أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - عوائل وشخصيات وانساب وبراعم بريمر وزلماي ونكروبونتي وكارنر والفخر للاصالة والشرف والعفة















المزيد.....

عوائل وشخصيات وانساب وبراعم بريمر وزلماي ونكروبونتي وكارنر والفخر للاصالة والشرف والعفة


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4849 - 2015 / 6 / 26 - 04:45
المحور: كتابات ساخرة
    


عوائل وشخصيات وانساب وبراعم بريمر وزلماي ونكروبونتي وكارنروالفخر للاصالة والشرف والعفة
كانت عائلات عريقة وتلتها عائلات ثورية والان نعيش تحت رحمة عائلات "ديمقراطية
عائلات هاي لايت سوبر اتندر( والمضحك المبكي احدهم وكان بمنصب لايحلم به حتى ابليس ومهم جدا قلت له السوبر اتندر طائرة فرنسية استخدمت ايجار من فرنسا وردت اليهم بعد اكمال العقد , فعلى الفور اني من طلكت هاي مرتي ماردولي غير بس الساعة وحتى جانت عاطلة من يومها والله احظوظ..................)اطريطرة شنو هالماي يمكن دايزكون الحديقة مال المنتزه لو بيت الجيران مقطوعة الكهرباء عندهم ؟
هناك تعبير شهير: «عائلات عريقة». والعراقة التي تُنسب إلى تلك العائلات مصدرها، في أغلب الحالات، ملكيّة الأرض أو امتلاك مصالح تجاريّة أو صناعيّة رافقت ملكيّة الأرض أو تفرّعت عنها,و«العائلات العريقة» لأنّها امتلكت هذا الموقع الاقتصاديّ، كانت منبع العمل السياسيّ فظهر في أوساطها السياسيّون. وللسبب نفسه، فهي كانت الأبكر في التعلّم والصلة بالفنون والثقافة وإذ مال العقل المحافظ إلى تمجيد تلك العائلات وإسباغ الأمجاد عليها، مال العقل الراديكاليّ إلى تحقيرها والتعامل مع مصدر قوّتها بوصفه نهباً محضا كائناً ما كان الأمر، فإنّ سلطة تلك العائلات قد سقطت في جميع البلدان العربيّة: في مصر عام 1952 وفي العراق عام 1958 وفي سوريّا عام 1963 وفي ليبيا عام 1969. هكذا وصل إلى السلطة في هذه البلدان قادة كاريزميّون أو أنصاف كاريزميّين آتون من بيئات اجتماعيّة متواضعة. لكنّ هؤلاء، وبعد عبور المرحلة «البطوليّة»، خلّفوا «شرعيّة» ثوريّة أنتجت، بين ما أنتجت، عائلات حاكمة من نوع آخر..
في هذه الخانة يمكن أن نُدرج عائلات صدّام حسين في العراق وحافظ وبشّار الأسد في سوريّا ومعمّر القذّافي في ليبيا. فهؤلاء امتلكوا الأوطان والشعوب بمعنى يكاد يكون حَرفيّاً. ولئن تضاعفت على أيديهم أحجام النهب الذي نسبه الراديكاليّون إلى «العائلات العريقة»، فإنّ إنجازاتهم كانت، بلا قياس، أقلّ من إنجازات تلك «العائلات العريقة». يكفي هذه الأخيرة أنّها أسّست الدول والإدارات والتعليم والبُنى التحتيّة ممّا تهدّم معظمه على أيدي العائلات الثوريّ وفي انتظار اتّضاح المصير الذي سترسو عليه العائلة الحاكمة في سوريّا، يمكن القول إنّ نهاية العائلة القذّافيّة تحمل أوجه شبه كثيرة بنهاية العائلة الصدّاميّة. فهؤلاء أحلّوا الاستيلاء محلّ المُلكيّة: وحتّى لو كانت تلك المُلكيّة نهباً فإنّ القوانين ما لبثت أن نشأت لضبط هذا النهب وجعله، مع الزمن، أصعب فأصعب. أمّا مع العائلات الجديدة، فلا قانون عندها ولا من يحزنون. كذلك، بدل القمع الجزئيّ لحكم «العائلات العريقة»، والذي يقبل الاعتراض عليه والتظاهر ضدّه، بات القمع كلّيّاً شاملاً، كما بات المعترض عليه خائناً جاسوساً.
بلغة أخرى حلّت القوّة الغاشمة والنهب من دون قانون في ذروة السلطة، وكان التوريث أعلى أشكال هذا التملّك للبلدان وشعوبها. فإذا ما شئنا البحث عن شبيه لهذا النمط من السلطة، وجدناه في المافيا التي تقوم على رابطة دمويّة تميّزها عن سواها وتجيز لها التحكّم بهذا السوى ونهبه. بيد أنّ النمط المذكور أسوأ من المافيا كونه يتسلّم السلطة السياسيّة ولا يخاف سلطة أخرى، فيما يمنح نفسه شرعيّة يُحمل الآخرون على طاعتها والعمل بموجبها.
في الحالات جميعاً، فإنّ ما يبدأ برابطة الدم ينتهي بالدم. وهذا ما تقوله النهايتان المأسويّتان لعائلتين كاملتين تعرّضتا للفناء: عائلة صدّام وعائلة القذّافي لقد كانت «العائلات العريقة»، على كلّ عيوبها ونواقصها، أفضل بلا قياس.
الواقعة الأولى التي لفتت الانتباه، كانت حينما أعلن رسميا عن زواج الشيخ غازي عجيل الياور آخر رئيس لمجلس الحكم، وأول رئيس لجمهورية العراق عقب سقوط نظام صدام حسين من نسرين برواري السياسية الكردية المعروفة ووزيرة الاشغال والبلديات في حكومة أياد علاوي,
"الزواج السياسي" كما اطلق عليه العراقيون يومها كان سببا في ظهور السيدة الليبرالية وهي تضع منديلا على رأسها اثناء تنقلاتها وظهورها على شاشات التلفاز مراعاة لمكانة زوجها الذي يتزعم قبيلة "شمر" والبيئة المحافظة التي نشأ فيها
هذا الزواج لم يدم اكثر من عام واحد وتم الانفصال بصمت، وعادت برواري للتحرك من دون غطاء رأس
شخصيات أخرى لفتت انتباه الناس، فرقتها السياسة وجمعها عشّ الزوجية، أولهم النائب عن ائتلاف دولة القانون صفية السهيل وزوجها وزير حقوق الإنسان الأسبق في حكومة علاوي والناشط السياسي الحالي بختيار امين، ثم وزيرة المرأة السابقة والنائب الحالي عن الكتلة العراقية ازهار الشيخلي وزوجها النائب عن التيار الصدري حسن الجبوري
مستشارة رئيس الجمهورية العراقي لشؤون المرأة سلمى جبو التي تحظى بمكانة جيدة بين منظمات المجتمع المدني لنشاطاتها في الحقل النسوي، اقترن اسمها باسم زوجها لبيد عباوي وكيل وزير الخارجية العراقي والذي اشتهر بين وسائل الاعلام بتصريحاته النارية الزوجان لا يترددان في إعلان علاقتهما الزوجية أمام العامة، على عكس نواب كثر آخرين حريصون على التكتم
فمن المستحيل مثلا إعلان النواب المعمّمين عن هوية زوجاتهم وبناتهم أو اظهارهن علنا في الحياة العامة. لكن أحد السياسيين المطلعين الذين التقتهم "نقاش" أكد أن نادي المعممين "شبه مقفل"، وعلاقات النسب والمصاهرة تنحصر في إطار عائلات دينية محددة
من جهته، دعم رئيس البرلمان السابق محمود المشهداني طموح زوجته رابحة ابراهيم في دخول عالم السياسة عن طريق الترشيح لعضوية البرلمان، لكنه لم يفلح في جذبها الى دائرة الضوء بعد خسارتها في الانتخابات، وبقيت تعمل خلف الكواليس كموظفة في وزارة المرأة، على العكس تماما من النائب السابق عدنان الدليمي الذي كان يدخل البرلمان في الدورة البرلمانية السابقة متأبطا ذراع ابنته النائب أسماء الدليمي
توارث الزعامة بدا مألوفا لدى بعض العائلات أمثال عائلة الحكيم التي توارثت زعامة المجلس الاعلى الاسلامي منذ تأسيسه من قبل محمد باقر الحكيم، ثم انتقال الزعامة الى شقيقه السيد عبد العزيز الحكيم، ووراثة نجله عمار للمنصب لاحقا بعد وفاة الوالد بمرض السرطان
صلات قربى أخرى ربطت بين سياسيين آخرين اختلف بعضهم في طبيعة توجهاته، ومنها العلاقة التي ربطت بين السيد مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري وابن عمه وصهره النائب المستقيل جعفر محمد باقر الصدر الذي جاء ترتيبه ثانيا من حيث عدد الاصوات في قائمة دولة القانون بعد المالكي
الاستقراء لطبيعة العلاقة الأسرية تكشف وجود تضارب في وجهات النظر بين مقتدى الصدر وابن عمه دفعت الأخير الى الترشيح مع قائمة المالكي بعيدا عن الكتلة الصدرية. لكن جعفر يكاد يكون النموذج الوحيد الذي قدم استقالته بناء على رغبته "في مكافحة تفشي المحسوبية والمحاباة في السياسة العراقية"
اختلاف التوجهات أبعد كذلك ابني الخالة اياد علاوي واحمد الجلبي عن العمل سويا في المجال السياسي، فعلاوي لم يتنازل يومال عن الزعامة والجلبي فضل العودة الى جذوره الشيعية رغم توجهاته الليبرالية المعروفة
محمد علاوي وزير الاتصالات الحالي برز اسمه مرات عديدة كمرشح تسوية عن القائمة العراقية لرئاسة الوزراء قبل اكثر من عام بدلا من عمه رئيس الكتلة، وكان هذا البروز وصلة القرابة شفيعان بحصوله على منصب وزاري
اما ابتهال كاصد الزيدي وزيرة المرأة فلم تبرز صلة قرابتها مع مستشار رئيس الوزراء العراقي حسن السنيد والقيادي البارز في حزب الدعوة إلا قبل شهور حينما اكتشف مقربون من الزيدي ان السنيد هو ابن خالتها
بعض السياسيين نال المتاعب وتلقى تهما ناتجة عن أعمال قام بها أقرباؤه. فنائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي لم يتخلص حتى اليوم من مخلفات قضية ابن شقيقته اسعد الهاشمي الشيخ المعمم الذي خلع زيه الديني بعد تنصيبه وزيرا للثقافة في حكومة ابراهيم الجعفري، قبل أن يثبت تورطه لاحقا في اغتيال ابني النائب السابق مثال الآلوسي ويغادر العراق سرا
مقربون من الهاشمي اكدوا لـ"نقاش" ان سياسيين كثر لازالوا يربطون بين الوزير الهارب والهاشمي، ويتخذونها ورقة ضغط اثناء الصدامات بين السياسيين
اما نائب رئيس الجمهورية صالح المطلك فحظي بوجود اثنين من أقاربه على المنصة السياسية، الاول شقيقه النائب ياسين المطلك، ثم ابن عمه حامد المطلك القيادي البارز في كتلة الحوار الوطني
رئيس البرلمان العراقي أسامة النجيفي هو الآخر اقترن اسمه لسنوات باسم شقيقه اثيل النجيفي محافظ الموصل، إذ اشتهر الاثنان بميولهما القومية ونشاطهما للحؤول دون ضم المناطق المتنازع عليها في الموصل الى اقليم كردستان
رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لم يكن بعيدا عن صلات القرابة بالسياسيين، إذ انكشفت قرابته مع عضو المفوضية العليا للانتخابات حمدية الحسيني بعد اعتراضه على نتائج الانتخابات النيابية ومطالبة قائمته آنذاك باعادة الفرز يدويا. الحسيني شقيقة زوجة المالكي تلقت بدورها اتهامات بتعيين 50 من أقاربها موظفين في المفوضية
احد المصادر المطلعة في أمانة مجلس الوزراء أكد أن التنقيب في العلاقات التي تربط السياسيين وبعض موظفي الدولة هو امر شائك ومعقد أكثر من التنقيب في العلاقات العائلية فيما بين السياسيين أنفسهم
وطبقا للمصدر فإن ما لا يقل عن 90 في المائة من العاملين مع أي وزير أو مسؤول او سياسي تربطهم صلات قرابة من الدرجة الأولى او الثانية او صلة نسب بالمسؤول المذكور
فالمالكي على سبيل المثال، وبعد فوزه بالولاية الأولى لرئاسة الوزراء أرسل كتبا رسمية إلى جميع وحدات الجيش وطالبها بترشيح حمايات خاصة له من الجنود الساكنين قضاء طويريج الذي تقطنه عشيرته ومحافظة كربلاء مسقط رأسه، كما أقدم بعد فوزه بولاية ثانية وتشكيله الحكومة على تعيين نجله احمد نوري المالكي مدير لمكتبه
وكمثال ويضرب ولايقاس-استقالة وزير الدفاع البريطاني بعد ضغوط بسبب علاقة صديقه بعمله, اكد مكتب وزير الدفاع البريطاني ليام فوكس استقالة الوزير من منصبه في الحكومة البريطانية وجاءت الاستقالة بعد تصاعد الضغوط على الحكومة وسط اتهامات بان صديق فوكس المقرب ادم ويريتي استغل علاقته بالوزير لتحقيق مصالحواصر فوكس دوما على ان صداقته بويرتي لا علاقة لها بعمله، الا ان التقارير الصحفية التي تزايدت في الايام الاخيرة كشفت عن ظهوره معه في كثير من رحلاته الخارجية الرسمية
وزراء ومسؤولين آخرين اقدموا على الاستعانة باقاربهم في ادارة مكاتبهم واعتمدوا على عشيرتهم بشكل كبير في اختيار الحمايات الخاصة بهم ومرافقيهم، أمثال نائب الرئيس طارق الهاشمي الذي تدير مكتبه ابنته رشا الهاشمي ويساعدها ابن شقيقه عبد الناصر الهاشمي، فيما تدير المكتب الإعلامي ابنته الثانية لبنى الهاشمي
ومثله فعل رئيس البرلمان العراقي السابق محمود المشهداني الذي أناط إدارة مكتبه بنجليه حذيفة وعبد الباسط
صلات القرابة والنسب تلك، باتت مثار سخرية مريرة من قبل الناس، فهي لا تقتصر على اللاعبين الكبار، بل تتطاول جذورها في هياكل الدولة الإدارية ومجالس المحافظات والتيارات الحزبية، بل وحتى في منظمات المجتمع المدني، كما أن أيا من الموظفين في الهيئات الرقابية لم ينقب فيها إلى حد الآن.. من يدري، قد يكون "التنقيب العائلي" في غير مصلحة أبنائهم وزوجاتهم أيضا



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحيب الوطن على اهله و يبقى بعيرنا يجتر سم الحية!
- دولة الارهاب الاسود واعلان تعبئة الزنابيل ولاكلام والحب والح ...
- ولو تم تجريب المجرب لتمييز الادعج من الاعوب من الاجرب المنتخ ...
- الارادة الامريكية وسلالة السياسين العراقيين والدعشنة المبطنة ...
- لايحق الا الحق والمجرب لايجرب والقصور بالنظر والتخمين والنتي ...
- الكورد والدولة والحقيقة وماالذي يثبت عراقيتهم التي ينكروها و ...
- حامي الاعراض والاموال العراقية عميان القلوب قبل البصيرة المج ...
- خليط فايروسي اوربي خليجي بعثي صدامي ,تركيبة امريكية,سيناريو ...
- المبدأ والعقيدة والشرف والخيانة والتغير لمن ومتى
- مفتاح بيت المال وولي دم العراقيين وراعي الايتام والفقراء وال ...
- مسلسل الخيانة والعهر السياسي من الشوارع الخلفية لاوربا والبل ...
- مؤتمر الخيانة والسقوط الاخلاقي والوطني دافوس والغيبوبة والتط ...
- مشاهدات لبعض بائعي الكلام والهلامين ولعبة لو العب لو اخرب ال ...
- طرابيش وقبعات السياسين ومن حشروا كونهم مثقفين
- داعش ودمى السياسة واللعب بالنار واللغاز التعبيرات والمبررات ...
- الحق يعلو ولايعلى عليه,دماء طاهرة زكية في سبيل وطن عزيز
- ناس اتجر بالطول واخرين بالعرض,ولاربط بينهم متناحرين متقاتلين ...
- مسرحية العرائس والمولد الكبير والاستعراضات الفلكية وسد الاذا ...
- الذين يحكمون العراق الان هم ليسوا عراقيين بالاصل ، هم البدو ...
- من لايريد العراق ويتخلى عن عراقيته فالعراق غني عنه


المزيد.....




- الكويت.. تاريخ حضاري عريق كشفته حفريات علم الآثار في العقود ...
- “نزلها لعيالك هيزقططوا” .. تردد قناة وناسة 2024 لمتابعة الأغ ...
- تونس.. مهرجان الحصان البربري بتالة يعود بعد توقف دام 19 عاما ...
- مصر.. القضاء يحدد موعد الاستئناف في قضية فنانة سورية شهيرة ب ...
- المغربية اليافعة نوار أكنيس تصدر روايتها الاولى -أحاسيس ملتب ...
- هنيدي ومنى زكي وتامر حسني وأحمد عز.. نجوم أفلام صيف 2024
- “نزلها حالًا للأولاد وابسطهم” .. تردد قناة ميكي الجديد الناق ...
- مهرجان شيفيلد للأفلام الوثائقية بإنجلترا يطالب بوقف الحرب عل ...
- فيلم -شهر زي العسل- متهم بالإساءة للعادات والتقاليد في الكوي ...
- انقاذ سيران مُتابعة مسلسل طائر الرفراف الحلقة  68 Yal? Capk? ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - عوائل وشخصيات وانساب وبراعم بريمر وزلماي ونكروبونتي وكارنر والفخر للاصالة والشرف والعفة