أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - قتل فركهوندا جريمة فظيعة ( أفغانستان )















المزيد.....

قتل فركهوندا جريمة فظيعة ( أفغانستان )


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 4779 - 2015 / 4 / 16 - 23:25
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


قتل فركهوندا جريمة فظيعة ( أفغانستان )
أخبار عالم نربحه ، 6 أفريل 2015
جريدة " الثورة " عدد 382 ، 13 أفريل 2015
http://revcom.us/a/381/awtwns-the-horrific-murder-of-farkhunda-en.html
Revolution Newspaper | revcom.us
لقد تعرّضت فركهوندا المرأة الأفغانية ذات 27 ربيعا المتّهمة بحرق القرآن ، إلى الضرب الوحشيّ حتّى الموت و ذلك فى 19 مارس 2015 على أيدى غوغاء قتلتها بوقا بحضور الشرطة التى لم تحرّك ساكنا لمنع وقوع الجريمة قرب الجامع الشهير شاه دو شمشرا وسط العاصمة كابول ، على بعد بضعة مئات الأمتار من القصر الرئاسي .
ضرب مئات الرجال فركهوندا و طرحوها أرضا جرّاء اللكمات و ضربات العصيّ الخشبيّة . ثمّ داسوها بالأرجل و قد حاولت مقاومتهم فعاودوا ضربها . و تواصل هذا إلى أن كفّت عن الحركة . و سحبها رجال فى سيّارة ثمّ رموا بجثّتها قرب نهر كابول .
و قد خلّفت هذه الجريمة الفظيعة صدمة فى البلاد و العالم و تسبّبت فى إحتجاجات و مسيرات بعد جنازة فركهوندا التى لم يُعلن لقبها ، على الأرجح لسلامة عائلتها ، و التى قد تحصّلت على شهادة فى الدراسات الدينية و كانت تستعدّ لتولّى مهمّة التدريس .
و ما أدّى إلى قتلها بهذه الفظاعة هو إحتجاجها بجسارة على بيع الموالى و السلط الدينية للتمائم و التعاويذ . و حسب أفراد عائلتها ، كانت تحثّ النساء فى الجامع على أن لا تبذّر نقودهنّ على سلع التطيّر ، مجادلة المولى الذى كان يبيعها فى الجامع . و كردّ على ذلك ، مسك المولى بأوراق محروقة كانت بموقد نار و صرخ " هذه المرأة الكافرة حرقت القرآن " . و أخذ الرجال يصرخون فى وجهها وسرعان ما تجمّع حولها حشد من الناس و تحوّل إلى غوغاء قتلتها بوقا .
وتحت ضغط السلط الحكوميّة ، إضطرّت عائلة فركهوندا إلى مغادرة كابول ، إفتراضيّا حفاظا على سلامتها . و أُعلن أنّ أفراد العائلة قالوا إنّها كانت مختلّة عقليّا و قد سبق أن حاولت الإنتحار .
و أحداث من هذا القبيل شائعة فى أفغانستان . و كانت وسائل الإعلام المحلّية و العالميّة بطيئة فى التحرّك إلى أن تمّ ترويج شريط فيديو عن قتلها على شبكات التواصل الإجتماعي ما نجم عنه إستياء فى أفغانستان و خارجها . و قد شارك فى جنازتها يوم 22 مارس آلاف الرجال و خاصة النساء . و حُمل نعشها حصريّا من قبل نساء و هو أمر لم يسبق له مثيل . و كانت النساء الغاضبات تردّد " العدالة لفركهوندا " و " الموت للقتلة ! " و لم تسمح النساء لرجل دين بارز بالمشاركة فى الجنازة .
و نظّمت المسيرات الكبرى المندّدة بالجريمة فى اليوم التالى . و شارك فيها آلاف النساء و الرجال من كلّ الأعمار . و طلى بعض المحتجّين الشبّان وجوههم باللون الأحمر للتذكير بالوجه الدامي لفركهوندا وهي تقاوم الغوغاء . كما رفع المحتجّون شعارات ضد المسؤولين و القادة الدينيين الذين برّروا الهجوم فى البداية . و صدحت حناجرهم ب " مساندة الجريمة جريمة فى حدّ ذاتها " ، و " كلّنا فركهوندا " ، و " الجهل ، الجهل ، عدوّ الإنسانيّة " ، و " عار عليكم ع و أ " و المقصودين هما عبد الله عبد الله و أشرف غانى . و الأخير إنتخب فى المدّة الأخيرة رئيسا بدعم من الولايات المتّحدة الأمريكية أمّا عبد الله منافسه السابق فيحتلّ الموقع الجديد لرئاسة السلطة التنفيذيّة فى إطار إتّفاق تقاسم للسلطة لعبت فيه واشنطن دور الوسيط .
و لم تقتصر الإحتجاجات على قتل فركهوندا على كابول بل شملت أيضا مدنا كبرى أخرى على غرار هيرات و مزار الشريف . و قد ساعدت هذه المساندة أسرتها على مقاومة ضغط الحكومة التى طالبتها بأن تضع العائلة مسافة بينها و بين إبنتها ، و عوض تلبية المطلب الحكومي ، أعلن أفراد العائلة صراحة و على الملأ أنّهم فخورون بجرأتها و شجاعتها . و أثناء الجنازة ، إستطاعوا أن يرثوا وفاة حبيبتهم و هم إلى جانب الآلاف الذين كانوا حاضرين و ملايين المتعاطفين عبر العالم . و قد غيّر أخوها نجيب الله إسم عائلتهم إلى فركهوندا تخليدا لذكرى أخته و شجب فكرة أنّها مختلّة عقليّا .
دور الحكومة الإسلامية الأفغانية و السلطات الدينية :
لقد سلّطت هذه الجريمة النكراء الكثير من الضوء على النظام السياسي الأفغاني الوحشيّ . و بيّنت أشرطة فيديو المشهد بوضوح حضور مجموعة من ضبّاط الشرطة المسلّحين لكنّهم لم يحرّكوا ساكنا لمنع الغوغاء من قتل فركهوندا بوقا . و كان ردّ الفعل الأوّلى للحكومة إدانة فركهوندا و ليس القتلة . و قد نعت الناطق الرسميّ بإسم رئيس شرطة كابول فركهوندا ب " المرتدّة ما يعني أنّ الجريمة مقبولة . و وفق الهومنرايت ووتش [ مرصد حقوق الإنسان ] صرّح عبد الله أحمد زاي ، وهو مسؤول مرموق فى وزارة الشؤون الدينية ، لمحطّة تلفويون كابول [ تى فى 1 ] بأنّه إن كانت فركهوندا قامت بشيء " يتعارض مع الآيات القرآنيّة أو القرآن فهي غير مسلمة و نحن نبرّر ما أتاه الناس " .
و قد شدّد بعض رجال الدين على أنّ للغوغاء حقّ الدفاع عن إسلام" هم " بأي ثمن كان . و مضوا بعيدا إلى حدّ قول إنّه لو قامت الحكومة بإيقاف المتورّطين فى الجريمة سينشأ " تمرّد " . و أدانت كافة التصريحات الرسميّة الناس الذين يشتمون القرآن عوض أن تدين الجريمة المرتكبة بدم بارد و التى راحت ضحيّتها شابة . و القصد من وراء ذلك أنّ الغوغاء الذين تحدّثوا عنهم على أنّهم " الناس " كانوا يقومون بواجبهم .
و لم تشرع السلطات فى تغيير نبرة خطابها إلاّ بعدما لاحظت الإستياء عبر البلاد و عبر العالم . فصرّح الرئيس غانى ، " لن نسمح بعدالة الغوغاء " ، و قام البرلمان الأفغاني بخطوة توجيه الغضب بتشكيل لجنة تقصّى الحقائق وقال مفتّش رسمي إنّه لا وجود لدليل على أنّ فركهوندا قد حرقت نسخة من القرآن. ولاحقا ، أعلنت السلطات أنّها قد أوقفت 28 شخصا و طردت 13 ضابط شرطة و أقالت الناطق بإسم الشرطة . لكن هذا الإنعطاف لم يكن مفاجئا أمام الإستنكار الشعبي فحتّى حركة طالبان ندّدت بجريمة قتل فراكهوندا و ذلك يوم 24 مارس .
بديهيّا عند هذه النقطة لا يملك كلّ هؤلاء الرجعيين خيارا كبيرا عدا التنديد بالجريمة المرتكبة ضد شابة . و يعلم الرئيس غانى حقّ العلم أن " عدالة الغوغاء " جزء لا يتجزّأ من نظامه ، و لهذا النوع من النظام على وجه العموم ، الذى يقوم على سفّاحين سواء من الحكومة عامة أو من الكتل المتنازعة الخاصّة ، لفرض إرادتهم على الناس بإسم الدين و إرادة الإلاه . فى بلدان فى العالم بما فيها إيران ، على سبيل الذكر لا الحصر ، عادة ما تتصرّف الغوغاء كأناس يفرضون بشكل غير رسميّ الأنظمة الرجعيّة و إيديولوجية دولتها و قيمها ، إلى جانب أكثر ممثّلى الدولة رسميّة .
بعض النقاط بصدد أهمّية هذا الهجوم :
إنّه لأمر مذهل أنّه لم يتمّ حتّى فى بلد قد دمّرته الحروب الرجعيّة لأكثر من 35 سنة ، حيث تسبّب القصف الجوّي و غيره من الجرائم فى بعض أفظع المشاهد فى التاريخ المعاصر ، و لا يمكن أن يتمّ التعاطى مع جريمة قتل فركهوندا كجريمة عاديّة . بالأحرى ، تكثّف هذه الجريمة جملة من أهمّ تاقضات البلاد . فقد غزى الإمبرياليّون الغربيّون بقيادة الولايات المتّحدة البلاد و لا زالوا يحتلّونها – و فى الواقع أوضحوا جيّدا أنّه لا نهاية قريبة لهذا الإحتلال فى المدى المنظور – بتعلّة تحرير النساء من الأصوليين غير أنّ كلّ ما جلبوه هو الإفلاس العام للبلاد و المزيد من الأصوليّة المتخندقة و المزيد من إضطهاد النساء .
تمتّعت فركهوندا بالجرئة لتتحدّى المولى و تعويذاته للحظّ السعيد لأنّها تعلم أنّها غير مجدية و مغالطة للناس . و أثبتت الوقائع أنّه ثمّة نساء بالرغم من إخضاعهنّ بوحشيّة لا تستسلمن و لا تخفن بل هنّ مصمّمات على الفتال حتّى و إن كلّفهنّ ذلك حياتهنّ . و قد أثبتت أيضا أنّ هناك العديد من الناس الذين يساندونهنّ رغم المخاطر . و عوض أن يعزّز الأصوليّة الدينيّة كما يتمّ السعي إلى ذلك فإنّ هذا العمل الوسخ و الخبيث و المتخلّف دفع الناس إلى إدانة التخلّف الديني و ممثّليه و فضحهما بمن فيهم أولئك الذين يمسكون بسلطة الدولة . و كذلك بوسع هذا النضال أن يفضح الذين يحرّكون دمى مشهد الجريمة من وراء الستار – الولايات المتّحدة و حلفاؤها .
ما وحّد السلط الأفغانيّة و الإمبرياليين و طالبان و وسائل الإعلام المحلّية و العالميّة و حتّى عديد النشطاء و الناس العاديين الذين ساندوا الإحتجاجات ، هو التشديد على أنّ تلك الجريمة غير مبرّرة لأنّ فركهوندا كانت بريئة من التهمة الموجّهة لها . و قيل إنّها فى معارضتها لتعويذات الحظّ السعيد ، كانت تقف من أجل " الإسلام الحقيقي " و يجب أن تعتبر شهيدة الدين . و مهما كانت الوقائع ، فإنّ مقاربة خاطئة كلّيا يمكن أن تعني أن قتلها كان سيكون مبرّرا لو أنّها بالفعل أحرقت القرآن . موضوعيّا ، يقبل هذا الموقف بقيم الشوفينيّة الذكوريّة و الظلاميّة الدينيّة . إنّه يمثّل تصريحا لسلط الموالى أو الغوغاء بقتل نساء و رجال آخرين لأنّهم ليسوا " مسلمين بحقّ " . و بدلا من ذلك ، يجب التأكيد على أنّ قتل فركهوندا كان سيكون جريمة بشعة حتّى و إن كانت قد أحرقت القرآن . لا ينبغى أن يُسمح لأي أحد بأن يجبر أيّا كان على الإيمان أو عدم الإيمان بأي شيء . و إمكانيّة كون تهمة فركهوندا كانت باطلة لا تفعل سوى جعل الفظاعة أجلى .
و حتّى و إن تراجع المسؤولون الحكوميّون الذين برّروا الجريمة فى البداية ، تحت ضغط الإحتجاجات الشعبيّة ، لم يطرأ أبدا على بالهم بأنّ يصرّحوا بجلاء أنّه يجب بلا شكّ إدانة مقتلها مهما كانت الحالة . ويبيّن هذا الأمر أنّ لديهم ذات ذهنيّة الغوغاء القتلة بوقا .
و ما الذى يمكن توقّعه من نظام يقوم حكمه على خدمة الإمبرياليين ، و دم شرايين حياته هو الفساد ، و شرعيّته يستمدّها من الدين و الأصوليّة ؟ لن يمضي النظام أبدا بعيدا عن هته الركائز الرجعيّة التى ينهض عليها ، و ليس بوسعه سوى تشجيع و فرض العلاقات الإجتماعية و القيم الإضطهادية التى يمثّلها المولى فى جامع شاه دو شمشايرا و الغوغاء التى قتلت بوحشيّة فركهوندا . هذا هو الخيط الرابط بين الغوغاء و المولى و النظام و الإمبرياليين الذين غزوا أفغانستان و شرعوا فى إحتلالها قبل 14 سنة .
يجب أن يستمرّ إحتجاج النساء و الرجال ضد جريمة قتل فركهوندا . و يمكن جعل الإحتجاج جزءا من النضال فى سبيل مجتمع أفضل ، مجتمع حيث لا وجود لإضطهاد النساء و لا حكم ديني و لا هيمنة إمبريالية . و سيكون خوض الكفاح عبر المجتمع الأفغاني ضد الشوفينيّة الذكوريّة و الأصوليّة و الإمبريالية ، خطوة هامة على طريق هذا النضال . / .



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقالات تحليلية لأحداث مصر و ليبيا و سوريا من جريدة - الثورة ...
- الإنتخابات الإسرائيليّة البشعة - نزاعات محتدّة و تحدّيات جدي ...
- 12 سنة من غزو الولايات المتحدة للعراق خلّفت القتل و التعذيب ...
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) :حرب ...
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : لل ...
- بوب أفاكيان و ريموند لوتا يحلّلان إنتفاضات 2011 ( الفصل الأو ...
- مقدمة كتاب - نصوص عن الإنتفاضات فى بلدان عربية من منظور الخل ...
- - يا نساء العالم إتّحدن من أجل تحطيم النظام الإمبريالي و الأ ...
- الخلاصة الجديدة و قضية المرأة : تحرير النساء و الثورة الشيوع ...
- مقدّمة كتاب : - من ردود أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعية على م ...
- آجيث – صورة لبقايا الماضي
- تحيّة حمراء للرفيق سانموغتسان الشيوعي إلى النهاية - الفصل ال ...
- تحيةّ حمراء لتشانغ تشن- تشياو أحد أبرز قادة الثورة الثقافية ...
- شارو مازومدار أحد رموز الماوية و قائد إنطلاقة حرب الشعب فى ا ...
- الإستعمار من جديد بإسم التطبيع وراء إعادة إرساء العلاقات الد ...
- مقدّمة كتاب - قيادات شيوعية ، رموز ماوية - ( العدد 17 من - ا ...
- عشر سنوات من قيادة الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) لحرب الشع ...
- الشيوعيّة أم القومية ؟
- المسؤولية و القيادة الثوريتين - الفصل السادس من كتاب من كتاب ...
- الأخلاق و الثورة و الهدف الشيوعي -الفصل الخامس من كتاب من كت ...


المزيد.....




- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - قتل فركهوندا جريمة فظيعة ( أفغانستان )