أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سميح القاسم - بعدَ اجتماعٍ قصير للرفاق في سجن الدَّامون، تلقَّيتَ الإجابة بقبولكَ في صفوف الحزب















المزيد.....

بعدَ اجتماعٍ قصير للرفاق في سجن الدَّامون، تلقَّيتَ الإجابة بقبولكَ في صفوف الحزب


سميح القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4552 - 2014 / 8 / 23 - 10:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




(من سيرته الذاتية "إنها مجرد منفضة")



•عُدتَ إلى نفسِكَ. قلت لها: إمَّا أن أنتحر أو أن أعتزل الدنيا وأعتكف في كهف مِن كهوفنا الجبلية، مُتصوِّفاً مُنقطِعاً عن العالم..امَّا زاهي كركبي فقد اقترحَ عليكَ حلاًّ أكثر ثوريّة. قال: آنَ الأوان يا رفيق سميح لتنضمَّ إلى الحزب..



•بعد العمل في "الغد" و"الاتحاد" تفرَّغتَ لرئاسة تحرير مجلّة "الجديد"، والتي أصبحت بجهودٍ مُشتركة مع صليبا خميس وتوفيق زياد ومحمود درويش وآخرين، المحور الأساسي والمركزي للحركة الثقافية العربية التقدّمية لدى الجماهير العربية المحاصرة، عقوداً باهظةً من الزمن الباهظ.










عُدتَ مِن تل أبيب إلى حيفا بالقطار.. وفي محطّة قطار حيفا التقيتَ عضو الكنيست توفيق طوبي. وبعدَ السلام الأخويّ الإنساني الدَّافئ، سألكَ توفيق طوبي:

- كيفَ عملك في "هذا العالم"؟

قُلت:

- جيّد جداً لكنّه مُتعطّل..

وحينَ سمِعَ توفيق طوبي قصّة الخلاف، قال:

- مكانُكَ الطبيعي هو معنا، في صحافتنا، حيث لا يُمكن أن تحدُث لكَ قصَّة كهذه.. تعالَ إلينا. نحنُ لا نشترط عليكَ عضوية الحزب. في حينه قالَ لكَ جورج إنَّ الذي يجمعنا أكثر بكثير ممّا يفرّقنا. وهذا صحيح آنذاك واليوم ودائماً.

وهكذا كان. بعدَ أيام جئتَ من الرامة إلى مكاتب صحيفة "الاتحاد"، فاستقبلك رئيس التحرير إميل توما بذراعَين مفتوحتين، وأصبحْتَ عضواً في هيئة التحرير، مع صليبا خميس وعلي عاشور ومحمّد خاصّ وعصام العباسي ومحمود درويش، الذي كان قد تَرَكَ العمل مُراسلاً لجريدة "المرصاد" وانضمَّ إلى طاقم "الاتحاد" وإلى عضويّة الحزب.

صبيحة الخامس من حزيران 1967، طَوَّقَت مكاتب الجريدة قوّةٌ من الشرطة والمخابرات. صادَفَ أنَّ علي عاشور كانَ واقفاً قُربَ النافذة فناداه رجل المخابرات "زكّاي":

- علي عاشور. اُخرج إلينا فوراً. وليخرج معك أيضاً سميح القاسم.

قال علي:

- سميح القاسم ليس هُنا.

وأصرَّ "زكاي":

- نحنُ نُراقب المكتب منذ الفجر. لا تتشاطر. اُخرُج إلينا مع سميح القاسم، وإلاّ اقتحمنا المكتب وأخذنا كلَّ مَن فيه.

آنذاك فقط، وبعدَ مشاورة سريعة، تقرَّرَ خروجكما إلى المحاصرين حيث كانت الكلبشة بانتظاركما، وكانَ في الكلبشة مُتَّسع لكما، إسوارة لزندك، وأختها لزند علي عاشور.

ساقتكُما القوّة والسلاح مُسدّد إلى ظهريكما، باتّجاه سيارة تنتظر في شارع الخوري. ومِن هناك تحرَّكت السيارة باتجاه شارع الملوك (شارع الاستقلال) حيثُ مقرّ الشرطة الرئيس.

قبلَ بلوغ مقرّ الشرطة دوَّت صفّارةُ الإنذار، فهرَبَ رجال الأمن إلى ملجأ قريب وبقيتَ مع علي عاشور والكلبشة التي تربطكما بمثل ما تربطكما قضيَّة الشعب والوطن.

قلتَ: ما الذي يحدث يا علي؟ لقد هرَبَ أولاد العاهرة وتركونا عرضة للغارة الجوية.. هيا بنا.. لنلحق بهم إلى الملجأ.. إنَّه هناك..

وترجَّلتما من سيارة الشرطة، ولم تركضا نحو الملجأ.. كانَ علي ضخم الجسم ثقيل الهمّة، كما يقولون، أمَّا أنتَ فلا تُنكر أنَّكَ للحظة، تمنَّيتَ أن تحدث الغارة وأن تمسح مقرّ الشرطة والملجأ وتمسحكما معهما، فالإهانة كبيرة والحزن عميق والغضب رهين الكلبشة القاسية القامعة القاصمة..

بعدَ توقُّف صفّارة الإنذار، عادَ أبطال الأمن يقودهم البطل "زكاي"، ليقتادوكما إلى مركز الشرطة ثمَّ إلى سجن الدّامون على جبل الكرمل..

ولحقت بكما إلى "مضافة" الدّامون نُخبة من المناضلين الشيوعيين والقوميين.. كانَ هُناك زاهي كركبي ومحمد خاص وصبري جريس، وآخرون، لو دارَ بخلدك أنّك ستدوِّن ذات يوم ما يحدث لك لسجَّلتَ أسماءَهم الكريمة كلّها.

مع إطلالة كلِّ نهار كانَ السّجانون يفتحون الطاقة المطلَّة على باحة السجناء السياسيين وكان الجنائيون يدسّون وجوههم عبر تلك الطاقة مُتناوبينَ في شتم أُمَّهاتكم وعبد الناصر وروسيا والعرب والإسلام والإرهابيين الفلسطينيين، أو الفلسطينيين الإرهابيين، بصورة أدقّ. وكانَ السجانون يفتحون مُكبِّرات الصوت التي تُذيع الأنباء من راديو إسرائيل العبري، مَتبوعة بالأغاني المَرحة وأناشيد الوطنية الإسرائيلية، وكانَ عليكَ أن تُمزّق طرف البطّانية في محاولة لسدِّ أذنيكَ.

ذات ليلة بلغتكُم أصوات دويّ عميق بعيد.. لم تستطع النوم.. بدا لكَ أنَّ القوّات العربية تقصف المواقع الإسرائيلية.. وفي الصباح، اتَّضَحَ لكَ أنّ دوي القصف المدفعيّ والجوِّي، لم يكن سوى صوت ارتطام باب المرحاض بالملبن (الإطار) الخشبي في غُرفة المعتقل التي تُقيمونَ فيها..

في الصباح، من اليوم التالي، حضر صبري جريس وقال إنَّ القوّات السورية دخلت الجليل، ولم يخطُر ببالك إلاّ أنّك قريباً ستطمئن أهلك عنك بواسطة الإذاعة!!

ثمّ هلَّت عليكم طلعة محمد خاص.. كانَ مُحبطاً ساخطاً ولم تكن لديه من أنباء سوى أنباء الانكسارات والهزائم وتوغّل الجيش الإسرائيلي في الأراضي العربية.

كأنَّما دَخَلتَ في غيبوبة. فجأةً فقدتَ الاتصال بما حولك.. رأيتَ نفسك ولداً بدوياً يمسكُ بزمام بعيرِ هائج في صحراء بلا حدود.. وثمَّة عاصفة تهب، في جوٍّ أَغبر مُسَيَّج بأفقٍ أحمر، البعير يشدّ الزمام وأنتَ تتشبَّث به، تدور حول نفسك، ويدورُ حولك البعير الهائج، والزَّوبعة الرَّملية تلطم وجهَكَ ويديكَ وقدمَيكَ الحافيتين..

وانقشعت سحابة الغيبوبة. عُدتَ إلى نفسِكَ. قلت لها: إمَّا أن أنتحر أو أن أعتزل الدنيا وأعتكف في كهف مِن كهوفنا الجبلية، مُتصوِّفاً مُنقطِعاً عن العالم..

امَّا زاهي كركبي فقد اقترحَ عليكَ حلاًّ أكثر ثوريّة. قال: آنَ الأوان يا رفيق سميح لتنضمَّ إلى الحزب..

كتبْتَ طَلَب الانضمام على ورقة مقطوعة من كيس إسمنت وقدَّمتَه إلى زاهي كركبي.. وبعدَ اجتماعٍ قصير للرفاق في سجن الدَّامون، تلقَّيتَ الإجابة بقبولكَ في صفوف الحزب.. ولم يبقَ إلاّ أن تنقل "خلية" السجن وقائع الطّلب والجلسة الحزبية الدامونيّة إلى هيئات الحزب العليا.. وبدورها فقد استقبلتكَ الهيئات الحزبية العليا، في وقت لاحق بعدَ الخروج من السجن:

- أهلاً بِكَ يا رفيق سميح في صفوف الحزب الشيوعي الإسرائيلي.. وبعدَ أعوام، ومِن موقِعِكَ عضواً في اللَّجنة المركزية كُنتَ تُشارك في احتفالات انضمام الشبّان الجدد إلى الحزب. وكُنتَ تُقدِّم لهم بطاقات العضوية قائلاً لكلِّ واحدٍ منهم:

- أَهلاً بكَ يا رفيق في صفوف الحزب..

وللحقيقة فلم تبدأ علاقتُكَ بالحزب في العام 1967، بل قبل النكسة بأعوام طويلة. ولم تقتصر هذه العلاقة على فتح صفحات "الاتحاد" و"الجديد" و"الغد"، أمامَ قصائِدِكَ ومُداخلاتك الفكريَّة والسياسية والثقافية.

في العام 1958 توتَّرت العلاقات بين القوميين العرب والشيوعيين على خلفية الصراع بين النظامين في مصر والعراق. وبدأَ الصّراع محلياً بين الحزب الشيوعي وحركة الأرض والعناصر القومية الأخرى. ولاحظتَ آنذاك أنَّ حزبي "مباي" و "مبام" يستغلاّن هذا الصراع لصالحهما، حتى أنَّ "أبو ضيا"، مُحاسب بلدية الناصرة، وكانَ مبائياً صهيونياً على المكشوف، سارَ في مُقدّمة تظاهرة "قوميّة عربية" في الناصرة ضد النظام العراقي وضد الشيوعيين المحليين والاتحاد السوفييتي.

كانَ صديقك الشاعر راشد حسين آنذاك مُحرِّراً في جريدة "المرصاد" ومجلَّة "الفجر" اللّتين يصدرهما حزب "مبام"، واستكتبك راشد مقالاً للمجلة، وكانَ في مقالِكَ تحذير واضح للشيوعيين وللقوميين معاً، من مغبّة الصِّراع، وتسلّل الأحزاب الصهيونية إلى الجماهير العربية في البلاد من ثقوبِ هذا الصراع وصدوعه..

ومع كَونِكَ عضواً مُساهماً في شركة الأرض المنبثقة عن حركة الأرض المحظورة رسمياً، فقد كانَ لك موقفك الخاص والواضح، ودعوتك الصريحة إلى تجاوز هذا الخلاف الطارئ، والبحث عن صيغة للعمل المشترك، فقضايا العرب هُنا ليست نسخة حرفيّة عن قضايا الوطن العربي، ولا ينبغي أن تكونَ صراعات العالم العربي نموذجاً يُحتذى به عند الجماهير العربية تحت الحكم الإسرائيلي. وكُنتَ شديد التشبّث بمقولة: الشعار المناسب في الزمان المناسب وفي المكان المناسب. وحتى حينَ وقعَت بينك وبين بعض الكوادر الحزبية خلافات في مسائل الشعر والفكر، فقد حرصتَ على تجاوز الخلافات بأسرع ما يُمكن، والبحث عن صيغة مقبولة للعمل المشترك..

وفي وقت لاحق، قبلتَ الترشُّح لعضويّة المجلس المحلي في "الرامة" على لائحة الحزب الشيوعي وغير الحزبيين، في مواجهة القوائم العائلية، وفي مقدِّمتها قائمة عائلتك أنت. وآنذاك نجحَ مُرشَّح العائلة ولم تنجح أنت.. غيرَ أنَّكَ كرَّرتَ المحاولة فيما بعد، وفزت بعضوية المجلس المحلي على قائمة الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة وترأستَ لجنة الشباب، ولم تتوانَ عَن دَعمِ الفعاليات الثقافية في البلدة، لكَسرِ الأُطر الطائفية والعائلية، وإرساءِ قواعد المجتمع العلماني الحضاري التقدُّمي التعدّدي، مع احترام كل ما هو إيجابي من تقاليد وعقائد وأعراف وعادات.

بعد العمل في "الغد" و"الاتحاد" تفرَّغتَ لرئاسة تحرير مجلّة "الجديد"، والتي أصبحت بجهودٍ مُشتركة مع صليبا خميس وتوفيق زياد ومحمود درويش وآخرين، المحور الأساسي والمركزي للحركة الثقافية العربية التقدّمية لدى الجماهير العربية المحاصرة، عقوداً باهظةً من الزمن الباهظ.































من مآثره الأدبية الخالدة، قافيةً ونصًّا







أعماله الشعرية:




1. مواكب الشمس (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1958)

2. أغاني الدروب (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1964)

3. دمي على كتفي (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1968)

4. دخان البراكين (شركة المكتبة الشعبية، الناصرة، 1968)

5. سقوط الأقنعة (منشورات دار الآداب، بيروت، 1969)

6. ويكون أن يأتي طائر الرعد (دار الجليل للطباعة والنشر، عكا، 1969)

7. رحلة السراديب الموحشة / شعر (دار العودة، بيروت، 1969)

8. طلب انتساب للحزب / شعر (دار العودة، بيروت، 1970)

9. ديوان سميح القاسم (دار العودة، بيروت، 1970)

10. قرآن الموت والياسمين (مكتبة المحتسب، القدس، 1971)

11. الموت الكبير (دار الآداب، بيروت، 1972)

12. وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم (منشورات صلاح الدين، القدس، 1971م)

13. ديوان الحماسة / ج 1 (منشورات الأسوار، عكا، 1978)

14. ديوان الحماسة / ج 2 (منشورات الأسوار، عكا، 1979)

15. أحبك كما يشتهي الموت (منشورات أبو رحمون، عكا، 1980)

16. ديوان الحماسة / ج 3 (منشورات الأسوار، عكا، 1081)

17. الجانب المعتم من التفاحة، الجانب المضيء من القلب (دار الفارابي، بيروت، 1981)

18. جهات الروح (منشورات عربسك، حيفا، 1983)

19. قرابين (مركز لندن للطباعة والنشر، لندن، 1983)

20. برسونا نون غراتا: شخص غير مرغوب فيه (دار العماد، حيفا، 1986)

21. لا أستأذن أحداً (رياض الريس للكتب والنشر، لندن، 1988)

22. سبحة للسجلات (دار الأسوار، عكا، 1989)

23. أخذة الأميرة يبوس (دار النورس، القدس، 1990)

24. الكتب السبعة / شعر (دار الجديد، بيروت، 1994)

25. أرض مراوغة. حرير كاسد. لا بأس (منشورات إبداع، الناصرة، 1995)

26. سأخرج من صورتي ذات يوم (مؤسسة الأسوار، عكا، 2000)










السربيات:




1. إرَم (نادي النهضة في أم الفحم، مطبعة الاتحاد، حيفا، 1965)

2. إسكندرون في رحلة الخارج ورحلة الداخل (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1970)

3. مراثي سميح القاسم (دار الأداب، بيروت، 1973 (

4. إلهي إلهي لماذا قتلتني؟ (مطبعة الاتحاد، حيفا، 1974)

5. ثالث أكسيد الكربون (منشورات عربسك، حيفا، 1976)

6. الصحراء (منشورات الأسوار، عكا، 1984)

7. خذلتني الصحارى (مطبعة فينوس، الناصرة، 1998)

8. كلمة الفقيد في مهرجان تأبينه (مؤسسة الأسوار، عكا، 2000)

السيرة الذاتية:

1.إنها مجرد منفضة (دار راية للنشر، حيفا، 2012)










أعماله المسرحية:




1. قرقاش (المكتبة الشعبية، الناصرة، 1970)

2. المغتصبة ومسرحيّات أخرى (دار الكاتب، القدس، 1978)










الحكايات:




1. إلى الجحيم أيها الليلك (منشورات صلاح الدين، القدس، 1977)

2. الصورة الأخيرة في الألبوم (دار الكاتب، عكا، 1980)










أعماله الأخرى:




1. عن الموقف والفن / نثر (دار العودة، بيروت، 1970)

2. من فمك أدينك / نثر (الناصرة، 1974)

3. كولاج / تعبيرات (منشورات عربسك، حيفا، 1983)

4. رماد الوردة، دخان الأغنية / نثر (منشورات كل شيء، شفاعمرو، 1990)

5. حسرة الزلزال / نثر (مؤسسة الأسوار، عكا، 2000)










الأبحاث:




1. مطالع من أنطولوجيا الشعر الفلسطيني في ألف عام / بحث وتوثيق (منشورات عربسك، حيفا، 1990)

الرسائل:

2. الرسائل/ بالاشتراك مع محمود درويش (منشورات عربسك، حيفا، 1989)



#سميح_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى أين نحن ذاهبون؟ (عرض حال)
- الى أين نحن ذاهبون (3)
- إلى أين نحن ذاهبون (2)
- الى أين نحنُ ذاهبون؟
- الحقَّ الحقَّ أقولُ لَكُم
- لم أدرِّب نفسي، بعد..
- النظام يريد إسقاط الشعب!
- مكنسة هوفر.. ومكنسة بلاّن، ايضا!
- تعالي لنرسم معاً قوس قزح


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سميح القاسم - بعدَ اجتماعٍ قصير للرفاق في سجن الدَّامون، تلقَّيتَ الإجابة بقبولكَ في صفوف الحزب