أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عطا درغام - الأرمن والفكر السياسي : قراءة في فكر أديب إسحق-1















المزيد.....

الأرمن والفكر السياسي : قراءة في فكر أديب إسحق-1


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 4551 - 2014 / 8 / 22 - 00:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حياته
ولد أديب إسحق( ساهاجيان ) في دمشق عام 1856 في أسرة مسيحية بسيطة من طائفة الأرمن الكاثوليك. تلقي علومه في مدرسة " الآباء العازريين" في دمشق ، وكان مبرزا بين رفاقه. وأخذ ينظم الشعر منذ العاشرة، وفي الحادية عشرة دخل في خدمة الجمارك براتب يسير، استفاد منه لإعالة أسرته التي أصابها (( سوء حال وعطلة ( تعطيل) أعمال)).عين والده بعد ذلك موظفا في البوسطة العثمانية ببيروت، فاستدعي الوالد ابنه أديب إلي بيروت ليساعده في عمله وكان قد بلغ الخامسة عشرة من عمره، فتعرف علي بعض أدبائها من أمثال مصباح رمضان والشيخ فضل القصار وبولس زين . وفي السابعة عشرة ، نال وظيفة في جمارك بيروت فقضي فيها مدة قصيرة، ولكنه مال إلي التفرغ للكتابة، فتولي تحرير جريدة التقدم ( التي كانت قد أسست قبل عمله فيها) مدة طويلة ، كما تولي جريدة ثمرات الفنون وكان مغرما بالمطالعة والدراسة، ويحسن اللغتين العربية والفرنسية.انتسب إلي جمعية زهرة الآداب وكان له فيها نشاط مهم.وابتأ يؤلف علاوة علي التحرير الصحفي، فألف كتاب" نزهة الأحداق في مصارع العشاق" وشارك في عام 1875 سليم النقاش في تأليف كتاب "آثار الأدهار"(ألف منه ثلاثة أجزاء) .
وتلبية لطلب القنصل الروسي في بيروت ترجم شعرا نثرا رواية أندروماك للشاعر الفرنسي راسين، ومثلت في بيروت إسعافا للبنات اليتامي. وكان ىنذاك في التاسعة عشرة من عمره. غادر بعد ذلك بيروت إلي الإسكندرية بناء علي طلب زميله سليم النقاش، وعملا هناك في تمثيل بعض الروايات العربية الأصلية والمعربة .فاعاد ترجمة اندروماك وحسنها ، كما ترجم رواية شاربمان . سافر بعد ذلك إلي القاهرة وتتلمذ لجمال الدين الأفغاني؛ إذ لزمه ودرس عليه شيئا من الفلسفة الأدبية والفلسفة العقلية والمنطق.أنشأ في القاهرة جريدة " مصر" ( كانت في عام 1877). أقبل الناس علي مطالعتها، عندئذ نلقل إدارتها إلي الإسكندرية، وتشارك في إصدارها مع سليم النقاش. وانشأ جريدة أخري هي " التجارة" التي كانت يومية، وحولا " مصر " إلي جريدة أسبوعية .ألغت الحكومة بعد مدة الجريدتين. فسافر أديب إسحاق في عام 1880 إلي باريس وأنشأ فيها جريدة " مصر القاهرة" اشتهرت بنقدها اللاذع وحدتها كما يقول مترجم حياته. فعرف في باريس الشهرة والحظوة وتعرف علي بعض رجالات الدولة في فرنسا وأصبح مقربا منهم، وحضر عدة جلسات لمجلس نواب فرنسا ، وتأثر بخطبائه البلغاء
وداوم مدة علي المكتبة الوطنية في باريس تسعة أشهر فاعتلت صحته وأصيب بمرض السل، فرحل عنها مصدورا إلي بيروت وعاد إلي التحرير في جريدة " التقدم".
وفي أواخر عام 1881 عاد إلي مصر أثر انقلاب النظارة المصرية.عين في القاهرة ناظرا لقلم الإنشاء والترجمة بديوان المعارف. ورخصت له الحكومة برئاسة شريف باشا باستئناف نشر جريدة " مصر" ، فنال الرتبة الثالثة وعين كاتبا لمجلس النواب . وكان كل ذلك بفضل شريف باشا ، وعندما اندلعت ثورة عرابي هاجر إلي بيروت. وبعد أن حل الإنجليز في الإسكندرية عاد إليها من بيروت وطالب بالعودة إلي وظيفته السابقة، خذل وأعيد إلي بيروت ، فعاد إلي التحرير في " التقدم". وفي هذه الأثناء اشتد عليه مرضه ( السل الرئوي). فأشار عليه الأطباء بالذهاب إلي مصر لملاءمة هوائها لصحته. فالتمس الإذن بالعودة إلي القاهرة من سلطان باشا ، فسمح له بالإقامة في القاهرة . وبقي فيها فعلا أياما قليلة، ورحل بعدها إلي الإسكندرية، ولكن اشتدت عليه وطاة الداء فنصحه الأطباء بالعودة إلي بيروت. ولم يمض عليه ثلاثون يوما حتي وافته المنية في قرية" الحدث" بقرب بيروت في 12 يونية 1885 . مات ولم يتعد التاسعة والعشرين من عمره . ولو قدر له العمر الطويل لكان له شأن في عالم الفكر والأدب في أيامه، وفي تاريخ العرب بالذات؛إذ علي قصر عمره ترك لنا آثارا مهمة تدل علي سعة إطلاعه في الأدب والفكر الفرنسيين اللذين ينقل عنهما بشكل دائم.
مؤلفاته
حفظ لنا صديقه وزميله في الصحافة جرجس ميخائيل نحاس، مجموعة من أشعاره ورسائله ومقالاته وخطبه وأبحاثه، وترجمته لرواية أندروماك ، وتمثيلية شارلمان، وفي عام 1889 . ومن هذه المجموعة سنستمد أفكاره السياسية والاجتماعية.
أفكارة السياسية والاجتماعية
كان أديب إسحق معجبا بالثقافة الفرنسية ويغرف منها في كل مقالاته وخطبه وأبحاثه، ويستشهد بشكل مستمر بادباء ومفكري فرنسا المشهورين من أمثال راسين وهوجو وروسو ومونتيني ومونتسكيو وغيرهم .وكان معجبا بالثورة الفرنسية ومبادئها في الحرية والمساواة وإقامة الجمهورية، حاقدا علي نابليون أشد الحقد ، لعدوانه علي مباديء الثورة الفرنسية. وقد عالج أديب كثيرا من الأفكار السياسية: كنقد الاستبداد، وفساد الإدارة العثمانية، والدفاع عن الحرية والمساواة، وحكم الشوري والمساواة بين الرجل والمرأة ، والتعليم الإلزامي والمجاني، كما بحث في الأمة والوطن والعواطف القومية والوطنية، وكان بحثه هذا من أوائل الأبحاث العربية في هذا الصدد.
وقد نقل عنه الكواكبي كثيرا وكثيرا. مع العلم أن الاثنين كانا متأثرين بالأفغاني. وكان الأفغاني وإسحق من أعضاء المحفل الماسوني الشرقي الفرنسي، لأن الأفغاني كان يكره الإنجليز. ويذكر لنا بمناسبة ترجمته لأستاذه الأفغاني، إذ يقول: " وكان السيد جمال الدين الأفغاني كثير التطلع إلي السياسة، شديد الميل إلي الحرية، قوي الرغبة في إنقاذ المصريين من الذل.فلما عظم التداخل الأجنبي في مصر واختلت أمورها المالية، علم أن لا بد من تغير أحوالها ، فرام انتهاز تلك الفرص لجمع الكلمة علي مبدأ الحرية، فدخل الماسونية ، وتقدم فيها حتي صار من الرؤساء، ثم أنشأ محفلا وطنيا تابعا للشرق الفرنساوي.. ودعا مريديه من العلماء والوجهاء إليه فصار أعضاؤه نحوا من ثلاثمائة عدا. وعظم إقبال الناس عليه حتي ان توفيق باشا ، ولي العهد حينئذ، طلب الدخول فيه، وكان صاحب الترجمة ( أي الأفغاني ) شديد الكراهية لدولة الإنجليز جهر بذلك غير مرة وقال في نقس المقال:" وكنت من مريديه وخاصة محبيه طول مدة الإقامة بالمحروسة والإسكندرية".
ومهما يكن من أمر، فلم يترك لنا أديب مذهبا سياسيا متسقا، بل مقالات وأبحاثا كتبها وألقاها في مناسبات شتي. لهذا سنتتبع أبحاثه في الدرر كما عرضت ودون محاولة لمذهبة أفكاره السياسية والاجتماعية.
ألح أديب علي الحرية، متأثرا في ذلك بمباديء روسو وفولتير والثورة الفرنسية وأنظمة الحكم الأوربية الديمقراطية في أيامه. وقد عالج موضوعها في مناسبات عديدة.ففي خطبة ألقاها في جمعية" زهرة الآداب" ببيروت ، يقول في الحرية: " فالحرية ثالوث موحد بالذات ، متلازم الصفات، يكون بمظهر الوجود فيقال له الحرية الطبيعية ولمظهر الاجتماع فيعرف بالحرية المدنية وبمظهر العلائق الجامعة فيسمي بالحرية السياسية".
ويورد تعريف مونتي فيقول:" وقد حددها بقوله: هي القدرة علي فعل كل مايتعلق بذاتي، وبمثل ذلك حددها الحكيم بسنيك من قبل". ويورج تعريف مونتسكيو للحرية المدنية والحرية السياسية فيقول:" وعرف الحرية المدنية باأ لا يجبر المرء علي ماتوجبه القوانين، وعرف الحرية السياسية بأن يفعل كل ماتجيزه القوانين" .
الفكر السياسي العربي
ويعلق أديب علي هذين التعريفين بقوله:" ومرجع هذين الحدين إلي وهم واحد وهو الذهول عن ماهية القوانين ، فإن الظاهر من قول هذا الحكيم الفرنساوي إن الحرية موجودة في واشنطن وجودها في طهران حاصلة في لندرة( لندن) حصولها في بكين. وليس الأمر كذلك ، بل الحرية الحقيقة غريبة في كل مكان لسوء الحظ".
ولكن أديب يورد التعريف السائد في عصره للحرية فيقول:" وقد اتفق الكثير من الناقدين علي تعريف الحرية بكونها مقدرة الرجل علي فعل مالا يضر بغيره من الناس ، وهو عين الحد المنصوص عليه في القانون الروماني". ويعلق علي هذا التعريف بقوله:" وفيه من نقص من وجهين، الاول عن إحداث الأصرار منوط بالأخكام الموضوعية علي مابها من الخلل، والثاني إن قيد الإضرار بالغير يخرج عنه الإضرار بالذات ، وهو مخالف لمقتضي الناموس الطبيعي الحقيق بالاتباع". وهو نقد عميق جدا ويدل علي عقلية العالم الاجتماعي والسياسي الموضوعية والنسبية.
ويعرض بتعاريف المداجين والمنافقين للحرية فيقول:" أما حدود المداجين والمنافقين للحرية، فلا محل للإيرادها ولا موضع لانتقادها في مثل هذا المقام، فغاية القول فيها إن أهل السلطة الاستبدادية حيث كانوا ومن حيث كانوا يفترون علي الحرية كذبا في تعريفها بالطاعة العمياء والتسليم المطلق لمقال زيد مرويا عن حكاية عمرو مسندا إلي رواية بكر مؤيدا بمنام خالد. فهي بموجب هذا الحد فناء اذهن وموت القوة الحاكمة وخروج الإنسان عن مقام الإنسان".
ولكنه يري أن هؤلاء المنافقين وأولئك المستبدين لم يستطيعوا أن يقضوا علي نور الحرية، لأنها " خاصة طبيعية وجدت لينمي بها الإنسان قواه البدنية والعقلية متدرجا في مراتب كمالات الوجود" . وكان من سوء حظ الإنسان أن " مظاهر السلطة أتت علي ضدها من كل وجه وفي كل زمان، حتي كانما أول ماسعت فيه الجمعية البشرية ألا يكون الإنسان إنسانا. وقد ألمت هاته الجمعية بالحرية الطبيعية في كل مكان " ( هذه أفكار جان جاك روسو).
ويعدد التدابير التي تتخذها المجتمعات للقضاء علي الحرية الطبيعية وعلي الأقل لفا بلفاف التقاليد والسلطة ( مثل نعل الحديد الذي يوضع في رجلي البنت الصينية وأقمطة الطقل في الشرق، والتقليد والمحاكاة في التربية والمجتمع ). وكان قضاء المجتمع علي الحرية المعنوية أشد وأنكي ( يذكر هنا آراء روسو حول التدابير التي تتخذ لخنق الحرية) مثل أقمطة الطفل ووسم الطفل بالوشم وغمسه في الكبخ ومنعه عن كل مايحسب أنه شر ولفه بالرهبة والرغبة والأوهام والأساطير والتربية الفاسدة في البيت والمدرسة والتعليم التلقيني والحفظي. ولكن ذلك " ماكان ليفيد أهل السطوة نفعا فيما يحاولون من تقييد النفوس، ولكنه يزيد أهل الحرية استمساكا بها حتي يبلغوا حدة التعصب فيه.
فالتشديد من جانب الدين يضعف الإيمان، والعنف من جهة السلطة يجلب العصيان. والغلظة من الطرفين لا تزيد علي اقتياد الفكر لما يمكن الوصول إليه بدلالة العقل، إن كان خيرا أو رده عما يمكن النجاة منه بقوة الرشاد، عن كان شرا. ولكن أحكام الهيئة الاجتماعية مباينة لمبدا السهولة. فهي تقضي بالمغايرة أو الجنحة أو الجريمة في كل ما يخالفها. والغرامة والسجن والسيف من وراء تلك الأحكام لتأييدها علي رغم المخالفين . فحرية واقعة تحت أحكام استبداد مستمر.
ولكنه ينبه إلي أنه لا يدعو إلي الحرية المطلقة لان هذا يلتقي في نهاية الأمر. بالطرفين المتناقضين ( دعاة الحرية ومناهضي الحرية). وإنما يريد إظهار آثار القوانين الموضوعية والعادات المألوفة في حرية الإنسان.
" فالقانون الحق لا ينقض الحرية ولا يزيل الاستقلال، ولكنه يقيم لهما حدودا تقيهما الضعف والاضمحلال . وشرط الحق ( المشروعية) في القانون أن يكون موضوعه الحرص علي حقوق الكل والحفظ لحق الفرد مالم يمس تلك الحقوق. فالحكم يكون قانونيا لا من حيث انه يذهب بحرية فرد من القوم، ولكن من وجه ان يحفظ حرية الكل. فلا ينبغي للقوانين ان تمس غير الذين ألموا بحقوق غيرهم من الناس. ولا يسوغ أن تؤثر في شأن الوطني إلا بمقدار ما يصيب من حق الجميع ، فهي من هذا القبيل ، معدلة للحرية لا ناسخة ولا مبدلة".
ويظهر أن مثل هذه القوانين العادلة سادت في كثير من الأمصار، ونسخت آيات العدالة أحكام الامتياز الفاضح القاضي لبعض الناس بالراحةن كل الراحة ، وعلي بعضهم بالعناء، كل العناء، وأبطلت أحكام التبعة مراسيم الاستبداد الرافعة لبعض الناس إلي مقام الألوهية ، والهابطة بسائرهم إلب منزلة العجماوات".
" وليس الأمر كذلك في القوانين السياسية ، فهي عند الأكثرين استبدادية أصلا وفرعا ، تحتجب فيها الحرية بألوان الحكومات، وتضعف بشهوات الأمراء وتعوه أو تشوه بثورات الشعوب .فمقتضي ماهية الحكومة أن لا حرية إلا فيما بنيت أحكامها عليه، وموجب شهوة الحاكم إن الحرية قائمة بما مالت نفسه إليه، وغلظة الشعب في ثورته، محسنة لذلك الفساد من وجهيه" .
ويظهر صراع الحكام والشعوب علي الحرية: الحكام يريدون الاستبداد وفقدان الحرية، والشعوب تريد الجرية ، مطلق الحرية. ومن أجله : كان أرباب الخطط الذين هم مظاهر السلطة بغضاء عند سائر القوم، ومن أجله كانت الرعية بمنزلة الأعداء عند المستبدين" .



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صورة أرمينية في المصادر العربية والأجنبية
- الكتابات التاريخية العربية عن الإبادة الأرمنية
- الصحافة الأرمنية في مصر
- الأرمن والفكر السياسي العربي: قراءة في فكر رزق الله حسون
- الطائفة الأرمنية تكرم الصحافة المصرية
- من أعلام الشعر الأرمني الحديث
- يوميات كاراباخ: أخضر وأسود.....لا حرب لا سلم
- مذكرات جمال باشا
- روبرت فيسك والأرمن : قراءة في زمن المحارب
- القضية الأرمنية علي قناة النيل الثقافية-2
- القضية الأرمنية علي قناة النيل الثقافية-1
- رؤية أكاديمية للقضية الأرمنية مع الأستاذ علي ثابت صبري
- مع الشاعر المصري إبراهيم حسان
- رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة-3
- رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة-2
- رؤية عربية للعدوان الإسرائيلي علي غزة-1
- شارون يعود من جديد....!
- قابيل والغراب
- قابيل وهابيل
- إبليس عدو البشر


المزيد.....




- بيرنز يعود إلى القاهرة وواشنطن تأمل -جسر الفجوة- بين حماس وإ ...
- -الماموث-.. -أكبر مكنسة- لامتصاص الكربون في العالم تدخل حيز ...
- بايدن يصرح لـCNN بنصيحة أوباما له بشأن الانتخابات المقبلة
- مناورة -غير عادية- لمقاتلات روسية قرب أمريكا.. ومصدر يوضح ال ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي دفن فلسطينيين في مقبرة جماعية داخل مجم ...
- الاتحاد الأوروبي يعلن عدم تجديد تفويض بعثة تابعة له لتدريب ا ...
- الرئيس الأمريكي يحذر إسرائيل من تعليق بعض شحنات الأسلحة إلى ...
- 5 دول تتجه للاعتراف قريبا بدولة فلسطين
- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عطا درغام - الأرمن والفكر السياسي : قراءة في فكر أديب إسحق-1