أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كريم ثاني - يهود مزراحيون















المزيد.....



يهود مزراحيون


كريم ثاني

الحوار المتمدن-العدد: 4426 - 2014 / 4 / 16 - 19:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



اليهود المزراحيون أو مزراحيم מ-;-ז-;-ר-;-ח-;-י-;-ם-;- مصطلح عبري لليهود الشرقيين وتعني باللغة العبرية مشرقي وتطلق هذه الكلمة على اليهود القادمين أو المتحدرين من سلالة يهود الشرق الأوسط وبعض البلدان الإسلامية. يتضمن هذا المصطلح أيضا يهود إيران، يهود الجبال (القفقاس)، يهود الهند، يهود كردستان، يهود جورجيا،، يهود بخارى (أسيا الوسطى) إضافة إلى يهود اليمن ويهود العراق ويهود سوريا ويهود الجزيرة العربية.و تقابل هذه الكلمة مصطلح اليهود الأشكنازيين لليهود الأوربيين. من الناحية الدينية يتابع اليهود المزراحيون، باستثناء يهود اليمن، المذهب اليهودي السفاردي الذي تطور لدى اليهود الخارجين من إسبانيا والبرتغال في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. أما يهود اليمن فيتابعون مذهبا دينيا يهوديا خاص بهم.

هناك صورة تعود لعام 1914 ليهودي يمني بثياب يهودية تقليدية وتبدو واضحة زنانيره" خصل الشعر المتدلية قرب الزلف والتي لا يقصها اليهود"

يهود اليمن (عبرية: ת-;-ֵ-;-ּ-;-י-;-מ-;-ָ-;-נ-;-ִ-;-י-;-ם-;- تيمانيم، مفردها: ת-;-ֵ-;-ּ-;-י-;-מ-;-ָ-;-נ-;-ִ-;-י-;- تيماني) وهم اليهود الذين عاشوا وانحدروا من اليمن (عبرية: ת-;-ֵ-;-ּ-;-י-;-מ-;-ָ-;-ן-;- أي أقصى الجنوب)، أو من المناطق التي تقع في جنوب غرب الجزيرة العربية.
بدأت علاقة اليمن باليهودية في عهود قديمه قبل الميلاد في عهد النبي سليمان حين امنت الملكه بلقيس بالله وامن معها شعبها وكذا حمل إبناها اليهودية إلى الحبشة. كذا الملك تبَّع اسعد الذي آمن واتبعه اليمانيون. وقد بقيت اليهودية حتى بعد مجئ الإسلام حيث دخل بعضهم الإسلام وبقي بعضهم على اليهودية. يمتاز يهود اليمن عن غيرهم من أهل اليمن بانهم لا يضعون الخنجر اليمني الشهير "الجنبية" ويعود ذلك إلى انهم "يعتبرون أهل ذمة" فلا يصح لهم ان يتسلحوا فتوارثوا هذه العادة عبر الأجيال رغم أنهم أمهر من يصنع الخناجر. ويعتبر اليهود اليمنييون من أكثر الطوائف تمسكا بتعاليم التوراة ويختلفون في مذهبهم عن سائر اليهود السفارديين والمزراحيين ويمكن عدهم من فئة الارثوذكس من حيث تمسكهم بالتلمود. ويتكلم اليهود اليمنييون العربية كلغة دائمة والعبرية كلغة دينية وتميزون في لغتهم العبرية بإضافة الاحرف العربية مثل الثاء والجيم والطاء والظاء والصاد والضاد والذال والغين وذلك بإضافة نقط للحروف العبرية ولا غيرهم من اليهود ينطقون بها سواهم. كما يعرف اليهود اليمنيون بجمال تلاوتهم للتوراة من حيث النطق السليم للحروف العبرية إضافة للحن اليمني الذي يضفونه على تلاوتهم كما أنهم يقرأون التوراة بالعبرية والارامية والعربية ويستخدمون الاحرف العبرية في الثلاث.وهذه نموذج للقراء من الوصايا العشر.
قل عدد اليهود بعد قيام دولة إسرائيل حيث كان تعدادهم ما يقارب ال 60,000 وقد هاجر معظمهم بعد أن باعوا جميع ممتلكاتهم إلى إسرائيل خلال عملية بساط الريح حيث هاجر فيها حوالي أربعين ألف يهودي. بعضهم هاجر إلى بريطانيا وأمريكا. وقد بقيت أعداد قليلة تقدر بثلاثمائة شخص إلى يومنا هذا يتواجدون بكثرة في مدينة ريدة وقرب صعدة وكثير منهم لا يعترف بضروره قيام دوله لليهود لأنها مخالفه للتوراة حسب قولهم.
توفي الحاخام الأكبر ليهود اليمن الحاليين أو (العيلوم بحسب تسمية يهود اليمن) يعيش بن يحيى في 6/ 4 / 2007م وخلفه من بعده ابنه يحيى بن يعيش بن يحيى. يتجمع اليهود اليمنيون في إسرائيل في مدينة ريهوفوت (ريحوفوت).
تواجد اليهود في مدن وقرى عديدة من بينها :

• حاشد خاصة في ناحية ظليمة.
• المداير.
• حبور.
• في مدينة حجة خاصة منطقة جبل عمرو.
• مدينة إب في حارة الجاءه جنوب شرق المدينة.
• ومديرية بعدان .
• السياني.
• وفي جبله خصوصا في حارة المكعدد،
• وفي قضاء النادرة سكنوا قرية مجاورة اسمها حجزان وكان يشاركهم فيها بعض السكان المسلمين،
• وفي مدينة عدن كان معظمهم في حي كريتر.و كان عدد يهود عدن عام 1955 حوالي خمسة آلاف نسمة.
• أما في محافظة شبوة في منطقة حبان وحدها كان يوجد 700 يهودي.
• وفي ريمه في قرى كثيره
• وفي حضرموت كان اليهود في سيؤن وتريم والمكلا والشحر وكانو امهر صناع الخناجر الحضرمية واللآزر الحضرمية والتعرف بالسباعية حيث كانو امهر حائكوا هذه الاقمشة علما ان عدد من اليهود كانو كتبة في بلاط السلاطين واطباء ومستشارين ولم يعد في اليمن الجنوبي اي يهود الا ما ندر وأغلبهم ذهب إلى إسرائيل بينما اسلم الكثير منهم وخصوصا يهود يحضرموت.
بالنسبة ليهود حضرموت هناك بعض الاسر التي قدمت من خارج اليمن وهم يشار إليهم بالمزراحيين وقد كان منهم اطباء ومستشاروا السلطان الكثيري بدر بو طويرق.
• ويقال انهم سكنوا منطقة الاعبوس في محافظة تعز حتى القرن السابع عشر الميلادي.
• كان يهود صنعاء يتركزون في حي يسمى "قاع اليهود" وهو مقسم إلى 20 حارة في كل حارة كنيس أو إثنين. الذي أصبح اسمه حاليا "قاع العلفي" حيث توجد فيه مبنى أمانة العاصمة حاليا ووزارة الخارجية سابقا. وقد كان في صنعاء عام 1930 فقط حوالي 39 كنيسا يهوديا.
بحسب بعض الروايات يعتقد أيضاً أنهم سكنوا في منطقة يافع لحقبة من الزمن، كما أنهم تميزوا في تجاره المحصولات الرزاعيه المتوافره في تلك المنطقه والبن، ثم هجروا المنطقه لعدم توفر المياه الجوفية سيما أن يافع منطقه جبليه وتعتمد كلياً على الأمطار الموسميه والآبار الجوفيه. يقال أنهم تميزوا أيضاً بفن العمارة وكانت تعرف بيوتهم بنقش ورسم رمز النجمه في أعلى أبواب بيوتهم وكانو يخفضون ارتفاع الأبواب بحيث يركع الداخل إلى بيوتهم كنوع من الإيمان بعقيدتهم.
أيضا امتهن يهود المدن المهن الحرفية واليدوية من تجارة وحدادة ونجارة وأعمال الجص وصنع الأحذية ومشغولات فضية وذهبية والدباغة. وفي الأرياف كانوا يعملون إضافة إلى ما سبق في الزراعة والفلاحة ويملكون الأراضي، ولكنهم عموماً يميلون إلى التجارة.والزراعة
لليهود في اليمن حاليا كنيسان ومدرستان خاصتان في ريدة وخارف. وقد تركت محافظة صعدة آخر العوائل اليهودية وكان عددهم 45 شخصا عام 2007 بعد تهديدات من جماعة بدر الدين الحوثي حيث انتقلوا إلى صنعاء .
ووفقا لوكالة الأنباء الفرنسية فان عدد اليهود المتبقيين في ريدة بلغ في فبراير 2009 نحو 260 شخصا، حيث يعيشون في حالة من الخوف نتيج عنها اغلاق كنسهم الثلاث ومدرستاهما، عندما قام يمني متطرف بقتل يمني يهودي بدعوى "أن على اليهود اليمنيين إشهار إسلامهم، أو مغادرة البلاد؛ وإلا فإنهم سيتعرضون للقتل".[2] وكان القتيل هو أخ كبير حاخامات يهود اليمن ووقد اعلنت السلطات اليمنيه ان القاتل مختل عقليا ,و لم يتم اعدامه وتكثر الروايات فبين من يقول انه لم يعدم لكونه بالفعل مختل عقليا وبين من يذكر انه لم يعدم نتيجة لقوة القبيلة التي ينتمي لها ونفوذها, يذكر ان القاتل هو طيار سابق، وفي الاسبوع التالي لعملية قتل شقيق الحاخام قامت إسرائيل بعملية سرية داخل الأراضي اليمنيه قامت خلالها بعملية اخلاء لعائلتين من يهود اليمن يتراوح عددهم ما بين 10 - 16 شخص وتم نقلهم إلى إسرائيل. كان اليهود يعيشون في منطقة داخل صنعاء القديمة في حارة الخرائب الاسم الحالي الجلاء وما زال كل معالمهم فيها حتا انهم الصنعانيين إذا خربوا بيوتهم يجدون لقيه اي ذهب وهاذا واقع وقد تم اخر فترة انه اتا رجل من يهود عمران انه اشترا بيت في حارة الجلاء وتم استخراج الذهب وبعض المخطوطات الأثرية وان اليهود الذين كانوا في الخرائب تم اجلائهم إلى البونية وقاع اليهود ومن ثم إلى بيت بوس وما زال اثرهم وكنائسهم إلى اليوم.

يهود سوريا أو اليهود السوريون ينقسمون إلى قسمين أساسيين:

•القسم الأول هم اليهود السفارديون وهم اليهود الذين هاجروا من الاندلس بعد سقوطها في يد الأسبان وقد قدموا حوالي عام 1492م.
•القسم الثاني هم اليهود الذين سكنوا سوريا منذ عدة ألاف من السنين وقبل قدوم تلك الهجرة اليهودية الاندلسية.

يوجد أقدم كنيس يهودي في سورية في منطقة جوبر شرق دمشق.
كان لليهود تجمعات في عدة مدن سورية لكن أكبر تجمعاتهم كانت في مدن دمشق وحلب والقامشلي ودرعا.كما توجد حارة لليهود في دمشق تقع جنوب شرق مدينة دمشق القديمة.
في بداية القرن العشرين هاجرت أعداد كبيرة من اليهود السوريين إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأمريكا الجنوبية والوسطى خصوصاً إلى البرازيل والمكسيك بحثاً عن فرص أفضل للعمل حالهم حال سوريين مسلمين ومسيحيين هاجروا في نفس تلك الفترة إلى القارة الأمريكية.
بعد إنشاء دولة إسرائيل عام 1948 م هاجر عدد كبير من اليهود السوريين إلى إسرائيل لكن رغم ذلك قد بقي بعض اليهود في سوريا مقارنة بدول مجاورة حتى عام 1994م حيث كان من الصعب عليهم مغادرة سوريا قبل ذلك العام, وعند السماح لهم بالهجرة تقدمت اعداد كبيرة منهم بطلبات للهجرة فهاجر معظمهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية. يشكل اليهود السوريون حالياً جالية كبيرة تتركز في بروكلين في نيويورك حيث يبلغ تعدادهم في الولايات المتحدة الأمريكية حوالي 40,000 نسمة.
يجدر بالذكر انه لا زال في سوريا بضعة مئات من اليهود في دمشق وحلب إضافة لشخص واحد يسير اعمالهم في مدينة القامشلي. وقد شارك رئيس الطائفة اليهودية في سوريا في تشييع جثمان الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد عام 2000م.
اليهود في سوريا:تاريخ طويل بداء بعد هجرتهم من الاندلس وسكنوا في حلب الشهباء لانها كانت المركز الصناعي واسسوا صناعه الذهب وسكنوا في منطقه الجميليه ولهم كنيس خاص بهم وهناك كنيس اخر يدعى السموءل وقد هاجروا من سوريا بعد قيام إسرائيل والباقى عاش في سوريا بكامل المواطنه والحريه الدينية بدون اي تمييز، اليهود كانوا لفترة طويلة ممنوعين من السفر أو حتى مغادرة مدينتهم دون تصريح ولا يؤدون الخدمة الالزامية في الجيش السوري حتى الآن—ولكن الكثير منهم هاجر إلى أمريكا والى بنما فيما بعد واما املاك اليهود في سوريا ما زالت قائمه ولا أحد يعتدى عليها


هناك صورة 1932 من اليهود العراقية القريبه من كيف ئل ذو الكفل في قبر في كيف ئل، العراق.[/b]

يهود العراق

يهود العراق هو المصطلح الذي يطلق على سكنة العراق من اليهود الذين هُجّر أغلبهم على يد الحكومة العراقية في سنة 1948 وفيما بعد وتم الاستيلاء على أملاكهم وأموالهم ومنعهم من إبقاء الجنسية العراقية. حيث أنهم كانوا يشكلون 2.6% من مجموع سكان العراق عام 1947م في حين أن نسبتهم انخفضت إلى 0.1% من سكان العراق عام 1951م.
وبحسب الشاعر محمد مظلوم, في ديوانه " اندلس لبغداد " يقوم بإيراد الآتي عن يهود بغداد:
والواقع إن بغداد صورة العراق الخاصة، من حيث التداخل العرقي والقومي، وهي بهذا المعنى فقط عاصمة بامتياز! فالتنوع في البلاد ظل محكوماً بجغرافيا المكان، فمحافظات الشمال كردية بالعموم، ومحافظات الوسط والجنوب عربية.

أما بغداد فظلت جغرافيا بشرية قلقة، أو خزاناً كوزموبوليتياً يضخ ويستقبل كما مياه دجلة، خزاناً ليس للمياه، لكن لتداخل الدماء بدلالتيها: القتل والولادة، وما بين تلك التي تسيل بفعل القمع والغزو، وتلك التي يجري تجديدها بوفادات جديدة، استمرت العاصمة أكثر مدن العراق تغيراً على كل صعيد، خاضعة لتبدلات ديموغرافية لم تهدأ في يوم من الأيام.

العرب بعشائرهم ذات الجذور الممتدة بعيداً عن هذا المكان، والأكراد بأقسامهم الفيلية، والبختيارية، والكرمانجية، والسورانية، اليهود، والآشوريون، والكلدانيون، والأرمن، وكذلك التركمان، والصابئة، شكلوا بغداد، لكنهم لم يستطيعوا الصمود لتشكيل خميرتها القادرة على الرسوخ، هؤلاء الموجودون قبل الدولة العراقية، وحتى قبل بغداد نفسها، لم تستطع لا الدولة، ولا العاصمة، أن تجعل من وجودهم محايثاً لوجودها، أو على الأقل مرتبطاً به، فجرى تفريغ بغداد من محتواها أكثر من مرة، حين جرى تفريغها من ألوان هذه اللوحة، وبجرعات قوية متتالية لم تخل من عنف وعسف واضحين، وخلال نصف القرن الماضي جرى تهجير ما قد يصل إلى مليوني نسمة من بغداد وحدها.

فعندما هاجر أغلب اليهود العراقيين، أو هُجِّروا، بسيناريو محكم الأداء، وبتواطؤ متعدد الأطراف: الدولة العراقية، والحكومة البريطانية، ومنظمات الحركة الصهيونية، كانوا متمركزين بشكل أوضح في العاصمة، بل إن بغداد بالذات هي القاعدة التي انطلق منها اليهود إلى مدن الجنوب العراقي بعد نشوء الدولة العراقية الحديثة.

وما بين عام «الفرهود»، وفصول هذه اللعبة( )، بلغ عدد اليهود الذين تركوا بغداد وحدها أكثر من مئة ألف شخص، شكلوا خُمس سكان العاصمة آنذاك تقريباً، ومثلوا طبقات ممتدة في شرائح المجتمع البغدادي، وفي أمكنته التقليدية، فإضافة إلى حضورهم القوي في سوق «الشورجة»، السوق الأساسية للتجارة الداخلية في العراق، عملوا في معظم المهن الرئيسية الناشئة حديثاً، كالصيرفة والسمسرة والطبابة والمحاماة، والعديد من مهنهم التقليدية الحرة، كما شغلوا معظم مقاعد أعضاء غرفة تجارة بغداد، ولهم وزير في الحكومة، ووصل تمثيلهم في البرلمان إلى ستة مقاعد، ناهيك عن دور قيادي وريادي لهم في الأحزاب العراقية، ولهم بصمات أساسية في الفن العراقي، خاصة في الموسيقى والغناء، ولعل التراث الموسيقي البغدادي مدين لهم كما هو مدين للأتراك والفرس.

هاجر يهود العراق مكرهين تحت إرهاب صهيوني مخطط، وتواطؤ السلطة ضد مواطنيها، تاركين غياباً واضحاً في الحياة البغدادية، غياباً يشير إلى طيف واسع من المفقودات الواضحة للعاصمة.
في تاريخ العراق المعاصر كانت الغالبية العظمى من يهود العراق تسكن المدن وكانت فئة قليلة منهم تسكن الريف وتركزت في ريف شمال العراق. سكن هؤلاء اليهود بشكل أساسي في المدن الرئيسية مثل بغداد والبصرة والموصل، لكن كان لليهود وجود رئيسي في العديد من المدن الأخرى مثل السليمانية والحلة والناصرية والعمارة والديوانية والعزير والكفل وأربيل وتكريت وحتى النجف التي احتوت على حي لليهود سمي بعقد اليهود (عكد اليهود) وغيرها من المدن. وساهم هؤلاء اليهود في بناء العراق حيث كان أول وزير مالية في الحكومة العراقية عام 1921 يهودياً ويدعى حسقيل ساسون.
•لمطربة سليمة مراد.
•عوفاديا يوسف حاخام اليهود الشرقيين في إسرائيل والزعيم الروحي لحزب شاس لليهود الارثودكس، وهو من مواليد 1920 البصرة في العراق.
•بنيامين بن إليعازر وزير الدفاع الإسرائيلي الاسبق.
•مناحيم دانيال - كان عضوا في مجلس الأعيان في العهد الملكي، وتوفي عام1940م. وأبنه عزرا مناحيم عين كذلك عضوا في مجلس الأعيان. أنظر مجلس مناحيم دانيال.
•الأستاذ مير بصري كان مشهورا في علوم الاقتصاد وألف كتبا عديدة منها كتاب مباحث في الاقتصاد والمجتمع العراقي.
•الكاتب المعادي للصهيونية نعيم جلعادي

من العراقيين اليهود الذين أشتهروا في المجال الموسيقي بعضهم وليس جميعهم :

•الموسيقار صالح يعقوب عزرا أو كما هو مشهور صالح الكويتي وهو من كبار الموسيقيين العراقيين
•الموسيقار داود يعقوب عزرا أو كما هو مشهور داود الكويتي وهو من كبار الموسيقيين العراقيين
•عزوري العواد وهو العازف على آلة العود وموسيقي مشهور
•ساسون الكمنجاتي توفي في وسط اربعينات
•يوسف زعرور الكبير عازف القانون
•يوسف زعرور الصغير ابن عم يوسف زعرور الكبير
•حوكي بتو عازف السنطور الذي ولد في القرن التاسع عشر وتوفي في بداية الثلاثينات
•يهودا شماش عازف ايقاع
•سليم شبث قارئ المقام العراقي
•نجاة (العراقية) التي توفيت في إسرائيل 1989
•فلفل كرجي قاريء المقام
•البير الياس عازف على آلة الناي موسيقي معروف ولديه ألحان كثيرة
كذلك أستوديو بغداد السينمائي تم تاسيسه عام 1948م من قبل التجار اليهود الأغنياء وأنتج أفلام ناجحة منها عاليا وعصام وليلى في العراق وكان ملحق به (أستوديو هاماز) مختبر لتظهير الأفلام التي يصوروها.

أما حسقيل قوجمان, فيحدثنا عن حال اليهود العراقيين في دويلة صهيوطاليبان في العام 2005, وفق مقاله المنشور في الحوار المتمدن, حيث يقول:

ظروف اليهود العراقيين في اسرائيل

الظروف الاجتماعية لليهود العراقيين بعد هجرتهم
ان جميع اليهود الذين هجروا العراق سنة ١-;-٩-;-٥-;-٠-;- سفروا الى اسرائيل ولم يبق في العراق سوى عدد قليل من الجالية لم يرغبوا في اسقاط الجنسية العراقية عنهم اما لشعورهم بان العراق هو وطنهم ولم يرغبوا بالتخلي عن وطنهم وهم قلة واما لعدم رغبتهم في التخلي عن ثرواتهم. وقد نجح بعض هؤلاء في تحويل بعض اموالهم الى خارج العراق قبل ان يهاجروا بصورة شرعية او غير شرعية فاصبحوا لاجئين في بلدان اوروبا وفي الولايات المتحدة وكندا. وقد اصبح عدد كبير من هؤلاء من اغنياء البلد الذي لجؤوا اليه.
كان اسقاط الجنسية وتسفير اليهود الى اسرائيل مؤامرة ثلاثية اشتركت في تنفيذها حكومة اسرائيل والحكومة البريطانية والحكومة العراقية. وقد سمح لليهودي المهاجر ان يأخذ معه بعض الملابس لذلك اشترى كل يهودي احسن ما يجده من الملابس وارتدوا لدى سفرهم افخر البدلات والقبعات والاحذية الانجليزية.
فور وصول اليهود الى المطار الاسرائيلي جوبهوا بطريقة مذلة اذ كان اول عمل استقبلوهم به تعقيمهم برشهم بمبيدات الحشرات وكأنهم جاؤوا محملين بالجراثيم. واقتيدوا الى مخيمات تسمى المعابر حيث تسكن كل عائلة مهما كان عدد أفرادها في خيمة واحدة هي المسكن والمطبخ ودار الراحة. وليس في الخيم اية منافع فكان على العائلة ان تجلب الماء الى الخيمة من مسافات والخروج الى مراحيض مشتركة هي عبارة عن حفر تبعد كثيرا او قليلا عن الخيمة. وكان الغذاء يمنح لهم ببطاقات تموين شحيحة. بقيت بعض العوائل في هذه المعابر عدة سنوات قبل ان تندمج في المجتمع الجديد وتمتلك شققا صغيرة في المدن.
بخلاف المهاجرين العراقيين غير اليهود الذين احتفظوا بجنسياتهم العراقية واصبحوا يعيشون كلاجئين عراقيين في مختلف المهاجر، اكتسب اليهودي العراقي حال نزوله من الطائرة الجنسية الاسرائيلية واصبح مواطنا اسرائيليا له كافة الحقوق وعليه كافة الواجبات المترتبة على اي اسرائيلي. وقد اضطر اليهودي العراقي على تحمل جميع واجبات المواطن الاسرائيلي ولكنه لم يتمتع باية حقوق عدا حق وجوده في الخيم واستلام المواد الغذائية التموينية الشحيحة. لم يمنح اليهودي العراقي عمليا حق العمل او مخصصات العاطلين لذلك كان عليه ان يخرج من المخيمات بحثا عن عمل، فخرج الاطباء والمهندسون والاساتذة والصيادلة وغيرهم للعمل في بساتين البرتقال للعمل في قطيف البرتقال لقاء اجور ضئيلة.
حين هربت الى اسرائيل بعد اطلاق سراحي من السجن في نهاية سنة ١-;-٩-;-٦-;-١-;- ووصلت الى اسرائيل عن طريق ايران في كانون الثاني ١-;-٩-;-٦-;-٢-;- التقيت بزوجتي وبعائلتي. وسمعت منهم قصصا كثيرة عن هذه السنوات الصعبة التي عاشوها في اسرائيل في الخيم قبل اندماجهم في الحياة الاسرائيلية والحصول على وظائف تتفق مع اختصاصاتهم الطبية والهندسية والصيدلانية والثقافية او استطاعة بعضهم امتهان نفس الحرف التي مارسوها في العراق كالبقالة وبيع الخضروات وصناعة الاحذية وغيرها. وليسمح لي القارئ ان اقص عليه قصة طريفة قصها لي احد اخوتي الذي كان في العراق مدير محطة في السكك الحديدية. بحث اخي كغيره من اصحاب العوائل عن عمل يستطيع ان يحصل فيه على ما يساعده على تربية اطفاله. فوجد عملا في قطيف البرتقال. كان اخي انذاك شابا قويا فمنحوه حمارا يستطيع ان يستخدمه في جمع البرتقال وتحميله الى المركز. ذهب اخي ببدلته الانجليزية الفاخرة وحذائه الانجليزي وقبعته الجوخ ليعمل في قطيف البرتقال لدى صاحب المزرعة الذي لا يرتدي سوى سروال خاكي قصير وقميص. وفي الساعة الرابعة جاءه صاحب المزرعة ليأخذ منه الحمار. فسأله اخي لماذا يأخذ الحمار قبل انتهاء يوم العمل فاجابه صاحب المزرعة ان يوم عمل الحمار ينتهي في الرابعة رغم ان يوم عمله هو ينتهي في الساعة الخامسة وان عليه ان يسلم الحمار كل يوم في الساعة الرابعة. وفي اليوم التالي اخذ اخي الحمار الى المركز في الساعة الرابعة لتسليمه ولكنه وضع القبعة الفاخرة على راس الحمار. فسألوه لماذا تضع القبعة على راس الحمار؟ فقال لهم اليس الحمار افضل مني انا الانسان لان يوم عمله ينتهي في الرابعة وينتهي يوم عملي في الساعة الخامسة؟
بسبب الظروف القاسية التي عاشها اليهود في السنوات الاولى اضطر العديد منهم الى ان يتركوا اطفالهم ويرسلوهم الى القيبوص لانهم في القبوص يستطيعون العيش وينالون الثقافة المدرسية مما لم يستطع الاباء تحقيقه لاطفالهم.
اول واجبات اليهود العراقيين التي كان عليهم ان يخضعوا لها هو التجنيد الاجباري للشبية اناثا وذكورا فقد اخذوا جميع الشباب الذين تسمح اعمارهم بالخدمة العسكرية الى الجيش ليخدموا عدة سنوات فيه. وقد كانت الخدمة العسكرية على صعوبتها مفيدة للشباب اذ تعلموا اثناءها اللغة العبرية لكي يستطيعوا بعد تسريحهم ممارسة الوظائف الحكومية او الدخول في الجامعات لاستكمال دراساتهم وقد دخل العديد من هؤلاء الشباب بعد انهاء الخدمة العسكرية الجامعات الاسرائيلية.
دامت حياة الخيم هذه اكثر من ثلاث سنوات خرج اكثر المقيمين في المخيمات بعدها الى شقق قريبة من محال عملهم. واذذاك اندمجوا فعليا في المجتمع الاسرائيلي. ولكن العوائل العراقية بقيت لفترة طويلة على عاداتها وعلى انتمائها. فبقيت العوائل العراقية مرتبطة ببعضها في التزاور وحتى في الزواج في اغلب الاحيان. ولكن الشباب الذين ذهبوا الى الجيش التقوا هناك بشتى اجناس اليهود المهاجرين من مختلف ارجاء العالم وتكونت لهم صداقات معهم بحيث كثر التزاوج بين شباب عراقيين من شباب من مصادر اخرى واصبحت عوائلهم اسرائيلية لا ترتبط بجنسية الطرف العراقي مع الطرف الروسي او البولوني او المصري او الروماني.
وكان وضع الاطفال الذين هاجروا الى اسرائيل وهم في حداثة اعمارهم والاطفال الذين ولدوا في اسرائيل مشابها لوضع كل طفل يولد في اسرائيل بصرف النظر عن البلد الذي جاء منه اباؤهم. فهو طفل تكون لغته الام اللغة العبرية وتكون ثقافته الثقافة التي يتلقاها كل طفل في المدارس الاسرائيلية. بحيث ان الطفل ينشأ كمواطن اسرائيلي بالدرجة الرئيسية بصرف النظر عن وطن ابائه. وقد تحقق اليوم من هؤلاء الاطفال جيلان او ثلاثة اجيال. وكلما ابتعد الطفل عن ابائه الذين جاؤوا من العراق فقد شعوره بالتبعية او بالتقاليد العراقية بحيث ان من تبقى حتى الان من اليهود المهاجرين اصبحت اعمارهم تزيد على السبعين عاما واصبح ابناؤهم واحفادهم بعيدين عن الشعور بالانتماء العراقي.
دأب بعض العراقيين على تخليد حياتهم العراقية فأقاموا متحفا ومنتدى عراقيا في احدى المدن الاسرائلية وضع فيه كل اثر من الاثار العراقية كالملابس والصور وبنيت فيه مرافق مشابهة للمرافق التي كان يسكنها ويعمل فيها العراقيون ويصدر النادي مجلة باللغة العبرية تعبر عن مشاعر العراقيين وتقاليدهم وتاريخهم وغير ذلك. وجمعت في هذا المنتدى مكتبة كبيرة تحتوي على كل ما كتب عن يهود العراق وتاريخهم وعاداتهم. وكتب عدد كبير من الباحثين عن تاريخ اليهود العراقيين بعضها متحيز واخرى تعبر عن حقائق حياة وتاريخ اليهود العراقيين.
وخلاصة الامر هي ان الاشخاص الذين ما زالوا يعيشون ويمارسون حياتهم وفقا للتقاليد والعادات العراقية اخذ في الزوال وان من بقي يتحدث عن يهود العراق هم ربما الجيل الثاني من اولئك اليهود وهم قلة وفي اعمار متقدمة.
كان من ادوار اليهود العراقيين المتقدمة في العراق المجال الموسيقي. ففي العراق كان الموسيقيون العراقيون في مقدمة المجال الموسيقي كعازفين وملحنين وكان بينهم العديد من المغنين والمغنيات الى جانب اخوانهم المسلمين مثل سليمة مراد وسلطانة يوسف وقراء المقام يوسف حوريش وسلمان موشي وحسقيل قصاب وسليم شبث وغيرهم. كان عدد الموسيقيين اليهود الذين سافروا الى اسرائيل هائلا ولم يكن لجميعهم مجال ممارسة الموسيقى ****يلة للعيش نظرا الى انهم في العراق كانوا موسيقيين للشعب العراقي ولكنهم في اسرائيل اصبحوا موسيقيين لفئة محدودة من اليهود العراقيين فقط. اضطر الكثير من الموسيقيين البارعين الى ممارسة مهن اخرى طلبا للعيش ولم يفلح في الحصول على عيشهم من الموسيقى وحدها سوى عدد صغير شكلوا الفرقة الموسيقية للاذاعة الاسرائيلية. كانت الفرقة الموسيقية للاذاعة الاسرائيلية تتألف من الموسيقيين العراقيين عدا واحد او اثنين. وحين بلغ هؤلاء الموسيقيون سن التقاعد لم تستطع الاذاعة الاسرائيلية تكوين فرقة شرقية جديدة من الموسيقيين العراقيين. لذا لا توجد في الاذاعة الاسرائيلية اليوم فرقة شرقية ثابتة وانما يقوم بعض الموسيقيين المتبقين وبعض الموسيقيين العرب الاسرائيليين بالعزف احيانا في الاذاعة والتلفزيون.
تبجح بعض الكتاب والنقاد العراقيين بان مركز الموسيقى العراقية وخصوصا موسقى المقامات العراقية قد انتقل الى اسرائيل نظرا الى ان اكثر موسقييها كانوا اليهود. ولكن الواقع اثبت خطل ذلك الرأي لان الموسيقى هي موسيقى عراقية ولا يمكن ان ينتقل مركز الموسقى العراقية الى اسرائيل مهما كان عدد الموسيقيين اليهود الذين هاجروا الى اسرائيل. وقد مثلت الموسيقيين اليهود في كتابي عن الموسيقى العراقية بالزهور التي تقطف من جذورها. يمكن لهذه الزهور ان تبقى في مزهرية لمدة معينة ولكنها لا تستطيع انبات زهور جديدة. ويظهر هذا الواقع اليوم في اسرائيل باجلى مظاهره اذ لم يعد من الموسيقيين اليهود سوى عدد من الاشخاص الذين تجاوزت اعمارهم السبعين او الثمانين. وان من يتعلم الموسيقى العراقية او الموسيقى الشرقية اليوم يتعلمها كموسيقى ثانية تضاف الى موسيقاه الطبيعية، الموسيقى الاسرائيلية، بالضبط كما يتعلم الموسيقي العراقي الموسيقى الهندية او الموسيقى الغربية.
كانت اغلبية الشباب اليهودي في العراق مندمجة في الحياة السياسية العراقية وخصوصا في الحركة الشيوعية. ولذلك انتمى الكثير من هؤلاء الشباب في اول عهدهم للحزب الشيوعي الاسرائيلي وكونوا جزءا هاما من الكوادر والاعضاء الحزبيين في هذا الحزب ومارسوا نشاطا ملحوظا خصوصا في القيام بالمظاهرات المطالبة بتحسين ظروفهم المعاشية وانهاء حالة العيش في الخيام. ولكن عدد هؤلاء هو الاخر تناقص من يوم الى اخر فلم يبق في الحزب الشيوعي من العراقيين القدماء الا القليل وان من ينتمي من اولادهم واحفادهم الى اية حركة سياسية ينتمي اليها بنفس الصورة التي ينتمي فيها كل اسرائيلي الى الحركات السياسية في اسرائيل وليس بصفتهم عراقيين. ولذلك نرى ان اولاد اليهود العراقيين ينتمون الى شتى الحركات السياسية من الليكود والعمال والحزب الشيوعي وحركات اخرى. ويلاحظ ان الكثير من الشباب الذين كانت لهم في العراق اراء تقدمية تخلوا عن ارائهم واصبحوا يتصورون ان الصهيونية هي الحركة الحقيقية لانقاذ الشعب اليهودي.
يكثر الحديث اليوم عن حق اليهود العراقيين بالعودة الى وطنهم العراق. ولكن هذه الدعوة لا يمكن ان تتجاوز الحديث فقط. فاليهودي الذي ترك العراق وعمره عشر سنوات تجاوز اليوم الستين من عمره وقد كون حياته في اسرائيل ونشأ اطفاله واحفاده كمواطنين اسرائيليين ليست لديهم المشاعر العراقية واقصى ما يمكن ان يشعروا به هو تفهم شعور آبائهم واجدادهم. فهل يستطيع مثل هؤلاء الشيوخ العراقيين ان يعودوا الى العراق وان يكونوا حياة جديدة هناك؟ لا اعتقد ان عراقيا واحدا يستطيع ان يقوم بذلك حتى لو منحوا الفرصة لذلك لان اعمارهم تجاوزت القدرة على تكوين حياة جديدة ولان رجوعهم الى العراق يضطرهم الى مفارقة اولادهم واحفادهم الذين اصبحوا اسرئيليين بتربيتهم وعاداتهم وانماط حياتهم وليس بينهم من يريد او يوافق على العودة الى العراق. ان شعار عودة اليهود العراقيين الى العراق شعار خال من اي اساس واقعي.
ويمكن الاطلاع على كامل الشريط الممتع, هنا:

يهود لبنان

اليهود اللبنانيون هم الأشخاص الذين يدينون باليهودية في لبنان، ومعظمهم من أصول مزراحية، ويعيشون في العاصمة بيروت وضواحيها. هاجر بعض اليهود اللبنانيين لإسرائيل والغالبية هاجرت وفرنسا وأمريكا الشمالية. يعيش أقل من 33 يهودي في لبنان اليوم مقارنة مع 14 ألفا عام 1948 م.

تعداد المزراحيين في العالم:

لا توجد إحصائيات دقيقة لليهود المزراحيين الا انه تقدر أعدادهم في:
•إسرائيل مليوني نسمة
•400 الف نسمة في أوروبا
•إضافة إلى وجود غير محدد منهم في الولايات المتحدة الأمريكية والهند وهونغ كونغ.

الموضوع منقول من أكثر من مصدر بتصرُّف بسيط



#كريم_ثاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصورات الاديان الشرقية لفكرة الالوهية
- يسوع قراءة و تحليل و نقد (7 )
- يسوع قراءة و تحليل و نقد (5)
- يسوع قراءة و تحليل و نقد ( (4
- يسوع قراءة و تحليل و نقد ( 1 )
- هل هناك كائنات خارج الارض
- الاسرائليات روايات
- هل المسيح يهودي الاصل
- منبع الكتب المقدّسة الأساطير


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كريم ثاني - يهود مزراحيون