أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - تقنيات التجريد والتجسيد والتشخيص والمجاز في نصوص الشاعر ( رياض محمد )















المزيد.....

تقنيات التجريد والتجسيد والتشخيص والمجاز في نصوص الشاعر ( رياض محمد )


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 4346 - 2014 / 1 / 26 - 14:51
المحور: الادب والفن
    


تقنيات التجريد والتجسيد والتشخيص والمجاز في نصوص الشاعر ( رياض محمد )
بقلم : علي المسعود

اه من وجع الامس
ومن وجع اليوم
ومن وجع الغد ...
لاتتهجي وحشتي
يافراشتي
وردتي القتيلة
مثل بلادي
بلادي التي اشعلت وجعي
كلما ذكرت ...
ابحري يانبيذ المساء
ابحري ودعي
النهر
والموج
والنوارس
دليلك ...
الى بلاد
يفيض من نهديها
العسل
كلما ابحر زورقك
باتجاه الجنوب..!!!
رياض محمد - من نص ( أبحار ) - 23-01- 2014

ما بين الوطن و المنفى و مابين الغياب والحضور، يطل علينا دائما الشاعر ( رياض محمد ) بقصائده التي تمثل صوتا شعريا مقطرا ومذهلا مبتكرا فى المشهد الشعرى المعاصر، " رياض محمد " نشر عدة قصائد ومن خلال مانشره ، يحاول دائما -عبر شعريته المميزة – أن يعيد ترتيب الحياة من خلال تفاصيلها التى نكاد لانلحظها أو نلحظها ولكن لانتوقف عندها بغرض الوصول لمعيار معادل للحياة المتداعية التى تتخللنا بقسوة مرعبة.
يرسم الشاعر في قصائده الجديدة لوحات صورية فائقة الدّقة، وهذه الدّقة تكاد تكون اللون الجمالي الذي يغلِّف حروف كل قصيدة، وأحسب أن الشاعر يرتكز على هذه الصّورية بهدف تحقيق المشهد الجمالي الداخلي لدى نفسه أولاً ثم لدى القارىء ـ المُتابع لعملية البناء الصوري المشهدي الذي يُشيّد على مساحة اللغة والوعي في آنٍ معاً. يعيش الشاعر ( رياض محمد ) كل محتويات النص، لا بل كل قرائن المحتويات التي تسعف ذاته الشاعرة التواقة إلى
إرسال شفافية ورشاقة لغوية وقوة النبض وروح الشعرية العالية في موشور ومنظور يقطر شعرية المعنى، ويبث النفحة الشذرية في مركب لغوي - تراجيدي صوفي- في معظم نصوصه، إذ تزخر لغته بهذا الوعي الحاد بالعقل الشعري المركب في توليد الدلالات وتحولات الذات الشاعرة في محاورها وترسيخ علاقتها بالعالم والأشياء .
أن مقدرة الشاعر رياض محمد في التلوين و التنويع تكمن في قدرته الفائقة في التحول من علاقة إلى أخرى، وترسيخ بنيان الصور الشعرية داخل النص الشعري الواحد , , لذا نراه يميل إلى تشكيل جديد للصورة و اأنعطاف حاد في المعنى و المدلول داخل النص و خارجة يعني ألاطار العام للقصيدة لذا فالشاعر " رياض محمد " في كل منجز أو نص جديد يؤكد لنا هويته الشعرية في اقتران ذاكرة الفعل وذاكرة الحلم , والخروج من ذاكرة المكان والتواريخ للسفر على متن الشعر وتشعباته وكاشفًا التوازن بين الأسطوري والرمزي, و تتمحور القيمة الشعرية في نصوص الشاعر بين ثنائية المعادلة الحياتية الوجودية مثل البياض و العتمة و الجمال و القبح وهنا في قصيدة ( خطوات ) يرسم لنا الشاعر كيف يكون "الحب حين تهرب منه الحاء او " حين تختفي الباء من البهجة !!) و يفقد المعنى وهي صورة جميلة فى كشف السائد من العنف و الحقد و الكراهية بل حتى (الغيمة التي خاصمتها السماء ) هي دلالة واشارة ذكية لحالة الجدب و التصحر في العواطف و المشاعر الانسانية في خضم موجه القتل و الحروب و الدمار . وينشد قائلا في هذا النص :
خطواتنا التي تركناها
خلفنا
تنهض مرتبكة
تركض
تسابق ظلنا
علها تتمسك بارجلنا
من جديد !!
ومن ثم يستكمل الصورة الشعرية الجميلة و يقول :
اوراقنا التي بللها
الماء
تركت حروفها
تغرق الى القاع
فمن يعيد الباء
للبهجة
ومن يستعيد الحاء
للحب !!
الحوار المتمدن-العدد: 4269 - 2013 / 11 / 8 -
اعتمد ( رياض محمد) في تشكيل الصورة على مخزونه الفني من خلال خبرته الكبيرة في العمل المسرحي و السينمائي وهذا هو المؤدي إلى رسم السيناريو السينمائي للقصيدة و للصورة الشعرية ، فنجد الشاعر يتحرك باللغة وينهض بها في اتجاه حركي درامي،يشعر به القارئ من خلال أصوات الشخصيات ومن خلال حركاتهم الصامتة التي تتخلل المقاطع الصوتية, هناك شئ أخر ليست الصدمة وحدها هو شعور المتلقي لمنجز الشاعر بل يشعر
أيضا بإعجاب واندهاش لهذا النظم المبتدع الذي يتحدث عن مواطن حساسة من تجربة الإنسان و قصيدة "قتيل " عنوانأ لقصيدة الشاعر هي استفزاز للمتلقى أو القارئ و استقطاب له من اجل القراءة وهذا الاستقطاب يتم بموازاة دلالات ارادها الشاعر ان تكون بعيدة عن العنوان بشكل رمزي .
يمتلك الشاعر ( رياض محمد ) طاقة شعرية هذه الطاقة الشعرية هي التي تدفع به ان يرتب صوره الشعرية بطريقة الفلاش باك و العودة الى زمن يؤطره بالندم لانه اضاعه بين السياسة و الكدح وتلك الصور المخزونة بالقلب دون الذاكرة و ( القتيل ) الذي انصهر روحه هناك تواق في رسم سنوات العمر الباقية وكما ان الشاعرمن النوع الذي يعتمد في تركيب الصور (السينوشعرية ) يكون أطارها الاستلاب و القهر بكل مفاصله و لكنه ابدع في صياغتها في تلك القصيدة المكثفة يقول الشاعر :
وحيد انا
طائر كسر جناحه
والقلب
ماذا خبأت ايها القلب ؟؟؟
صورا لطفولة بائسة
وشباب ضاع في
الكدح والسياسة
وحبيبة
لم تترك خلفها
غير وجع مميت
وغبار سنواتنا
القمر المكسور
اضاء وجهها
وهي تضحك في عريها
الممتد على طول الارض !!
الحوار المتمدن-العدد: 4280 - 2013 / 11 / 19 -
من حيث الإبداع الشعري، ينتسب الشاعر رياض محمد إلى تيار الحساسية الشعرية الجديدة التي تنشد كتابة شعرية مغايرة للسائد من قصائد اعتادت على سماعه اذن و حواس الملتقي من جيث النبرة وشكل الخطاب و تحديد الرسالة و من البدء ( من عنوان القصيدة ) يقحم المتلقي في التفاعل مع دلالات النص الشعري كي لا يقع القارئ في الالتباس انها القصيدة بوجهها الواضح الملامح وهو مفهوم جديد للشعر، وتحكمها رؤيا مركبة للوجود الإنساني، وتنهل من لغة شعرية تعشق التجريب، ولا تؤمن بالجاهز والنموذج. ولهذا ارى ان ذكاء الشاعر في التقاط الصورة التي تقترب من الهمْ الانساني و الذي هو وجع الشاعر نفسه وعلى هذا المعيار تقف قصيدة " دمشق " على ضفة التجربة الذاتية للشاعر و لكنه يجعل من معاناته معادل الى تجربة شعب عانى و لا يزال يدفع ثمن حريته ( للسجان ) الذي تلهب سياطه اجساد ابناءها الاحرار مثلما الهبت جسده الناحل وفي هذه القصيدة الراكزة انشد :
لم تكن البلاد
غير سجن
ابوابه الاجساد العارية
التي تلهبها سياط الجلاد
وشمس تموز
لا تأبه للرؤوس الحليقة
الظهور تصرخ
والموت الذي يأتي
من كل زاوية
المدن خراب
تهبط الملائكة في الليل
لتقتل في النهار
والقاتل ..... قتيل
ودمشق التي سورها الله
بالخمرة والزيتون والياسمين.
الشعر والقصيدة هي التي تظل رفيقة الشاعر أينما حلّ وارتحل، وسيظل يحملها في كيانه ووجدانه، ويتحمل دونها الصعاب كيفما كان الحال، لأنها روح الشاعر وملاذه وأنيسه الحميم في كل لحظة، فلا مناص من الشعر مادام يسكننا ومادام للكلمة أقوى سلطة..!!
وفي قصيدة ( بلاد ) جسد الشاعر (رياض محمد ) البلاد بصورة يستحضر فيها صورة الوطن البهي و هوالوطن الحلم الحرُ وليس الوطن الغارق في الوحل و الدم والتي اوجز الشاعر في توصيف خرابها ( ولم تبق منا...ومن بلادنا ...غير الرماد !!! وهذه الصورة الجميلة " يرسل الشاعر ( رياض محمد ) هنا رسالة او ( مسجات ) و هي ان الحروب و دمارها و بساطيل الغزاة و زحف الموت والخراب على مدينته او وطنه بعد كانت في ذاكرته مسورة بالمحبة و الخصرة هي السبب في هروب النوارس و هذه اشارة الى رحيل كل الادباء و الفنانين و الكفاءات العراقية من وطنه مرة بسبب سطوة الجلاد واخرى بسبب الكلاب السائبة ( المليشات ) وهذه صورة شعرية جميلة و استعارة في هروب النوارس ووجعها نتيجة الى أغترابها وأخترت من هذه القصيدة المقطع الشعري حين يقول :
وبغداد مثل دجلتها
تفتح ذراعيها
لسكارى اخر الليل
وهم يغادرون حاناتهم ..!!
لم يكن الله
قد غادر البلاد بعد
ولم يكن يعرف
دروب المنافي ..!!
كانت الناس تحلم
بحياة سعيدة
ورزق وفير ..!!
والكلاب السائبة التي
اكلت لحم الغزال
تجوب البلاد
بحثا عن فراشة
سرقت رحيق زهرة
في قصر الجلاد ..!!
الافق اسود مثل ارواحهم
والعراق يئن تحت بساطيلهم
والحرب التي على الابواب
الحوار المتمدن-العدد: 4302 - 2013 / 12 / 11 -
"رياض محمد " الفنان المسرحي شارك في اعمال مسرحية لفرقة ( المسرح الفني الحديث ) في سبعينات القرن الماضي و الشاعرالذي ظهرت بواكير موهبة الشعر عنده في وقت مبكر من دراسته والمُحِبّ للكلمة الطيبة، العاشق للشعر والمسرح ، المتيَّم بالموسيقى والإيقاع والنغم، يرافقك ذالك في أيقاع القصيدة، يحاصرك برقّة، ثم يحملك برفق على أجنحة شفافة من البهجة إلى أقصى سماوات الفن والإبداعي وتتنسم من حدائق معرفته الغنّاء، و يغريك بالدهشة . شاعر مولع في الموسيقى الداخلية و الخارجية للآلفاظ و العبارات ما يجعل قارئ شعره ينفعل به ويطرب. ولكي ينجح الشاعر رياض محمد في رسم الصورة الشعرية الرائقة يستخدم للوصول الى مبتغاه تقنيات التجريد والتجسيد والتشخيص والمجاز بما فيه من تشبيه واستعارة وكناية وتلميح وغيرها, لذا نراه يقدم الشاعر رياض محمد في أغلب نصوصة التفاصيل الشائكة للصور مثلآ في قصيدة ( غريب ) يقول الشاعر :
لا ترفع صوتك
ايها المذبوح
كي لا تفزع الاشجار
العارية فينا..!!
البياض يطوقنا
مثل سجن بلا قضبان..!!
و يسترسل في قصيدته ويقول :
البحر رمادي
مثل فروة الذئب
روحه تتلوى مثل افعى
الصحراء..!!
والنوارس ضباب
تخرج من احشاء الماء
الحوار المتمدن-العدد: 4300 - 2013 / 12 / 9 -
يمكن أعتبار هذا النص الشعري ( غريب ) قصيدتان يرتكزان على مرتكزين مكملين لبعضهما في المقطع الاول نقطة الارتكاز هي حالة الاستلاب للحرية بكل اشكالها ( لاترفع صوتك ) و في المقطع الثاني جنح الشاعر نحو استلاب من نوع أخر الا هو الحلم المسروق و هنا اشارة الى حلم بوطن جميل موسوم بالصفاء و البهاء يحتضن ابناءه الذين تفرقوا في اصقاع الدنيا...؟؟؟, عند النظر في نصوص الشاعر رياض محمد نلتقي بقدراته الابداعية .
إنه شاعر مفعم بالآحساس المرهف متمكن من أدواته ببراعة مشهودة. في قصائده تشكيل لفضاء مسرحي حر بكل ما توحي الكلمة من معنى!! نصوصه لوحات تشكيلية فنية بصرية تقتنص الصورة لتقع في الدهشة المشبوبة بنار التجربة المرسومة بحذاقة وحِرفية عالية لتلقي بنا في حالة من الدهشة والجمال يقول في قصيدته (روح ) :
أعزفيني لحنا
ساذوب بين أصابعك
جسدك الكمان


يعزف في روحي
نهداك يرقصان
....مثل غجري اسكره اللحن!!



ومن خلال متابعتي وقراءتي للمنجز الشعري ل (رياض محمد ) اجده شاعر ملهم شفاف أنيق الحرف وفي ذات الوقت ذكي في تصوير المفردة وكذالك أستلهام التاريج و شخصياته و أساطيره و هذا يبرز في قصيدة ( روح ) حين يقول :
تعالي الي
كما انت
حورية من بنات سومر
او ملكة من بابل
او الهة من قرطاج
يعيش الشاعر ( رياض محمد ) كل محتويات النص، لا بل كل قرائن المحتويات التي تسعف ذاته الشاعرة التواقة إلى إرسال شفافية ورشاقة لغوية وقوة النبض وروح الشعرية العالية في موشور ومنظور يقطر شعرية في المعنى.
الكتابة الشعرية عند الشاعر- إطلاقًا- ليست نزهة, بل هي استمطار الألم العظيم، والقصيدة هي نداء الباطن الكثيف المكثف بكل حلقات التخيل الذي يرشح عنه الفعل الشعري المتقد, يصدمك الشاعر بقوة أداء قاموسه اللساني الكثيف, في كثافة ظلاله المعرفية في ترتيب بيته الشعري الذاكراتي، وفي النبرة الحادة للسياق الحاد عبر مشهدية شعرية مليئة بكائنات تتحرك بوعيها الاستثنائي على مساحة النصوص .
الكاتب - علي المسعود
كاتب عراقي مقيم في المملكة المتحدة

من نصوص الشاعر ( رياض محمد )
دمشق
لم تكن البلاد
غير سجن
ابوابه الاجساد العارية
التي تلهبها سياط الجلاد
وشمس تموز
لا تأبه للرؤوس الحليقة
الظهور تصرخ
والموت الذي يأتي
من كل زاوية
المدن خراب
تهبط الملائكة في الليل
لتقتل في النهار
والقاتل ..... قتيل
ودمشق التي سورها الله
بالخمرة والزيتون والياسمين!!
زنازين باردة
والسجان يغني في وحشته
مثقل رأسك
غادره الجسد
كأن الله
كلما اصطفى امة
انزلها الى الحضيض..!!
الزنزانة
ضيقة مثل قبر
والزمن الذي اوقفه
المصباح الشاحب في الروح
اسمع وقع خطى
احذية نساء
تضرب في القلب
ودمشق التي اكلت
ابناءها
القاتل
والقتيل
الموت بلاد
وانا متخم بالخوف!!
الانوثة الدمشقية
تعبر كوة زنزانتي
الموحشة !!
هل للكون سماوات ؟؟
وزنزانتي لاسماء لها
لا نجوم
ولابحر
ولا صحراء..!!
والخراب
يضرب بمعاوله الثقيلة..!!
من سيصلح من ؟؟
ومن سيبني دارا للحب ؟؟
كان السجان يغني
كل صباح
كل مساء
للوحشة..!!
نغرق في الموت اليومي !
نغرق في جب اعمق
من روح ..!!
والبلاد سقفها سجن
لاتحده حرب..!!
رياض محمد - شاعر عراقي مقيم في السويد



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( ذات صباح غائم ) للكاتبة - ناهدة جابر جاسم - نصاً حسيأ لسهو ...
- قصيدة - أوطان - للشاعر ( عادل سعيد ) قصيدة تتأرجح بين عالمين ...
- قصيدة ( الحب ) للشاعر ماجد مطرود قطعة الجليد التي تطفئ لهيب ...
- - تجليات العزلة - نص شعري له حضوره الفاعل في منجز أسئلة الحد ...
- - في باطن الجحيم - رواية تمجد الانسان في نضاله وتدين فاشية ا ...
- - محمد الحرز - ناقد يزرع في حقل الشعر ( سياج أقصر من الرغبات ...
- قلب اللقلق - خطاب المثقف للقارئ سواء أكان عراقيأ أو عربيا أو ...
- أبحار.... مع تجربة الشاعر ( أبراهيم البهرزي)
- !!!! -تحت سقف المرآة - قصائد مترعة بالحياة و نشيد يمس القلب
- الشاعر -رياض محمد - شاعر الدهشة و الجمال ..!!!
- قراءة لرواية - همس الغرام - للكاتب لميس كاظم .
- رواية - سيدات زحل - صورة عن مواجهة الجمال مع القبح..!!


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - تقنيات التجريد والتجسيد والتشخيص والمجاز في نصوص الشاعر ( رياض محمد )