أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل صارم - حوار مع المجتمع : القرآن - العلم - العلمانية - 4















المزيد.....

حوار مع المجتمع : القرآن - العلم - العلمانية - 4


خليل صارم

الحوار المتمدن-العدد: 1355 - 2005 / 10 / 22 - 05:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من خلال المتابعة مع القرآن الكريم سيتضح لنا أن المسلم الحقيقي الذي يفهم القرآن بشكل سليم ومنطقي وعقلاني هو علماني بطبيعته , وأن الذين ينادون بالويل والثبور ويوزعون الكفر والإيمان يميناً وشمالاً بحساب وبلا حساب بزعم الدفاع عن الإيمان والإسلام وينعتون العلمانية بالكفر والإلحاد هم حقيقة ليسوا من الإسلام في شيء ولاعلاقة لهم به على الاطلاق كونهم في الحقيقة يتبعون تفسيرات وافتاءات وفقه . لاعلاقة له إطلاقا بالقرآن الكريم ولا بالنبي الذي ينسبون اليه أحاديثهم التي يتداولونها ولاعلاقة له بها لأن حديثه يجب أن يتطابق تماماً مع القرآن وإلا فلا خاصة وإنهم يملكون القدرة على إخراج أحاديث حسب الحال ثم ينسبونها الى النبي وهذا ماحدث على مر العصور
- فقد أخرجوا فتوى متداولة مؤخراً تحرم على المرأة التعطر.علماً بأن العطر والمرأة لايفترقان منذ نشوء البشرية , والغريب في الأمر أن النبي الكريم كان يحب العطر ويحرض بدون استثناء الرجال والنساء على النظافة والتعطر .وهم يقولون أن العطر يثير الغرائز , فتصوروا كيف يسيئون للمجتمع وكأن شبابه ورجاله هم مجرد حيوانات تسيرها غرائزها وأنهم لن يتوانوا عن مهاجمة امرأة تفوح منها رائحة عطر جميلة . ومع ذلك يزعمون الإيمان وينادون بالحرية والديمقراطية ..؟!! فهل هم يبحثون عن حرية خاصة بهم تبيح لهم قمع الآخرين وكبتهم واعتبار المرأة منحرفة بالولادة , لذا فهم لايتوانون في استصدار كل مايحجر عليها ويضعها ضمن قمقم لامخرج منه . قبل ذلك قالوا أنه لايجوز للمرأة أن تتجرد من كامل ثيابها أثناء الاستحمام لأن ذلك يحرج الملائكة .؟ ولنتصور مدى سخافة هؤلاء وقصورهم العقلي المنحرف وكيف لايتوانون عن التعبير عن انحرافهم الخلقي والأخلاقي في أية مناسبة , ونسألهم كيف ضمنوا ذكورية الملائكة وعدم قدرة الملائكة في الحفاظ على رباطة جأشها أمام امرأة تستحم عارية , ولماذا يرافقونها الى الحمام .؟ . انها من غرائب السخافات والقصور العقلي والتفكير الشاذ المنحرف ..
- المهم في الأمر نعود لنتابع مع القرآن الكريم في سورة المسد التي نزلت بعد الفاتحة حسب الترتيب ( الترتيل ) . وهذه السورة استئناف للهجوم على رموز التخلف آنذاك الذين يقفون بوجه المد الحضاري الجديد حفاظاً على مصالحهم من خلال الحفاظ على تخلف المجتمع متخذا نموذجاً لهؤلاء ( أبي لهب ) ..
فيبدأ بالآية ( تبت يدا أبي لهب وتب ) * ( ماأغنى عنه ماله وما كسب ) * (سيصلى ناراً ذات لهب ) * وهنا يتضح المعنى بأن القوة الحضارية الجديدة ستنتصر ولن ينفع معها قوة المال في وقف هذا الانتصار وبالتالي فان مصير هذا النموذج وأمثاله سيكون سيئاً جداً بانتصار التطور والمفاهيم الجديدة , وتحدثنا السورة عن امرأته ( حمالة الحطب ) ( في جيدها حبل من مسد ) وهنا لايجوز الذهاب باتجاه المعنى الحرفي للعبارات لأن جملة ( حمالة الحطب ) كانت تقال لكل من تسعى في الفتنة بين الناس والإساءة لهم ونشر الشائعات والأقاويل وليس معناها (أنها تحمل الحطب للنار التي ستحرقها كما يفسرها بعض الجهلة ) أما الآية الأخيرة ( في جيدها حبل من مسد ) فالمقصود بها أن الفتنة والإساءة ستنعكس عليها وأنها هي التي ستحمل وزر مافعلت , وليست بمعنى الحبل الذي ستجر به كما يقولون .
* بعد هذه السورة ندخل في العلم المستقبلي مباشرة بشكل واضح وجلي من خلال سورة ( التكوير ) التي نزلت بعد سورة المسد من حيث ترتيب النزول
( الترتيل ) . وهي تتحدث عن وقائع مستقبلية تصل فيها البشرية الى قمة الحضارة وسيطرتها على مقدرات هذا الكوكب . فقبل أربعة عشر قرنا ً تحدثت هذه ( السورة ) عن وقائع نحن نعيشها الآن مبتدئة ( بإذا الشرطية ) وما الذي سيحصل عند تحقق هذه الشروط من كوارث بيئية وربما يكون سببها الانسان . فهل نسمي ذلك نبوءة ونصنفها مع الميتافيزيقيا أم أنها قواعد علمية وشروط تتحقق سلباً أم إيجابا حسب الواقع . مع ذلك فان عميان الإيمان المنحرف لم يفهموا مابين أيديهم ومايزال قسماً كبيراً منهم يرفض الفهم لأنهم أغرقوا هذه الشعوب بتفاصيل لاأول لها ولا آخر من شعائر ابتدعوها .
• نعود للسورة : * اذا الشمس كورت *وإذا النجوم انكدرت * . ان هذا الشكل للشمس أي مشاهدتها على شكل كرة ومنظر النجوم الغير واضح (انكدرت) أي ضمن سماء غير صافية لايمكن حصوله الا في حالة من المتغيرات البيئية كانفجار براكين أو أية انفجارات تثير عواصف من الغبار الذي يبقى عالقاً في الجو فيبدو منظر الشمس بعد امتصاص أشعتها كالكرة
( كورت ) . والنجوم تتعكر رؤيتها( انكدرت ) فيبدو المنظر مشوشاً كما
وصفتها الآيات .
• نتابع : وإذا الجبال سيرت * على عكس ماجنح اليه التفسير المتخلف الذي يتحدث عن انتقال الجبال من أماكنها , فنأخذ عبارة (سيرت ) لغوياً فنجد أنها تعني تم اجتيازهاً سيراً أي عُبرت فيصبح المقصود أن الجبال ستسكن وستخترقها الدروب التي يسير عليها الناس لأنها وقبل أكثر من أربعة عشر قرناً كانت غالبيتها مجاهل ولاحاجة للإقامة فيها بهذا الشكل التي هي عليه الآن بسبب الكثافة السكانية والحاجة الشديدة لمساحات إضافية للسكن .
• وإذا العشار عطلت * هنا تحتمل مفهومين منطقيين . الأول العشار من العشر ( العشارين ) النسبة التي كانت تجبى من الأموال وتعطيلها يعني انفراط عقد النظام ( الدول ) . أما الاحتمال الثاني فهو الأقرب الى الصحة فهو العشار من التعشير = الحمل وهذا المعنى كان سائداً آنذاك اذ أنه كان قريب العهد بعبادة ( عشتار) ربة الخصب أو التكاثر . فيصبح تعطيل العشار هنا يعني التلاعب بالحمل والتحكم فيه وتوقيفه أو تأخيره وقد أصبح هذا الأمر عادياً في عصرنا هذا فأية أسرة تستطيع التحكم بعدد مواليدها حسب رغبتها .
• وإذا الوحوش حشرت * كانت الوحوش حرة في ذلك العهد تسرح في الجبال والسهول والوديان طليقة ولكنها أرغمت على التراجع من أماكنها بسبب التطور وازدياد عدد السكان بحيث أصبحت المساحة الأعظم من الكرة الأرضية مأهولة وتقلصت مساحات الغابات بل أبيدت غابات بأكملها لتحل محلها مدن وقرى جديدة ولم تبقى مساحات مفتوحة أمام الوحوش التي حشرت في محميات .
• وإذا البحار سجرت * وسجرت هنا لغةً ( امتلأت ) , وهي ممتلئة أساساً ولكن المقصود هنا يصبح بمعنى الامتلاء الزائد عما هو معهود عادةً وهذا لايمكن أن يحدث الا بسبب ذوبان جليد القطبين كما يحدث الآن حيث تتقلص مساحة الجليد تدريجياً بسبب ارتفاع حرارة الكوكب التدريجي بسبب الأنشطة البشرية المختلفة وعدم مراعاة التوازن البيئي بحيث وصل تخريب البيئة الى حد تخريب طبقة الأوزون التي تحمي الكوكب من الأشعة الشمسية ( تحت الحمراء ) أو ( البنفسجية ) ؟ التي تساهم في تسخين جو الأرض وتسارع ذوبان المحيطين المتجمدين .
• وإذا النفوس زوجت * والتزويج هنا يعني الازدواج أي ( نسخة طبق الأصل ) !! ألا يشير ذلك الى الإستنساخ الذي نجحت تجاربه على الحيوانات ويجري الآن تطبيقها على البشر .
• وإذا الموءودة سئلت * بأي ذنب قتلت * . نحن الآن في عصر لاعلاقة له بوأد البنات بعد أن حرمها الإسلام وبالتالي حرمتها وتحرمها كافة الشرائع والقوانين . فمن هي الموءودة هنا .؟؟ الواضح أنها تشير الى قيمة معنوية أساسية في حياة المجتمعات والأفراد ونميا هنا الى أن الضحية المقصودة هي ( الحقيقة ) بكافة معانيه , وقد أصبح دفن الحقيقة يتم على المستوى الدولي اضافة لدفنها على مستوى المجتمعات والأفراد , الأمر الذي سيودي معه بالنظام القائم على مستوى المجتمعات والدول , لاحظوا ممارسات النظام الأمريكي الذي يهيمن على الكوكب ويفرض مفاهيماً منافقة على البشرية بقوة السلاح . ؟؟ .
• وإذا الصحف نشرت * لانعتقد هنا أن المقصود مرمز أو معقد فالمعنى واضح والصحف نشرت منذ مدد بعيدة جداً بعد اختراع الطباعة والورق وأضيف اليها الصحافة الالكترونية بحيث أصبح بالإمكان نشر كافة الآراء حتى الكاذبة المضللة , وحسب إمكانية الجهة الناشرة .
• وإذا السماء كشطت * والسماء هنا هي الغلاف الذي يحمي الأرض والذي من خلاله نرى اللون الأزرق في السماء وهو يشير الى طبقة الأوزون التي اذا توسع الثقب فيها ( انكشطت ) سيقودنا الى الآية التالية .
• وإذا الجحيم سعرت * لأنه بتقلص طبقة الأوزون ترتفع حرارة الأرض بشدة بحيث تصبح الحياة جحيماً ومنها ننتقل الى الآية التالية .
• وإذا الجنة أزلفت . وهنا تعني تقلص المكان الصالح للسكن على ظهر هذا الكوكب وتكون أزلفت بمعنى ( تقلصت) وفي العامية نقول زلف العود أي قطع منه بدءاً من الطرف كمن يبري القلم .
• علمت نفس ماأحضرت * وهنا نأتي الى اللحظة الحاسمة المقترنة بالنتيجة حيث يقف الانسان أمام ذلك ليراجع حساباته ويتأكد بأن كل ذلك قد تم بفعله وجنونه وعدم تبصره بالعواقب , ولنرى النتائج كما هي في الواقع وكما بدأ يحصل مؤخراً . ونحن هنا لاندخل إطلاقا في الغيبيات وهذه السورة بالكامل لاعلاقة لها الآن بأية أمور غيبية ولكن ربما كانت أثناءها تدخل في الغيبيات كونها تتحدث عن أمور حصلت وتحصل الآن وماتزال تتابع فصولاً , وهنا نشير الى أنه لو تم تلقين القرآن الكريم قبل حوالي أربعة عشر قرناً بشكله ومفهومه العلمي الذي أنتج أمثال ابن سينا والرازي والتوحيدي ومجموعة العلماء الذين صنفهم النظام بأنهم زنادقة لتوصلت البشرية الى مستويات عالية من الرقي لكن تلك المرحلة أخصاها النظام العربي وفقهائه وهذا مايحمله المسؤولية أمام البشرية التي عرقل تطورها اضافة لتشويهه المفاهيم العلمية للقرآن ولولا ذلك لكنا من أوائل المجتمعات الديمقراطية العلمانية في التاريخ . نتابع .
• فلا أقسم بالخنس * الجوار الكنس * : ان المقصود بالقسم هنا التأكيد على النتائج التي ستظهر مقدماتها , والمقصود بالآيتين الأخيرتين هما العواصف الشديدة ( أنظر القواميس العربية ) ويصبح المعنى أن التغييرات التي ستطرأ بسبب التلاعب بالبيئة وحرف التطور الطبيعي عن وجهته الصحيحة ستتجلى بتغيير حاد في الطقس تكون أولى آثاره الضارة بسبب تغير درجات الحرارة وثقب الأوزون عبارة عن عواصف وأنواء هوجاء , فهل كاترينا وأخواتها هي بدايتها ( نحن هنا لانتحدث عن أمور غيبية ولكننا نتحدث عن قواعد بيئية طبيعية جرت مخالفتها والتلاعب بها وهذه آثارها المدمرة .
• يعود النص في الآيتين التاليتين ( والليل اذا عسعس * والصبح اذا تنفس) ليتحدث عن سيطرة الجهل ثم ظهور العلم وقواعده تأكيداً على صحة ماسبق خاصة وأن الآيتين هما اكمال للقسم الذي هو مجرد توكيد لصحة ماورد في النص (السورة) .
• بعد ذلك في بقية الآيات التي تكمل السورة تأكيد على أن قول النبي هو علم كامل وحقيقي وأن مصدره ممن هو أعلم وأنه قد اطلع على كل ذلك ولمسه وأنه ليس قولاً صادراً عن حالة جنون كما اتهموا النبي آنذاك , لذلك فان من أراد فليؤمن ويعمل بهذا القول ومن شاء فليرفض .
ولنتصور كيف انتهت السورة ... بالتأكيد على الحرية المطلقة لكل انسان بأن يقبل أو يرفض ( لمن شاء منكم أن يستقيم ) خلافاً لما ذهب اليه فقهاء الخلفاء والسلاطين وكل من حكم هذه الشعوب بالقهر ومسح العقول وكتم الأنفاس .
يتبع .



#خليل_صارم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة متأنية لما أطلق عليه إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقر ...
- على هامش محاكمة الديكتاتور
- حوار مع المجتمع -القرآن-العلم-العلمانية-3
- الديمقراطية والاصلاح السياسي في العالم العربي
- إما أن نتقن ثقافة الاختلاف لكي نبدأ بفهم الديمقراطية أو نجلس ...
- -2-حوار مع المجتمع-القران - العلم - العلمانية
- المعارضة : تناقضاتهاوتنويعاتها-2
- حوار مع المجتمع -القرآن -العلم-العلمانية-
- المعارضة : تناقضاتها وتنويعاتها - 1
- السيد الرئيس : هذا الشعب الذي اختارك بالاجماع ولأول مرة في ت ...
- المضمون في الكلام الغير مفهوم للثقافة والمثقفون .
- البيان الختامي
- لماذا سوريا أولاً-2
- لماذا سوريا أولاً..؟3
- لماذا سوريا أولاً..1؟
- مؤتمر..حوار ..ولكن..؟
- اما أن نتقن ثقافة الاختلاف أو نجلس في العتمة ونفكر
- لماذا لاتستعملوا عقولكم جيدا
- الديمقراطية.الليبرالية.العلمانية
- عندما تهب العاصفة يتوجب التفكير بانقاذ مايمكن انقاذه


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل صارم - حوار مع المجتمع : القرآن - العلم - العلمانية - 4