أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ميلاد سليمان - خليك في حالك














المزيد.....

خليك في حالك


ميلاد سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4883 - 2015 / 7 / 31 - 16:36
المحور: كتابات ساخرة
    


بنت في بداية ارتباطها بشاب، والاثنين واضح جدًا أن فيه ميل وانجذاب بينهم، وهتبقى قصة حب مميزة، وكلامهم بيدل انهم هياخدوا خطوات واضحة في علاقتهم، ولكن من بعيد فيه شخص واقف يعرف الطرفين كويس من فترة كبيرة، وعارف إن حد فيهم له سوابق لن تسر الطرف الثاني لو عرفها!!، وبيبقى الشخص دا محتار يتدخل ويعرَّف طرف بسوابق وذكريات الطرف الثاني ولا يسيبه على عماه!!، وبيحس بمسئولية تدخله وتطفله على حياة غيره!!. دي من المواقف المتكررة، اللي بتخليك تبقى قدام عشرات الإحتمالات؛
- ما يمكن الطرفين عارفين سوابق بعض وراضيين ومبسوطين بكدا.
- ثانيًا إنت مالك بغيرك لها سوابق او له سوابق دي حاجة عادية ومفيش إنسان صافي يا لبن حليب يا إنجوي.
- ثالثًا حضرتك مش هتحل مشاكل المجرة بتدخلك بينهم واتخاذك دور الفارس الشجاع اللي جاي ينقذ الأميرة من التنين ويمسك بزها يمص فيه شوية في غرفة القصر الملكي.
- رابعًا ما يمكن سلوكيات الشخص إنه حد مش تمام دا كان معاك انت بس لأنك انت كمان حد مش تمام وتستاهل انه يعاملك بالشكل اللي مضايقك، لكن في علاقته الجديدة اتغير وبقى مختلف.
- خامسًا انت فاكر اما هتروح لواحدة او لواحد وتقوله انه مرتبط بحد كان وكان وكان، انه هيقف يصقف لك وتظهر هالة النور حوالين دماغه وتسقط قشور الغباوة والتغييب عن عينيه، بالعكس غالبًا بيعاند اكثر وبيعتبرك حد متربص ابن عرص حابب تنكد عليه وتبوظ له فرحته.
- سادسًا عادي جدًا إن فيه ناس بتبقى - في الظاهر- نظيفة ولكن مع العِشرة والمواقف اللي بتبين المعادن بيظهروا إنهم موامس ومخنثين كغيرهم.
بالتالي خلاصة الكلام، أما تشوف اثنين مرتبطين وانت تعرف حاجة عن سوابق حد فيهم، كبر دماغك، اللي بيشيل الطين بيشيله لوحده، وما تقلقش وتشغل بالك، أما يفركشوا محدش فيهم هيرجع يعيط لك ويقولك "انت مقولتليش ليه من الاول انه بلا بلا بلا!؟".



#ميلاد_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تشكيل الوعي
- على خطى العلمانية
- النقد الكهنوتي
- مغالطة حرق الاحداث
- الفاعل الأمين
- ولكنها مريم
- عملوها الفرنجة
- الحكومة.. وضبط النفس
- بالشفا يا فيلسوف
- سقوط طاغية
- الثالوث الأقدس.. تقسيم مهام
- عدو العلمانية الأول
- سياق تصنيع الإرهاب
- نافورة أبدية الوعي
- تغليف الخرافة بالعلم
- أزمة الثقافة الجنسية 4
- نجاح وفشل الثورات
- التحرش فكر وفعل
- رهبان وبرليتاريين
- كنيسة الكهنة


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ميلاد سليمان - خليك في حالك