أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وليد مهدي - سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ج 1















المزيد.....

سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ج 1


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 1337 - 2005 / 10 / 4 - 11:03
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


اعلم إن العنوان..يوحي بدراسة موسوعية شاملة ، وبالفعل هذه الدراسة موجودة..وهي قيد التحرير، وأحاول بث البعض من رؤاها هنا وهناك في المواقع الالكترونية بعناوين متنوعة مختلفة قصد الإصابة في كبد الحقيقة وتعريض مسعاي لأكبر مساحة ممكنة من الانتقاد خصوصا..إذا كان لاذعا..!
هذا مجرد مقال..يحاول " الاستطلاع " في محافل النقد طلبا للحقيقة..شاكرا في الوقت عينه كل من وجه كلمات نقده وملاحظاته على هذا التوجه في الكتابة الساعي لسبر أغوار التاريخ...وإطلاع العالم على الحقيقة ، الحقيقة التي يتغاضى عنها الكثير لأسباب غير مفهومة لحد الآن ..!
ربما يسال الكثير الآن :
ما شان بابل..وتاريخ العراق القديم بمشاكلنا المعاصرة ..؟
وهل من المعقول إن لبابل..لم يزل هناك من تأثير في حياتنا المعاصرة ؟؟
لو نزلت جنوب العراق..وجدت الكثير ممن يتحدثون ببقايا اللغة السومرية في الجنوب وستجد مفردات عديدة تستخدم لنفس الأغراض التي كانت مستعملة في سومر على سبيل المثال لا الحصر :
يبحش...أو يبحوش...بمعنى يبحث
انجانه...اجين بمعنى الطين...ويعتقد إن اسم العجين بالعربية إنما جاء انعكاسا للطين بالسومرية والبابلية
Gufa وتلفظ بهذا الشكل بمعنى قفا ...أو ظهر...والأغرب من هذا كله جملة شعبية كانت تستخدم ذات الاستخدام في بابل :

شكو ماكو..؟؟.....( 1 )

أهيب...بباحثينا العراقيين وحتى العرب...بمحاولة دراسة التاريخ العراقي القديم وكشف علاقته بالعالم المعاصر ..عن طريق تأثيره بصورة أو بأخرى بالفكر اليوناني ...والفكر الإسرائيلي الذي أصبح فيما بعد أبجدية أساسية للفكر المسيحي وتأثيره العظيم الذي غيبته (حملات " التفريس " العثمانية) على الفكر الإسلامي وبالتحديد في تاريخ ونهضة وثقافة حاضرة الخلافة العربية العظيمة التي حكمت نصف الكرة الأرضية " بغداد " .
ما يهمني في هذا المقال ، هو تحليل جانب من سيكولوجية الفرد البابلي ونمطية تفكيره ..وعلاقة هذا بالمتغيرات والثوابت الحضارية الآنية..التي كان يتحلى بها العراقي القديم اعتمادا على نظرة سيكولوجية تحليلية لأعماق الشعور واللاشعور الجمعي العربي بصورة عامة والعراقي بصورة خاصة .
إن القصور الذي يعانيه مثقفونا في الدراسات النفسية يشعرني بالأسى ويدفعني إلى رثاء نفسي كلما قرأت مقالا لأحد المتخصصين بعلم النفس وهو يقوم بتجهيل و " تجحيش " المجتمع بآراء يعتقد إنها مقدسة روحيا..دون أن يعي انه يغذي اللاشعور العربي بالاستبداد...ويجعله خاضعا لقواعد الاستعباد..وماضيا في سبيل العودة إلى نزعته الصحراوية ..من حيث لا يدري ..!
استميح القارئ الكريم عذرا لأنني لن اذكر المراجع في هذا المقال ..فلم يبق الكثير من الوقت في خضم انشغالي بالكتابة..والعمل.. بالعودة إلى تلك المصادر حاليا وسيكون ذلك إن شاء الله في المقالات القادمة التي تدور حول نفس الفلك ..والقضايا المصيرية التي تتعلق بالبناء الذاتي...وما يعرف حديثا بــ " هندسة الذات "

الإله البابلي شمش

لم يكن هذا الإله تقليديا مثل باقي الآلهة في الديانات القديمة…لقد كان إلها متخصصا بالحكمة، ويؤكد الباحثون على إن هذا الإله البابلي ذي الجذور السومرية يتميز بكونه منظومة كونية ما ورائية حسب المعتقدات البابلية تؤثر على تفكير الإنسان الفرد…خصوصا في " عالم الرؤيا " أو " الأحلام " كما يتضح ذلك من خلال نصوص ملحمة كلكامش ( 2) ، حيث اعتقد البابليون إن الوحي ليس خصيصة محصورة في فئة من الناس مثل المفاهيم السائدة في الديانات التوحيدية فليس الوحي محصور ٌ في الأنبياء فقط كما نتلمس ذلك في تخصص أنبياء بني إسرائيل بهذا الوحي وكذلك النبي محمد في مذاهب أهل السنة المسلمين، وأهل بيته والأئمة ألاثني عشر لدى الطائفة الشيعية، لقد كان البابلي القديم ينظر للوحي والنبؤات نظرة قريبة من رؤية الباراسايكولوجيين المعاصرين لهذه الظواهر على إنها خروقات في النظام الكوني الفيزيائي أو ربما نطاقات علمية لم تكتشف بعد، ونعود للإله شمش، وهو نظير للملاك " صديقون " الذي ذكره النبي محمد على انه ملاك الرؤيا، والذي يتخصص في الإيحاء للناس والأنبياء بالرؤى الصادقة، بالاظافة إلى جبرائيل الذي اختص بالوحي للأنبياء، ولو تفحصنا ذلك المشهد بعمق وتحليل موضوعي، نجد إن الفكر البابلي بنظرته الروحية للعالم كان قائما على النظرة العلمية التجريبية عن طريق دراسة العلاقة بين الأحداث التي تعرف اليوم بــ “التزامنية “ في إطار علم الباراسايكولوجي، لقد كان شمش بفهمنا الواقعي الحالي هو النظام الكوني العابر للزمن والقادر على الغوص في ماضي التجربة البشرية واستجلاب وقائع المستقبل و الاحاطة بكنه متغيرات الحاضر..!
انه نظير ( الفضاء – زمن ) الذي انبثق عن النظرية النسبية لاينشتاين لكن الفرق هو إننا في حضارتنا المعاصرة نعتقد إن هذا الفضاء زمن ( جماد) لا حياة فيه..لكن البابليين كانوا يعتقدون إن لدى الفضاء زمن إدراكا...ووعيا...وأسموه بشمش ( الإله شمس ) ..اله الحكمة..!!
ينطبق الحال على رؤية النبي محمد للملاك صديقون ...عندما اسماه ملاك الرؤيا..فهو إنما يشير للفضاء _ زمن الحي المدرك الواعي لاغير..!!
هل هناك رؤى علمية في الفيزياء المعاصرة تشير إلى إن ( نظم ) الكون العليا قد تحوز على الحياة ..والوعي...والإدراك الذاتي .؟؟
يوحي خيال الفيزيائيين من خلال نظرية الكم..ومبدأ اللادقة..أو ما يعرف بعدم التعيين وكان في الإلكترون " روحا" تجعله فجأة يغير مساره وحركته وموقعه ..!
لا أريد أن أبدو كالدعاة إلى الاعتقاد بوجود الملائكة والجن من خلال هذه التلميحات ، بل ارفض التصورات الإسلامية واليهودية والنصرانية عن الملائكة والجن بكل تفاصيلها.. لكنني أدعو إلى تأمل المنظومة البابلية الميتافيزيقية ، والتعاطي مع العوالم الغيبية وكأنها نظم ما ورائية تسيطر على نطاق واسع وتتخصص بصورة هي اقرب لحضارة العالم المعاصر ورؤاه العلمية من الرؤية الضيقة لأفكار الديانات التوحيدية..التي قلصت من دور الملائكة وأعطت الثقل الأكبر في إدارة الكون على الله العزيز الحكيم !!

إن مجرد إيمان الفرد في العراق بمثل هذه المفاهيم تجعله مهيئا تهيئة نفسية كاملة ليكون " باراسايكولوجيا " ممتازا قادرا على التنبؤ…والتخمين..وامتلاك الحدس القوي البعيد…هذا بالإضافة إلى ما تمنحه له تلك المفاهيم والمعتقدات من استعداد ذاتي نفسي يزيد حوافزه على الإبداع ..والنظرة التجريدية للعالم !
لقد حار الباحثين في جذور الثقافة والعلوم البابلية عن القابلية العجائبية التي امتلكها إنسان الرافدين القديم في النظرة التجريدية للعلوم خصوصا ما يتعلق منها بعلم الفلك والرياضيات، لم يكن مفهوما لديهم كيف تمكن البابليون من حساب معادلات الدرجة الثانية واستباق فيثاغورس في معرفة الوتر من حساب مربع الضلعين القائمين..!

الفكر المجرد

نظرة هؤلاء الغربيين كانت قائمة على ما تثريه البيئة الطبيعية لدى الفرد، وكان اعتقادهم إن البيئات الباردة تؤثــِر الإبداع والعلم والنظرة التجريدية، بينما كانت بابل أرضا مزدهرة زراعيا..حارة صيفا، كان من المفروض إنها تنجب للتاريخ بشرا بسطاء ، فقد جاء علماء الآثار إلى بابل قبل قرون وهم يحملون فكر التوراة واعتقدوا إنهم سيعثرون أخيرا على شعب بابل المتخلف المتوحش كما وصفه لهم عهدهم القديم لكنهم صدموا بــ" الحضارة" العريقة ولم يكونوا ليصدقوا إن ما وجدوه من آثار تعود لأناس ..سكنوا في هذه البيئة، ولا زال سر التطور و التحظر لدى سكان العراق القديم غير مفهوم ٍ لديهم لحد الآن..!
لو راجعنا كتب التدريب النفسي..نجد إن محور طاقة العقل البشري تتمحور على الاستعداد الذاتي والثقة بالنفس، وما مفاهيم هندسة الذات المعاصرة إلا مناهج الوصول بالإنسان إلى عتبات الإبداع ومواجهة الحياة والتكيف معها والتناغم والتوازن مع كل متغيراتها..، وذلك عن طريق مناهج يدور اغلبها حول " الإيحاء الذاتي " وتلقين النفس توكيدات تؤصل الثقة وتزود الإنسان بطاقة عالية من الاعتماد على النفس…وهذا إنما تأتى بسبب التخصص في كافة مجالات الحياة التي يتسم بها عصرنا..وحضارتنا الإنسانية المعاصرة..، فالتخصص هو محور التطور..( رغم كل مساوئه ) وهو دليل التحظر ، ووجد انعكاسه واضحا في تاريخ العراق القديم وما خلفته لنا بابل خصوصا من خلال الإطار الثقافي العام الذي عكس تخصص " المنظومة الكونية العليا " المتحكمة بالكون وهي الآلهة وما كانت تحياه من صراعات وما تكسبه من أخطاء وآثام مما جعل الإنسان البابلي ينظر لنفسه في مصاف هذه القوى..، فهي ضعيفة وخاطئة مثله، فلم يكن أمامه من خيار إلا الاعتماد على نفسه..ومحاولة فهم العالم والطبيعة فهما تخصصيا دقيقا دون الركون إلى سلطات كونية بيدها مفاتيح سعادته ورخاءه ، لقد كان يدرك انه يتعامل مع آلهة يطلب رضاها لكنه في نفس الوقت يجد انه بحاجة إلى الاعتماد على نفسه ..فهو لا يتعامل مع منظومات مطلقة، وإنما نظم كونية قاصرة متخصصة في كل نواحي الحياة ، فالآلهة نيسابا مثلا كانت تختص بالأعداد ، وشمش بالحكمة ، وعشتار بالحب ، وتموز أو مردوخ بالخصب ..وبالمقارنة مع عقائد اليونان نجد التشابه..وان اجمع الباحثين الغربيين بان مستوى ثقافة اليونان في ذلك العهد كأمة اقل بكثير من ثقافة العراقيين القدماء ، إلا القاسم المشترك هو إن ذلك التعدد والتخصص في الآلهة كان انعكاسا للتخصص والتعدد في مستويات التحضر في تلك المجتمعات ، وعالم اليوم بما يحمله من تلون في المعتقدات يجد نفسه مضطرا إلى التعامل وفق متغيراته الأصيلة حسب الموقع الزمان – مكاني للتطور ، فهل إن سيكولوجية الفرد العربي اليوم تعاني من أزمة حقيقية بسبب عقائد دينية جامدة أثرت على الفكر والإبداع العربي بطريقة أو بأخرى ..؟
الغالبية ستقول " لا" كعادتها وتستشهد بإبداع الحضارة الإسلامية في ظل هذه المعتقدات ، لكن الغوص في تاريخ هذه الحضارة يخبرنا بعكس ذلك ، فالحضارة العربية الإسلامية في أوجها زمن العباسيين ذوبت القومية...وتجردت منها كعقيدة..واعتمدت على الترميز التجريدي للمعرفة والثقافة ولم تكن تقدس سوى الحقيقة.. إلى درجة إنها انهارت سياسيا..لكن فكرها بقي لليوم واضطر الكثير من المستعمرين أمثال المغول والعثمانيين والصفويين من تبني الإسلام كعقيدة ...لكن هذه العقيدة...وصلت إلى مراحلها التي لا يمكنها القفز لمواجهة العالم الجديد، إلا بإحداث تغييرات جذرية ، وأهمها العودة إلى التخصص ..وإزالة الصورة المستبدة للحي القيوم صاحب الجنة والنار...صاحب أوامر قطع اليد والرجم ..الذي تم من خلاله " هو " استنباط إلقاء الزاني من شاهق تحقيقا لقوله : كمن خر من السماء .فتلقفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق !
إن ابسو الأول .. أو انليل.. " الله البابلي "...كان قد خول سواه من الآلهة في فكر البابليين ، أو الملائكة في فكر الرسول محمد صلاحيات الإدارة الكونية ، وهي أبجديات أساسية تحاكي " التخصص " والإبداع في الفكر البابلي وحتى الإسلامي...لكن ما طرا على الإسلام من تشويه هو الذي غيب النظرة الروحية الخيالية للمنظومة الكونية خصوصا في العهد العثماني...والعهود السلفية المجيدة ..!
عالم اليوم ، رغم عدم إيمانه بالمنظومة الكونية العليا..بكل طبقاتها واختصاصاتها..إلا انه خلق هذه المنظومات على الأرض وبدلا من الدوافع المتخصصة غير المفهومة " في ديانات الماضي" أصبح الدافع واضحا...وأصبحت المنظومة الكونية أرضية تتمثل في العالم المعاصر والقوى المتحكمة فيه ..
_يتبع الموضوع أجزاء أخرى_



هوامش :
1- انظر لبحث حسام قدوري / جامعة واسط/ الأصول السومرية الاكدية الآرامية لبعض الكلمات العراقية/ مجلة ميزوبوتيميا العدد 4 موجود على الرابط :
http://www.mesopotamia4374.com/adad4/fahrast4a.htm

2- ملحمة كلكامش في الثقافة الغربية والقديمة المعاصرة / د. ادمير كوريه/ مجلة ميزوبوتيميا العدد الرابع / متوفر على نفس الرابط الالكتروني السابق






#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بابلٌ تتحدث...فلتنصتي لها يا صحراء
- سيد الارض المعظم..ليتقدس اسمك..ليات ملكوتك على الارض ايها ال ...
- حقيقة الدين بين الوحي والفطرة
- الدخول الى فضاء العقل الكوني
- سفينة ٌ تبحث عن مرفأ
- الإعلام العربي.....بين مصداقية الشرف المهني...وطوفان العولمة ...
- نظام اسلامي في العراق.....محطة لابد من المرور عليها
- تناقض مفهوم العقلانية الإسلامي...الديمقراطية والتصحيح
- قناة الجزيرة....عادت تتحرش بالعراق مرة اخرى ؟؟
- ما يجب أن تكون فعلته أمريكا بعد احتلال العراق..إنها الأسرة . ...
- العراق بين ثورتين
- الاستمناء الثقافي العربي..تعريف جديد للارهاب ؟؟
- إقليم ســــومــــــر....بين الإمكان من عدمه ..؟؟
- الليبرالية العربية.....هل ستكون سفينة نوح إذا ما حل الطوفان ...
- اسس ومبادئ الارسال والاستقبال التخاطري
- الى لجنة كتابة الدستور العراقي مع التحية
- عبير الناصرية...تحيي الكرامة...وتصفع الذل..وتقول - لا - للمس ...
- عالم ما بعد الموت...حقيقة أم وهم ؟؟ - الجزء الثاني
- عالم ما بعد الموت..حقيقة ام اوهام ؟ _ الجزء الاول
- اسئلة..واجوبة...في الابداع..والرغبة


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وليد مهدي - سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ج 1