أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - وليد المسعودي - نقد المعرفة التاريخية في المنهج الدراسي التربوي العراقي 3-5















المزيد.....

نقد المعرفة التاريخية في المنهج الدراسي التربوي العراقي 3-5


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 4716 - 2015 / 2 / 10 - 23:01
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


العثمانيون وحركات النهضة العربية

ومع العثمانيين يتعامل المنهج الدراسي كالتالي :
1- بطريقة غير تاريخية من حيث النشأة والتطور والظهور، إذ يكتفي بعناوين التسمية والأصل ، ويخفي ما هو سابق وممهد أو مساعد لظهور الدولة العثمانية ، وهنا نقصد بوجود دور السلاجقة في ظهور دولة " آل عثمان " ، حيث تذكر المصادر التاريخية أن السلطان علاء الدين السلجوقي قد كافأ " ارطغرل " الأب مجموعة من المدن ليكون حاكما عليها ، وذلك بسبب مساعدته في حروبه مع المغول ، فضلا عن قدرة الأب نفسه على الاستيلاء على إحدى المدن التابعة لملك الروم ، وبعد وفاته عين عثمان " الابن " بديلا عن أبيه ، وبسبب مقتل السلطان علاء الدين السلجوقي في غارات المغول على أسيا الوسطى استطاع " عثمان بن ارطغرل " الاستقلال وتكوين مملكته وتوسيعها شيئا فشيئا ، وصولا إلى توزيعها على أبنائه في شكل مقاطعات (17) . وهكذا توسعت الدولة العثمانية في عهود الأبناء السلاطين أكثر فأكثر وخصوصا مع السلطان " محمد الفاتح " ، من خلال الاعتماد على الجيش الانكشاري المتكون من " الغلمان " الذين يتم جمعهم من المناطق والبلدان المفتوحة من غير المسلمين وتربيتهم على الطاعة والولاء المطلقين للسلطان العثماني . (18)
2- إخفاء دور الإسلام كجهاز عقائدي تم تبريره واستخدامه في السيطرة والتوسع على بقية الأمم والشعوب ، فضلا عن إخفاء الانتهاكات التي مارسها العثمانيون سواء بحق المجتمعات العربية أو غير العربية ، إذ يكتفي المنهج في المزاوجة الدائمة بين الصفويين والعثمانيين من حيث كونهما قد تسترتا بالدين والمذهب من اجل تحقيق" الأهداف الاستعمارية التوسعية " (19) دون محاولة ذكر المخلفات الناتجة من طبيعة الصراع بين الدولتين وأثرهما على المجتمع العراقي ، فضلا عن اتساع ظاهرة البداوة التي ساهم في تثبيتها وتعميقها الاحتلال العثماني للعراق أكثر فأكثر حيث يذكر الدكتور علي الوردي أربعة عوامل لانتشار البداوة في العراق منها
أ‌- اهتمام الحكومات المتعاقبة على حكم العراق بالجباية والفتح أكثر من اهتمامها بالبناء والعمران وسيادة النظام والأمن .
ب‌- إن الدولة العثمانية " فتحت " العراق في أزمنة انهيارها وضعفها ، وبالتالي كانت تسمى بالرجل المريض ، حيث عاش العراقيون في ظلها الكثير من مظاهر الانحطاط والتفسخ الحكومي ، الأمر الذي أتاح المجال للعشائر في الظهور والتغلغل في العراق والسيطرة عليه
ت‌- انعكاسات الصراع بين العثمانيين والصفويين على العراق ونتائجه السلبية المتمثلة بكثرة العشائر وسيطرتها وغياب تشكيل الدولة المحافظة على الأمن والنظام
ث‌- كثرة الأمراض والأوبئة التي اجتاحت العراق والتي تسببت في تصاعد المد البدوي وانحسار المدن شيئا فشيئا من حيث عدد السكان وتواجد أصحاب الحرف والصناعة . (20)
3- تقديم معلومات غير صحيحة وزائفة حول دور القوى الاجتماعية المناهضة للاحتلال العثماني ، إذ كثيرا ما يحاول المنهج الدراسي أن يربط بين الحركات الانفصالية عن الدولة العثمانية وبين العروبة ومحاولة " إحياء المجد العربي " وخصوصا مع الأسر المحلية في العراق وفلسطين وسوريا (21) ، دون محاولة التعريف بهذه الأسر وطبيعتها الإقطاعية التي تحالف بعضها مع العثمانيون " الباب العالي " مقابل الحصول على الدعم والتأييد ، فضلا عن الموافقة على جمع الضرائب وإرسالها إلى الدولة العثمانية وهنا نقصد بأسرة " آل العظم " في سوريا ، وكذلك الحال مع وصف المنهج " لدور العشائر العربية في كونها عاملا مهما في الحفاظ على عروبة المنطقة والتصدي للسيطرة العثمانية والصفوية والأوربية " (22) وهنا أيضا محاولة في تزييف الوعي الدراسي فضلا عن تجنب النقد الموضوعي لدور العشائر السلبي في العراق على وجه التحديد ، وخصوصا ما يجري فيما بينها من اقتتال وغزوات ساهمت في تعطيل المدنية فضلا عن التحول إلى نظام الإقطاع مع الاحتلال البريطاني بغية السيطرة على المجتمع العراقي وإخضاعه بشكل مستمر .
وهكذا مع الإصلاحات العثمانية وظهور النهضة العربية الحديثة ، يجري التركيز بشكل إيديولوجي زائف بين " النهضة والعروبة " في كتاب التاريخ للصف الثالث المتوسط حيث وصف حركات النهضة العربية دون ذكر تعدد انتماءاتها بين التقليدية والإصلاحية والسياسية ، حيث سيجري التوسع في الموضوع في آخر المراحل الدراسية وبالتحديد لدى كتاب التاريخ للصف السادس الأدبي ، من خلال تعددية مسارات النهضة والتي قسمت إلى سبعة أقسام تشمل :-
1- النزعة الإصلاحية الدينية
2- النزعة الدينية
3- النزعة التاريخية
4- النزعة الاجتماعية التقدمية
5- النزعات الإقليمية
6- النزعات القومية الخالصة
7- الفكر الاممي (23)
وهذا التقسيم سوف يأخذ مجاله التفصيلي في الشرح بطريقة غير محايدة وتاريخية ، فغير محايدة من خلال عملية التوجيه والتفضيل الصارمة لما هو قومي خالص من حيث الاهتمام والإسهاب ومن ثم يأتي ما هو ديني خالص أيضا ، ومن بعدها تتفرع بقية الأقسام ليكون ما هو أممي في نهاية النزعات الأكثر نقدا وتشويها ، (24) حالها حال النزعات الإقليمية والوطنية الخالصة ، في حين يأتي ذكر التجربة الإصلاحية الدينية بطريقة الحشو الذهني واللامبالاة دون وجود أية بوادر للنقد والتفضيل ، وغير تاريخية في مضاعفة الأخطاء والمعلومات سواء من حيث التقسيم المعتمد لطبيعة النزعات الأنفة الذكر أو من خلال إضافة شخصيات قومية برزت في القرن العشرين ولعبت دورا أصوليا وقوميا خالصا في توجهها الثقافي والمعرفي (25) .
الثورة العربية والاستعمار

ومع " الثورة العربية " 1916 نكتشف أيضا المزيد من الأخطاء وفقدان صفات الحياد في نقل الرواية التاريخية ، من خلال تكثيف عناصر " الادلجة العربية " والتقديس الوهمي لدور العرب أنفسهم فضلا عن عدم توجيه النقد اللازم سواء للذات العربية بقيادة الشريف حسين بن علي أو للذات المتحالفة معها وهنا نقصد بالانكليز ، إذ يجري وصف الثورة بأنها " الثورة الأولى في تاريخ العرب الحديث والتي عبرت عن تطلعات الأمة العربية وطموحها المشروع في الوحدة والاستقلال " (26) وتحليلنا لهذا الوصف أعلاه يتضمن في اسطرة مفهوم الثورة وإبعاد أية عناصر نقدية للجوانب الذاتية والشخصية المتحالفة مع بريطانيا ، وأية عناصر نقدية أخرى للأهداف التي تسعى إلى تحقيقها بريطانيا نفسها ، وبالتالي تضمين ما هو أسطوري وإبعاد ما هو واقعي موضوعي ، الأمر الذي يفرغ الحدث التاريخي من مقاصده وأهدافه الحقيقية ، تلك التي لا تنفي صفات العروبة والثورة عن الحدث التاريخي بل تنفي صفات الانتشار لمفهوم الثورة ذاتها ضمن معانيها الشعبية والاجتماعية والثقافية بشكل عام في المجتمع العربي ضمن حدود النسبي ، ليكون البديل الشخصي والتعاون الإستراتيجي المسبق بين قيادات الثورة وبريطانيا في مؤتمرات واتفاقيات سابقة " لم يتحقق منها لعائلة الشريف حسين بن علي إلا ماهو سلطوي ضمن حكومات ملكية في بلدان عربية مجزئة في العراق والأردن " ، هي التي ساعدت على نجاح الثورة العربية في تحقيق المزيد من الانتصارات سواء في جدة والطائف وفي ميناء " الوجه " و " العقبة " ومن ثم في دمشق حيث وصول القوات العربية تحت قيادة عدد من الضباط العراقيين والسوريين ومعهم الضابط البريطاني المعروف " لورنس " وكل ذلك هذه الانتصارات تحققت بمساعدة القوات البريطانية للعرب أنفسهم حيث لم تكن تمثل القوات العربية بقيادة فيصل بن الحسين سوى " الجناح الأيمن للقوات الانكليزية المحتشدة في فلسطين بقيادة الجنرال أللنبي " (27) . وهنالك مسألة أخرى ينبغي ذكرها لإثبات عدم فاعلية الثورة على المستوى الشعبي والاجتماعي ، حيث يقول الدكتور علي الوردي إن الرأي العام الذي كان سائدا في جدة عند اندلاع الثورة العربية كان معارضا لها وناقما عليها " إذ كان يعتبر الثورة كأنها خروج على الإسلام وحلف مع الكفار " وهذا الرأي العام انعكس على الجنود العراقيين " الذين جيء بهم من الهند للمشاركة في الثورة " ، الأمر الذي جعلهم يشعرون بالندم لأنهم قاتلوا إخوتهم المسلمين وبالتالي رفضهم الاستمرار بالثورة والقتال مع الانكليز . (28)
ومع دخولنا فترة الاستعمار الحديث سوف نجد الكثير من التناقضات والإخفاء المتعمد للحقائق والوقائع التاريخية ، إذ يتم التعريف بطبيعة الاستعمار وأهدافه وأشكاله ، ونتائجه ، فضلا عن التجارب التي خاضها في المنطقة العربية وطبيعة المقاومة التي واجهها المحتل الأجنبي من قبل العرب أنفسهم ، وكل ذلك لا يوجد عليه غبار ، ولكن المسألة عندما تصل إلى الاحتلال البريطاني للعراق ، سوف يتعمد المنهج الدراسي على إخفاء الواقع الذي لا يظهر العراقيين كمقاومين للاحتلال البريطاني ، حيث يظل المشهد حاويا للصراع بين البريطانيين والعثمانيين فحسب دون مشاركة العراقيين من المجاهدين في مواجهة الاحتلال البريطاني (29) وكل ذلك غير صحيح على الإطلاق ، إذ لم يقاتل العراقيين الانكليز إلى جانب الأتراك على هيئة مقاتلين جنود منظمين فحسب بل هنالك المتطوعين من المجاهدين الذين استطاعوا يلهبوا حماس العشائر العراقية وتحريضهم على الجهاد ، بعد الحصول على موافقات وفتاوى تحث الناس على الجهاد والدفاع عن البلاد الإسلامية حيث كان من ابرز المراجع الذين وافقوا على وجوب مقاتلة الانكليز كبير المجتهدين المرجع كاظم اليزدي الذي أرسل ابنه لينوب عنه في استنهاض العشائر للجهاد ، وكان أيضا هنالك عدد من المجتهدين أمثال السيد محمد سعيد ألحبوبي والشيخ عبد الكريم الجزائري والشيخ جواد ألجواهري والسيد مهدي الحيدري ومن الأكراد أيضا كان هناك الشيخ كاكا احمد ، وهكذا تعددت مصادر الجهاد من مختلف المدن العراقية من النجف والعمارة والسماوة وبغداد في المشاركة في معارك " الروطة والشعيبة " (30) حيث قدرت خسائر المجاهدين في معركة الشعيبة وحدها بحدود ثلاثة آلاف مقاتل (31)


المصادر : -

17- الصدفي ، رزق الله منقريوس / تاريخ دول الإسلام ، الجزء الثالث / مصر ، مطبعة الهلال ، 1908 ، ص 96-97 .
18 - هذه السياسة المتبعة في الجيش تعد إحدى مخلفات السلاجقة والأيوبيين والمماليك في جلب الغلمان وتربيتهم تربية العبد المطيع للملك والدولة على حد سواء .
19- التاريخ الحديث والمعاصر للوطن العربي / الثالث المتوسط ص 19 .
20- الوردي ، علي / لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث / الجزء الأول ، ص 18 -19-20 .
21- التاريخ الحديث والمعاصر للوطن العربي / الثالث المتوسط ص 25.
22- المصدر نفسه ص 26
23- التاريخ الحديث والمعاصر للوطن العربي / الصف السادس الأدبي / جمهورية العراق / وزارة التربية ، المديرية العامة للمناهج / الطبعة الثامنة والعشرون / 2012 ، ص 51-52-53-54
24- يصف المنهج الدراسي النزعة الأممية بأنها " تكتفي بطرح القضية الاجتماعية طرحا نظريا لا يعتمد على تحليل الواقع الاجتماعي المباشر ، قافزا من فوق القضية القومية متجاهلا تناقض التجزئة في الوطن العربي " وهنا لا يقفز المنهج الدراسي على الحقيقة فحسب بل يضيف المزيد من الأوهام في ذهنية الطلبة حول ادوار الفكر الاممي التي لم تكن سائدة في القرن التاسع عشر ، وهذه إحدى مخلفات الصراع بين القومية والشيوعية ، ما تزال ماثلة في المنهج الدراسي من حيث تشويه واستعداء الخصوم بشكل مستمر ومتواصل بطريقة غير مباشرة ، وهذا الكلام ينسحب أيضا على النقد الموجه للأفكار الوطنية والإقليمية . المصدر نفسه ، ص 55-56
25- إن التقسيم السباعي للنزعات الفكرية للنهضة العربية غير تاريخي من حيث إضافة ما هو أممي وإقليمي وطني وتقدمي اجتماعي ، فكل ذلك كان في مرحلة النمو في القرن التاسع عشر ، كذلك الحال مع إضافة شخصيات لم تلعب أية ادوار مهمة في زمن " النهضة العربية " وهنا نقصد بساطع ألحصري الذي برز نجمه بعد احتلال بريطانيا للعراق حيث كان من مناصري العثمنة ، تحول إلى القومية العربية وأصبح يؤدلج للفكر القومي العربي أكثر فأكثر مع استلامه لمنصب وزارة المعارف العراقية في القرن العشرين ، دون وجود القدرة على امتلاك عناصر النطق الواضحة في اللغة العربية فضلا عن دوره في ترسيخ الطائفية داخل التربية والتعليم ماديا ومعنويا من حيث المناهج واختيار المدرسين والتعليميين . حول ذلك يراجع عبد الخالق حسين ، دور ساطع الحصري في ترسيخ الطائفية في العراق / الحوار المتمدن ، العدد 3131 / 21/9/ 2010 .
26- التاريخ الحديث والمعاصر للوطن العربي / السادس الأدبي ص 100 .
27- الوردي ، علي / لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث / ملحق الجزء السادس / قصة الأشراف وابن سعود ص 81-82
28- يخفي المنهج الدراسي الكثير من الحقائق تلك المتعلقة بالجنود الأسرى الذين رفضوا الانضمام إلى الثورة وكذلك تعيين " نوري السعيد القائد العام لقوات الثورة " الذي حاول بدوره التأثير على الجنود المنسحبين وإقناعهم بالعودة إلى الثورة ، لكن دون جدوى ، حيث أصروا على العودة إلى معتقل الهند الذي أتوا منه . راجع الدكتور علي الوردي / لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث / الجزء الرابع / ص 74-75. وكذلك ، التاريخ الحديث للصف السادس الأدبي ص 103.
29- التاريخ الحديث والمعاصر للوطن العربي / الصف الثالث المتوسط / ص 46
30- يتعمد المنهج الدراسي على عدم ذكر أية معلومات عن دور رجال الدين المجاهدين في كتاب التاريخ للصف الثالث المتوسط والسادس الأدبي ضمن فقرة " الاحتلال البريطاني للعراق " حيث يأتي ذكرهم بشكل مختصر وضمن فقرة " العراق خلال الحرب العالمية الأولى " التاريخ الحديث والمعاصر /الصف السادس الأدبي ص 143
31- الوردي ، علي / لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث / الجزء الرابع ، ص 148. وهنا نحب أن ننوه بان عدد المجتهدين ذكروا بشكل مختصر إذ أن أعدادهم كثيرة بدءا برجال الدين وشيوخ العشائر الذين كان لهم دورا في استنهاض المدن العراقية في مواجهة الاحتلال البريطاني .



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد المعرفة التاريخية في المنهج الدراسي التربوي العراقي 2-5
- نقد المعرفة التاريخية في المنهج الدراسي التربوي العراقي 1-5
- مقدمة حول المعرفة التاريخية
- مقدمة حول المعرفة التاريخية 4-4
- مقدمة حول المعرفة التاريخية 3-4
- مقدمة حول المعرفة التاريخية 2-4
- مقدمة حول المعرفة التاريخية 1-4
- دائرة الاحوال المدنية
- مظاهر التخلف التربوي في العراق ( وسائل العلاج والتغيير ) 1-2
- مظاهر التخلف التربوي في العراق ( وسائل العلاج والتغيير ) 2-2
- ظاهرة عمالة الأطفال في العراق ( الأسباب ، المخاطر ، الحلول )
- انتخابات ؟!
- ظاهرة التحرش الجنسي ( الاساليب ، المؤثرات ، العلاج )
- البديل المناسب للمالكي
- بريد باب المعظم
- الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي ...
- سؤال في الهوية العراقية ( البحث عن علمانية راسخة الجذور والب ...
- قواعد ثقافة الاحتجاج
- صناعة المجتمع المفتوح ( مشروع يتجاوز الطائفية في العراق )
- الملك المغتصب او العراق .. الى اين


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - وليد المسعودي - نقد المعرفة التاريخية في المنهج الدراسي التربوي العراقي 3-5