أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - محسين الشهباني - بيان حزب النهج 44 لتأسيس منظمة -إلى الأمام- در الرماد في الاعين وخلط الاوراق















المزيد.....

بيان حزب النهج 44 لتأسيس منظمة -إلى الأمام- در الرماد في الاعين وخلط الاوراق


محسين الشهباني

الحوار المتمدن-العدد: 4666 - 2014 / 12 / 19 - 03:40
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


بيان حزب النهج 44 لتأسيس منظمة "إلى الأمام" در الرماد في الاعين وخلط الاوراق

مقدمة البيان : " تحل ... الذكرى الرابعة والأربعين لتأسيس منظمة "إلى الأمام الماركسية-اللينينية المغربية،هذه المنظمة التي تشكلت كقطيعة مع التحريفية والإصلاحية وكان الهدف الأساسي من تأسيسها هو العمل على بناء حزب الطبقة العاملة باعتباره الأداة السياسية ألأساسية بجانب التحالف العمالي-الفلاحي والجبهة الوطنية الديمقراطية الشعبية- لقيادة الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية وتطورها نحو الاشتراكية" .

من خلال هذه المقدمة التي جاء بها البيان تتعطي انطباعا ان حزب النهج هو استمرارية لمنظمة الى الامام الماركسية اللينينية المغربية وانهم عملوا القطيعة مع التحريفية الانتهازية هذه نقطة مبهمة يصبح فيها الثوري تحريفي والتحريفي ثوري لكننا نعي كل الوعي أن اعضاء حزب النهج الديمقراطي يدركون جيدا ما كتبوا لان القارئ في الوهلة الاولى يختلط عليه الامر ويظن ان هذا البيان صادر عن جهة اخرى غير حزب النهج لكن هم يقومون بذلك ليس عن جهل وإنما انسجاما مع اختياراتهم السياسية البعيدة كل البعد عن الماركسية من اجل راب الصداع الذي لحق بدكانهم السياسي بعد الفضح السياسي وانكشاف مخططاتهم التي حيكت مع الظلام والنظام وكل من يدور في فلكهما من اجل الابقاء على حزبهم البورجوازي الصغير .

يقول لينين في هذا الصدد : ان هذه الجماهير لا تستطيع الامتناع عن الاقرار بنفوذ البروليتاريا المعنوي والسياسي اذ ان البروليتاريا لا تسقط المستثمرين وتسحق مقاومتهم وحسب بل تشيد ايضا علاقات اجتماعية جديدة ارقى وطاعة اجتماعية جديدة ارقى : هي طاعة الشغيلة الواعين المتحدين الذين لا يعرفون فوقهم أي نير ولا اية سلطة غير سلطة اتحادهم غير سلطة طليعتهم التي هي اكثر وعيا و اقداما وتجانسا وثورية و ثباتا " دور البروليتاريا الثوري - 28 تموز 1919".

البروليتاريا هي الطبقة الوحيدة المؤهلة لقيادة الثورة بشكل واعي بعيدا عن العفوية ومدركة كل الادراك المهام المطروحة عليها في سحق البورجوازية والنظام القائم على الرأسمالية والتبعية للامبريالية العالمية وتحمل مشروعا شيوعيا عبر ضبط اليات النظرية الماركسية اللينينية باعتبارها نظرية ثورية وأيديولوجية البروليتاريا ضمن الصراع الطبقي. بالعنف الثوري لبناء دولة دكتاتورية البروليتاريا، في مرحلة الإشتراكية في أفق الشيوعية. فوجود الطبقات في النظام الرأسمالي هو انعكاس للصراع الطبقي بين الطبقة العاملة و البورجوازية و هو صراع تاريخي لا يمكنه ان يزول إلا بزوال أسبابه بالخيار الثوري وليس الارتماء في احضان النظام .

جاء في البيان كذلك ما يلي : "لقد طرح النهج الديمقراطي الذي تشكل منذ ما يقرب من عشرين سنة كشكل من أشكال الاستمرارية السياسية والفكرية لتجربة الحركة الماركسية-اللينينية المغربية، وخاصة منظمة "إلى الإمام"،انطلاقا من تقييمه للوضع الذاتي والموضوعي والتطورات التي عرفها المجتمع المغربي( هجرة الفلاحين للمدن وتحول أغلبهم إلى كادحين)"

يقول الرفيق عزيز المنبهي جوابا على هذا "إن الشيوعيين الماركسيين اللينينيين، في تقييمهم لأفكار وممارسة مناضل، بشكل خاص، لا يضعون في الميزان، ومهما كانت مميزات وخصوصيات الظرف ، ماضيه وحده، ولا عدد السنوات التي قضاها في النضال، ولا العطاءات والتضحيات التي قدمها، مهما كان حجمها (فهذا يدخل في اطار البديهيات ولا يستحق لا جزاء ولا شكورا(، ولا موقعه في هرم المسؤولية. فالنقد الشيوعي لا يؤمن بالتراتبية ولا يمارس التمييز واللامساواة بين المناضلين، كما أنه ضد التقديس والتبجيل والتعظيم مهما كانت الأشكال والمضامين والصيغ...... نحن نعلم أن لجوء الأحزاب الاصلاحية والتحريفية الى اسلوب المفاوضات السرية مع النظام الرجعي كان دائما محط معارضة قوية واذانة لاذعين من طرف الحركة الماركسية اللينينية المغربية. وخاصة منظمة الى الأمام (كان ابراهام في طليعة المدافعين عن وصف هذه المفاوضات بأنها خيانة في حق الشعب المغربي فهل يقبل ويسوغ، اليوم، لمن يدعون انتمائهم الى الحملم ويهللون بالاستمرارية ل "الى الأمام وبالإبداع في ثراتها وعطاءاتها، أن يمارسوا سياسة النعامة بالصمت والتزكية المخزيين لهذا الاختيار الطبقي في الصراع ضد عدو الجماهير الكادحة والطبقة العاملة خصوصا "عزيز المنبهي - الموت الأخير لإبراهام السرفاتي"

ان الانتماء الى أي تنظيم او جماعة لا يحكمه سنوات الاعتقال او سنوات الانخراط بقدر ما يحكمه الانضباط التنظيمي للخط الاديولوجي وعدم الزيغ عنه وليس الاعتماد على الاشخاص المرتدين من اجل التبجح بالاستمرارية وتكريس الانبطاحية والانتهازية والتحريفية وتزوير التاريخ فالصراع الطبقي القائم بين الرأسمال و العمل سيبقى مستمرا ما دامت وسائل الإنتاج ذات الصفة الرأسمالية و النظام الرأسمالي في حركة دائمة يسعى فيها إلى تجديد أساليبه والبحث عن خدام جدد لأجندته لاستعمالهم في الاوقات الحرجة بعد حرق الاوراق السابقة باعتبارهم لاعبين في منصة الاحتياط لنفي تناقضاته وفق الضرورة التاريخية التي يفرضها صراعه الدائم مع البروليتاريا واتساع الهوة الطبقية التي تهدد تمركز الراسمال والسلطة بأيدي أقلية من البورجوازيين على حساب سحق الطبقات الشعبية وهي التي تضمن للنظام اللا وطني اللاشعبي اللا ديمقراطي استمراريته و تكديس أكبر عدد ممكن من الربح في يد الاقلية ومنح الفتاة لأتباعها الاوفياء وتصبح المهمة المركزية للمجتمع البورجوازي والطبقات الرجعية التابعة له الإبقاء على النظام القائم والدفاع عنه.لضمان الامتيازات والوضع الطبقي المريح الذين يعيشونه وبالتالي تساهم في تنفيد المخططات التصفوية داخل الحراك الاجتماعي عندما تكون خارج الملعب في افق الانتقال للدخول المباشر في اللعبة السياسية بدعوة الاصلاح من الداخل وبعض المسوغات الفارغة التي لن تقنع احد .

وجاء ايضا في بيان النهج : "إن حركة 20 فبراير شكلت جبهة ميدانية للنضال الجماهيري من اجل الديمقراطية، ضمت قوى سياسية واجتماعية من مشارب مختلفة واستطاعت جر فئات واسعة من الكادحين ومن الفئات الوسطى إلى ساحة النضال.إن تقييم هذه التجربة بهدف استنهاض حركة 20 فبراير وبمشاركة كل القوى التي كانت فاعلة فيها مسألة ضرورية على اعتبار أن حركة 20 فبراير مثلت جنين جبهة الطبقات الشعبية ويمكن أن تتطور لتصبح تجسيدا لهذه الجبهة، خاصة إذا تقدمت الحركة التصحيحية وسط الحركة النقابية وترسخ التوجه الوحدوي داخل الحركة الطلابية وتجاوزت بعض مكونات الحركة الإسلامية المناهضة للمخزن الغموض الذي يلف تصورها للديمقراطية وتوحد الجميع حول شعار المرحلة الذي يتمثل بالنسبة لنا في إسقاط المخزن."

انها تجسيد لخلاصة اللجنة الوطنية لحزب النهج في اجتماعها الاستثنائي بتاريخ13 فبراير 2011 والتي اكتفت بالتنسيق الميداني في إطار حركة 20 فبراير مع جماعة العدل والإحسان محاولا التمييز بين التحالف والتنسيق الميداني اعتبارهم التناقض مع الجماعة الظلامية تناقضا ثانويا هذا (التناقض الثانوي) الذي يضعف كل ما اشتد التناقض الرئيسي انه التيه وفقدان البوصلة ومحاولة الالتفاف على الماركسية وعلى المنظمة بالاسم ليس إلا والكل يعرف عن الدور الذي قام به هذا الحزب للهيمنة على الحركة وتفتيتها من الداخل ولن استفيض في ذلك مادام تم نقاش هذا من قبل و لا يمكن ان يختلف عنها اثنين خاصة مع ظهور احرار حركة 20 فبراير في كافة وطننا الجريح كإجابة عن هذه الخيانة العظمى وإجهاض الثورة الشعبية في المهد يجب الوعي التام بالمهام الحقيقة للثوري في التشهير السياسي و الانغراس الحقيقي وسط الجماهير الشعبية وملامسة همومها ونشر الوعي الطبقي في صفوفها والانخراط المبدئي مع كافة الاشكال الاحتجاجية للانتقال من الاحساس بالظلم والحماسة والعفوية الى الادراك بمسبباته بوعي جذري وليس المكوث في المقرات والاجتماعات واستعمال اموال الانخراطات في لقاءات بالحانات والسفريات الى الخارج و ترويج ان العمل السري ولى زمانه وان الخيار الثوري مجرد وهم وان والماركسية اللينينية مجرد جمود عقائدي وترويج الاشاعات وشخصنة الصراع والاعتماد على النمائم السياسية والتبليغ عن المناضلين ومحاولة النيل منهم والاستعانة بالطابور الثالث من المنخرطين المدجنين وندرك جيدا انهم لا يقبلون من ينتقدهم ويبلغ بهم اتهام الثوريين والمخالفين بالعمل وفق أجندة المخزن وهذا أعلى درجات الخسة والوقاحة لن يثني الشرفاء عن الفضح كما اعتمدوا في قاموسهم السياسي مصطلحات جديدة واستبدلوا مفهوم النظام اللا وطني اللا ديمقراطي اللا شعبي بسلطة المخزن أو المافيا المخزنية والنظام الرأسمالي التبعي باقتصاد الريع والدولة الاشتراكية بدولة الحق والقانون ودولة المؤسسات وهذا الذي ساعدهم لتحالفهم مع جماعة العدل قتلة (عمر بن جلون، المعطي بوملي وبن عيسى أيت الجيد) وهذا يتنافى مع الواقع.

يقول فلاديمير لينين "فلكيما يصبح العامل اشتراكيا-ديموقراطيا ينبغي له أن يكون لنفسه صورة واضحة عن الطبيعة الإقتصادية والسيماء الإجتماعية والسياسية للملاك العقاري والكاهن وصاحب الرفعة والفلاح والطالب والصعلوك، وأن يعرف نواحي قوتهم ونواحي ضعفهم، وأن يحسن فهم معاني مختلف العبارات الشائعة والسفسطات التي تخفي بها كل طبقة وكل فئة مطامعها الأنانية وحقيقة "دخيلتها"، وأن يعرف ما هي المؤسسات والقوانين التي تعكس هذه المصالح أو تلك وكيف تعكسها. وهذه "الصورة الواضحة" لا يستطيع العامل أن يجدها في أي كتاب: لا يستطيع أن يستمدها إلا من الصور الحية، إلا من التشهير الذي يذاع مباشرة إثر ما يجري حولنا في برهة ما ويصبح موضوعا يتحدث به الناس، جماعات أو أفرادا، أو يهمسون به على الأقل وما يتجلى في هذه أو تلك من الأحداث والأرقام والأحكام القضائية، الخ.، الخ.. إن هذا التشهير السياسي الذي يشمل جميع الميادين هو شرط أساسي لا بد منه لتربية نشاط الجماهير الثوري. "التشهير السياسي و"تربية النشاط الثوري"

ويختتم البيان النهج : "إن الاستمرارية والوفاء للكفاحات المجيدة لمنظمة "إلى الأمام" وأهدافها الثورية لا يعني أبدا تكرار نصوص "مقدسة"، بل يتجسد في الإجابة الملموسة، في ظرف معين تحكمه موازين قوة محددة، على ما يتطلبه الوفاء للقطائع التي توفقت "إلى الأمام" في طرحها ومنها إنجاز التحرر الوطني والبناء الديمقراطي ذي الأفق الاشتراكي"

تعتبر النظرية الماركسية اللينينية منطلقات ضرورية لفهم المادة/الواقع الموضوعي الذي لا يمكن استيعابه إلا بضبط الدياليكتيك الماركسي ، من خلال اسهامات كل من كارل ماركس و فريدريك إنجلس وجاء فلاديمير إيليتش لينين ، ليطبقه على المستوى الواقع الملموس ويضيف له نظريا وفكريا و ساهم في تطوير الفهم المادي للواقع الموضوعي عكس مفاهيم التحريفية ، و التي تجسدها نظريا و عملي التحريفية الانتهازية داخل "حزب النهج الديمقراطي" ،محاولة منها خلط الاوراق واستغفال المتتبعين واتباعها على انها استمرارية لمنظمة الى الامام مع العلم انها قطعت معه نظرية وممارسة و رجعت بالفكر الماركسي إلى ما قبل الإشتراكية العلمية - الإشتراكية الطوباوية ، بترويج أفكار المثالية الذاتية الحديثة و داخل الحزب النهج الديمقراطي الحزب البورجوازي الصغير ،العدو اللدود الحركة الماركسية اللينينية المغربية ،في المقابل يتحالف مع "الاشتراكيين ـ الحداثيين" الإصلاحيين وكذا "الظلامية الرجعية" فقيادت هذا الحزب المكافحة الذين كانوا بالأمس مناضلين عبد الحميد أمين أول المعتقلين المتمتعين بالعفو الملكي للحكم الدموي للحسن الثاني في 1984 ثم في 1991،كل من الحريف والسرفاتي كما سمحت القناة الثانية، بمرور الكاتب الوطني لحزب “النهج الديمقراطي” على شاشتها، مساء الأربعاء 17 دجنبر من خلال تدخل قصير على برنامج “مباشرة معكم”، الذي خصص لتمويل الأحزاب. وهذا الظهور لزعيم ثوري يدعي استمرارية لمنظمة الى الامام المحظورة ام اشارة قوية من الطرفين عن التقارب الكبير في اجندتهما معا ، كما اصبحت جريدة الحزب تمول من طرف وزارة الاتصال وهذه الاخرى تطرح علامة استفهام كيف لجريدة لسان الحزب الذي يدعي الرادكالية ان يتم تمويلها من النظام ,بالإضافة الى تلقي الجمعية المغربية لحقوق الانسان تمويلا من وزارة العدل فاين هي التقارير التي تتحدث عن عدم استقلال القضاء فكيف للجلاد ان يمنح لضحيته منح بسخاء وهو يدرك انهم سيسخرونها لمحاربته اللهم ان كانت هناك ضمانات ويعتبر المنح عبارة عن رشاوي وهبات لإسكاته وضمان ولائه وتقويته ماديا لمواجهة المد الثوري وأخر خرجات الاعلامية المخجلة لكاتب الحزب قال فيه ان مواقف الحزب اصبحت تنسجم مع مواقف النظام في معرض كلامه عن موقفه من الصحراء الغربية وهذه الاشارة غنية عن التعريف لا تحتاج الى التحليل او الشرح والماركسية اللينينية بريئة منه .

انها مرحلة الفرز من اجل تنقيح الفكر الماركسي اللينيني من الشوائب ورمي الانتهازية الى المستنقع حيث مكانه الطبيعي وفضح الفكر البورجوازي الصغير الاصلاحي التحريفي المتستر وراء تزوير التاريخ وخلط الاوراق وتشويه الحقائق والعمالة المكشوفة للنظام بعيدا كل البعد عن الممارسة الثورية التي يروجها في جرائده وبين صفوف منخرطيه وداخل وطننا وحارجه ويذرف دموع التماسيح انه المستهدف والمحاصر .



#محسين_الشهباني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثوري الحقيقي والمناضل الانتهازي
- اريدك عارية إلا من الحب
- وطني المكلومة كرامته
- حزب النهج الديمقراطي والموقف الرجعي من الصحراء الغربية
- ازمة الذات بين النظرية والممارسة
- أهمية النضال النظري : لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية
- اعذروني إذا أعلنت الثورة عنواني
- الجنس بين الرجل والمراة بين الخاسر و الرابح
- لا جديد وراء الشمس : البيروقراطية النقابية.. كفاح أم انبطاح؟
- لا جديد وراء الشمس : (انا و من بعدي الطوفان )
- عملاء التظام واضراب المهزلة
- لا جديد وراء الشمس :الاعتقال يتهمة تافهة
- بأي معنى يمكن قول أن الإنسان مشروع مستقبلي ؟
- فلاديمير لينين : عفوية الجماهير ووعي الاشتراكية-الديموقراطية
- ذكريات رفاق مروا من هنا
- التحريفية الانتهازية من الافلاس السياسي الى التجريم والتخوين ...
- الشرفاء يرحلون وهم في مقدمة الطريق...
- محسين الشهباني : تمرد انثى في زمن شرقي
- آليات الاعلام في التحريض و بناء التنظيم الثوري
- الهاجس الجنسي والهاجس الفكري بالعالم الافتراضي فيس بوك


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - محسين الشهباني - بيان حزب النهج 44 لتأسيس منظمة -إلى الأمام- در الرماد في الاعين وخلط الاوراق