أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - شهادات حيّة من الداخل السوري - الروائية سمر يزبك - 1















المزيد.....

شهادات حيّة من الداخل السوري - الروائية سمر يزبك - 1


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4478 - 2014 / 6 / 10 - 21:42
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


شهادات حية من الداخل السوري : مع الروائية سمر يزبك – 1
الثورة الشعبية الديمقراطية السورية كانت أكثر من حاجة وضرورة حياتية وليست مؤامرة كما يصفها ويتهمها النظام الأسدي والكثير من المؤيدين له ويبرروا بطشه وتنكيله بمجابهته الشعب الثائر مع كل الأسف , وفي مقدمتهم بعض الكتاب " “ المشهورين والسياسيين المخضرمين , وغيرهم من الكتاب والكاتبات والأحزاب ( الشيوعية التحريفية ) الموالية للنظام وقيادة السيد بوتين الرأسمالي المافياوي بائع السلاح واقتسالم الهيمنة والمصالح - -
ولا ننسى الأبواق المأجورة والفضائيات القديمة والجديدة وأولها الميادين والإعلام التابع لخدمة الديكتاتور .
إن شبكة المصالح والتجار والبرجوازية الكومبرادورية وامتيازات الطبقة العسكرية في الجيش والأمن والرأسماليين الدوليين والمحليين والأقليميين ودول النفط جميعها والمثقفين البرجوازيين الوصوليين والإنتهازيين – أرعبتهم الإنتفاضات الشعبية العربية وحراك التحرر من أنظمة العبودية والذل والإستبداد والفساد ومافيات البغاء من كل جنس ولون واختصاص ! فوقفت كلها في صف القاتل والأنظمة ضد الشعوب وتتمهزأ على ثورات الربيع العربي بشتى الأوصاف بعد أن شوهوها وطعنوها في الظهر !
فكان ما كان من شراسة ومجازر يومية يندى لها الجبين , ما زالت مستمرة حتى اللحظة دون رادع ومساءلة قانونية دولية – بل بالعكس دعم من كل الجهات والأطراف - حتى يتم إخماد اّخر نفس متمرد وحر ثوري في سوريا , لتبقى سلطة الأسد وحراب إيران وأذرعها العسكرية وعصابات أميركا وروسيا والصهيونية ودول النفط تسرح وتمرح وتشرد وتفتت الوطن السوري وبلاد الشام كلها لإنشاء كياناتهم العميلة !

الإعلام العربي والدولي لا ينقل ولا يعبّر عن نبض الشعب السوري بصدق وشفافية الحقيقة والواقع الجماهيري الرافض لهذا النظام القمعي الوراثي الإستبدادي المزمن,,, الثورة لم تقم بأوامر من الخارج , شعبنا السوري كان ينتظر بفارغ الصبر هذه اللحظة الثورية ليهب ويطيح به دون تدخل ومساعدة عربية او أجنبية غريبة عن شارعنا الوطني – وكان بإمكانه ويستطيع ذلك –

يسعدني أن أنقل للقراء اليوم هذه الشهادات الحية من كاتبة سورية ناشطة وطنية صادقة لا تؤمن بالديكتاتورية وحكم الفرد والطائفة والمذهب –
أنقل هذا . , لمن لا يؤمن بالبركان والإنفجار الشعبي السوري الذي انتظره شعبنا منذ عقود مضت وأشعلها في لحظة تاريخية لا تتكرر, لحظة لا تأتي كل يوم , وما زالت مستمرة حتى الساعة رغم حجم التاّمر عليها وقتل نشطائها وثوارها الأوائل السلميين وما زال مئات الاّلاف من المعتقلين المؤيدين والمتعاطفين مع الثورة في سجون الطاغية وقتله الاّلاف تحت التعذيب من الشيوخ والأطفال والنساء ما زال جيش من المؤيدين للثورة في الخارج والداخل نشطاء وكتاب في كل قارة يحملون لواءها وشعلتها بكل فخر وعناد ومعنا كل أحرار العالم حتى ولو لم يسقطوا العرش الأسدي فعلياً , فلقد اهتز وانكشف وتشرّح و " تشرشح " و سقط شرعياً منذ اليوم الأول من عرس الحرية والإنتفاضة الشعبية ابتدأطريق التغيير
لقد سقطت الهالة المزيفة والتيجان الدموية والأقنعة المستعارة .
لقد تعرت وسقطت أكبر شبكة مافيات وعصابات ومصالح رأسمالية تجارية ومالية دولية على أرض سوريا بفضل الثورة يا للإندهاش !
بالأجساد العارية والأعلام والورود والهتاف واليافطة والأغاني والأناشيد والصور الحية والرسم بالتنسيقيات والتظاهرات السلمية كسروا وحطموا تماثيل الأصنام الأسدية يا للروعة ..!

من أقوالهن وشهاداتهن :
الكاتبة الناشطة السيدة سمر يزبك من كتابها : تقاطع نيران – الصادر لها حديثاً :
10 – 5 - 2011....
( أنا أكثر رواية حقيقية يمكن ان أكتبها في يوم من الأيام . البارحة مساء تم اعتقال العديد من الشباب والصبايا الذين كانوا يتظاهرون في شارع الحمراء بالقرب من بيتي .
لم يعد الأصدقاء يخبرونني بموعد المظاهرات بعد ان يئسو مني , ولم يعودوا يثقون في وعودي التي كنت أقسم فيها أمامهم بأني لن أشارك في مظاهرة , وبأني سأكتفي بالمراقبة عن بعد , من أجل الكتابة لأن التظاهرة النسائية الأخيرة جعلتهم يخافون علي , وتلقيت العديد من التوبيخات . مرّت التظاهرة بالقرب من بيتي وسمعت أصوات سيارات الإسعاف تجول في المكان ورأيت تدافعاً وركضاً عن بعد فقط , بدات المظاهرة في ساحة عرنوس ,
التقيت بصديقتي الكاتبة التي شاركت في التظاهرة وأخبرتني بالتفاصيل التالية : " اجتمعنا في ساحة عرنوس , وكنت أفكّر أني لن أنزل إلى الشارع لأننا كنا في الأصل مراقبين , وكنت أفكر في العمل بطريقة مختلفة عن الخروج للتظاهرات , ولكن رأيت أنه من المهم أن ننزل للتظاهر في الساحات وليس من الجوامع فقط . نزلنا أنا وصديقتي , كنا جميعاً نلّف حول المكان ونراقب وجود رجال الأمن , لنضمن عدم إنقضاضهم علينا مباشرة . لم نستطع الإجتماع قي البداية رغم أننا نلف حول المكان . ذهبنا وجلسنا على الدرج في الساحة وبدأنا نغني أغاني وطنية , ثم بدأ الشباب يتجمعون ونغني للوطن , لسورية , ثم صرنا حوالي 150 متظاهراً ومتظاهرة , وقمنا بتصوير المظاهرة . وعندما بدأنا نغني النشيد الوطني " حماة الديار عليكم سلام " وبدأنا بعرض اللافطات التي فردناها عالياً وكان قد كتب عليها : لا للحصار , لا للعنف , نريد دولة مدنية . ثم مشينا ونحن نغني النشيد الوطني واللافتات معنا – كنا نتجه باتجاه الصالحية , مررنا وسط الصالحية والناس في السوق وقفوا على الطرفين ينظرون إلينا بإعجاب وخوف وتعاطف . بقينا حوالي 17 دقيقة نغني حماة الديار , بعد ذلك بدأ هجوم رجال الأمن العنيف , طوقونا من الأمام والخلف , عندما هجموا ركضنا , ووقعنا على الأرض , صديقتي وقعت أيضاً , حملتها , فخبَطها رجل على واجهة أحد المحلات الزجاجية , جاء أحد أصحاب المحلات في الصالحية وخبأنا عنده , ثم هجم رجل أمن على المحل وكنا نختبئ في الداخل , قال له صاحب المحل : في نسوان جوا بتغيّر . قام صاحب المحل يدلنا إلى طريق اّمن , لنهرب منه . أثناء التظاهرة كانت هناك فتاة تقوم بالتصوير , فهجم عليها رجال الأمن وأخذوا هاتفها وتمّ اعتقال إحدى الصبايا , وقاموا بسحب الشباب المتظاهرين إلى داخل المحلات , ثم جاءوا بحافلة أمام المحل ووضعوا الشباب فيها والناس صارت تسأل عما يحدث فقال لهم رجال الأمن يا ناس ما في شي هدون الناس حرامية " .
أخرجوا الشباب بالضرب والركل والدفع , كانوا يضربونهم بحقد وعنف ووحشية , والناس صامتة تراقب المعتقلون هم " ج , ن , م , , ن , ا , ق , , ع , , خ , ع ,, د , م , ت , ع , ع " .
أنا رأيت بعيني أحد رجال الأمن يمسك بعصا غليظة ويضرب " ع , د " بشدة وعنف على راسه مباشرة , وداخل الحافلة استمروا بضربهم بعنف وقسوة , ونحن وثقنا ما حدث بالتصوير . راقبنا بعد ذلك الضرب المؤذي الذي تعرض له الشباب .
كل من اعتقل ما يزال حتى اللحظة قيد الإعتقال رجال الأمن في كل مكان ) .

وفي مكان اخر تروي السيدة يزبك
عن ثورة الحرية والكرامة والإنعتاق من براثن النظام المهترئ الكابوس كيف تجرأ شباب الوطن بكسر هيبة النظام القائم على الجماجم وكم الأفواه منذ سرقة الدولة " بحركة التخريب " 1970 الأسدية المشبوهة والمدعومة من الخارج سياسيا وعسكريا ولوجستيا والممتدة حتى اليوم !


15 – 6
( الاّن في منتصف الظهيرة , أعود من شوارع دمشق , المدينة الملوثة .
كيف يمكن أن تكون مدينة ملوثة بالبشر ! أشعر بقرف مفاجئ , وتعاودني رجفات البطن و الشوارع مزدحمة والسيارات الفارهة تضع الأعلام والصور الكبيرة للرئيس , منذ أيام لم ننم جيداً بسبب هذا الوجود الكثيف لمناصري الرئيس , ولكن هل هم مناصرون فعلاً ؟ اليوم رأيت كيف يجبر الموظفون في الدوائر الحكومية , على المشاركة في المسيرات و جماعات جماعات و ويتجهون إلى حي المزة حيث قرر النظام وأتباعه رفع أكبر علم و كانوا يريدون الإستمرار في لغبة الدعاية التي تقول أنهم أقوياء . يجبرون الموظفين والعمال على الخروج , ليبدو أن كل هؤلاء مؤيدون للنظام , ومن لا يذهب يتعرض للتنكيل والملاحقة .
درت في عدة شوارع , ومررت بعدة مبان حكومية , والخال نفسه , طرق المدينة تقريباً سدّت , وزحام خانق مع شمس فاقعة , كنت أعود من مقهى بجانب القصر العدلي , والتقيت هناك بصديقة , زوجها معتقل , وتنتظر الإفراج عنه , وكانت من قبله معتقلة , والّان هي مطلوبة للتحقيق , شئ يشبه الجنون !
جلسنا على طاولة ننتظر خبراً ما وكان برفقتنا محاميان يقومان بالدفاع عن المعتقلين , حدّثني عن الصعوبات التي يواجهها حالياً بالدفاع عن المعتقلين وعن الظروف المالية السيئة التي يعاني منها معظمهم , عندما رن هاتفه , نظر في عيني , وكنا نجلس في مقهى كل رواده من الرجال باستثنائي أنا وصديقتي , وكنت كعادتي , أدخن , . صار التدخين مثل التنفس بالنسبة لي , نظر إليّ وإلى من حولي من الرجال الذين يراقبةنني , قال : سأرد على الهاتف , وبعد ذلك سأروي لك قصة ( م 9 , فقد قالها بغرابة . كان المكان موحشاً و وأنا التي أحب الألوان بدوت غريبة فيه . أنهى مكالمته فقلت مباشرة : شو قصة ( م " ؟ ابتسم وروى لي قصة " م " :
قبل شهرين ونصف , يعني تقريباً بعد بدء حركة الإحتجاجات في سورية , قام " م " من الحجيرة , وهي من ضواحي دمشق و بدقّ إزميل في تمثال لرأس الرئيس و وقطع أذنه و وهو يصرخ فيه ويطالبه بالرحيل , وكان سيكمل عمله , لو لم ينقضّ عليه باعة العربات , والذين يعرف الجميع أن معظمهم من الأمن الذي تنشره الأجهزة الأمنية بين الناس للمراقبة تحركاتبهم .
انقضّ عليه الباعة , وأوقفوه , ثم اعتقل من قبل أحد الفروع الأمنية , وهناك تم ضربه بشدة حتى فقد عقله , هو الاّن مصاب بفصام نفسي , لم يجد والده من يدافع عنه , حتى التقى بي , وأنا قبلت الدعوة بكل سرور . في السجن تعرّض لضرب مبرح رغم إصابته بالمرض ونحن حاولنا رفع دعوى من أجل وضعه الصحي الذي تسببت به الأجهزة الأمنية , وبعد جهد استطعنا أن نحصل له على إفراج , ولكن كانت هناك تهمة أخرى تنتظره , فقد أخلً بالاّداب العامة كما قالوا , كان يخلع ملابسه في السجن , ويطالب بإسقاط النظام , وهو ما اعتبر عملاً شائناً يضرّ بالأخلاق العامة ! ) .
هذه قصة " م " الذي قطع إذن الرئيس .
أترك المحاميين وصديقتي التي دخلت القصر العدلي لتسمع خبراً عن زوجها ) –


------

......كانت سوريا تغلي فعلا , الناس تجتمع وتحاول القيام بشئ ما . التجمعات تتشكل , المعارضة تلم نفسها , الكل يريد أن يساهم في عملية التغيير , لكن حتى الاّن لم يتشكل تيار قوي موّحد , لكني أعرف ان الكل يتحرك هذا مؤشر جيد .
غدًا سيكون يوما حافلاً , سألتقي بعدد من التنسيقيات في دمشق وضواحيها وهذا بحد ذاته سيشكل بداية عمل جدي على الأرض .
الاّن في ليل الخامس من الشهر السادس , أعود الى البيت بعد لقاء تجمع علماني شبابي , وانتظر إبنتي كانت تعود من رحلة طويلة , وكنت أشعر بخوف مضاعف عليها , لكنها عندما وصلت سخرت من خوفي وقالت انها كانت سعيدة في بانياس , وأن القلق الذي تشعر به في دمشق كبير جداً . أجلس على الشرفة , اليوم خسوف كلي للقمر , أدخن وأحادث ابنتي , السماء زرقاء تماماً في الليل , والخسوف يتحول الى الأحمر قبل ان يكتمل , ما زال قلبي يؤلمني , وما زلت اشعر أن الدبابات التي تحتل المدن وتُبيد الناس لن تتوقف , الدبابات تتجه نحو البوكمال ودير الزور ومعرة النعمان تخلو من أهلها وأكثر من , 500 , 8, لاجئ سوري يهربون من بيوتهم وقراهم ومدنهم من يفعل هذا بشعبه ؟
الرئيس القاتل !
هل وجد قتل من هذا النوع على مدار التاريخ ؟ لا أعرف ! ربما لم يحدث من أيام تيمورلنك , يجب ان أعود إلى كتب التاريخ لأعرف أكثر عن أشهر السفاحين وأشهر المجازر التي مرت على هذه المنطقة .. )
للبحث والشهادات بقية ....
مع التحية والشكر للروائية السيدة سمر يزبك و وتوثيقها اليومي في ( تقاطع نيران ) على جهودها القيمة .
مريم نجمه / حزيران



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم الغضب , من اليوميات - 65
- من اليوميات - كلهم عابرون - 64
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة مصر - 1 - 5
- مروج الطفولة - الحدائق في صيدنايا القديمة -
- إعرف بلادك : الغوطة حاضنة الثورة - وريف دمشق السور - 1
- يوميات القهر والصبر والجمر - 63
- الحِرَف اليدوية في صيدنايا - 1
- من اليوميات - 62 أحمل العالم في رأسي
- ثقافتي ? - 1
- فلسطين في القلب .. إكراماً ليوم الأرض 30 اّذار
- سهر - رسائل للوطن
- صلّيت اليوم ماركسية - 2
- سريانيات - من التراث السرياني - 7
- هولنديات - أطفالنا - 5
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة العراق جزء ثاني ...
- همسات نسائية .. للمرأة في عيدها - 3
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة العراق - 4
- غابات الخيزران ..على مدرجات الليل
- أعرف بلادك : يبرود - 1
- كلهم حملوا الحجر !؟


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - شهادات حيّة من الداخل السوري - الروائية سمر يزبك - 1