أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - موريس رمسيس - الخلود و العدم (الجزء الخامس)















المزيد.....

الخلود و العدم (الجزء الخامس)


موريس رمسيس

الحوار المتمدن-العدد: 4360 - 2014 / 2 / 9 - 21:42
المحور: الادب والفن
    


رجعت ثانية إلى مملكة الظلمة بعدما قد سُمح لي بتكرار الزيارة و استكمالها ، فلم استطع من مقابلة والدتي كما أردت أيضا التحاور أطول مع البعض فيها ، كرئيس المملكة و "محمد" رسول المسلمين لكشف عن حقيقة بعض الأمور الغامضة التي أثرت كثيرا في أتباعهم

ذهبت مباشرة لمقابلة "محمد" رسول العرب و الإسلام .. عرفته في المرة الأولى عن قرب على الرغم من تعمده التخفي وسط بعض الأرواح النسائية لكي يتفادى اكتشاف أمره من قِبل أتباعه المتواجدين بكثرة يجولون في المملكة بحثا عنه دون أن يجدوه

يتواجد "محمد" طوال الوقت صامت لا يتكلم و يشارك فقط كمستمع في الأحاديث المُدارة حوله .. تتشابه الأرواح فلا يعرف بعضها البعض إلا من خلال نبرة الأصوات ، كما تتشابه في شكلها الخارجي و تعدد إطرافها و لونها الرمادي الغامق المقزز الذي لا يعطى راحة أو سلام في النفس و تستخدم الأرواح نفس أصواتها ولغاتها المشتركة على الأرض مثلما تفعل الأرواح النورانية تماما ، فلا يمكن معرفة الأرواح الرجالية عن النسائية و الشبابية أو من كانوا صغار السن عند انتقالهم

تعانى الأرواح المظلمة من أنواع عذاب و عقاب شتى الذي لا يأتيهم من خارجهم لكن من داخلهم فيما بينهم من أنفسهم ، نتيجة لتعاملهم و تعاركهم المستمر مع بعضهم ، لذا فلا يوجد عذاب يمارس عليهم من قبل الآخرين

تتعارك الأرواح و تتصادم فيما بينها محدثة ما يشبه الصدمة الكهربائية مسببة ألسنه عالية كهالات نارية مع انتشار لشظايا النارية ، كما يصدر عنها أصوات مزعجة مقززة كصرير الأسنان تثير الاشمئزاز و الغثيان

وجدت "محمد" وسط الزحام الشديد بسهوله و كما توقعت يمكث وحيد يتوسط زمرة من الأرواح ذات الأصوات النسائية .. فضل "محمد" الانزواء بعيدا متخفي حتى لا ينكشف أمره و لا يستطع أتباعه معرفته ، فهو لا يقدر إن يقف في مجابهة الأهل العشيرة و لا الأتباع و المريدين خوفا من رد فعلهم و توقعه العقاب الشديد منهم و بلا انقطاع

الجميع يريد القصاص منه و معاقبته على ما فعله معهم و عانوه بسبب تعاليمه و أوامره في قرآنه و أحاديثه على الأرض و بسببه قد تم حشرهم معه في هذه البؤرة الكونية الملتهبة

اقتربت أكثر منه أكثر ثم زعقت عليه قائلا
"محمد" .. "محمد"

رد مسرعا في تردد و قال

- من أنت؟
- كيف عرفتني؟

رددت قائلا
أنا "طارق" من مملكة النور .. تحدثنا من قبل سويا

رد "محمد" بنبرة فيها ندم معاتبا نفسه قائلا

- آه قد عرفتك .. لقد عدت ثانيا
- لقد اكتشفت مكان وجودي رغم تعمدي التخفي جيدا هذه المرة

نعم .. عرفت مكان وجودك بسهوله أكثر هذه المرة .. لقد أعطاني القدير موهبة فائقة تجعلني أتفوق على جميع محاولاتك القادمة في التخفي و اكتشافها على الفور

أنت لم تجب بعد عن سؤال سابق لي .. بخصوص ملاحقة جميع أتباعك و مريديك ليك مع بحثهم المستمر عنك في جميع النواحي

صمت "محمد" قليلا متفكرا ثم قال
- يريدون جميعهم إيذائي

لم يعجبني رده .. رفعت من نبرة صوتي محذرا و قلت له
"محمد" .. إجابة كهذه لا تكفي .. كما أنا لا أريد معاقبتك أو مجازتك على أي شيء قد فعلته .. كما أنى لن اَخَبر احد عنك أو عن مكان اختفائك .. لذا فلا أريد سماع تبريرات منك أو مراوغة في الكلام ثانية لكنى أريد الصدق في الكلام و الحقيقة عند سرد الأحداث

اخذ "محمد" تحذيري له على محمل الجد و ألتزم الصدق في كلامه معي ثم أخذً في الاسترسال بلا توقف .. فلن يفيده أبدا المراوغة و الكذب طوال الوقت .. فقال

- أنهم يعتقدون أنى قد أضللتهم و خدعتهم بتعاليمي القرآنية و في أحاديثي و أوجدت بينهم البغض و الكراهية و دعوتهم للأخذ بأسباب و مبررات قادتهم إلى العداوة و القتل فيما بينهم و مع الكافرين الرافضين لكلامي و رسالتي كما أنهم تفاجئوا بعدم وجود انهار لبن و خمر أو انهار عسل و مياه عذبة .. فلا قصور مليئة بالنساء الحوريات الجميلات و لا أولاد صغار و لا استمتاع جنسي لا ينتهي

سألته مقاطعا له .. ألم تقم بهذا كله؟ .. رد و قال

- أنا لست مسئول عن كل ما نقل عنى في القرآن أو في الروايات و الأحاديث فالجميع شارك فيهم و هناك من قام بالحذف و التغير و الزيادة و النقصان على كلامي ابتداء من أهل بيتي و عشيرتي إلى أصحابي و التابعين و المريدين

سألته ثانية
ماذا عن الغزوات و القتل و النهب و السرقات و اغتصاب النساء و سَبَيهن و عن الجواري و العبيد؟ .. أنت لم تجد شيء مُضر و إلا فعلته !

رد "محمد" و قال
- أنا لم افعل كل شيء من نفسي لكن "الوسواس" الذي لازمني طوال الوقت هو الذي أملى علي الكثير من النصائح و الأوامر أيضا ، فقمت بتنفيذ بعض ما طلبه دون أن استطيع مجادلته في أي شيء

سألته مقاطعا
ماذا تقصد بالوسواس؟ ..من يكون و ما اسمه؟

رد قائلا
- لا أعرف اسمه ولم يخبرني عنه .. لكنها زوجتي الأولى التي أخبرتني انه الملاك "جبريل" و هو معروف لدينا عند أهلي و عشيرتي من خلال تناقل اسمه كثير أثناء الحوارات مع اليهود و النصارى اللذين أقاموا بيننا وقت ليس بالقليل

استمر "محمد" مسترسلا في كلامه ، فقال

- نحن جماعات و عشائر لا نقوم بزراعة الأرض أو لا بتصنيع شيء نبيعه .. نعيش فقط على تجارة الأغنام و على الغنائم التي نسرقها و نستولي عليها من بعضنا البعض أو من الغريب عنا .. نحن نغير على بعضنا لسبى الرجال و النساء و الأطفال ليصيروا في حوزتنا عبيد و جواري لكي تقوي جماعاتنا و عشائرنا اقتصاديا و اجتماعيا فبالتالي يصبح الأقوى بيننا المسيطر الفعلي على الأخريين

- الأقوياء منا يقومون بسلب الفقراء أموالهم و أخذها كإتاوات كحماية لهم و لنسائهم و أولادهم و لممتلكاتهم .. لذا يعتبر السرقة و القتل المصحوب بالإرهاب و الرعب والخيانة و الغدر .. ليس بأعمال إجرامية أو كما يقال غير إنسانية لكن أعمال يفتخر بيها المرء و تعطى صاحبها و فاعلها العزة و الكرامة إمام باقية العشائر و القبائل

- تعتبر النساء عندنا وسيلة لاستمتاع الجنسي من يوم مولدهن و لا يوجد ضرر عندنا في ذلك .. تلك هي ثقافتنا و أعرافنا و تقاليدنا ، كلها أمور قديمة توارثناها عن إبائنا و أجدادنا .. أقمت الإسلام من أجل توحيد تلك الأعراف و التقاليد بين العشائر من خلال النص عليها في القرآن و الأحاديث لتصير كميثاق عهد و شرف بينهم

- أنا لم أتى بجديد من عندي للعرب قومي لكنى وحدتهم بينهم و تزعمتهم فجعلت منهم أمة تضاهى باقية الأمم و تستقوي عليهم ليستحلوا دمائهم و أموالهم و نسائهم و أراضهم و خيراتهم ، بدلا عن التشرذم و التناحر فيما بيننا و صار العرب يعلمون جيدا أنه .. بدون الله و رسوله "محمد" و قرآنه سوف يعودن لسابق عهدهم

فاجئني "محمد" رسول الإسلام بتلك الصراحة فقد قال الحقيقة دون أدنى مواربة أو مراوغة و باختصار و إيجاز شديدين .. أجاب على أسئلة مفترضة كثيرة حيرت الكثيرين .. فلا عنده ما يخسره بعدما تأكد انه باق في مملكة الظلمة .. كما أنني لن اخبر أتباعه و مريديه عنه شيء أو عن مكان اختبائه .. بذكاء شديد أغلق "محمد" الباب على الكثير من الأسئلة و ببراعة في نفس الوقت أعتبر لولا التنظيم لتقاليد و الأعراف الذين قام بيه لتضاعف الإرهاب على الأرض مرات عدة تحت مسميات أخرى كثيرة و لانتهت البشرية من زمن بعيد .. كما أقر أن معاناة البشرية ليست بسبب الإسلام في حد ذاته لكن بسبب الثقافة و التقاليد و الأعراف المصاحبة له من قِبل القائمين علي نشره و احتكار تعليمه بين الشعوب

اضطررت أن اتخذ محاور آخري مختلفة في طرح أسئلتي عليه بعدما أختصر معي الطريق في إجاباته السابقة .. فسألته قائلا

من هو "الله" و كيف اختارك كرسول و نبي لعرب؟ .. رد "محمد" قائلا

- "الله" هو آله جميع العرب اللذين يستخدمون "آلهة" آخري محلية قبلية لكي يتشفعوا لهم عند "الله" مثل .. اللات و العزة و الشمس و مناف .. لذا فهو كبيرهم و "اكبر" منهم جميعا .. قد رفضني أهلي و عشيرتي في بادية دعوتي عندما جعلت من نفسي بديل عن "شفيعهم" معادلا نفسي بيه و مساويا و بديلا من عند الله .. لهذا السبب بالذات رفضتني باقية العشائر و القبائل من أجل شفعائهم خلال الثلاثة عشر عام من بداية دعوتي

- قبيلتا الأوس و الخزرج فى "المدينة" كانتا من رعاع العرب و أسفلهم ، يعيشان على النهب و السطو و على خير القبائل اليهودية في "يثرب" المدينة ذات الغالبية اليهودية .. لقد كانا يمارسان البغض و الغيرة و الحقد و العداوة ضد اليهود لما لهم من سطوة و قدرة مالية اقتصادية في المدينة و لكونهم يفتخرون باستمرار بكونهم أهل كتاب فا لهذه الأسباب و أسباب أخرى بايعني قادتهم على السمع و الطاعة عند دعوتي لهم بالإسلام أثناء قدومهم لمهرجان الحج في مكة

- معادلة نفسي بأنبياء اليهود متعاليا عليهم و خاتما لهم و أشرفهم جميعا قد شجع قادة الأوس و الخزرج على قبول دعوتي لإسلام و نصرتي في السراء و الضراء كما بايعوني أول مرة .. لذا هربت إليهم مهاجرا بعدما ماتت زوجتي خوفا من أذية أهلي و عشيرتي لي و من ملاحقتي.. فقد قامت بحمايتي منهم طوال حياتها لقوة شخصيتها و سطوة نفوذها عندهم

- استقبلوني في المدينة ليس حبا في شخصي أو في أتباعي لكن كرها و بغضا في اليهود لديهم .. كما أرادوا أن يتقووا بأتباعي السبعون و المعروف عنهم البأس و القوة و الصلابة عند الطلب و فهم من اعتي البشر .. من ذلك الوقت و لمدة عشرة سنوات أخرى أخذت الدعوة منحى مختلف في المدينة "يثرب" عنه في مكة و تم استبدال أنبياء اليهود و النصارى كبديل عن شفعاء العرب .. لذا قبلوني كرسول و نبي و شفيع وحيد لديهم من عند "الله" و أصبحت المسئول الأوحد عند "الله" في أمور المسلمين كما كانوا يفعلون مع شفعائهم .. لذلك غزوت و قاتلت باقية القبائل و العشائر في جزيرة العرب حتى يتركوا شفعائهم و يصيرون في قبضة يدي خاضعين لي وحدي

سألته مقاطعا ثانية .. لكن ما سبب عدائك أنت ليهود و المسيحيين في جزيرة العرب؟ .. رد قائلا

- لقد رفضوا الاعتراف بكوني رسول و نبي من عند "الله" مثل أنبيائهم و تعمدوا سرد قصص مختلفة متضاربة عن أنبيائهم و أمور أخرى مما سبب لي تناقض فيما أنقله إلى آيات القرآن و لولا جهل و غباء أتباعي لاكتشفوا حقيقة ذلك .. لذا تخلصت منهم لأمتلك وحدي و أتباعي في جزيرة العرب حقيقة ما في الكتب و حقيقة أي تعارض مع آيات القرآن

سألته .. لماذا نفس الصلوات و نفس مشاعر الحج و العمرة؟ .. رد قائلا

الصلاة و الحج و العمرة مورث ديني ثقافي عند العرب من قبل دعوتي لهم بالإسلام و قد أديت مشاعر الحج و العمرة مرات عدة في صغرى و شبابي .. منذ القدم و العرب يمارسون شعيرة الصلاة بمواقيتها الخمسة القديمة بما فيها الركوع و السجود و لم أفعل غير أضافه بعض الكلمات أثناء الوقوف و السجود لكي يشهد المسلم بكوني رسول و نبي من عند "الله" و أنى الشفيع الوحيد عنده

- العرب يسهرون و يقضون جميع حاجتهم من العشاء إلى بزوغ الفجر لتفادى قسوة إشاعة الشمس ثم ينامون من الفجر إلى الظهيرة فهم غير مرتبطون بزراعة أرض أو صناعة شيء ، لذا تعتبر مواقيت الصلاة مناسبة لطريقة حياتهم و معيشتهم .. لم يعترض على الصلاة أو على أسلوبها أي من أتباعي و لا حتى عن مواقيتها ، فكل شيء عن الصلاة معلوم لديهم و قد مارسوه قبل دعوتي .. فخلال الصلاة يتم ذكر أسمى و الشهادة لي و الصلاة علي و تمجيدي طوال الوقت

- تكرار نفس الكلام و سماعه يعمل مفعول السحر في سلب النفسية و ثباتها و سلب الشخصية و قوتها ، لذا اعتبرت تكرار التلاوة القرآن و سماعه من أهم منجزاتي .. قمت بإضافة خطبة الجمعة قبل صلاة الظهيرة لكي يتثنى دائما إلقاء الأوامر و التعليمات و السيطرة على الجمع الموجود و التحضير لغزوات القادمة أو لتوزيع الأنفال و الغنائم

- قمت بتدمير جميع تماثيل الشفعاء الآخرين داخل الكعبة عندما غزوت مكة "أم القرى" و أصبح من ذلك اليوم لا يتم غير ذكر أسماء "الله" و "محمد" داخل صحن الكعبة .. العرب يمارسون شعائر الحج و العمرة قبل و بعد دعوتي لهم ، فيلفون حلول الكعبة سبع و يِقَبلون الحجر الأسود و يسعون بين جبلي الصفوة و المروة و يرمون الشيطان بالحجارة ثم يستمتعون ببعض جنسيا لإتمام متعة الحج أو العمرة

سألته أخيرا .. هل تعلم أن "الله" متواجد هنا وسط جماعته بداخل الدائرة النارية الكبرى؟ .. رد قائلا

- سمعت عن ذلك كثيرا .. أنهم جماعة "اللول" و يقال "اللوسفير" يلفون و يدورن حوله و يعظمونه طوال الوقت بأسلوب يشابه إلى حد كبير ما يحدث حول الكعبة على الأرض لكنهم في نفس الوقت لا يبحثون عنى مثل الآخرين و متجاهلين وجودي تماما

تركت "محمد" رسول المسلمين دون أن أوعده بزيارة أخرى .. فعندي مقابلات آخري أردت إتمامها

يتبع



#موريس_رمسيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخلود و العدم (الجزء الرابع)
- سيارة للبيع - قصة قصيرة
- الأزهر و قيادة الإرهاب الدولي
- مصر و فقدان الهوية
- المسلم الملحد و الإلحاد من وجهة نظر فلسفية
- الوحدانية و التوحيد من وجه نظر فلسفية
- التشابه بين فلسفات الخلاص و القصاص و الثأر
- الطقوس الوثنية في الإسلام
- 6 أكتوبر 73 حرب تحرير سيناء
- ثورة 30 يونيه الشعبية تجب جميع الثورات السابقة
- الأزهر و مسؤولية الانحطاط الحضاري في مصر
- جولة في تاريخ و جذور العرب
- مؤسسة الأزهر حاضنة الإرهاب في الشرق
- تفاصيل المخطط الأمريكي لشرق
- بداية ثورة الفراعنة على الهكسوس الجدد
- إلهنا – (ترنيمة)
- الثالوث المقدس و المسيحية من وجهه نظر فلسفية
- الخلود و العدم (الجزء الثالث)‏
- الخلود و العدم (الجزء الثاني)‏
- الخلود و العدم (الجزء الأول)


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - موريس رمسيس - الخلود و العدم (الجزء الخامس)