أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - شاهينيات (47) (929) يهوه يختبر ابراهيم بأن يقدم اسحق أضحية له ! * الإسلام يستبدل اسحق بإسماعيل ويقدمه أضحية لله !















المزيد.....

شاهينيات (47) (929) يهوه يختبر ابراهيم بأن يقدم اسحق أضحية له ! * الإسلام يستبدل اسحق بإسماعيل ويقدمه أضحية لله !


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 4673 - 2014 / 12 / 26 - 00:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


شاهينيات (47)
(929) يهوه يختبر ابراهيم بأن يقدم اسحق أضحية له !
* الإسلام يستبدل اسحق بإسماعيل ويقدمه أضحية لله !
ويستبدل بئر سبع بمكة !
في الفصل الثاني والعشرين يقرر يهوه أن يمتحن إيمان ابراهيم فيطلب إليه أن يقدم اسحق قربانا له على المحرقة .
مرت علاقة الإنسان بالقوى الكامنة وراء الطبيعة وفيها بتحولات كثيرة جدا لنيل رضاها واتقاء غضبها منذ أن بدأت بطقوس السحر ورسم الحيوانات على الكهوف إلى تقديم قرابين من الحيوانات أو من البنات والأبناء عند بعض الشعوب إلى تقديم أسرى الحروب عند بعضها ،إلى تقديم عذرية الفتيات في المعابد ،إلى تضحية الآلهة نفسها بنفسها من أجل البشر( دوموزي ، تموز ، بعل ) ثم بالعودة إلى الحيوانات كما في أضحية ابراهيم هنا ، ومن ثم بالعودة إلى الآلهة المضحية ( المسيح ) لتصبح الأضحية له بالرهبنة والتزام تعاليمه ، ومن ثم العودة إلى تقديم .الأضاحي الحيوانية ( الإسلام ) إضافة إلى العبادات والجهاد( الحرب ) في سبيله ولو أدى ذلك إلى الموت ، فهو أفضل الجهاد ! وقد تطرقنا لكل هذه الطقوس والمفاهيم في مواضيع مختلفة ومقالات متفرقة .وليس هناك أي داع للعودة إلى التطرق إليها بشيء من التفصيل ، ومن يبغي ذلك ما عليه إلا أن يطرح جملة على شبكة النت تتعلق بالموضوع الذي يريده حتى يجد آلاف المواضيع ..
وكانت هذه الطقوس تتطور بتطور المفاهيم للوجود والغاية منه والقوى الكامنة وراءه إلى أن انتهت إلى مفاهيم متقاربة نسبيا للألوهة ،وطقوس وتشريعات ثابتة للعبادة . فمعظم المفاهيم انتهت إلى الإله الخالق القائم وراء كل شيء ، واعتبرت ذلك حقيقة مطلقة لا يمكن الجدل حولها. وهنا تكمن مشكلة العقل البشري الذي لم يعرف ولم يدرك حتى الآن أنه ما يزال يعيش في ظل اجتهادات بشرية دينية وفلسفية لم تبلغ حقيقة مطلقة ، فتوقف عند معظم الشعوب عن التفكير في المسألة واستسلم لمعتقده .
فإذا ما عدنا إلى قصة ابراهيم نجد أن الله أراد أن يمتحن ولاءه له . ولا شك أن امتحان ابراهيم هنا ، لا يكاد يذكر أمام امتحان أيوب الفظيع فيما بعد :
1 وحدث بعد هذه الأمور أن الله امتحن إبراهيم، فقال له: يا إبراهيم. فقال:هأنذا
2 فقال: خذ ابنك وحيدك، الذي تحبه، إسحاق، واذهب إلى أرض المريا، وأصعده هناك محرقة على أحد الجبال الذي أقول لك
( ابنك وحيدك ) ! يهوه ينكر هنا وجود اسماعيل تماما بعد نفيه مع أمه .
من الواضح أن البشر يتخبطون حتى الآن في تفكيرهم وبشكل خاص في المعتقدات الإبراهيمية ، فهم حين يقدمون الله على أنه قادر على كل شيء ، نجدهم أحيانا يقدمونه على أنه لا يقدر حتى على أشياء بسيطة كمعرفة مدي إيمان وإخلاص مخلوق له دون تعريضه لإمتحان ، فما بالنا بعدم نصرة أنبيائه في رسالاتهم وفي الحروب في زمن قصير ومحدود؟! ومن الملاحظ هنا أن ابراهيم لا يقدم تقدمة طواعية ليهوة كما فعل قابيل وهابيل ، بل بناء على أمر يهووي غايته الإمتحان بالدرجة الأولى .
3 فبكر إبراهيم صباحا وشد على حماره، وأخذ اثنين من غلمانه معه، وإسحاق ابنه، وشقق حطبا لمحرقة، وقام وذهب إلى الموضع الذي قال له الله
4 وفي اليوم الثالث رفع إبراهيم عينيه وأبصر الموضع من بعيد
ولماذا أبعد يهوه المكان إلى هذا الحد بحيث اقتضى من ابراهيم مسيرة ثلاثة أيام !
5 فقال إبراهيم لغلاميه: اجلسا أنتما ههنا مع الحمار، وأما أنا والغلام فنذهب إلى هناك ونسجد، ثم نرجع إليكما
6 فأخذ إبراهيم حطب المحرقة ووضعه على إسحاق ابنه، وأخذ بيده النار والسكين. فذهبا كلاهما معا
7 وكلم إسحاق إبراهيم أباه وقال: يا أبي. فقال: هأنذا يا ابني. فقال: هوذا النار والحطب، ولكن أين الخروف للمحرقة
8 فقال إبراهيم: الله يرى له الخروف للمحرقة يا ابني. فذهبا كلاهما معا
9 فلما أتيا إلى الموضع الذي قال له الله، بنى هناك إبراهيم المذبح ورتب الحطب وربط إسحاق ابنه ووضعه على المذبح فوق الحطب
10 ثم مد إبراهيم يده وأخذ السكين ليذبح ابنه
11 فناداه ملاك الرب من السماء وقال: إبراهيم إبراهيم. فقال: هأنذا
12 فقال: لا تمد يدك إلى الغلام ولا تفعل به شيئا، لأني الآن علمت أنك خائف الله، فلم تمسك ابنك وحيدك عني
وهكذا تأكد ليهوه مدى ايمان ابراهيم .
13 فرفع إبراهيم عينيه ونظر وإذا كبش وراءه ممسكا في الغابة بقرنيه،
يقصد أن الكبش مربوط في الغابة بقرنيه حتى لا يتعذب ابراهيم في الإمساك به .
فذهب إبراهيم وأخذ الكبش وأصعده محرقة عوضا عن ابنه
14 فدعا إبراهيم اسم ذلك الموضع يهوه يرأه. حتى إنه يقال اليوم: في جبل الرب يرى
15 ونادى ملاك الرب إبراهيم ثانية من السماء
16 وقال: بذاتي أقسمت ، يقول الرب، أني من أجل أنك فعلت هذا الأمر، ولم تمسك ابنك وحيدك
17 أباركك مباركة، وأكثر نسلك تكثيرا كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر، ويرث نسلك باب أعدائه
كم مرة أعطى يهوة هذا الوعد لإبراهيم ؟ أضاف إليه هنا هزيمة أعداء ابراهيم ونسله ،وإلا كيف سيرثون أبوابهم ؟
18 ويتبارك في نسلك جميع أمم الأرض، من أجل أنك سمعت لقولي
النسل سيكون مقدسا بحيث يتبارك به كل من يتقرب إليه !
يبدو أن الوضع في زمننا هو فعلا هكذا ، فالجميع يتباركون بإسرائيل . المؤسف أن لا أحد يتبارك بالعرب والمسلمين مع أنهم من نسل ابراهيم أيضا وإن كانوا أبناء جارية !
19 ثم رجع إبراهيم إلى غلاميه، فقاموا وذهبوا معا إلى بئر سبع. وسكن إبراهيم في بئر سبع
20 وحدث بعد هذه الأمور أن إبراهيم أخبر وقيل له: هوذا ملكة قد ولدت هي أيضا بنين لناحور أخيك
21 عوصا بكره، وبوزا أخاه، وقموئيل أبا أرام
22 وكاسد وحزوا وفلداش ويدلاف وبتوئيل
23 وولد بتوئيل رفقة. هؤلاء الثمانية ولدتهم ملكة لناحور أخي إبراهيم
24 وأما سريته، واسمها رؤومة، فولدت هي أيضا: طابح وجاحم وتاحش ومعكة
لماذا لم يأخذ ناحور دورا مهما على المسرح حتى الآن ؟!
******
التضحية بإسماعيل حسب القرآن :
لا يمكننا الجزم ما إذا كان الإسلام يعود إلى أصل القصة حسب المصادر التي تقول أن التوراة نشأت في جنوب الجزيرة العربية ، أم أن الإسلام غار على هاجر وإسماعيل وأعاد لهما بعض الإعتبار بجعل اسماعيل لا يختلف عن اسحق في شيء ، غير أن هذا الإعتبار لا يكاد يذكر أمام نسل اسحق الذي جاء منه أشهر الأنبياء كيعقوب ويوسف وغيرهما .. أما اسماعيل فقد اختلف على نسب النبي محمد إليه بعد عدنان رغم إجماع المسلمين على النسب. فقد جاء في الموسوعة الحرة :
من المؤكد في جميع كتب التاريخ الإسلامي ثبوت نسب رسول الله إلى إسماعيل بن إبراهيم ولكن اختلف في نسبه من بعد عدنان إلى إسماعيل بن إبراهيم . ونسبه حتى عدنان هو: محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
وفي منتديات حراس العقيدة نجد طعنا في ما ذكره ابن هشام عن نسب الرسول إلى اسماعيل :
قال ابو محمد عبد الملك بن هشام :

هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب "عبد المطلب شيبة " بن هاشم " هاشم عمرو " بن عبد مناف " عبد مناف المغيرة " بن قصي " قصى زيد " بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر "وهو الملقب بقريش واليه تنتسب القبيلة " بن مالك بن النضر " قيس " بن كنانة بن خزيمة بن مدركة " مدركة عامر " بن الياس بن مضر بن نزار بن نزار بن معد بن عدنان بن أدد بن مقوّم بن ناحور بن تيرح بن يعرب بن يشجب بن ثابت بن اسماعيل بن ابراهيم خليل الرحمن بن تارح " آزر " بن ناحور إبن ساروغ إبن راعو بن فالخ بن عيبر بن شالخ بن أرفخشد بن سام بن نوح بن لمك بن متوشلخ بن اخنوخ " وهو ادريس النبى (ص) فيما يزعمون " بن يرد بن مهليل بن قينن بن يانش بن آدم عليه السلام

المصدر
كتاب تهذيب سيرة إبن هشام (ص 17)

وقال ابن هشام فى كتابه ( ص 18(
..وتارك ذكر غيرهم من ولد اسماعيل على هذه الجهة . للإختصار . الى حديث سيرة رسول الله (ص) وتارك بعض ماذكره ابن اسحاق فى هذا الكتاب مما ليس لرسول الله (ص) فيه ذكر ولا نزل فيه من القرءان شئ وليس سببا لشئ من هذا الكتاب ولا تفسيرا له ولا شاهدا عليه لما ذكرت من الاختصار واشعارا ذكرها لم ار احدا من اهل العلم بالشعر يعرفها وأشياء بعضها يشنع الحديث به وبعض يسوء بعض الناس ذكره وبعض لم يقرأ لنا البكائى {1} بروايته ومستنقص ان شاء الله تعالى ما سوى ذالك منه بمبلغ الرواية له والعلم به

{1} هو شيخ إبن هشام وتلميذ إبن اسحاق
وفي النص القرآني لم يتوضح المقدم للذبح اسحق أم اسماعيل غير أن المسلمين في رواياتهم اعتبروه اسماعيل :
فاليهود و النصارى يقولون بأنه إسحاق و المسلمون يرون (بناءً على الروايات) أنه إسماعيل :
سورة الصافات :
( رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ (100) فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ (101) فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ (102) فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103) وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآَخِرِينَ (108) سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ (109) كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111) وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (112) وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِنَفْسِهِ مُبِينٌ (113)
ولا ننسى أن هاجر وإسماعيل لم يذهبا إلى بئر سبع بعد أن طردهما ابراهيم حسب التوراة ، بل إلى مكة ، وهناك تفجرت بئر زمزم لهاجر وإسماعيل :
جاء في الموسوعة الميسرة :
قصة البئر في الرواية الإسلامية كما وردت عن النبي محمد في صحيح البخاري، كتاب أحاديث الأنبياء. هي أنه لما قدم النبي إبراهيم إلى مكة مع زوجته هاجر وابنهما إسماعيل وأنزلهما موضعا قرب الكعبة التي لم تكن قائمة آنذاك ومن ثم تركهما لوحدهما في ذلك المكان ولم يكن مع هاجر سوى قربة ماء صغيرة مصنوعة من الجلد سرعان ما نفدت وودعهما إبراهيم وغادر ولم يلتفت إلى هاجر رغم نداءاتها المتكررة لكنه أخبرها أنما فعله هو بأمر الله فرضيت وقرت ومضى إبراهيم حتى جاوزهم مسافة وأدرك أنهم لا يبصرونه دعا ربه بقوله:
رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ، )سورة إبراهيم: آية 37(.
بعدما نفد الماء استهل الطفل بالبكاء ولم تكن أمه تطيق رؤيته يبكي فصدت عنه كي لا تسمع بكائه، وذهبت تسير طلبا للماء فصعدت جبل الصفا ثم جبل المروة، ثم الصفا ثم المروة وفعلت ذلك سبع مرات تماما كما السعي الذي شرع من بعدها، فلما وصلت المروة في المرة الأخيرة سمعت صوتا فقالت أغث إن كان عندك خير، فقام صاحب الصوت وهو جبريل بضرب موضع البئر بعقب قدمه فانفجرت المياه من باطن الأرض ودنت هاجر تحيط الرمال وتكومها لتحفظ الماء وكانت تقول وهي تحثو الرمال زم زم، زم زم، أي تجمع باللغة السريانية، وهو ما يعود إليه السبب في التسمية.



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شاهينيات (46) (928) ابراهيم يدع سارة تتزوج من الملك الفلسطين ...
- شاهينيت (45) (927) (يهوه ) يعد سارة بالإنجاب !ويحرق سدوم وعم ...
- شاهينيات (915) إعجازات الألوهة الذكورية في ولادة الأنبياء وا ...
- شاهينيات (43) في الخالق والخلق (916)
- صباح الخير يا لون !
- شاهينيات : (42)- 914- (12) ظهورات الآلهة ومعجزاتهم في العقائ ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (41)- 913- (11) ظهورات ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (40)- 912- (10) ظهورات ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (39)- 911- (10) ظهورات ...
- غوايات شيطانية. سهرة مع ابليس. ملحمة نثرية شعرية غنائية . ال ...
- فرح الحزن في حزن الفرح ونعمة البكاء!
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (38)- 910- (9) الخلق في ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (37)- 909- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (36)- 908- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (35)- 907- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (34)- 906- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (33)- 905- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (32)- 904- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (31)- 903- في العقل وال ...
- أهلا بكم في دمشق ! و هذه العاهرة ! قصتان قصيرتان !


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - شاهينيات (47) (929) يهوه يختبر ابراهيم بأن يقدم اسحق أضحية له ! * الإسلام يستبدل اسحق بإسماعيل ويقدمه أضحية لله !