أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - قلادة شمشو/ وآليات السرد والشخوص...في (الأمريكان في بيتي) للروائي نزار عبد الستار















المزيد.....

قلادة شمشو/ وآليات السرد والشخوص...في (الأمريكان في بيتي) للروائي نزار عبد الستار


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 4563 - 2014 / 9 / 3 - 09:16
المحور: الادب والفن
    



قلادة شمشو/ وآليات السرد والشخوص..
في (الأمريكان في بيتي) للروائي نزار عبدالستار
مقداد مسعود

(1)
مع الصفحة الاولى في الرواية، وهي في التنضيد الطباعي ص7، نعرف من خلال قول جلال الى حسن (الامريكان غادروا فجر9) وهذا الخبر هو اجابة مشوشة من جلال الذي (قبل قليل صحوت من النوم،لاأملك تصورا محددا،سأبلغك عندما تتكون الافكار في رأسي) ..أما سؤال حسن فهو (لقد عادوا ياجلال من جديد.قل لي ماذا ستفعل الآن؟)..والامريكان ذريعتهم في اقتحام البيت بين الحين والآخر والمرابطة في الطابق الثاني بذريعة المراقبة التي هي(تأمين سلامة العراقيين/ 126).. مادار بين حسن وجلال في الصفحة الاولى من الرواية،يمثل حكاية النص الروائي وهوفي ذروة تأزمه، في ص37 تبدأ حكاية الرواية بتفعيل عنوانها..(هذه هي الغزوة الثامنة، كان يوم أربعاء حين انزلتهم المدرعات، قبل منتصف الليل ، وأقتحموا البيت للمرة الاولى في تموز من عام 2005/ص37).ثم ستكتشف مناسك اتصالية بين معاودة مرابطة الامريكان في بيت جلال وبين قلادة الملكة شمشو ..
(سوزان بوت قالت ان مكتبها يتتبع آثارا يعتقد أنها موجودة في الموصل بحوزة أشخاص،وهذا يجعلني أربط بين وجود الجنود الامريكان في بيتك وبين قلادة الملكة شمشو/ 102)وقراءة مناسك للأحداث يختلف عن تأويل جلال لأقتحمام الامريكان الاول لبيته..(حدث ذلك بعد مرور يوم واحد على نشري تقريرا في الصحيفة التي أعمل فيها عن قصف بالصواريخ تعرض له مقر القاعدة الامريكية في مطار الموصل. ظننتهم جاءوا لاعتقالي/ 37)..وفي ص23 وبعد لقاء سريع بين السيدة سندس وجلال يخبرنا جلال من خلال إخباره الى مناسك ..(..إنهم يريدون قلادة الملكة شمشو).. مابين القوسين يبقى شفرة غامضة بالنسبة لفعل التلقي الاول..وكقارىء منتج يعيدني الى المقتبس الذي تستقبلني به الرواية في الصفحة الخامسة غير المرقمة..(لأجل أن يفرح قلبك أيتها الملكة)..وستتضح الشفرة للقارىء أثناء الحفريات ،قبل تشييد القصور الرئاسية، حيث يتم العثور على قبر الملكة شمشو..(بناء أسطواني مقبب بعرض ثلاث أمتار وطول خمسة أمتار..أجتمع كمال مع مساعديه..رأيت بهجة على وجهه وكان يرتجف .قال لفريقه وأنا أقف بينهم إنه
قبر الملكة.وردت بصوت عال : الملكة شمشو- 85-86 ص)في ص17،نعلم من جلال وهو يخاطب حنان زوجته، ان هناك كتيبة من الاصدقاء يمدون له العون في الحصول على المعلومات ،وفي ص29 نعرف من جلال وهو يخبر صديقه ابراهيم توسان (إنني لاأعرف الكثير عن منظمتنا، ولكنني أشعر بقيمتي ويستهويني أن يكون هناك العشرات من الملائكة السريين يعملون من أجل إنقاذ الحياة /ص29)..
(2)
نواة الرواية
(ان المكان هو الذي يغترب وليس الانسان /75) ألا..يمكن اعتبار مابين القوسين له فاعلية نووية في مفاصل الرواية؟ وبين القوسين اليس هو نتاج اتصالية انسنة بين الانسان والمكان وليس كما ألفناه بين الانسان في المكان ؟ من هنا يمكن اعتبار رواية (الامريكان في بيتي )هي رواية المكان و الفضاء الروائي، يشع ضمن الموصل وهي بين لحظتي : الآن / كان ..والآن تعني العقد الاول من احتلال العراق ،الذي فيه تم إسقاط النظام الشمولي..والزمن الروائي يشتغل على لحظتيّ الارهاب وعملاء الامريكان ، أمثال حسن الذي(كوّن في خريف عام 2003 ثروة من عقد صفقات لتجهيز الجيش الامريكي ودوائر الدولة بأجهزة الكومبيوتر بالاشتراك مع ابن خالته الذي يحمل الجنسية الامريكية،أبتعد عن الموصل متنقلا من مكان الى آخر إثر مقاولات عدة أخذها من الامريكان/ 8)، يرافق ذلك عملية تزيف الوعي عبر الاعلام ..والتي يتصدى لها جلال وهو يخاطب مسؤول الاعلام في المحافظة ..(تريدني أن أكتب عن الكبة الموصلية والناس يذبحون في الشوارع / 50)..والآن تعني ايضا كيفية مواجهة الارهاب والاحتلال بالطرق المتوفرة.. والزمن الروائي لا يصطنع مصدات بين الآن وكان ، بل تسعى اللحظة الروائية الى ترميم الماضي لصالح الحاضر،يتجسد ذلك في ترميم قصر بني...!!
ولكننا كقراء فأننا مثل الصحفية (مناسك) لانصدق (أن منظمة هولندية تنفق أموالها على إعادة ترميم قصر بني/94)....ومع محاولات الامريكان في تخريب بيت جلال، ومحاولات الارهاربين في تخريب الموصل كبيت متعدد الاطياف ومنجسم في تعدديته، ثمة بيت يحاول احتواء الحس الوطني،من خلال بيت المكاوي الذي ربما يرمز للرأسمالية الوطنية التي كانت تحارب ما يجري بطريقتها الانسانية كما جرى في القرن الثامن عشر ..(فأجتمعت ثلاث أسر ارستقراطية بينها أسر السيد صافي وأتفقت على تكوين منظمة خيرية سرية هدفها دعم أركان المجتمع، والحيلولة دون التفكك الأسري ، والوقوف بوجه الفساد بأنواعه ،كانت المنظمة تعمل بالضد من بعض التجار والموظفين الكبار الذين استغلوا الغلاء والازمة..وكانت هناك خشية من أن حكومة الولاية قد تقف موقفا سلبيا من المنظمة وتعدها تهديدا لها إذا ماتم الإعلان عنها / 68).. والسؤال الاول ينبثق من سياق أيدلوجية الرواية، هل أشراك الأب الايطالي فرنسيس توريانتي ، لأنه ( أبرز شخصية ضمن بعثة الآباء الدومنيكان التي ارسلها البابا بندكت الرابع عشر عام 1750 لنشر الكثلكة بين نصارى الموصل/69) ؟! في الاجتماع التأسيسي للمنظمة الخيرية السرية والتي تقود ه ثلاث أسر مسلمة موصلية تمتلك حضورا تجاريا كبيرا ونفوذا واسعا، جاء اشراك الأب الأيطالي للأستقواء به آزاء نوايا حكومة الولاية ؟ فقد زودته الاسرة المسلمة الثلاث بما يحتاج للتبشير بالكثلكة..؟!..(خصصت له الاموال ليقوم بجولة في القرى الشمالية المسيحية لمساعدة الفقراء/ 69) لاتخلو هذه الوحدات السردية في ص69 من الرواية، من رسالة اجتماعية مفتوحة ..لاأقولى الى الشعب..بل الى الناس في تلك الازمان حيث كانت تنجذب للمؤتلف وليس للمختلف الحاد القاطع، خصوصا في ساعات المحن ..وفي مستوى آخر من هذه الرسالة الاجتماعية، لايخلو مسعى الاب تورياني من مسعى استشراقي، (..أشارت الوثيقة الموقعة الى تعهد الأب تورياني بأن يحظي رئيس المنظمة بتعليم وتثقيف أوربي، وصار من باب التقليد أن يدرس حافظ العهد في فرنسا وان يتلقى تعليما منهجيا69)..السؤال الثاني
(مات الاب كودليونشتي مسموما في بلدة القوش عام 1753ودفن في ديرماركوركيس
وتكريما له تم اطلاق اسم الدومنيكوس على المنظمة نسبة الى مؤسس الرهبنة في القرن الثالث
عشر القديس عبد الاحد دومنيكوس)..السؤال الثاني من يتحكم بالمنظمة الخيرية السرية
العوائل الثلاث المسلمة الموصلية؟ أم المبشرين بالكثلكة؟..والسؤال الثالث : اليس هناك
ماهو مضمر في طية النص ؟ أعني ثمة حركة، خلف هذه الجمعية؟؟ في سنة 1781 سيكون الآباء المرسلين أو الآباء الدومنكان تحت الحماية البريطانية في الموصل /30) حسب الرحالة الايطالي سيستيني (2) وهناك بيت لايمكن التغافل عنه،بيت كمال مدير مفتشية آثار الموصل، والذي كان يعمل ضمن لجنة عالية التفويض مهمتها الكشف على مواقع أختيرت لتكون قصورا ومنتجعات رئاسية والصدمة التي حدثت له وهو (ينقل الى ديوان رئاسة الجمهورية قطعا آثارية مما جعلته يعاني الصدمة طوال عام/22) فأستطاع معالجة صدمته من خلال محاكاة معمارية لما يجري في سنوات المسغبة العراقية 1998، ويبني قصرا غير رئاسي له هو بمساحة ألف متر من أرض مملوكة للمفتشية!! إذا وبالعامية العراقية كمال (يخّوف) فهو يمثل قوة السلطة وله علاقة مشبوهة بتوفيق وهما(يتاجران معا بأشياء كثيرة ومصالحهما متعاقدة بشكل وثيق /21)..
ولأن كمال يعرف ماذا يعني توفيق في داخل العراق..(حذرني كمال من الاتصال بتوفيق وأخبرني أنه لولا علاقته الطيبة بضابط المخابرات المرافق للوفد والمتنكر بصفة أكاديمية
لما جازف من أجل صداقة صبيانية/ ص22)..
(3)
ثريا الرواية
حين اقرأ العنوان (الأمريكان في بيتي) أستعيد عنوان فيلم رأيته كثيرا، وهو رواية لم أقرأ ها للآن:(في بيتنا رجل) للروائي المصري احسان عبد القدوس..، واتصالية التضاد هي التي تجمع بين الروايتين..في عنوان عبد القدوس ثمة نفي معلن للرجولة في البيت، وتأكيد على وجودها في الوقت نفسه،فالرجولة بشروطها البطولية، متوفرة في المناضل الذي آوته العائلة في بيتها
في سنوات النظام ضد الملكية، هذا المناضل، تجسدت به الرجولة فقط..والبيت هنا هو يمثل الجماعة، في رواية عبد الستار، الجماعة : قوات الاحتلال والمفرد هو البيت.. ويوحي عنوان
رواية عبد الستار، ان البيت فاقد لشروطه البيتية(أنا فقدت حريتي في بيتي وأسرتي معرضة للخطر/129)..
(4)

آليات السرد الروائي ،تشتغل على إعادة الشريط الى الوراء، بفطنة تجربة روائية عالية
من خلال شبكة العلاقات بين الشخوص :
*جلال ومناسك : تتنوع العلاقة بينهما..بدءا هي علاقة زمالة اعلامية( عملنا معا في مبنى واحد، أنا في التلفزيون ، وهي في الاذاعة،تترجم مقتطفات مما أعده لتقرأه في نشرة منتصف النهار باللغة الانكليزية. تركنا العمل هربا من القصف اليومي الذي يتعرض له المبنى بالقذائف
وتمكنت من ايجاد مكان لها في صحيفة مستقبل العراق الاسبوعية قبل ان أستعين بها مع صحيفة الغد البغدادية/ 20) ثم تتطور العلاقة بينهما:( أستولت مناسك على كل الاعمال التي لايستوعبها وقتي وأظهرت اعتمادا على ليونتها وموهبة فضولها الشعبي..كانت تفتح بريدي الالكتروني وتتولى بنفسها دون الرجوع إليّ على الرد 19)
ثم ينتقل الكلام من العمل الى التشخيص الذاتي..(كانت تعرف كيف ترضي نزعتي الكلاس وتدرك أنني أقدّر لها تضحياتها في ان تكون مختلفة تماما عن كل نساء الموصل/ 19)
*كمال وتوفيق : العلاقة من طرف كمال علاقة اضطرارية، وحذرة جدا..
(حذرني كمال من الاتصال بتوفيق وأخبرني أنه لولا علاقته الطيبة بضابط المخابرات المرافق للوفدوالمتنكر بصفة أكاديمية لما جازف من أجل صداقة صبيانية كهذه/ ص22)
*سندس وجلال : الرابط الاتصالي بينهما فقط قلادة شمشو ..فهي تلقي جلال على عجل مفتعل
لاتحتاج من جلال سوى القلادة ..(لم يستغرق الأمر مع السيدة سندس أكثر من دقيقتين فقد ترجلت من سيارة نوع بي. أم. دبليو وتوجهت نحوي مباشرة.كانت تعرف أنها لاتناسب الشارع
ووجودها يتعارض مع كآبة التراث فقالت إنها ستلتقيني في موعد آخر وانها يجب أن تنجز هذا قبل أن تنقلب الدنيا واعطتني حقيبة زرقاء من الكتان عليها ماركة
(5)
ميتا نقد
هنا توقفت كتابتي النقدية عن رواية نزار عبد الستار( الامريكان في بتي)..فقد غزت (داعش ) الموصل..وفقدتُ قدرة الكتابة عن هذه الرواية الجميلة وصرت قلقا على مدينة عظيمة وعلى موصلين وموصليات ..أحمل لهم ولهن كل طيبة مشاعر أهل البصرة..
*المقالة منشورة في صحيفة الزمان / 2/ 9/ 2014



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سميح القاسم : الشاعر والبطل توأمان
- أحييك ياحسين عبد اللطيف
- هواتف آدم / ليل حواء...قراءة منتخبة من (هواتف الليل) قصص قصي ...
- فوزنيسكي....أحذروا التقليد
- تأثيث النص الشعري/ الشاعر حسين عبد اللطيف في(أمير من أور)
- عبده وازن إلياس كانيتي
- أجنحة حسين عبد اللطيف
- نيسيان اليد..يترك مساحة للتأويل
- وجود في زمن ضائع/ روايتان ومدينة/ الروائي عبد الكريم العبيدي ...
- مقبرة براغ
- ترجيل الأنثى تسمويا....حزامة حبايب في رواية (قبل ان تنام الم ...
- درجة الأتقاد
- الشعلة وكتلة الشعلة في قصائد انسي الحاج
- أيدلوجية القص
- قراءة في (يدي تنسى كثيرا) للشاعر والناقد مقداد مسعود
- نجمة قشة مبللة بالنواح الزراعي/ حسب الشيخ جعفر..من خلال قصيد ...
- فضة شعرك : أغلى من الذهب في رثاء الرفيق(أبو ليث) غالب الخطاط
- مهدي عامل / 28
- الشاعرة إلهام ناصر الزبيدي
- الشاعرة البلغارية كابكا كاسابوفا


المزيد.....




- “اعتمد رسميا”… جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024/1445 للش ...
- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - قلادة شمشو/ وآليات السرد والشخوص...في (الأمريكان في بيتي) للروائي نزار عبد الستار