أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (4)















المزيد.....

اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (4)


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4612 - 2014 / 10 / 23 - 00:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نستكمل فى هذه المقالة باقى اساطير حضارة بلاد الرافدين والتى انتقلت الى التوراه كنص مقدس وكلام الهى

* اسطورة الطوفان :
من المعروف لدارسى الاساطير ان معظم شعوب العالم القديم من الهند شرقا حتى امريكا الجنوبية غربا وحتى الهنود الحمر من سكان امريكا والسكان الاصليين لاستراليا تحدثت عن طوفان عظيم اغرق الارضى بسبب غضب الآلهه ، وان رجلا انقذ البشرية بعمل قارب اخذ فيه اقاربه او الممؤمين به فلا عن الحيوانات وانواع الزرع الموجوده ، وبعد ان جفت الارض استمرت الحياه بهم .
انها تعبيرا عن ذكريات اليمه مرت بها هذه الشعوب حيث تعرض كوكب الارض منذ بداياته الاولى الى العديد من الكوارث الكونية من زلازل وبراكين وفيضانات حتى وصل الى حالة الاستقرار النسبى ( نقول الاستقرار المنسبى وليس الاستقرار المطلق ) التى نعرفها اليوم
ومنذ بداية الوعى الانسانى اعتقد الانسان البدائى ان هذه الظواهر الطبيعية ورائها قوى غيبية تحركها فقدم لها القرابين لاسترضائها ، وقوى خير اخرى قدم لها القرابين ايضا لشكرها بدات بالقرابين البشرية ، وفى مرحلة تطورية اخرى تم الاستعاضه عن القرابين البشرية بالذبائح الحيوانية ( كبش عظيم كما فى قصة الذبيح ابراهيم ، اومحروقات اللحم للاله يهوه )
وكانت التفسير البدائى لقوى الشر انها عقاب من الالهه على البشر ، ومنها قصة الطوفان
ولان الانسان القديم لم يعرف حدود العالم الارضى فقد اعتقد ان الطوفان الذى الم به هو طوفان عالمى ، والجدير بالذكر ان مصر هى البلد الوحيد تقريبا التى لم تتحدث عن الطوفان لان الطبيعه وفرت لها حدودا طبيعية تحميها من الفيضانات .
قصة الطوفان مذكورة فى حضارات بلاد الرافدين المتعاقبة من سومرية و اكادية وبابلبية واشورية وصولاً‮-;- ‬-;-الى الآراميين والكلدانيين‮-;- ، ولكن اقربها الى النص التوراتى هى ملحمة جلجامش السومرية وهى مكتوبة على 12 لوحا طينيا بالخط المسمارى باللغة الاكادية ومحفوظة بالمتحف البريطانى

- تقول القصة : (ان مجلس الالهة قد قرّر الطوفان لاهلاك السكان من البشر بسبب شرورهم،‮-;- ‬-;-لكن احد الالهة لم ترق له فكرة هلاك الجميع من صالح وطالح فقام بابلاغ‮-;- ‬-;-قرار الطوفان الى الملك الصالح في‮-;- ‬-;-مدينة او مملكة شورباك‮-;- ، ‬-;-وامره ان‮-;- ‬-;-يبني‮-;- ‬-;-سفينة لينقذ بواسطتها نفسه والصالحين من اهله وكل بذور الحياة النباتية والحيوانية على الارض‮-;-. ‬-;-وأعلمه بكيفية بناء وقياسات السفينة وشكلها وارتفاعها واحكامها وطليها بالقار‮-;-. ‬-;-وقد قام الرجل الصالح ببناء السفينة حسب القياسات المطلوبة‮-;-. ‬-;-وقد انهى اوتنبشتيم العمل في‮-;- ‬-;-السفينة في‮-;- ‬-;-اليوم السابع‮-;-. ‬-;-ثم حمل بها عينه من كل المخلوقات والاحياء في‮-;- ‬-;-البر واهله من الصالحين‮-;-. ‬-;-ثم انزلها في‮-;- ‬-;-الماء حيث بدأ الطوفان بعواصفه، وفي اليوم السابع خفّ وتوقف الطوفان وسكنت العواصف واستقرت السفينة على جبل نصير‮-;-. ‬-;-ففتح اوتنابشتيم كوه السفينة،‮-;- ‬-;-وبقي‮-;- ‬-;-فيها لحين اليوم السابع حيث اخرج حمامة لاستكشاف انحسار المياه‮-;-. ‬-;-لكنها عادت للسفينة لعدم وجود مكان‮-;- ‬-;-يابس او ارض تقف عليها‮-;-. ‬-;-ثم اخرج بعد فترة السنونو لكنها ايضاً‮-;- ‬-;-عادت لنفس السبب‮-;-. ‬-;-ثم انتظر واطلق الغراب فاكل من الارض وحام ولم‮-;- ‬-;-يعد‮-;-. ‬-;-وهو دلالة على انحسار المياه‮-;-. ‬-;-وعندها خرج كل من في‮-;- ‬-;-السفينة‮-;-.‬-;- وبالطبع فان الرجل الصالح هنا قد انقذ الجنس البشري‮-;- ‬-;-والمخلوقات وكانت مكافأته ان خلدته الالهة‮-;- ) انتهى

- قصة الطوفان التوراتيه :
القصة طويلة فى ثلاث اصحاحات ( 6،7،8) من سفر التكوين ولاتختلف كثير عما اوردناه فى ملحمة جلجاميش ، ويمكن للقارئ مطالعتها على الرابط :
http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showChapters.php?book=1&from=6&to=8

ولآن الاسطورة تقول ان الآلهه منحت الملك الصالح اوتنبشتيم الخلود ، فلم يكن بوسع التوراه ان تكرر نفس المقولة ولا لعاش نوح حتى كتابه التوراه ، فأستعاضت عن الخلود بان جعلت ايامه مائه وعشرون عاما .
- والجدير بالذكر هنا ان العالم الفرنسى شامبيلون بعد ان حل رموز حجر رشيد وازاح الستار عن التاريخ المصرى هاجمته الكنسية الغربية لان نوح حسب شجرة الانساب التوراتيه ( التى ساتعرض لها فى المقال القادم ) كان يعيش حوالى العالم 2450 ق.م ، وفى هذا الوقت كانت فى مصر الدولة الوسطى ولم يحدث فيها اى فيضانات .

*سرجون الاكدى – موسى التوراتى
- سرجون الاكدى او سرجون الاكادى ، هو " شاروكين" ومعناه "الملك الشرعي" أو "الذي ثبَّته (الإله)" ـ فهو شخصية تاريخية ( 2350 ق,م )
استطاع تأسيس المملكة الأكادية بعد ان هزم المدن السومرية ووحدها تحت حكمه فاقام امبراطورية ضخمة عرفت بمملكة أكاد واستمرت هذه المملكة فى الحقبة من 2350 الى 2150 ق م
ورغم انه شخصية تاريخية معروفة الا انه نسج لنفسه قصة وهمية عن ولادته ليكون على نفس نسق الاساطير القديمة ، طفل من اسرة وضيعه تتركه امه للمجهول وينقذه شخص آخر ويقوم بتربيته ، ويكبر الطفل ويقود شعبه ويحقق لهم دولة كبيرة ومجدا عظيما .
فنقرأ من مدونات العصر الآشوري الحديث "القرن السابع ق.م " وجدت أسطورة عن أصل سرجون وطفولته جاءت على لسان هذا الملك أي بضمير المتكلم إذ يقول: ( أنا سرجون الملك العظيم ملك أكد، كانت أمي كاهنة عليا ولم أعرف أبي الذي كان متجولا، وكان أعمامي يعيشون في التلال، فأصلي من مدينة (آزوفرانو) أي الزعفران على الفرات، وحملت بي أمي ووضعتني سرا وأخفتني في سلة مقيرة من الحلفاء وغطتها ورمتني في الماء فلم يغرقني النهر بل حملني الى (آكي) ساقي الماء فانتشلني (آكي) بدلوه ورباني وإتخذني ولدا له وعينني بستانيا عنده. وبينما كنت أعمل بستانيا أحبتني الآلهة عشتار فتوليت الملوكية مدة.. وحكمت اصحاب الرؤوس السود وقهرت جبالا كثيرة بفؤوس البرونز، وغزوت الأقاليم البحرية واستوليت على دلمون "البحرين حاليا" ) انتهى

- موسى التوراتى :
نقرأ فى التوراة عن قصة مولد بطل اليهود موسى , وكيف ان فرعون مصر امر بالقاء كل طفل ذكر عبرانى فى النهر :
( ثم امر فرعون جميع شعبه قائلا كل ابن يولد تطرحونه في النهر لكن كل بنت تستحيونها ) خروج 1 : 22
ثم نقرأ قصة مولد موسى :
( 1 و ذهب رجل من بيت لاوي و اخذ بنت لاوي
2 فحبلت المراة و ولدت ابنا و لما راته انه حسن خباته ثلاثة اشهر
3 و لما لم يمكنها ان تخبئه بعد اخذت له سفطا من البردي و طلته بالحمر و الزفت و وضعت الولد فيه و وضعته بين الحلفاء على حافة النهر
4 و وقفت اخته من بعيد لتعرف ماذا يفعل به
5 فنزلت ابنة فرعون الى النهر لتغتسل و كانت جواريها ماشيات على جانب النهر فرات السفط بين الحلفاء فارسلت امتها و اخذته
6 و لما فتحته رات الولد و اذا هو صبي يبكي فرقت له و قالت هذا من اولاد العبرانيين
7 فقالت اخته لابنة فرعون هل اذهب و ادعو لك امراة مرضعة من العبرانيات لترضع لك الولد
8 فقالت لها ابنة فرعون اذهبي فذهبت الفتاة و دعت ام الولد
9 فقالت لها ابنة فرعون اذهبي بهذا الولد و ارضعيه لي و انا اعطي اجرتك فاخذت المراة الولد و ارضعته
10 و لما كبر الولد جاءت به الى ابنة فرعون فصار لها ابنا و دعت اسمه موسى و قالت اني انتشلته من الماء ) الخروج 2

ويتشابه الإثنان بأن الآلهة قد حفظتهما وأخذت بايديهما وأعانتهما، فموسى النبي قد أيده الله ضد نوايا الفرعون لقتله فنصره، وسرجون الأكدي قد أحبته الآلهة عشتار فأيدته كي يكون ملكا.
- ملحوظة : نقطة فى غاية الاهمية اكتشفها استاذنا د. سيد القمنى تقول ( من المعلوم ان عاصمة مصر كانت فى طيبة جنوب مصر" الاقصر حاليا " وان بقايا اليهود فى مصر بعد طرد الهكسوس سكنوا الشمال الشرقى فى منطقة الشرقية الان ، والمسافة بينهم لاتقل عن 1000 كم ، علاوة على ان مياه نهر النيل تتدفق من الجنوب الى الشمال
فكيف يسير صفط الماء لمسافة 1000 كم وعكس التيار ؟
اليهود سرقوا القصة ولم يلتفتوا الى هذه الحقيقة ، فاللص دائما يترك مايترك ثغره ورائه ولا تلتقطها سوى العين الفاحصة المدققة والعقلية النقدية التى يتميز بها استاذنا سيد القمنى .

* قايين وهابيل :
- إن قصة هابيل راعي الغني ، وقايين ( قابيل إسلاميا ) زارع الأرض ، هي استلهام لحضارتين عرفهم العالم القديم ، ومازالت حتى اليوم . فقد عاشت القبائل الإسرائيلة البدوية بين حضارتين زراعيتين عظيمتين (وادي النيل ووادي الفرات) فكان طبيعيا أن يصب الراعي جام غضبه علي المزارع الذي تفوق بفائض الإنتاج ، ولهذا قتل المزارع الراعي في القصة التورانية ترميزا لتفوق الزراعي ، ولكن الراعي وإن كان مقتولا فإنه المفضل عند الله لان القبائل اليهوديه قبائل رعوية تعيش على الرعى ونتاجها من اللحم ، والرب التوراتي في كثير من نصوص التوراة يفضل رائحة اللحم "محروقات اللحم" ، رائحة شواء القربان الذى قربه هابيل بينما لم تعجبه ناتج كد وعرق قايين من الثمار التى زرعها ...
. وحتى يتم تبخيس المزارع لصالح الراعي تقول القصة أن قايين المزارع يغار من منزله أخيه هابيل الراعي أمام الرب ، فيقتله ويكون بهذا ملعونا .
( فنظر الرب هابيل وتقدمته وإلي قايين وتقدمته لم ينظر) العهد القديم – سفر التكوين 4 –5

- هذا الصراع بين الراعي والمزارع موجود فى الأساطير السومرية والبابلية القديمة التي كانت تعبيرا عن واقع معاش انتصر فيه المزارع علي الراعي عندما تجمعت مجموعات بشرية للاستقرارعلى شطآن الأنهار لتزرع الأرض وتبني المراكز الحضارية ، وتوسع مساحات ا لأراضي المزروعة علي حساب برارى الرعاة ، وكان من نتيجه العمل المثمر في الأرض زيادة قوتها ، وسيرها قدما أ شوطا بعيدة في طريق التقدم الحضارى ،مخلفة ورائها المجتمع البدوي يدور فى حلقته المفرغة ، مع دورات الفصول الى يومنا هذا
ولما كان البابليين من العنصر السامى المهاجر من جزيرة العرب الى وديان دجلة والفرات الزراعية، نرى نفس الانحياز الى الراعى المقتول رغم انتصار المزارع بطبيعه ارض الرافدين ، فتحكى لنا اسطورة جلجامش الصراع بين دموزي الراعي و اخيه انكمدو المزارع حيث يتنافس الاخوان على الزواج من الالهه انانا ، وتبدا انانا تفضل بينهما لتنتهي باختيار الراعي ، ويقوم دموزي بعد ذلك باستفزاز اخيه الذي يظل متسامحا لابعد الحدود حتى يقتله في النهايه وتبدا تعاسه دموزي ونزوله للعالم السفلي الى نهايه القصه.
وهنا نلاحظ كميه التشابه الكبيره مع القصه التوراتيه ( قايين وهابيل ) حتى بتفاصيل التنافس على الزواج من نفس المرأه .
ولكن فى اسطورة اخرى نرى التوازن بين الراعى والمزارع الذى فرضه الواقع المعاش بين الساميين البدو والسومريين الزراعيين سكان الرافدين الاصليين كما في مناظرة الرَّاعي أميش والفلاح إينتين بين يدي الرب إنليل، الذي يحكم للفلاح، دون أن يتسبب هذا الحكم بتحكم الخصومة والانتقام بينهما )

رأينا فى هذه المقالة والمقالة السابقة كيف كان لحل رموزالخط المسمارى فى بلاد الرافدين الفضل فى كشف سرقة التوراه لادب واساطير تلك المنطقة وجعله تاريخا مقدسا وكلاما الهيا لايأتيه الباطل ، وسنرى ايضا فى المقالة القادمة كيف ان حل رموز اللغه الهيروغليفية كشفت زيف شجرة الانساب التوراتيه والوجود المزعوم لابراهيم وموسى ومملكة داوود من النيل الى الفرات ومملكة سليمان العظيمة
فالى لقاء



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (3)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (2)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (1)
- عن الاسلام الشامى وتاريخية النبى محمد
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 2/2
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 1/2
- عن الجنه والنار وعذاب القبر
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 3/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 2/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 1/3
- حرية الاعتقاد وحرية العقيدة
- داعش واخواتها واحدى الحسنيين
- التحرش والقهر، و.... ( امه فى خطر )
- دروشة قاضى بين ابن الخطاب وحسنى مبارك
- فلسفة المنفعه والمصالح المشتركة
- رحلة المليون : شكرا .. شكرا
- الخروج الى النهار 3/3 ( جزء أخير )
- الخروج الى النهار 3/3 (جزء اول )
- الخروج الى النهار 2/3
- الخروج الى النهار 1/3


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (4)