أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - عبدالحكيم سليمان وادي - واقع العلاقات العربية-الصينية الضعيف والبديل الإسرائيلي عنهم















المزيد.....

واقع العلاقات العربية-الصينية الضعيف والبديل الإسرائيلي عنهم


عبدالحكيم سليمان وادي

الحوار المتمدن-العدد: 4438 - 2014 / 4 / 29 - 02:31
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


واقع العلاقات العربية-الصينية الضعيف والبديل الإسرائيلي عنهم
بقلم د.عبدالحكيم سليمان وادي
رئيس مركز راشيل كوري الفلسطيني لحقوق الإنسان ومتابعة العدالة الدولية
طبيعة العلاقات الاقتصادية العربية-الصينية:
لقد اتسمت العلاقات العربية-الصينية بالمحدودية في الحجم وفي مجالات التعاون.ولهذا أسبابه الكثيرة حيث انحصرت هذه العلاقات بالتطور الحثيث والذي ارتبط بمتغيرات عديدة.
الطرف الصيني:
منذ الإعلان عن قيام جمهورية الصين الشعبية على أساس الفكر الماركسي من طرف الزعيم الراحل ماوتسي تونغ بتاريخ01/10/1949-فقد تعرضت الصين لمجموعة من الضغوط،اضطرت معها الصين إلى تبني سياسة العزلة مع العالم الخارجي.
ومع منتصف السبعينيات اعتمدت الصين على ما يعرف بإستراتيجية"الباب المفتوح" عبر فتح آفاق العلاقات الخارجية سنة 1978 على يد (دان سياوبينغ) مع غيرها من الدول.ومنذ ذلك الحين حدثت تغيرات كبيرة في المبادلات الاقتصادية للصين مع غيرها من مجموعة " البلدان النامية" يكشف لنا عن موقع العالم العربي وتطور العلاقات بين الطرفين.
ومن الملاحظ أن حجم وجود غالبية بلدان المنطقة العربية في حركة التجارة الخارجية للصين يزداد انخفاضا في صادرات الأخيرة لهذه البلدان العربية.
الطرف العربي:
بتكامل استقلال دول العالم العربي،كان من المنطقي أن يرسم له أساليب جديدة للتعامل مع كافة بلدان العالم الخارجي بشكل يتسم بالتوازن في إدارة العلاقات التجارية .
وهكذا فان التجارة الخارجية للعالم العربي عكست انكشافا متزايدا تمثل في الاعتماد على تصدير" سلعة واحدة" هي النفط أو الغاز الطبيعي أو الفوسفاط ... ويتضح من خلال تحليل التجارة الخارجية للصين عامة والى حجم العالم العربي فيها خاصة،أن حجم هذه التجارة محدودة ولا يزداد وربما يعود ذلك إلى الضغوطات التي تمارس ضد الدول العربية من طرف U.S.A وأوربا...وباقي الدول الكبري.
تطور العلاقات الاقتصادية العربية-الصينية في عقد 1990:
لقد شهدت سنوات التسعينيات تزايدا مستمرا في الدول العربية، وقد تجلى ذلك في زيادة عدد الدول العربية التي تجاوز حجم تجارتها مع الصين إلى فئة مليون دولار من طرف 6 دول عربية سنة 1988 ثم ارتفع إلى 13 دولة سنة 1993.ومنها: " السعودية والمغرب وليبيا..."
و كذلك الأمر بدأ الصين بتشجيع استيراد النفط مباشرة من الدول العربية، بعد سنة1993، وذلك بدلا من شرائه من خلال شركات النفط الدولية.كما قامت الصين بتخفيف الجمارك وزيادة الإعفاء الضريبي على صادراتها نحو البلدان العربية.
وقامت كذلك بتوسيع مشاريعها في المقاولات وتوفير الأيدي العاملة للعديد من الدول العربية في الخليج العربي.
تعتبر المنتجات الصينية مثل:الأطعمة ولعب الأطفال من أهم السلع التي تصدرها الصين للبلدان العربية محتلة بذلك المرتبة الأولى،ثم تأتي المنتجات والمواد والأدوات المحلية والحيوانية والتجهيزات.
أما واردات الصين من الدول العربية :فتتركز في النفط والمنتجات البتروكيماوية والألمنيوم والفوسفاط المغربي من نفط الشرق الأوسط والخليج العربي إلى حوالي51%من قيمة النفط العام بصفة عامة. كما يمثل نسبة 47%من إجمالي قيمه مستوردات الصين للنفط من الدول العربية صاحبه النفط.وتعتبر" اليمن والسعودية"من أكثر الدول المصدرة للصين من هذا النفط ،مع مراعاة أن اندونيسيا تحتل المرتبة الأولى في تصدير النفط للصين متفوقة بذلك على العرب.
العلاقات العربية-الصينية في الجانب العسكري:
تشير تطورات العلاقات العربية -الصينية في المجال العسكري إلى تأخر هذه العلاقات،حيث انطلقت في منتصف السبعينيات واتسمت بمحدودية الحجم،وفعالية الكيف خاصة في بعض أنواع التسليح.وقد بدأت هذه العلاقات بنهج الصين بالتوجه المضاد للعزلة.
وكذلك الأمر الاهتمام العربي في انتهاج التسلح وكانت مصر أول دولة عربية تبدأ هذه السياسة في أعقاب حرب أكتوبر سنة 1973، ومن ثم من بعدها دولة العراق في سنة 1981 بسبب الحرب العراقية-الإيرانية.
وثم صفقة الصواريخ ارض-ارض باسم رياح الشرق 3 مع السعودية سنة 1985 وهي صواريخ باليستية قادرة على حمل رؤوس نووية ومداها3600كيلو متر باعتبارها قوة ردع في المنطقة لخلق التوازن ومن ثم سوريا بعد ذلك قامت بالتسلح من الصين.
وعليه يعد مجال التسلح هاما للمنطقة العربية نظرا إلى أهميتها الإستراتيجية ونظرا لوجود الصراع العربي -الإسرائيلي كما يعتبر العالم العربي هو الزبون الأهم في المشتريات للسلاح في علاقات "جنوب-جنوب" بالنسبة للصين.
وعليه يتضح مدي تطور العلاقات الصينية- العربية في المجال العسكري.
وللإشارة فقد أنفقت الدول العربية خلال عقدين من الزمن في فترة "السبعينيات-والثمانينيات" أكثر من667مليار دولار.إضافة إلى الإنفاق السري على الأسلحة الكيماوية والنووية الذي وصل إلى نسبة 100 مليار دولار تقريبا.
الشق السياسي في العلاقات العربية-الصينية:
لقد تراوحت هذه العلاقات العربية-الصينية على المستوى السياسي بين"التوتر والهدوء والتنسيق"ومرت هذه العلاقات عبر ظروف عديدة لها ابلغ الأثر على تكوينها.وإزاء ذلك يمكن تناول تطور الموقف الصيني تجاه الصراع العربي-الإسرائيلي والقضية الفلسطينية فيها بالتحديد.
ومن الملاحظ أن العالم العربي تأخر كثيرا في الاعتراف بالصين مقارنة بالعديد من الدول وخاصة "إسرائيل" التي سارعت للاعتراف به سنة 1950.
بينما نجد أول دولة عربية تعترف بالصين هي مصر وذلك بتاريخ 30ماي 1956.كما اعترف المغرب بالصين في عهد الملك الراحل محمد الخامس سنة 1957.وثم اعترفت السعودية مؤخرا بالصين وذلك سنة1990والغت اعترافها بتايوان.أما بالنسبة للجانب الصيني اتجاه العالم العربي،نجد انه اتسم بالمبادرة الايجابية عبر اتخاذها مواقف ايجابية اتجاه الصراع العربي-الإسرائيلي لصالح العالم العربي وقد سارعت الصين للاعتراف بالحكومة الجزائرية سنة 1958-ولم تجعل من إيديولوجيتها حكما لهذه العلاقات.
ثوابت المواقف الصينية من الصراع العربي- الإسرائيلي:
على الرغم من أن الموقف الصيني تجاه القضية الفلسطينية خاصة والصراع العربي الإسرائيلي عامة،قد اتسم بالتغير عبر التطور التاريخي منذ"الخمسينات"وحتى الآن.
إلا انه لم تتخلى الصين عن تأييدها للقضية الفلسطينية والعالم العربي خلال هذه الفترة. وقد اتبع الصينيون"سياسة الحياد" إزاء القضية سابقا وثم أعقبتها بالتعاطف مع القضايا العربية ضد إسرائيل وتحديدا أثناء وقوع العدوان الثلاثي ضد مصر سنة1956والتي شاركت فيه إسرائيل.وكذلك من أسباب التقارب الصيني-العربي هو بدء تشكيل مجموعة دول حركة عدم الانحياز، وكذلك بأسباب العدوان الإسرائيلي على العالم العربي سنة1967 حيث وقفت الصين مع العرب ضد هذه الحرب.ثم بسبب تأييد وموقف إسرائيل الداعم للولايات المتحدة الأمريكية أثناء اندلاع الحرب الكورية من سنة1950-إلى سنة1953. اعتبرت الصين هذا الموقف من إسرائيل عدائي ضدها ووضعتها في نفس الكفة مع حليفتها الولايات المتحدة الأمريكية التي تسعى بالأساس إلى تمزيق الشرق الأوسط حسب الرؤية الصينية.ومن ثم تطورت الأحداث آنذاك بالتعامل مع القضية العربية وفق "نظرية الزعيم الصيني ماوتسي تونغ" والتي مفادها التقدم بالثورة للإمام وعلى الرغم من توتر العلاقات في بعض الأحيان بين الصين وبعض الدول العربية فإنها لم تنتهج خط سياسة معادية للعالم العربي مقابل علاقاتها مع إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية في هذا الجانب.
الموقف الصيني من أزمة وحرب الخليج الثانية:
مما لا شك فيه وبعد زوال خطر الاتحاد السوفيتي السابق وانهيار حلف وارسو وجدار برلين وبروز مفهوم النظام الدولي الجديد،كان على الصين إبراز دورها دوليا وبالتحديد في الشرق الأوسط الوطن العربي،وذلك للخروج من أزمتها الداخلية بعدما قامت بقمع المظاهرات بوحشية في ميدان بكين.
وللخروج من عزلتها الدولية بسبب هذه المظاهرات ولتجنب الفضائح الإعلامية حول هذا القمع فقد وجدت الصين لها فرصة في التقارب مع الولايات المتحدة الامريكية عبر إدانتها للغزو العراقي للكويت،وكذلك عدم استخدامها الفيتو في مجلس الأمن ضد أمريكا.حيث شكلت المصالح الصينية المتنامية لها في منطقة الخليج العربي احد أهم محددات الموقف الصيني من الأزمة والحرب الثانية في الخليج العربي,ولم يكن لها هناك رؤية واضحة المعالم،أو سياسة للتأثير في مسار تلك الأزمة،كما لم تبحث الصين عن حل لهذه الأزمة عبر اقتراح تسوية سياسيه.بل تعددت المواقف الصينية من خلال مجموعة من ردود الأفعال وفقا للمصلحة الوطنية الصينية وهي كالتالي:
- إدانتها للغزو العراقي للكويت
- معارضة الصين لأي تدخل قوى خارجية في هذه الأزمة.
- أن تعالج هذه الأزمة في إطار(جامعة الدول العربية) أو مجلس التعاون الخليجي.
- موافقة الصين على قرار مجلس الأمن بفرض تدابير اقتصادية على العراق ابتداء من تاريخ02/08/1990وبدون أي تحفظات على هذا القرار.
وكل ذلك مقابل الحفاظ على المصالح الصينية في المنطقة،ولتجنب الاتهامات لها حول انتهاك حقوق الإنسان في الصين أو عقابها اقتصاديا من طرف الولايات المتحدة الأمريكية عبر عدم رفع التعرفة الجمركية على صادراتها نحوها.
ومن ناحية أخرى فقد كانت الصين على اتفاق مع الروس في عدم قيامهم بإرسال أي قوات عسكرية إلى منطقة الخليج العربي.كما امتنعت الصين عن التصويت على قرار التفويض باستخدام القوة العسكرية:القرار رقم678بتاريخ29نونبر1990الخاص بالعراق. وكذلك بعد انتهاء الحرب على العراق لم يكن أمام الصين سوى الموافقة على القرار رقم 687المتضمن لشروط وقف إطلاق النار ضد العراق الصادر سنة03/04/1991.
وقد حرصت الصين على الحفاظ على موقفها المبدئي الرافض للحلول العسكرية في المنطقة مع حرصها أيضا على صورتها لدى دول الجنوب انه ليس لديها أي سياسة أو أهداف أو أطماع استعمارية أو طموح للهيمنة رغم علاقاتها مع دول الشمال.
وأما على مستوى محددات العلاقات العربية - الصينية :
فنجد أن هناك مجموعة من العوامل شكلت فيما بينها ضوابط للسياسة الصينية تجاه العالم العربي، وأسهمت في محدودية هذه العلاقات وكذلك في تطورها البطيء.وهذه الضوابط تنطبق على محددات السياسة العربية كذلك اتجاه الصين.مع اختلاف الدرجة والأهداف، حيث أن الصين كانت محكومة بمحددات العزلة، و بالمطاحنات الإقليمية مع جيرانها.إضافة إلى وضعها الجغرافي وساحة ارضها المترامية الأطراف والتي تبلغ 596.000كيلو متر،مما جعلها مجاورة جغرافيا إلى عدد كبير من الدول التي كانت في وضع مشاحنات وخلافات معها مثل روسيا.وعليه فقد دعت الصين إلى محاصرة خلافاتها الإقليمية والانتباه إلى بناء قدرتها العسكرية والاقتصادية. كما يعود سبب بطيء العلاقات العربية-الصينية إلى بعض الضغوطات الأوربية والأمريكية في جعل هذه العلاقات محدودة غير قابلة للتطور مقارنة للعلاقات العربية المتقدمة مع الغرب.

مستقبل العلاقات العربية-الصينية:
كانت الصين دائما تقف ضد سيطرة قوة خارجية واحدة على العالم.لكون هذا العالم أساسي في المنظور الصيني وسياسته الدولية التي تنعكس على مصالح الصين.وقد طرحت الصين نفسها كقوة منافسة دوليا،مما يشير ذلك إلى أهمية تقوية العلاقات العربية-الصينية باعتبار وجود أكثر من قوة عالمية متنافسة تحقق بموجبها فائدة كثيرة للعرب.كما أن هناك مصلحة صينية أكيدة أيضا من وراء تدعيم علاقتها مع العالم العربي،ومن ذلك تواجدها في خضم الصراع العربي -الإسرائيلي،وتحقيقها مصالح اقتصادية من وراء بيع السلاح بين الطرفين العربي-الصيني في مجالات عديدة ومنها:
1- تأييد العالم العربي للصين في قضيتها الأساسية وهي تايوان في حال حاولت U.S.A إعادة فتح هذه القضية من جديد في الأمم المتحدة.
2- حتمية تطوير العلاقات الاقتصادية بين العرب والصين.
3- التعاون في تطوير العلاقات العسكرية بين الطرفين كذلك .
4- التوجه نحو الاتفاق العربي- الصيني على تنشيط حركة عدم الانحياز
5- تنشيط مجموعة 77كذلك.
******وأخيرا يمكن القول أن أفاق التعاون في مجال تدعيم العلاقات العربية-الصينية،يخضع بالأساس إلى تحرر الدول العربية من سياسة التبعية للغرب.وضرورة امتلاك الإرادة السياسية والقرار المستقل نحو توسيع العلاقات مع المارد الصيني في كافة المجالات الاقتصادية والعسكرية والسياسية والتكنولوجية..الخ.وفق المصلحة العربية بهدف خلق التوازن في المنطقة العربية ضمن علاقات العالم العربي مع القوى الأخرى بما فيهم إيران وإسرائيل وأفريقيا والاتحاد الأوربي والولايات المتحدة الأمريكية.
مع مراعاة عدم الاستخفاف العربي بالقوة الصينية الصاعدة في الجانب الاقتصادي والتي بلغت نسبة12% سنويا بما يساوي النمو الأمريكي،وكذلك توفر الصين على الاحتياطي المالي بنسبه 125 مليار دولار.
وبالإضافة إلى مراعاة اهتمام الصين في استيراد المناطق الضائعة بالنسبة لها مثل : قضية تايوان والتي تحتاج للتأييد العربي - للصين في ضرورة استعادتها.ومراعاة الحلم الصيني في استعادة كذلك"هونج كونغ" وإقامة نموذج الدولة الواحدة ذات النظامين. وكل هذا يخضع بالتأكيد لنظام المصالح وما يخدم إستراتيجية الطرفين العربي - والصيني على الصعيد الإقليمي والدولي.
وكما قال نابليون:
"الصين مارد نائم،اتركوه يخط في نومه،لأنه عندما يستيقظ سوف يهزم العالم".
وعليه فان العالم العربي هو أحوج ما يكون إلى طلب التكنولوجيا والتبادل التجاري والاقتصادي والعسكري والسياسي من الصين.
ونختتم قولنا بالحديث الشريف:( اطلبوا العلم ولو كان في الصين.)
لائحة المراجع
د.محمد غربي.القوي الاقتصادية الأسيوية وعلاقاتها بالعالم العربي.الطبعة الرابعة2010.طوب بريس-الرباط
د عبدالمنعم محمود مرتضي السياسة الصينية بين عثرات الماضي وواقعية الحاضر
د عبدالخالق عبدالله –الوطن العربي ومستقبل العلاقات مع دول الجوار
عبدالرازق فارس الفارس- السلاح والخبز-الإنفاق العسكري والتنمية في الوطن العربي من 1970-1990
د محمد السيد سعيد –مستقبل النظام العربي بعد أزمة الخليج-الكويت-فبراير 1992 سلسة المعرفة
محمد حسنين هيكل-قصة السويس-اخر المعارك في عصر العمالقة-مطبعة بيروت 1977 الطبعة الاولي
د.عبدالحكيم سليمان وادي.. مركز راشيل كوري الفلسطيني لحقوق الإنسان ومتابعة العدالة الدولية
http://rachelcenter.ps/index.php



#عبدالحكيم_سليمان_وادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع العربي وانعكاساته على الدبلوماسية العربية.الأسباب وال ...
- دور اللجنة الدولية لتقصي الحقائق في تنفيذ قواعد حماية الأعيا ...
- مصادقة الدول بالانضمام للبرتوكولين الإضافيين لسنة 1977
- ملائمة القانون الوطني الفلسطيني مع قواعد القانون الدولي الإن ...
- الحماية الدولية للبيئة الطبيعية الفلسطينية زمن النزاعات المس ...
- آليات تنفيذ قواعد حماية الأعيان المدنية الفلسطينية
- حظر الأعمال الانتقامية ضد الأعيان المدنية الفلسطينية.
- الحماية الخاصة للأعيان المدنية الفلسطينية زمن النزاع المسلح.
- مراعاة التدابير اللازمة في حال توجيه ضربة عسكرية للأعيان الم ...
- دراسة: المسئولية الدولية في حماية الأعيان المدنية زمن النزاع ...
- دراسة: المسئولية الدولية في حماية الأعيان المدنية زمن النزاع ...
- دراسة: المسئولية الدولية في حماية الأعيان المدنية زمن النزاع ...
- الدبلوماسية في عصر العولمة
- دراسة:المسئولية الدولية في حماية الأعيان المدنية زمن النزاعا ...
- البلوماسية الرسمية والدبلوماسية المتعددة المسارات
- دراسة : النظام الدبلوماسي العربي.التفاعلات الاقليمية


المزيد.....




- كشف انتهاكات وتعذيب معتقلين فلسطينيين بمركز اعتقال سري بالنق ...
- -الأونروا-: نحو 110 آلاف شخص فروا من رفح نتيجة القصف الإسرائ ...
- اليونيسف تتوقع نفاد المخزونات الغذائية جنوب غزة خلال أيام
- الخارجية الفلسطينية: دولتنا تستوفي شروط قبول عضوية الدول في ...
- الأمم المتحدة تعلن عن -مستويات طوارئ غير مسبوقة- في غزة
- إسرائيليون يشعلون النار في محيط مجمع الأمم المتحدة بالقدس
- -الأونروا- تقدر عدد الأشخاص الذين فروا من رفح منذ صدور أمر ا ...
- عاجل.. سي إن إن: انتهاكات وتعذيب لمعتقلين فلسطينيين على يد ج ...
- شاهد..إضرام متطرفين إسرائيليين النار بمحيط الأونروا
- الأونروا- تغلق مكاتبها في القدس الشرقية بعدما حاول إسرائيليو ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - عبدالحكيم سليمان وادي - واقع العلاقات العربية-الصينية الضعيف والبديل الإسرائيلي عنهم