أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عمرو عبد الرحمن - هل يرد السيسي الجميل لبوتين؟















المزيد.....

هل يرد السيسي الجميل لبوتين؟


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4386 - 2014 / 3 / 7 - 00:30
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


ليس رجما بالغيب ولا قراءة في فنجان، ولا حاجة لعراف لمعرفة، أن المشير "عبد الفتاح السيسي"، قد تخطي كافة الخطوط الحمراء للعدو، عندما أطاح بحكومة المرتزقة الإخوانية، واضعاً مصلحة جيشه وشعبه نصب عينيه، متحدياً "شروط الحكم" في النظام العالمي الجديد، ، ثم ارتكب الجريمة العظمي بحق الكيان الماسوني الحاكم والمهيمن علي كافة أنظمة وحكومة العالم، عندما أعطي الضوء الأخضر لروسيا والصين، وآخرين، معيداً هيكلة مصادر تسليح الجيش المصري، ما يعني الخروج من عباءة السيطرة الصهيوأميركية، وأن "إسرائيل" منذ اللحظة تلك، لم يعد بمقدورها معرفة ماذا دخل وماذا خرج من ترسانة السلاح المصرية، ناهيك عن مدي وقدرات ما بتلك الترسانة من طائرات وصواريخ ومدرعات، وما يتم تطويره بداخلها سراً من تقنيات عسكرية، علي العكس تماماً....... مما كان عليه الحال قبل ثوانِ من بزوغ فجر الـ 30 يونيو الماضي.

ولا شك أن كما هائلا من المخاطر، أصبح المشير عبد الفتاح السيسي، معرضا لها، سواء بكونه أصبح مهددا بأن يلقي مصير كثير ممن سبقوه في تحدي الكيان الماسوني العالمي، أو بأن يكون عرضة لشن الحرب عليه من أذناب الكيان الماسوني داخل بلده الأم؛ مصر.

وهنا نتساءل: هل يفعلها "السيسي" ماضيا علي طريق التحدي العظيم، ويقرر توجيه ضربة قاصمة للعدو الأميركي بتحرير العملة المصرية من الدولار وبالتالي كسر تبعية اقتصاد مصر لنظيره الأميركي، الخاضع دوره للكيان الماسوني العالمي، ورأسه الاقتصادي في أمريكا هو بنك الاحتياط الفدرالي، الذي يمتلك أصوله آل روثشايلد منذ تأسيسه عام 1913؟

إنها ذات الخطوة التي حاول زعماء ورؤساء اتخاذها، فراحوا ضحيتها، بما فيهم الأميركي "جون كينيدي"، حينما - كما ذكرنا آنفا - حاول تحرير اقتصاد بلاده من الهيمنة الماسونية علي بلاده مصدرا القرار الرسمي رقم 11110 بفك ارتباط الاقتصاد الأميركي ببنك الاحتياط الفدرالي، فتم اغتياله بعدها بشهور، وتم إلغاء القرار ودماؤه لم تجف بعد.

وإنها ذات الخطوة التي هدد الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" بالإقدام عليها قبل ساعات قلائل من كتابة تلك السطور، وذلك علي لسان مستشاره "سيرجى جلازييف"، الذي هدد بتخلي بلاده عن الدولار الأمريكى إذا نفذت أمريكا وعيدها بفرض عقوبات من قبل مجلس الشيوخ الأمريكى ضدها .

وبحسب تصريحاته فى مقابلة مع وكالة "ريا نوفستى" الروسية للأنباء، أكد مستشار الرئيس بوتين، أن روسيا قد تتخلي عن الدولار وتجه إلى عملات أخرى، وتصنع نظاما جديدا للدفع النقدى مع شركائها فى الشرق والجنوب.

وأوضح أن محاولة أمريكا لإعلان فرض عقوبات ضد روسيا ستتحول هذه العقوبات إلى انهيار النظام المالى فى الولايات المتحدة، والذى سيؤدى إلى إنهاء هيمنة الولايات المتحدة فى النظام المالى العالمى إذا تم تطبيق عقوبات على هياكل الدولة، سنكون مضطرين للاعتراف باستحالة عودة تلك القروض التى أعطيت للهياكل الروسية من قبل البنوك الأمريكية والواقع هو أن العقوبات سلاح ذو حدين، وإذا جمدت الولايات المتحدة الأصول وفقا لذلك، سيتم تجميد المطلوبات من منظماتنا فى الولايات المتحدة وهذا يعنى أن البنوك والشركات الروسية لن تعود إلى الولايات المتحدة.

ولم يكتف مستشار الرئيس الروسى بذلك بل إنه شجع كل دول العالم على تفريغ سندات الخزانة الأمريكية، وتفريغ الدولار من قوته للخروج من هيمنة أمريكا علي اقتصاد العالم.

فهل آن الأوان لمصر الثورة أن تحذو حذو روسيا وتعلن قرارا مماثلا؟

وهل جاء الدور علي مصر ليس فقط لترد الجميل لروسيا التي تحدت الطوفان الماسوني العالمي وساندت الثورة المصرية في وقت الضيق، ولكن أيضا لكي تتخذ القرار الذي بات اتخاذه مسألة حياة أو موت لكل دول العالم المرتبطة اقتصاديا بالدولار الأميركي - الذي أصبح بلا قيمة كما سنعرف لاحقا - خاصة بمعلومية تقارير تؤكد أن الدولار الأميركي -العجل المقدس - علي وشك الانهيار ومن وبعده أمريكا نفسها، وهو ما يؤكده خبراء من كافة المدارس الاقتصادية.

فالخبير الاقتصادي ألكسندر أيفازوف، أكد في حوار صحفي سابق أن الدولار الأمريكي سينهار سنة 2014.

لماذا ؟
لأن الدول الغربية عموما والولايات المتحدة الأمريكية خصوصا تأكل أكثر مما تصنع، ولم تعد تستطيع المحافظة على نسب النمو السابقة، ولم تعد قادرة على مواجهة الإسراف الذي عودت عليه شعبها ! في حين يأكل الآخرين أقل مما يصنعون وأقل من ثمن مواردهم الطبيعية، وباتت لشعوبهم، بسبب العولمة، مطالب أكبر.
الذهب سيصعد اعتبارا من آب - أيلول القادمين. وهذا بدأنا نراه على أرض الواقع فقد ارتفع سعر الأونصة منذ جرى الحوار وحتى الآن من 1150 دولار إلى 1330 دولار.
لكن لماذا ؟
السبب هو التجاوز مجددا لحد المديونية المسموح به في الولايات المتحدة الأمريكية والعقبات التي تقف في وجه أوباما لرفع هذا السقف. يتوقع الخبير أن يصل سعر الأونصة قريبا إلى 3000 دولار !
عملية سقوط الدولار باتت وشيكة ولا يمكن إيقافها لأن كل الظروف باتت متوفرة. أما احتياطات الفديرالي الأمريكي فلا يمكنها سوى تأخير السقوط بشكل قليلا... تقديرات نماذجنا الإقتصادية تتوقع 2014 عام سقوط النظام العالمي الرأسمالي و في أحسن الظروف العام الذي يليه أي 2015 وليس بعد ذلك.
كيف يحافظ الناس على ثرواتهم ؟
يقترح الخبير على من يرغب بالمحافظة على ثرواته أثناء الأزمة الاقتصادية القادمة، تركيزها في الذهب والمواد الغذائية وينصح بالابتعاد عن البورصة والأسهم وأسهم المديونية. و من يستطيع الرحيل إلى آسيا فليفعل، حيث الدول الصاعدة و الاقتصاد المتنامي والموارد الباطنية المكتشفة و خاصة الطاقة...
هل لجوء الولايات المتحدة الأمريكية إلى الحرب سيخرجها من أزمة الديون ؟
قال الخبير : حاول نابليون ذلك مطلع القرن التاسع عشر ليوحد أوربا في وجه تحديات بريطانيا و هيمنتها الاقتصادية فخسر الحرب وبقيت الريادة لبرطانيا. في مطلع القرن العشرين حاولت بريطانيا شن حرب عالمية للحفاظ على هيمنة اقتصادها فربحت الحرب ولكنها خرجت مكبلة بالديون وسلمت الريادة للولايات المتحدة الأمريكية. في مطلع هذا القرن الحادي والعشرين تحاول الولايات المتحدة الأمريكية شن حرب عالمية في الشرق الأوسط على باب خصومها روسيا والصين للمحافظة على هيمنتها الاقتصادية. و لن تنجح في الحفاظ على موقعها. التاريخ عبر فهل من معتبر ؟

سقوط الدولار الأميركي وأمريكا نفسها ...

أكد باحثون اقتصاديون وسياسيون عالميون وعرب من بينهم الباحث عمر نجيب والفرنسي إمانويل طود والأمريكي جيرالد سيلانتي وغيرهم أن الولايات المتحدة الأمريكية على وشك انهيار شامل قريباً بخاصة في المجال الاقتصادي ، وتوقع الباحث»عمر نجيب» في دراسة منشورة نشوب انتفاضة شعبية واسعة ستشكل (نهاية للنظام الرأسمالي المتوحش وإستراتيجية التوسع الخارجي) .

وهو ما أكده رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين في تصريح سابق له بأن الولايات المتحدة تعيش على ما يتجاوز إمكاناتها «مثل طفيل» يعيش على جسد الاقتصاد العالمي؛وقال: إن هيمنة الدولار تشكل تهديدا للأسواق المالية. داعياً لأن تكون هناك عملات أخرى للاحتياطيات».

واعتبرت الصين أن واشنطن فشلت في نزع فتيل «قنبلة ديونها» مؤكدة عزمها الحد من اعتمادها على الدولار في احتياطاتها الهائلة من العملات الأجنبية.

. ورأت وكالة شينخوا أن قرار الكونغرس الأخير فشل في نزع فتيل «قنبلة الديون».مشددة على أن الاقتصاد العالمي لا يستطيع أن يوجد قواعد مفصلة خصيصا لأمريكا ، بما يسمح لها بإهمال العمل على إعادة التوازن فيما يتعلق بعجز ميزانيتها الجاري.وأن العجز لا يمكن أن يموّل من خلال طباعة الأوراق النقدية، وإرغام الدول الأخرى على مراكمة الدولارات لديها.

حيث يتم تمويل عجز ميزان المدفوعات الأمريكي بضخ الدولارات في النظام العالمي ..ما يؤثر سلبا في عملات الدول ذات الارتباط بالدولار. فواشنطن تعيش على الاستدانة من العالم.

وكشف باحثون اقتصاديون عن أن واشنطن بدأت سنة 1971(وفي مصادر أخرى اعتباراً من سنة 1967) برفع الغطاء الذهبي عن الدولار،ورأى العديد من الاقتصاديين ان هدف واشنطن كان مواصلة الحفاظ على قوتها الاقتصادية دون قواعد ومقومات فعلية. ما استدعى الرئيس الفرنسي ديجول استبدال دولارات البنك المركزي الفرنسي بما يعادلها ذهبا. وتاليا تم اختراع عملة احتياطية دولية جديدة، هي حقوق السحب الخاصة، ومع كل ذلك بات النظام الإقتصادي الأمريكي يبتلع من الديون ما لا يستطيع تسديده.

وقد حذّر رئيس البنك الدولي روبرت زوليك في نهاية أيلول 2009، من أن استمرار الدولار عملة الاحتياط العالمية الوحيدة ليس مضمونا .

وفي آخر كتاب للفرنسي إمانويل تود الذي تنبأ بانهيار الاتحاد السوفييتي وبعنوان «بعد الإمبراطورية» والصادر نهاية سنة 2004 قال «إن الولايات المتحدة في طريقها لأن تصبح مشكلة بالنسبة للعالم». . فهي تظهر اليوم عامل فوضى دولية، حيث تبقي... على اللايقين والصراع».

ومنذ 1971 انخفضت القيمة الحقيقة للدولار الأمريكي حوالي 40 مرة، وعملية تقويته من حين لآخر ليست سوى سطحية وتقوم على أساليب الضغط وإجبار الدول والبنوك المركزية الدولية على شراء وتخزين الورقة الخصراء.

وأطلق الكاتب والباحث والعالم الأمريكي المتخصص بعلم المستقبل ؛ جيرالد سيلانتي **، من المحطة الإخبارية الأميركية الشهيرة فوكس ، توقعاته بقرب انهيار الولايات المتحدة بصراحة وكلام مباشر في المدى القريب جدا , بين عامي 2012 و 2014 ، وقال ستقع ثورة في الولايات المتحدة الأميركية. وأن هذه الثورة ستقترن بأعمال شغب واسعة النطاق واعتصامات وانتفاضات ضد الضرائب والبطالة والجوع!

يذكر أنه عندما غادر الرئيس الأمريكي الديمقراطي بِيل كلينتُون؛ منصب الرئاسة الأمريكية تاركا فائضاً 4 تريليونات دولار في خزينة الدولة الأمريكية .

في حين سلم الجمهوري جورج بُوش الابن - الخزينة الأمريكية لخلفه أوباما في الشهر الأول من عام 2009 مدينة بـ 11 تريليون دولار. أي أنه أنفق 15 تريليون دولار.

ولكن ما الذي يمكن استنتاجه..مما سبق،لعل أول الاستنتاجات،ان واشنطن ليست الجدار القوي الذي يعتمد عليه فضلاً عن كونها تخذل أصدقاءها عندما يتعلق المقاربة بالكيان الصهيوني

الاستنتاج الثاني أن التقدم الأمريكي ليس نتاج عظمة تتوفر عليها المنظومة الإمبريالية العالمية وإنما جراء نهب منظم للنفط العربي وفرض الدولار الأمريكي على مجمل دول العالم وتحميلها وزر إصداره دون غطاء ما يضر بمصالح الدول الأخرى وبخاصة الدائنة كالصين وروسيا، ورهنها بعجلة الاقتصاد الأمريكي باعتبار أن إنهيار الدولار خسارة كبرى لها أيضا.



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حسن حمدي -من- وزير دفاع الأهلي -إلي- متهم بسرقة الأهرام
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 7 )
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 6 )
- واحد سحلب علي حساب المعلم محلب!!!
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 5 )
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 4 )
- صندوق النقد الصهيوماسوني سيفتقد الببلاوي!
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 3 )
- عمرو عبد الرحمن ل-النيل الدولية-: انتصرنا علي أمريكا في معرك ...
- رسالة إلي امرأة قبطية
- المخابرات الماسونية قتلت رضا هلال
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 2 )
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 1 )
- متي يُحاكم مبارك علي ألف جريمة وجريمة بحق الوطن؟
- دم وزة في رقبة 6 أبريل .. وهذا هو الدليل
- الربيع والنيتو -المُخًلِّصْ-
- لندنستان: الخلية التي نامت نصف قرن واستيقظت لتموت!
- الثورة: صنعها الماسون في يناير واستردها المصريون في يونيو
- السد العالى: هل تحول إلي كعب أخيل في جسد مصر؟
- نهاية النظام العالمي الجديد تبدأ بمحاولة غزو مصر


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عمرو عبد الرحمن - هل يرد السيسي الجميل لبوتين؟