أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - هل الوضع في ليبيا -باهي- - -باهي-، أم خطوة نحو محاربة الارهاب في افريقيا واجتثاث مصادر تسليحها؟















المزيد.....

هل الوضع في ليبيا -باهي- - -باهي-، أم خطوة نحو محاربة الارهاب في افريقيا واجتثاث مصادر تسليحها؟


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4460 - 2014 / 5 / 22 - 23:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل الوضع في ليبيا "باهي" - "باهي"، أم خطوة نحو محاربة الارهاب في افريقيا واجتثاث مصادر تسليحها؟
المرجح أن الوضع في "ليبيا" ليس "باهي" – "باهي"، أي ليس وضعا رائعا تحسد عليه "ليبيا" ويحسد عليه الليبيون.
وكلمة "باهي" هي التعبير الليبي الذي نعرفه عن اللهجة العامية الليبية، تماما كما نعرف من لهجات "تونس" وتعبيراتها الخاصة كلمتي "يعيشك" و"برشه".
ولكن الوضع في "ليبياط الآن، بل ومنذ انطلاقة الثورة في 18 شباط 2011 ، لم يكن "باهي" أبدا رغم الانجاز الذي حققته الثورة بالتخلص من ديكتاتور هو "معمر القذافي" الذي لم تكن مرحلة حكمه أيضا "باهي" - "باهي".
فنسبة عالية من الفوضى قد حلت بالبلاد بعد الثورة، وأدت الى سلسلة من الاغتيالات كان أبرزها اغتيال السفير الأميركي "كريس ستيفانس"، اضافة الى سلسلة من عمليات الاختطاف، كان آخرها اختطاف السفير الأردني، ولكن أبرزها كان اختطاف "زيدان" رئيس الوزراء الليبي آنئذ.
ونتيجة عمليات الفوضي التي سادت، كان ظهور الحركات الاسلامية المتشددة والتي اتسم سلوكها بالارهاب، وأبرزها حركة "أنصار الشريعة" التي اتسم سلوكها باتجاهين هامين مدمرين:
أولهما ممارسة الضغط المستمر على المجلس الوطني الليبي المنتخب لتغيير رؤساء الوزارات المعينين من قبل المجلس، مما أدى الى تبدل وزاري بين الفينة والأخرى، ابتداء ب"جبريل" وانتهاء بالرئيس الحالي "أحمد معيتيق"، والذي يبدو بأنه قد فرض فرضا على المجلس، مما شكل شرارة الانطلاق لحركة "الكرامة" التي أطلقها اللواء المتقاعد "خليفة حفتر"، والتي شرع يلتحق بها العديد من المؤيدين رغم علامات الاستفهام التي تحوم حول "حفتر" نفسه.
فهل هو (أي "خليفة حفتر") يسعى لأن يكون "سيسي" ليبيا اقتداء بالمشير "عبد الفتاح السيسي" الذي قاد التغيير في "مصر"، والذي حاربته أميركا ولم تبد ارتياحا نحوه، أم أن "حفتر" هو رجل أميركا، رغم التزامها الصمت نحو حركته؟ وهو رجلها لكونه قد أمضى السنوات الأخيرة في الولايات المتحدة، ومنح الجنسية الأميركية، بل وقيل على لسان باحث استراتيجي أميركي هو "عاطف عبد الجواد" خلال مناقشة شارك فيها على ال"بي بي سي عربي"، بأن "حفتر" من رجال المخابرات الأميركية.
وثانيهما، مما اتسمت به حركة "أنصار الشريعة"، لم يكن مجرد اثارة الفوضى وأعمال الاختطاف والاغتيال في "ليبيا"، بل امتد لتزويد حركات الارهاب الأفريقي بالسلاح، مما أدى الى نشاط ملحوظ ومفاجىء لتلك الحركات كحركتي "بوكو حرام" في "نيجيريا"، وحركتي "الأ زواد والطوارق" في "مالي"، اضافة الى ما يجري في "افريقيا الوسطى"، بل وما يجري أيضا في سيناء المصرية.
فالكم الهائل من السلاح في ليبيا لذي استورده "القذافي" دون أن ينشىء جيشا حقيقيا ليستخدمه، اضافة الى ما تدفق على القطر الليبي من سلاح لأجل مقاتلة "القذافي"، قد وقع جزء كبير منه في أيدي المتطرفين الاسلاميين الذين استخدموه لتأسيس وتنشيط الحركات الاسلامية المتشددة في افريقيا. وكانت البداية في توريد كميات من ذاك السلاح الى سيناء"، حيث ظهرت للوجود من العدم، منظمة "أنصار بيت المقدس" التي غض النظر عن نشوئها وتناميها الرئيس السابق "محمد مرسي"، بغية استخدامها كورقة احتياطية اذا ما تمرد الجيش عليه. وضبطت قوات الأمن المصرية في حينه، والتي لم تكن على ولاء تام ل"مرسي"، عدة شحنات من تلك الأسلحة وصادرتها، ولكن العديد منها قد مر دون ضبطه، ووصل الي أيدي الحركات الارهابية كجماعة "أنصار بيت المقدس" وغيرها من المجموعات، بما فيهم أعضاء في حركة "الاخوان المسلمين".
ولكن الأمر لم يتوقف على "سيناء" فحسب، اذ لوحظ تدفق تلك الأسلحة على دول افريقية أخرى وأبرزها "مالي" و"نيجيريا". وقد لوحظ منذ عام ازدياد نشاط "الأزواد" و"الطوارق" في "مالي"، مما استدعى حملة عسكرية فرنسية على "مالي" أدت الى تحجيمهم ولو حين، اذ عادوا الى النشاط مؤخرا، وبدأوا منذ بضعة أيام في مهاجمة مدن، بل والاستيلاء على بعضها مجددا في شمال "مالي".
لكن التطور الأهم، كان الظهور الكبير المفاجىء والقوي لحركة "بوكو حرام" في "نيجيريا"، اذ سلطت الأضواء عليهم بكثافة، عندما اختطفوا قرابة الثلاثمائة فتاة من مدارسهن، واعتبروهن سبايا استنادا الى المفهوم السلفي التكفيري المتشدد. وأعقبوا ذلك بسلسلة من الهجمات على مدن أخرى مع تفجيرات عديدة أحدها كان في سوق عام مزدحم، مما أدى الى مقتل العشرات من المدنيين الأبرياء.
وتطور آخر لوحظ على الحركات الارهابية في أفريقيا. فبعد أن قام تجمع من قوات الدول الأفريقية بالتعاون مع القوات الصومالية، بمهاجمة منظمة "شباب الصومال" المنتمية للقاعدة، والحاق هزيمة بها، بل ودحرها بطريقة واضحة أدت الى انسحاب "الشباب" الى مواقع مجهولة، واختفائهم من المدن الصومالية، فقد عاد هؤلاء فجأة الى الظهور مؤخرا في العاصمة الصومالية، بل ونفذوا أيضا تفجيرات في بعض المواقع الكينية، مذكرين بالهجوم الأكبر في "نيروبي"، العاصمة الكينية، قبل بضعة شهور، على تجمع لأسواق تجارية (مول) استمر عدة أيام، وأدى لوفاة عدد كبير من المدنيين.
وجاء التطور الأهم، عندما فرض هؤلاء الليبيون الاسلاميون المتشددون، على المجلس الوطني الليبي، عزل رئيس الوزراء السابق، بطرق وصفها البعض بالملتوية وغير الديمقراطية، وانتخاب "أحمد المعيتيق" رئيسا للوزراء بدلا منه، مع اشتباه الكثيرين بكون "معيتيق" اسلامي الاتجاه، رغم أن البعض القليل، قد رجح كونه معتدل الاتجاه وليس اسلاميا. وكانت مهمة "معيتيق" الاشراف على الانتخابات البرلمانية القادمة، مما خشي معه البعض، ظهور برلمان فيه أكثرية اسلامية تحل محل "المجلس الوطني" الحالي الذي كان فيه نسبة واضحة من العلمانيين والمعتدلين قياسا بالعدد القليل من الأعضاء ذوي الاتجاه الاسلامي المتشدد.
وهنا تطلب الأمر الظهور المفاجىء للواء المتقاعد "خليفة حفتر"، للحيلولة دون ذلك، ودون سيطرة الاسلاميين على مقادير الأمور، محولين البلد الى "افغانستنان" أخرى تتنامى فيها قوة القاعدة.
واذا كانت "القاعدة" في أفغانستان، تخيف أميركا والدول الأوروبية رغم بعدها الجغرافي عنهم، فان ظهور القاعدة وتناميها في "ليبيا"، كان مدعاة لمخاوف أكبر، نظرا لقرب الشواطىء الليبية من الشواطىء الأوروبية، وخصوصا الشواطىء الايطالية، التي كان يقتضي الأمر في حالتها، مجرد رحلة بزورق لا تستغرق الا ساعتين من الزمان.
وهذه المخاوف، قد تفسر الموقف الأميركي من "حركة الكرامة" التي يقودها "حفتر"، رغم الادعاء ألأميركي بأنهم غير معنيين بالتطورات الداخلية في ليبيا، وأن القوات الأميركية التي حشدت على عجل على الشواطى الايطالية، هي مجرد حركة احترازية هدفها اجلاء الدبلوماسيين والرعايا الأميركيين المتواجدين على الأراضي الليبية، اذا ما ساءت الأوضاع كثيرا في الجمهورية الليبية. لكن ما ينفي ذلك، أو يشكك به على الأقل، تصريحات "حفتر" ذاتها. فقد قال "حفتر"، كما رددت عدة قنوات تليفزيونية، أنه كان يعد لهذه الحركة منذ عامين، أي قبل تنامي قوة الحركة الاسلامية التكفيرية في ليبيا. وما قد يعزز الدور الأميركي في حركة الكرامة، كون "حفتر" (اذا صدقت المعلومات)، قد عاش لسنوات في أميركا، ومنح الجنسية الأميركية، بل وجند في خدمة المخابرات الأميركية، كما ذكرت سابقا استنادا لما قال ه أحد الباحثين الاستراتيجيين المقيمين في الولايات المتحدة، والذي عزز كلامه بالقول أنه يستند الى معلومات مؤكدة.
واذا وجد غموض ما في الموقف الأميركي نحو حركة "الكرامة"، فقد لا يوجد غموض في موقف بعض الدول العربية. ذلك أن "قطر" التي كانت تجند وتدرب المقاتلين على الأراضي الليبية وترسلهم الى العراق للانضمام الى المقالتين ضد نظام "نور المالكي"، وأبرزهم حركة "داعش"، تبدو معادية تماما لتلك الحركة. فاستنادا لأقوال وردت على لسان أحد المحاورين السياسيين في برنامج حواري أدارته قناة "فرنسا 24"، فان "المركز العربي" في لندن والتابع لقطر، قد اتهم اللواء السابق "حفتر" بأنه يتعامل مع المخابرات الأميركية والمخابرات المصرية، وربما اتهموه أيضا بأنه يسير على خطى "عبد الفتاح السيسي" الذي تحاربه "قطر".
وهذا يخالف الموقف في كل من "السعودية" و "الامارات"، الدولتان الأكبر في الخليج، وهو الموقف المعروف بمعاداته لحركة "الاخوان المسلمين"، والمؤيد معنويا وماليا لمصر المتوقع أن تنتهي قيادتها ل"عبد الفتاح السيسي"، كما تدل المؤشرات الأولية للانتخابات التي أجريت للمصريين المقيمين خارج مصر، وظهرت نتائجها مؤخرا.
وهذا لا يعني فقط مجرد احتمال اتجاه الدولتين لتأييد حركة الكرامة بقيادة "حفتر" من ناحية، اذ أنه قد يشكل أيضا عودة للخلاف القطري مع السعودية والامارات من ناحية أخرى، وهو االخلاف الذي توقع البعض انتهاءه بعد الاتفاق الذي وقعته البلدان الثلاثة قبل أسابيع، في اجتماع سري عقد في أحد معسكرات الجيش السعودي، وانتهى، كما قال الاعلامي المخضرم "باري عطوان" في مقال له نشر قبل بضعة أسابيع، بتعهد "قطر" على التوقف عن دعمهم للاخوان المسلمين في "مصر" وفي غيرها من البلاد، مع التوقف عن محاربة المشير "عبد الفتاح السيسي" الذي تؤيده الدولتان الخليجيتان، اضافة الى تعهدات أخرى كثيرة شكلت خمسة بنود في الاتفاق السري المذكور، أبرزها كم فاه الشيخ "قرضاوي" عن الخطابات المعادية لهاتين الدولتين الخليجيتين.
اذن كيف سينتهي الصراع الحالي في ليبيا؟ هل يمكن وصف نهايته بال "باهي" - "باهي"، ام سينتهي الأمر الى حرب أهلية تشاغل الاسلاميين عن التفرغ لتقديم مزيد من الدعم للحركات الارهابية الأفريقية، ان لم تؤد للقضاء عليها نهائيا أو نسبيا؟
فهذا الصراع قد طفا على السطح في وقت "كشرت" فيه "الولايات المتحدة" عن أنيابها بصدد محاربة الارهاب. فهي من ناحية قد رفضت أن تقدم ل"احمد الجربا" رئيس الائتلاف السوري، الكثير مما طلبه من السلاح المتطور خوفا من وقوع تلك الأسلحة بأيدي الاسلاميين التكفيريين الذين كادوا يشكلون القاعدة الجديدة في "سوريا" أسوة بقاعدة "أفغانستان"، ومن ناحية أخرى قدموا الدعم الاستخباري والخبرات للقوات النيجيرية لمحاربة "بوكو حرام"، ودعما مشابها ل"منصور هادي" رئيس اليمن، لمكافحة القاعدة في منطقتي "أبها" و"أبين" ومناطق "الحوثيين" ، في وقت عادت فيه فرنسا أيضا لتقديم دعم مشابه ل"مالي" ول"أفريقيا الوسطى" لمحاربة الارهابيين في هاتين الدولتين، كما شرعت "باكستان" في الاغارة على المناطق الشمالية من البلاد، حيث تتواجد الحركات الارهابية المتعاطفة مع "القاعدة" ويسمى أعضاؤها ب"طالبان باكستان".
وهذا كله يعني بوضوح، أن "الولايات المتحدة" والدول الغربية، قد ضاقت ذرعا بالحركات الارهالبية، فقررت أخيرا اعلان الحرب عليها. فهي ان لم تكن قادرة بعد على اجتثاثها بشكل نهائي، فانها قد باتت تسعى في أدنى الحالات، للحد من تناميها، مدركة أن هذا التنامي، أحد مصادره الرئيسية، السلاح الكثيف المتواجد في "ليبيا"، والذي كانت هي مصدره، كما كانت هي من جاءت ببعض الاسلاميين الى "ليبيا" لمحاربة القذافي، كما قال أحد المحللين السياسيين خلال حوار سياسي على قناة "فرنسا 24"، فاذا بأولئك الاسلاميين ينقلبون عليها، بعد رحيل "القذافي"، تماما كما انقلب اسلاميو "أفغانستان" واسلاميو "ايران" عليها، دون أن تتعلم من دروس الماضي التي كان يفترض بها أن تجعلهم يميزون بين التعامل مع المسلمين باعتبارهم أصحاب دين سمح، بل ورائع أيضا، دون التعامل مع المتشددين منهم. فأولئك دائما ينقلبون عليها، بمجرد الانتهاء من تحقيق هدفهم المباشر من تحالفهم معها، بل ويتحولون عندئذ الى ألد أعدائها بمجرد أن يحققوا النصر، أو يستقر الأمر لهم.

ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية (Think Tank).
عضو في مجموعة (لا للتدخل الأميركي والغربي) في البلاد العربية.
عضو في ديوان أصدقاء المغرب.
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية.
عضو في لجنة الشعر في رابطة الكتاب الأردنيين.
عضو في جمعية الكتاب الأليكترونيين الأردنيين.
عضو في اتحاد دول المقاومة: ايران، العراق، سوريا ولبنان.
عضو في تجمع الأحرار والشرفاء العرب (الناصريون(
عضو في مشاهير مصر - عضو في منتدى العروبة
عضو في "اتحاد العرب" (صفحة عراقية(
عضو في شام بوك - عضو في نصرة المظلوم (ص. سورية(
عضو في مجموعات أخرى عديدة.












#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراما الانتخابات الرئاسية في مصر وسوريا ولبنان، والمخاطر الن ...
- ماذا يجري في سوريا ؟ حرب لتغيير النظام العلماني، أم مساع خبي ...
- التناقضات الأميركية بين موقف وموقف مشابه،وهل هناك دهاء مبيت ...
- هل تسعى دولة -خطر- لاستعادة اسمها دولة -قطر-، وما تأثير ذلك ...
- من يقف وراء ظهور وتأسيس حركات الارهاب في العالم؟
- هل تنتهي الحرب في سوريا؟ كيف ومتى؟ وما هي الاحتمالات الخمسة ...
- هل أصبحت أوكرانيا معضلة للأميركيين، حين أرادوها ورقة ضاغطة ع ...
- بعد التسجيل الصوتي لوزير خارجية تركيا في جلسة يجري فيها حبك ...
- هل تعد اسرائيل لمهاجمة سوريا من -الجولان- بالتعاون مع التكفي ...
- من يشعل الحروب من الرؤساء الأميركيين؟ الديوقراطيون أم الجمهو ...
- الأبعاد الحقيقية للصراع حول أوكرانيا
- المبدأ القانوني الجديد الذي ترسيه أميركا حول قضية شبه جزيرة ...
- المبدأ القانوني الدولي الجديد الذي ترسيه أميركا حول قضية شبه ...
- مع احتمال اطلاق سراح المطرانين قريبا، ألا يتوجب على المسئولي ...
- التعليقات الواردة حول مقالتي بعنوان: الأوكراني -نيكيتا خروتش ...
- الأوكراني -نيكيتا حروتشوف-، هو باني -اوكرانيا- المثيرة للأزم ...
- ما هي الاحتمالات الأكثر ترجيحا حول من يمول -داعش- ويسدد فاتو ...
- هل تقدم الولايات المتحدة الأميركية على حرب اليكترونية ضد سور ...
- ماذا عن اغتيال الأفكار والمبادىء، وماذا عن اغتيال الشعوب وآخ ...
- هل أصبح الصراع بين الشيعة والسنة، أكثر أهمية وضرورة من صراع ...


المزيد.....




- بريطانيا: فرض عقوبات على إسرائيليين متشددين بسبب أعمال عنف ف ...
- السعودية.. وفاة و20 حالة في العناية المركزة بتسمم غذائي بمطع ...
- السعودية تكشف جنسية وافد عربي ابتز فتاة ودردشتهما -مموهة-
- الأردن.. الملكة رانيا تكشف عن نصيحة الملك الحسين لها عندما ت ...
- من هو المرشح الرئاسي الذي قد يستحوذ على دعم الشباب في تشاد؟ ...
- المشروب الكحولي الأقل ضررا للكبد
- المشكلات الصحية التي تشير إليها الرغبة الشديدة في تناول الحل ...
- أنطونوف: اتهامات واشنطن بتورط روسيا في هجمات إلكترونية على أ ...
- انجراف التربة نتيجة الأمطار الغزيرة في هايتي يودي بحياة 12 ش ...
- الجزائر تطلب عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن المقابر الجم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - هل الوضع في ليبيا -باهي- - -باهي-، أم خطوة نحو محاربة الارهاب في افريقيا واجتثاث مصادر تسليحها؟