كلهم حملوا الحجر !؟

تحية طيبة أستاذة مريم،

دعاء ليست الأولى و لن تكون الأخيرة، هناك ضرورة مُلحة للجم الحيوان الداخلي في الإنسان، لهذا أوجدت الأمم الدول و القوانين و الدساتير، و تمثل العلمانية اليوم صفوة الفكر الإنساني.

الحل هو الدولة العلمانية التي تقوم على المواطنة و المؤسسات، و فصل الدين عن الدولة و فصل السلطات و حرية الرأي، و سيادة القانون.

هذا هو الحل، و لا حل آخر أبدا ً.

لهذا الغرب اسمه: العالم الأول، و نحن العالم الثالث،،،،، و الثلاثين تحت الصفر.

ذهبت دعاء، السلام لذكراها الطيبة.

آلاف من -دعاء- سيمتن هن أيضا ً ببشاعة في المستقبل، لا حل سوى العلمانية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة لك استاذ نضال على زيارتك صفحتي ومداخلتك القيمة واّرائك الواقعية التحررية ..

أؤيد كلامك ورأيك مئة بالمئة أحسنت صديقي , ولا حل سواها لكل مشاكلنا الإجتماعية والسياسية والدينية والحروب الطائفية وما يجري في ساحاتنا من فتن وتخلف وسيل دماء ..,, وحل وإنصاف للنساء والرجال سواء , لأن تحرر المرأة من تحرر المجتمع - وفصل الدين عن الدولة وبناء الدولة المدنية دولة المواطنة الحرة , وفصل السلطات وإيجاد قانون عصري كما هنا في أوربا .. هذا ما كنا نطالب فيه منذ زمن طويل واليوم أصبح هذا المطلب ملحاً وضرورياً أكثر من أي يوم مضى.
لنكثف جهودنا واياكم ليترجم على أرض الواقع في دولنا المُستلبة والمتاجرة بالدين ولائحة الممنوعات تختتن , أو تجلد المرأة في الشوارع , وترجم , وتمنع من كذا وكذا والعالم وصل للقمر ! شئ مشين فعلاً ..
أكرر شكري وتقديري وتحيتي لك سيد نضال
مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

آذانهم قد صُمت وعقولها توقفت عن التفكير عزيزتي مريم
أنهم تعلموا الكره وقتل الضمير تحت مسمى العرف وبحجة الدين , وعندما تسأليهم سيقولون انها من علامات يوم القيامة دون تفكير بعد أن ماتت العقول وسكن الضمير
لا توجد كلامات استطيع ان اعبر بها عن مكنون نفسي لما يجري
دمتي صديقتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلا وسهلاً بحضورك سيدة فؤادة .. والمشاركة التي تعبّر عن ألاّ مك واّلامنا كلنا عزيزتي ,,
واقع حزين ومستنقع اّسن مدعوم محليا من حكوماتنا , وأقليميا ودولياً لتبقى الأمور سيئة وإلى اسوأ لتهجير وقتل ما تبقى من شعوبنا وتسويد صفحات أوطاننا التي كانت شعلة العالم وجناته وأضعف مشهد ينفذون به هو المرأة ووضعها الكارثي مع الأسف
!
أمامنا نضال طويل وتفنيد وفضح اساليبهم وسياستهم الظلامية - الخرافية - صدقت أستاذة فؤادة يتحججوا بالقدر والدعاء ويوم القيامة حتى يزيلوا عنهم المسؤولية والنضال
الكل مسؤول من رئيس الجمهورية والوزارة والنواب والأحزاب والمثقفين , كيف تقبل أن تشترك في هكذا مسرح وحكومة دون فضحها وتغيير الأداء والقوانين ؟ ..معك حق صديقتي : ماتت العقول وسكن الضمير - ..المال والنفط وشراء النفوس يسكت أكبر رأس
مع فائق محبتي وتحيتي لمرورك البهي وصوتك الحر الجرئ !!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل يسوع حارب حكم (الرجم)؟... لنرى :
يقول يسوع الناصري : (مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلاَ خَطِيئَةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلاً بِحَجَرٍ) .
أقول : نرى هنا أن يسوع لم ينكر الرجم , بل أشترط على الراجم شرط فقط , فلماذا لم ينكر الرجم من أساسه؟ .
الحقيقه هي أن يسوع أكد أنه مع حكم الرجم , و الدليل :
التوراة قد شرعت قتل الزاني والزانية , راجع : (التثنية 22: 13- 21) .
حسناً , ما رأي يسوع الناصري بـ(التوراه)؟ .
يقول يسوع : (لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ) . (متى 5 :17-19) .
الخلاصه : يسوع لم ينكر أو يزيل حكم الرجم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          24 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---