أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - الاوبرا وتوهان الحرب العالميه وتدافع الصالة المكتظة















المزيد.....

الاوبرا وتوهان الحرب العالميه وتدافع الصالة المكتظة


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 4863 - 2015 / 7 / 11 - 16:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ذاك العفن الظلم الحقير خلفية مديكار,ذاك الذي جاك استمر فيه يفعل حتى نهاية حملة خطابه ,وذاك الذهاب في تنفيذ المهمة هكذا قد صار في تلك الثغرة الكسرة ذاتها التي كانت في 1965,إذ خانة الجونسونيون فئة (طبقة) الكبار ذا العظمة(السطوة).حينئذ مازال بعد هناك لهب الحريق عظيم كبيرا.
اسئلة وضع الحرب العالميه الثانيه والحرب في كوريا تلك التي مازالت بعد حاضرتا في ذاكرة الامريكيين تلك مكافحة الشيوعيين بالقمع الارهابي (الارعابي) المرعب الرهيب عليهم هو الذي كان هو سيطرة فرض السطوة على كل شيء.
حقا تلك حالة العبور من على الجثث تشبه تلك حالة الوضع الذي انا في اختيار تعيناتي لمرابط سفن بواخر الابحارقطعتها-الثورة الهنغاريه,الانتفاضة الوطنيه في الجزائر وتلك الجزر المهمة جدا للغاية كوماي وماتسو-تقريبا هو ذاك تفاهم الاتفاق الطيب الحسن إذ انت اتفاق تفاهم .
تسويه تتفق مع هذا الخطر الكبير الحالي الذي يتهدد يتوعد العالم الان في هذا الوقت الحاضر.ملاحظة مذاكرة نقاط ضرباتي تلك التي بهت لونها تلاشى والصفحات الهشة سريعة الكسر من ذاك الجدي من بخطاب حملتي من نصف قرن ماضي والى الان
مازالت بعد نفيستاً قيمة.قبالة بداية فبراير اضطجع الغرب خلفي.بدء مارس(وهي تأتي بصفة اللعوب المتقلب حيث تعود فيه برد صقيع الشتويه...-م-2) بهكذا صار متناغماً مضبوطاً في ذاك الذي كان ماقبل اختيار التعينات,حيث نيوهامبشر,
ذاك زمن عادات التقاليد الاعراف تلك الازمان السحيقة هي بحد ذاتها اول,اقطاعيه,تلك اوج قمة ساعة رأس الرمح الناس الان في الشرق يساعدوني بالضروري المهم
مالذي انا اجد له مختلف الاسباب الرائعة.تلك المهمة جدا كانت تلك جين في ذاك زمن تلك السفرات (التوسع)الذي اشتهر بذاك الذي كان الذي اتى (شكل صياغتنا كي يبقى علينا حيث اول مناكحة ايام زمن الغابه-م-2) تلك جين (زوجته)التي تبقى على حالة وضعنا كي اول طفل يحصل.(هو هكذا في هذي الجملة المركبة يقول هي زمن لحظة تلك مضاجعة مناكحة اول زمن الغابة ولكنها زمن الحاضروما بعده وهي تعني الحربيه واوقية الوزن ايام الاستعماروجين ماقبل اتفاقية 1863...-م-2)ابقاء ارتكاز كل تشكيل التكوين على تلك الحالة (الفئة العليا...-م-2)
(يوم الامس(قبل فترة من الزمن ,هولندا)ظهرت اوبرا(روايه مغناة ,محاكات)في قناة الموسيقى والبدايه ما قبل الثوره الفرنسيه وايام تلك نشوه السفرات(التوسع)ووقت ذاك تظهر احدى الحلوات ايام البطش بالهاربين من نظام الكنيسه وتكفيريه زمن مبنى الميزان ونظام تلك الازمان بذاك الديني السلطاني كان. والسلطان يوجه فوق العالي جدا ومن تحته لمة فئة احصنة القيادة ومانحوها السائد انذاك الخامس التاسع عشروالعمال والفلاحين
وجلين يقفون واذا ما حاولوا بناء شيئا يعاقبون ومن ثم تحدث منازلة احتفاليه او هكذا شيء بين شابا يأتي حاملا بطة بيده واحد جهات السطوه وبعد لحظة من المبارزة رجل السطوه يرمي سيفه بالارض والشاب ايضا يرمي سيفه ومن ثم رجل السطوه يحمل السيف ويحاول طعنه من الخلف ولكن الشاب متقضا كان ومن ثم رجل السطوه يأحذ سيفه ويذهب
وفئة المرتبة (الطبقة) العليا من فوق الجسر العالي يقولون للشاب انت الرابح( المنتصر) والشاب وتلك الحلوه التي مقيدة كانت يفك قيدها
وامرأة ذاك رجل السلطه بعدما تمنعه من محاولة الانتحار وتسخر من تلك خسارته في تلك اللعبة ولكنها تلفت نظره الى تلك اول موائمة عصر الصناعه وحالما هي تأتي بتلك التي كانت مقيدة ومن خلال تلك الموائمة يعينها ذو الفئة العليا بصفة سلطان(سلطانه) اي تلك المقيدة كانت ومرافقتها وحالما يظهرون ببهتان لون ثيابهن حيث يتلاشى بذاك لون ثيابهن حيث تلك الازمان
وهو ذاته مازال كما كان من العالي من سماعة ثياب ذاك الزمنا وهذي التي اشرفت على تعينها تظهر هي السلطان وهذا الذي وبخته ذا السلطه مجرد صورة مشهد,
تائهتا تدير النظر وهي على سجادة مشى الحفلة اي تلك المقيدة كانت ومن ثم هي إذ ذاك الشاب معها يعين سلطان ويذهبون لتوقيع عقد زواجهما
حيث كلاهما كانا بوحشة صقيع البرد وتكفيرية ممارسة الجنس ايام زمن مبنى الميزان وحالما يظهرون من على طاولة تلك الازمان حيث القرون الوسطى والسادس التاسع عشر وذات رخصة السلطان وسطوة ضبط تلك الازمان
يشرفون على كل كمستلزمات يعرضون سطوتهم اكثرتأثيرا مما كان حيث تلك الموائمة والاشراف من خلف الحيطان وتوضع على يديهما ذات القيود
ويأخذون لغرفة عرسهم ولكنها تشعراي تلك المقيدة كانت من انها ليست اكثر من تافهتا ممسحة استخدام وبها ومن خلالها يستعيدون ذات نظامهم اي نظام تلك الازمان وعلى انها من بعدما مشهد تغيرهم ذاتهم اكثر مما كان
بل صاروا هم الطيبون الذين يوبخونها,
ويحاول ان يلمس خدها اي عريسها الذي هو واياها مستلزمات التغيير متخيلا على التخت حيث دخلوا عرسان ولكنها مضطربتا جلفتا تزيح يده وشيئا ما هي اكثر منه بالتجربة ولكن كليهما تافهين يظهرون اشياء مستلزمات اولائك الفئة العليا ذاتها التي بهم ومن خلالهم قداسة الوهيتها ذات ضبط تلك الازمان القرون الوسطى الخامس التاسع عشر
القيصر من فوق يصدرتعليماته من خلال تلك ذات السماعه وهو مافوق تلك الفئة العليا بتلك الازمان وبلحظة زمن اليوم والعسكر بثياب اليوم وضبط الاشراف بميادين(منهج) فرضيات الالعاب الحربيه يطبقونها كما هي عند غرفة العرسان وصالة الحفلة
وكل وادارة كل الاشياء وبحالة اضطرابه حيث جلافتها اضطرابها وهو لها يقول عن التخت قبالتهما والمضاجعة وفي اللحظة يأتي مسرعا اليهم ذاك الذي خسر معه وامرأته هي التي عينت هذي صاحبة سلطانه وهو اي الذي خسر هو كفئة من اشرف على ادارة تعينهم
هم وامرأته وهو ذاته صاحب السطوة اي عريس تلك وبحالة اضطرابه يمد يده لتصتدم بقوة بذاك...وبدل عذوبة ممارسة الجنس صار ...وتلك جلفتا وذات تلك قرون حقب الزمن الماضي يتلاشى لون ثياب حيث تلك الموائمة ويظهر ذاك الزمن هو ذاته وذات السلطان ونظام العسكر...حيث ادوارد يقول وهي عن ذات الموضوع الذي الان هو عنه يقول
وحتى الاوبرا مصورة ذات ذاك الزمن بهذا وتلاشي اللون
ووحشية توهان حروب القرن العشرين.وهي مصورة مابعد القرن العشرين ولمشاهير الموسيقى العالميه والمولودين بتلك الازمان فاغنر وموزارت وما نحوه-م-2) هي مرافقتي في ذاك اول خانة اول جزئاً من حملتي الغربية,
ولكن ذاك الذي كان صار صعبا مرهقاً وهي بحمل المرأة بالعسكر تحكم تصادر المؤن والعتاد من ميادين الالعاب الحربيه تأمر بالقبض وادعاء (الالوهيه)(ولك ان تراجع الحكايه...-م-2).
ادوارد كندي-ك-حكاية حياتي الصادر عام 2009 ترجمة سلام فضيل من الهولنديه-ص-134-135.



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنطقة الوسطى الاسواق وحروب تقسيم تلك الازمان
- احصنة القيادة المنطقة وصراع التقسيم
- عجلة القيادة وتلك
- العشيقة وشبقها حطام الامل وطلبات البيت
- الانفصال المحبوبة وشبقا نهداها
- بوادر الحرب وتلك الرواية
- المرموقات سياسة العقائد الجامدة القديمة
- سياسة الطموح القديمه ومناطق الصراع
- تلك الصوره والحلف
- الاتحاد ومرح المناكحه
- الجميله وعمال الصناعه
- نحن والسلطه وانحطاطنا وحضارتنا الانسانيه
- عوائل السلطه وترسيخ خيبة الامل والتكفير
- سلطة فرق المحاصصه والتردي
- السلطه واحتجاجها على الشعب بفرض اكداس النفايات
- العراق وتدمير الصناعه والافقار والحروب والرده البدائيه
- عذب شفاه اللذه
- تنهيدا خربشة هيمان الشبقا
- هي ولحظة شغف مداعب شفاه المابين
- هي وجذبات خصر ثياب المابين


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - الاوبرا وتوهان الحرب العالميه وتدافع الصالة المكتظة