا عن إسلام الدواعش0
احترامي و نورت صفحتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماجدة منصور لااعلم ان هذا الموقع حكرا لك ولعماد ضو -فان كان حكرا لك فعذرا على المرور لو كان ماتكتبين في مدونتك الخاصة فما مررت انه موقع مفتوح لغيرك كما هو مفتوح لك -فهل انت وعماد ضو عصابات حتى تهددون زوار الموقع بالتعذيب وان ماتكونا كذالك فما فرقكما عن العصابات- انا لاادافع عن داعش اخوتك واخوة عماد ضو- لهذا المستوى وصل الانحطاط الفكري لديكما تستخدمون التهديد والوعيد لمن يخالفكما في الرأي-العتب ليس عليكما ولكن العتب على الموقع الذي اعتمد التحضر والعلمانية والمدنية نهجا ويسمح لاافراد العصابات بالتواجد فيه- ماهو الذي طلبته منك في تعليقي حتى تتبني فكر العصابجي عماد ضو-هل لاني طلبت الكشف عن العمر وعن الزمان الذي تكتبين عنه؟هل تجاوزت على شخصك؟وسفة على المدنية والتحضر التان تتلحفان بهما

إرسال شكوى على هذا التعليق          18 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالصدفة رأيت سيدتي كلمتك هنا ولا اعلم السبب فهل تحولتي الى شاعرة ! اخر زيارة كنّا في استراليا فهل عدنا الى نقطة الصفر ! هذه مزحة
سوف لا اعلق على خارطة الطريق التي انتي بصددها ولكن تعليق بسيط للأخ شاكر شكور : يقول ان الله في المسيحية لا نبحث عنه بل هو يبحث عنا وهذا شيء جيد ولكن هل للأخ شاكر ان يقول لنا أين بحث عنا وأين وجدنا !! لقد انقرضنا ولم يجدوا فإلى متى !!
اما مشكلتك يا سيدة ماجدة فهي مشكلة الجميع مع الله ، الكل يضع حمله ومشاكله وقتاله ونحره وتعبه ومصائبه ووووووالخ على ظهر الله والله مننا بريء !!
لا تبحثي عن شيء سوف لا تجدينه ولكن ابحثي عن نقطة الصفر فهي البداية التي ستنطلقين منها دون عناء ودون اله !!
اذا كان لك ضمير نقي فهو الله وإذا العكس فلا منفعة حتى لو وجدتيه !!!
تحية معطرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عن اذن الأستاذة ماجدة ، عزيزي الأخ نيسان الهوزي المحترم ، تقول (لقد انقرضنا ولم يجدوا فإلى متى !! ) الحقيقة لم افهم ما تقصده بعبارة (ولم يجدوا) سأفترض انك تعني (ولم يجدنا)، المهم في تعليقي السابق تطرقت الى المقارنه بين الله في الأسلام الذي يجب عليك البحث عنه لأنه إله غيبي غير مرئي وبين إله المسيحية الذي ظهر بهيأة انسان قبل اكثر من الفي عام والمتمثل بشخصيه السيد المسيح حيث شهد على ظهوره اربعة تلاميذ معاصرين له ، هناك موت جسدي لكل انسان والمسيحية تؤمن بوجود موت روحي ابدي ايضا ، يذكر الأنجيل ان المسيح قدم جسده فداء عن البشر عوض ان لا تهلك الروح البشرية وقال (تعالوا اليّ يا ثقيلي الأحمال وأنا اريحكم) ، فمن لا يقرأ كلمات المسيح طبيعي لن يحس بأن الله يبحث عنه كأب يحب اولاده وكثيرين من الا دينيين لا يؤمنون بخلاص الأرواح وهذا من حقهم الأختياري ، أخيرا يا اخ نيسان حتى لو انقرضنا كما تقول ستبقى اعمالنا الصالحة تمثل وجودنا وأنت قد قدمت الكثير من الجهود التنويرية في هذا الموقع ورايتك ستظل ترفرف هنا عاليا وأتمنى لك وللأخت ماجدة والمعلقين عمر مديد ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          18 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر نصيحتك و أقدرها كثيرا يا أستاذ0
احترامي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          18 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نظرا لضيق وقتي فقد قررت إغلاق باب التعليقات إلى أجل غير مسمى.0
عذرا من جميع الأساتذه و السادة النقاد و القراء الكرام0
احترامي لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          22 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---