أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - مداخلة ممثل التيار الوطني الديموقراطي في ندوة بيروت - مستقبل العراق - .















المزيد.....

مداخلة ممثل التيار الوطني الديموقراطي في ندوة بيروت - مستقبل العراق - .


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 1278 - 2005 / 8 / 6 - 10:32
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


توضيح : شاركتُ في ندوة بيروت حول مستقبل العراق وموضوع تشكيل جبهة وطنية للقوى المناهضة للاحتلال تلبية لدعوة وجهتها الجهة المنظمة وتنفيذا لتكليف زملائي في قيادة التيار . ولأسباب إجرائية تتعلق بظروف الحجز فقد وصلت متأخرا ولم أشارك في أشغال الندوة في يوميها الأول والثاني .. كانت الندوة في قسمها الأول والذي حددت له ثلاثة أيام من حيث المبدأ مخصصة لأغراض بحثية فيما خصص اليوم الأخير أضيف له فيما بعد نصف يوم من اليوم الثالث لموضوع مناقشة إمكانية تشكيل جبهة وطنية شاملة للقوى المذكورة .
ولأننا في التيار الديموقراطي ،شأننا شأن أغلب القوى التي شاركت ، لم نكن نعلم شيئا عن الأطراف المشاركة ولا عن تفاصيل التحضيرات والأوراق البرنامجية المعدة لها فقد قررنا المشاركة بصفة مراقب في أشغال القسم الثاني من الندوة الذي تقرر أن يكون بصفة تمثيلية بعكس القسم الأول المتعلق بالأبحاث العلمية والنظرية التي تقرر أن يكون بصفة شخصية .
في الجلسات البحثية التي أتيحت لي المشاركة فيها قدمت مداخلتين قصيرتين إلى جانب عددا من الزملاء المشاركين وتحديدا في مناقشة تقرير لجنة " إعادة الإعمار " جوهرها التساؤل عن إمكانية استرجاع مبالغ التعويضات والأموال العراقية التي سرقت تحت يافطة إعادة الإعمار لصالح الشعب العراقي وعن إمكانية مقاضاة المحتلين دوليا عن جريمة السرقة تلك و مداخلة في لجنة " القضية الكردية " لتبيان الفرق بين الفيدرالية والكونفدرالية .
كانت تنيك المداخلتين شخصيتين كما أسلفت ، أما المداخلة السياسية فقد أدليت بها في الجلسة الأولى التي عقدت في النصف الثاني من نهار اليوم الثالث وكانت رئاسة الجلسة للدكتور وميض نظمي يساعده في الإدارة منذر الأعظمي كما دعت إدارة الجلسة باقر إبراهيم إلى المنصة ليقرأ على المشاركين ورقة سياسية أعدها هو لتكون أرضية للنقاش .
بعد قراءة الورقة أدلى بعض المشاركين بمداخلات عامة وفضفاضة دون أن يعرّفوا بأسمائهم أو الجهات التي يمثلونها مع أن المشاركة في تلك الجلسة كانت بصفة تمثيلية للقوى وليست شخصية بحجة قيلت هو أن بعض الأخوة القادمين من الداخل لا يمكنهم التصريح بالجهات التي يمثلونها لأسباب أمنية . وبعد عدة مداخلات لعدد من الأخوة طلبت الكلام وأدليت بالمداخلة المرتجلة التالية .. وللأمانة فقد اعتمدت في كتابة هذا النص بشكل رئيسي على ورقة تضم رؤوس أقلام كتبتها في حينها وعلى الذاكرة ، علما بأن أحدا ليس بوسعه المزايدة أو التحوير أو التكذيب لسبب بسيط وقاطع وهو أن جميع جلسات الندوة كان يتم تسجيلها بالصورة الصوت بواسطة كاميرة الفيديو من قبل مصور في وسط القاعة .. وعذرا سلفا إن اشتطت الذاكرة أو اضطرب أداؤها فسبحان الكامل المنزه عن السهو والغلط والنسيان . ملاحظة أخرى هي إنني لم أتطرق لموضوع مشاركة البعثيين الصادمين لأنهم لم يكونوا قد أعلنوا عن وجودهم بعد في الندوة وحين أعلنوا ذلك فضلت الأخذ بمبدأ المقاطعة والانسحاب من الجلسة الأمر الذي فعله زميلي ممثل الخط الصدري قبلي بثوانٍ قليلة .
معلومات عامة :
-وجهت الدعوات ، كما قالت الجهة المنظمة إلى حاولي مائتي مشارك . وتشير الكراسة النهائية لأسماء وعناوين المشاركين التي بحوزتنا إلى مشاركة 108 مشارك ومشاركة ومن بينهم بضع سيدات .
- حمل البيان الختامي للندوة والذي نشر في جريدة "السفير " البيروتية تواقيع خمسين مشارك وقد ذكر أحد الزملاء المشاركين الذين شاهدوا القائمة بأن العدد الموجود فعلا لا يتجاوز خمسة وعشرين توقيعا ..
- وقد أصدر ممثل التيار الصدري الشيخ حسن الزركاني تكذيبا نفى فيه أن يكون قد وقع على البيان وقد ذهب إلى الجهة المنظمة بعد انتهاء أشغال الندوة وطالبهم بتفسير لما حدث ، ولماذا زجوا باسمه في قائمة الموقعين ، فعرضوا عليه قائمة الموقعين وقالوا له : اسمك غير موجود فيها يا شيخ ولكن يبدو إنه نزل سهوا !!
- ( المعروف والشائع هو إن الأسماء تسقط سهوا أما أن تنزل سهوا فهذا من مبتكرات ندوة بيروت / العراقية !)
- كما نفت عدة شخصيات أخرى من بينها الدكتور علي الأعسم والأستاذ صباح جواد والأستاذ سامي الرمضاني أعضاء لجنة " ديموقراطيون عراقيون ضد الاحتلال " أن تكون قد وقعت على ذلك البيان الختامي بل أكدوا إنهم قالوا للمنظمين إنهم يرفضون هذا البيان رفضا تاما لأنه أسوأ من النسخة الأصلية .
- ونترك التعليق على هذا النوع من التصرفات السياسية للقارئ .
- كما رفض الشيخ هادي الخالصي التوقيع على البيان الختامي وهو لم يحضر أية جلسة من جلسات المؤتمر التي حضرناها بما فيها الجلسة الختامية وكان لنا حوار جانبي معه سيرد ذكره في الريبورتاج الصحافي الذي سننشره قريبا حول الموضوع .علما بأن شقيقه الشيخ جواد الخالصي و الذي يحمل صفة رئيس المؤتمر التأسيسي هو – أي المؤتمر التأسيسي - صاحب فكرة هذه الدعوة لعقد الندوة كما ذكر السيد وميض عمر نظمي نائب رئيس المؤتمر المذكور في الندوة ذاتها وفي لقاء تلفزي مع قناة أي أن بي بعد الندوة مساء الثلاثاء 2/8/2005 في برنامج " حوار حول قضية عراقية "الذي يعده ويقدمه الأستاذ ماجد السامرائي ..
- أدناه النص التقريبي للمداخلة التي قدمها كاتب السطور ممثلا رسميا للتيار الوطني الديموقراطي العراقي :


- أشكر الأستاذ رئيس الجلسة لإتاحته الفرصة لي لتقديم هذه المداخلة المرتجلة .. وأود أن أبدأ بملاحظة تقنية أو عملية ، فالأصول المعتمدة في هذا النوع من الاجتماعات والمؤتمرات السياسية تقتضي أن يقدم المتداخل أو المتحدث نفسه ويعرف بنفسه و بالجهة التي يمثلها ثم يقدم مداخلته ، الأمر الذي لم يحدث حتى الآن ..ولهذا سأطبق هذه القاعدة بادئا بنفسي فأقول : أنا تلميذكم علاء اللامي .. المسؤول الإعلامي في التيار الوطني الديموقراطي العراقي .. والتيار هو أقرب إلى تجمع سياسي للمستقلين يحمل برنامجا سياسيا يلخصه شعار " العمل من أجل قيام المؤتمر التأسيسي الوطني المستقل تمام الاستقلال عن الاحتلال والممثل لأوسع شرائح المجتمع العراقي على أساس توافقي وليس على أساس المحاصصات الطائفية والعرقية والحزبية ..لقد انطلقنا في تبنينا لهذا الشعار من التجربة التاريخية لشعوب العالم : فحين تنهار دولة بفعل غزو خارجي أو كارثة طبيعية تعود السيادة الوطنية إلى السكان الطبيعيين في تلك الدولة وهؤلاء السكان ينتخبون أو يتوافقون على ممثلين لهم في هيئات أعلى تتجمع في ما سميناه المؤتمر التأسيسي .. بمعنى إن المؤتمر التأسيسي الذي أطلقنا فكرته واسمه ودعونا وندعو إلى قيامه ليس جبهة أو تحالفا بين أحزاب وقوى سياسية بل هو أشبه بالبرلمان الشعبي الاستقلالي الذي أوجبته ظروف استثنائية .
لقد تلقينا شاكرين دعوة مركز الوحدة العربية للمشاركة في هذه الندوة وقد قرر زملائي في التيار أن تكون مشاركتنا بصفة مراقب .. وقد يتساءل سائل لماذا مراقب فأقول :
حضورنا بصفة مراقب مبعثه عدة أسباب منها : إننا نجهل هوية وأسماء الأطراف المشاركة في هذه الندوة وماهية برامجها السياسية ، وإنها - أي الندوة - تقررت وخطط لها دون تنسيق وتخطيط مشترك مسبق مع ذوي العلاقة وثالثا هو إننا بصراحة لسنا مقتنعين بشعار قيام الجبهة الوطنية الشاملة ودعوني أتساءل واعذروني لصراحتي التي قد تستفز البعض : أية جبهة هذه التي يراد لها أن تقوم بين جهات لا تستطيع أن تعلن حتى عن أسمائها وصفات ممثليها أو أسماء الأطراف المشاركة فيها ؟
ومن ناحية أخرى فقد شكلت في داخل بلادنا العديد من الجبهات والتحالفات ومجالس الأحزاب وكلها تلاشت .. كلها اندثرت أو تحولت إلى أسماء وعناوين لا وزن لها فما هي الضمانات أو الموجبات التي ستجعل مصير الجبهة التي تنوون إقامتها مختلفا عن تلك المشاريع الجبهوية ؟
موضوع آخر أود التوقف عنده .. لقد تحدث بعض الحاضرين عن موضوعة إن هذا الطرف أو ذاك هو الممثل الشرعي للشعب العراقي ، وأعتقد إن موقفنا في التيار الوطني الديموقراطي من المقاومة العراقية الباسلة معروف جدا ، فنحن نؤيد ونساند ودون تردد أو تحفظ هذه المقاومة الوطنية والإسلامية العراقية وكنا أول من بشَّر بولادتها في وسائل الإعلام الفضائية وغيرها بعد أيام قليلة من احتلال العاصمة الحبيبة بغداد ، وكل هذا موثق ،حتى إن البعض سخر منا حينها في وسائل الإعلام واتهمنا بالمبالغة ..
كما إننا نفرق بينها كمقاومة وطنية تستهدف المحتلين ومن يقاتل معهم وبين الأعمال الإرهابية الشنيعة التي ترتكب باسمها أو تلصق بها. غير إن لنا موقفا مختلفا من موضوع التمثيل الشرعي للشعب العراقي فنحن نعتقد إن هذا الشعار مات سياسيا منذ عقود وهو جاء وتكرس في ظروف تاريخية مختلفة في تجارب مختلفة ..دعوني أذكركم بأن تكريس منظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني جاء في خضم صراع ضار بين المنظمة التي هي تحالف جبهوي عريض لجميع القوى الفلسطينية المقاتلة وبين الحكم الأردني الذي كان يحاول الاستحواذ على هذا التمثيل فكان أن أيدت الأنظمة العربية في مؤتمر الرباط منظمة التحرير واعتبرتها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني ، فأين نحن من تلك الظروف واللوحة السياسية ؟
هناك أسئلة مهمة يجب أن تطرح أو أن نطرحها على أنفسنا بهذا الخصوص : مثلا.. كيف سيكون موقفنا من الجمعية العامة المنتخبة رغم جميع تحفظاتنا على ظروف إجرائها والأطراف التي شاركت فيها .. هناك حقيقة هي أن ثمانية ملايين عراقي وعراقية شاركوا فيها ، وهناك ثلاثة وثمانين نائبا من هذه الجمعية ذاتها وقعوا على عريضة سياسية قبل أيام قليلة تطالب برحيل الاحتلال .. فهل نشطب على هؤلاء جميعا ونعتبرهم عملاء للاحتلال ؟
شيء من هذا القبيل يمكن أن يقال عن كيفية التعامل مع جزء عزيز من شعبنا العراقي هو الشعب الكردي .. كيف يمكن لنا أن نربح ونكسب أجزاء مهمة من هذا الشعب للخيار الاستقلالي ؟ هل يجوز لنا أن نغمط حقوق الكرد المشروعة وحقوق عراقيين آخرين من أبناء الأقليات بعد الممارسات الدموية التي ارتكبها النظام المطاح به بحقهم ؟ وبالمناسبة أيضا ما الموقف الذي يجب أن نتخذه من الماضي القمعي والدموي للنظام السابق ذلك الماضي الذي مازال يخيف ويرعب الناس في بلادنا ؟
شيء آخر يمكن أن نتوقف عنده مفكرين : نحن عرب العراق لدينا الحق كل الحق في نقد ومهاجمة من يزعمون تمثيلنا من أمثال الجعفري والياور ، ولكن هل من حقنا أن نصادر حق الأكراد ونصبح نحن الناطقين باسمهم أم إن علينا أن نساعدهم بحكمة على أن يفعلوا ما يساعدهم على الخروج من هذه الحالة السياسية التي يعيشونها وكأنهم مختطفون من قبل قوى قاهرة ؟
بالعودة إلى موضوع الجبهة الوطنية ، أكرر بأننا نرى أن هذا الهدف حين يطرح بالشكل الذي طرح فيه لن يكون له أيما أفق ولهذا فنحن نقترح عليكم شعارا أكثر واقعية وعملية وهو ضرورة تشكيل لجنة للمتابعة وتنسيق العمل الوطني يكون هدفها الرئيسي هو العمل من أجل تنسيق النشاطات من أجل إقامة المؤتمر التأسيسي وشكرا لكم .

انتهت المداخلة ، وبعدها مباشرة تساءل رئيس الجلسة الأستاذ وميض نظمي وبطريقة لا تخلو من الافتعال - مع شديد احترامي للأستاذ وميض الذي أبدى تواضعا وصبرا ومثابرة لا حدود لهما خلال إدارته للجلسات - إنْ كان الدكتور حسن هاشم لديه مداخلة أو إنه طلب الكلام .. ولما كنت لا أعرف هذا الشخص فقد بقيت جالسا في مقعدي ولكنني لاحظت إن الشيخ حسن الزركاني ممثل الخط الصدري الذي كان يجلس قبالتي والى جوار ذلك الشخص الصدامي ( فخريطة الجلسة مرتبة حسب الحروف الأبجدية وكلاهما اسمه حسن ، نهض حسن الزركاني وعلى وجهه ملامح عدم الارتياح والانزعاج .. وحين بدأ حسن هاشم الدليمي كلمته بتوجيه التحية للجالسين باسم القيادة القطرية لحزب البعث الاشتراكي بادرت إلى تجميع أوراقي والانسحاب فورا ..
لحقت بالشيخ الزركاني فوجدته في حوار مع شخص آخر في سلالم الفندق المؤدية إلى البهو فقلت له بأنني سأنتظره هناك ، وهناك اتفقنا و بعد مناقشة سريعة لما حدث على الانسحاب فغادرت أنا الفندق وبقي هو بانتظار بعض الأصدقاء ...
في الجلسة التالية علمت بأنه استجاب لطلبات ودعوات ملحة من قبل بعض المشاركين بالعودة إلى الجلسة والرد على ممثل البعث الصدامي وهو ما فعله وقد نشر الأخوة في المكتب الإعلامي في تيارنا خبرا على موقع "العراق للجميع " مفاده أن ممثل التيار الوطني الديموقراطي والخط الصدري قد انسحبا من الندوة ثم عادوا و نشروا توضيحا مفاده أن المندوبَين قاطعا كلمة ممثل البعث الصدامي ولم ينسحبا من الندوة نهائيا .. وبالمناسبة فالمقاطعة والانسحاب والتصويت بالرفض أو بالورقة البيضاء أو رفض التوقيع ، هذه كلها أساليب وممارسات ديموقراطية معترف بها في مؤتمرات كهذه أو في هيئات تشريعية منتخبة وغير منتخبة ، أقول هذه الملاحظة لمن يعتقدون بأن "التصفيق والردح " لصالح مَن يستحوذ على المنصة هو الأسلوب "الديموقراطي" الوحيد الذي يعرفونه أو يعترفون به . المؤسف جدا هو أن خلو تجربتنا السياسية العراقية من ثقافة التعامل الديموقراطي السلمي في التعبير عن الرفض والامتناع والموافقة جعلت بعض الذين شاركوا أو علقوا عن بعد على هذه الفعالية السياسية ( منهم كتاب متوازنون نحترم محاولاتهم لتمييز أنفسهم عن الصداميين ) جعلتهم يصعدون بتصورهم القاصر والفقير عن "الديموقراطية " إلى الذروة المثيرة للاستغراب . لقد رفض أحد هؤلاء الكتاب أن يصدق أن ثمة من يجرؤ على مقاطعة الخطيب الصدامي وينسحب فكذَّب الخبر جملة وتفصيلا و دبج مقالة يعلن فيها أن اللامي وغيره لم يقاطعوا ولم ينسحبوا من الندوة حين ألقى ممثل الصداميين كلمته .. هكذا بكل صفاقة وعدم احترام لكاميرة الفيديو التي لا تعرف الكذب والنفاق !
غدا سننشر مداخلة حسن هاشم الدليمي عملا بحرية الرأي وتنوير الرأي العام وبعد ذلك مباشرة ننشر النص الكامل لمداخلة الشيخ الزركاني !
كما ندعو الزملاء المشاركين في الندوة والذين قدموا مداخلات متميزة ومهمة كالأستاذين صباح علي الشاهر و سامي الرمضاني وغيرهما إلى موافاتنا بمداخلاتهم أو بنبذة عنها لنشرها إن كانوا يرغبون في ذلك وشكرا لهم سلفا .



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في الدستور السويسري 2 من11: لغات الدولة والمساواة ومبد ...
- قراءة في الدستور الاتحادي السويسري1من11: خلفية تاريخية وشكل ...
- اقتراح لفدرالية محافظات عراقية تكون فيها -كردستان -محافظة وا ...
- الحملة المدانة لاستهداف اللاجئين الفلسطينيين في العراق : حقا ...
- الأمريكان يجعلون أطفال العراق دروعا بشرية و التكفيري يفجرهم ...
- هل تمرد الزرقاوي على تعاليم شيخه البرقاوي ؟
- حول التصريحات الطائفية المشؤومة للملا عبد العزيز الحكيم !
- هل يمكن توحيد -يسار- يرى في الإمبريالية محررا مع -يسار- يرى ...
- متى كان الحزب الشيوعي ضد خيار الحرب والاحتلال والمحاصصة الطا ...
- المسفر والأفندي وهارون و الغزو - الشعوبي الصفوي - للعراق
- السيستاني يفتي حول الكهرباء، والدوري يريد إعادة صدام إلى الر ...
- هيئة العلماء المسلمين وقضية كتابة الدستور العراقي الدائم .
- لماذا انتخب الطالباني في ذكرى تأسيس البعث وأحضر صدام لمشاهدة ...
- تقنيات السرد المتداخل والبنية الزمنية في رواية - غرفة البرتق ...
- مجزرة الحلاقين وضرب الطلبة الجامعيين !
- الإرهاب والتهديد بالانفصال وجهان لعملة الاحتلال الواحدة
- الشهرستاني من مرشح إجماع وطني مأمول إلى حصان طائفي مرفوض
- تأملات في النموذج السويسري للديموقراطية المباشرة والدولة الا ...
- تصاعد التفجيرات الإجرامية وواجب المقاومة العراقية الجديد .
- الانتخابات العراقية بين استراتيجيتي بوش والسيستاني


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - مداخلة ممثل التيار الوطني الديموقراطي في ندوة بيروت - مستقبل العراق - .