أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المنصوري - مختطفات اسلاميه ( 3 )















المزيد.....

مختطفات اسلاميه ( 3 )


سامي المنصوري

الحوار المتمدن-العدد: 4338 - 2014 / 1 / 18 - 18:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مختطفات اسلاميه ( 3 )

يكمل الحديث النبوي القرآن، فهو ضروري لفهم القرآن حيث أنه يقدم سياقه التاريخي وتسلسله الزمني. كما أنه يحتوي على السنة لحياة وأعمال وأقوال محمد. مجموعات الحديث السنية الأصلية هي تلك التي للإمام البخاري (810-870 م)، حوالى 200 سنة بعد وفاة محمد؛ ومسلم بن الحجاج (818-875 م). أهم مجموعة حديث للشيعة هي مجموعة الكليني (ت. 939 م). وقد كتب ابن إسحاق سيرة حياة محمد (سيرة رسول الله) في عام 750 م، أي حوالي 120 عاما بعد موت محمد. عدله وراجعه إبن هشام وأزال منه الأمور المشينة والمهينة في 850 م. كل شيء مكتوب بعد ذلك منمق ومليء بالخرافات والأساطير.

يعتقد الإسلام أن القرآن هو الكلام الحرفي للإله الإسلامي. أعطاه الملاك جبرائيل لمحمد بدون أي مساهمة وتأثير من محمد. إذا كان هذا هو الحال، يتساءل المرء لماذا لم يعطي الإله الإسلامي القرآن لمحمد في هيئة كتاب مكتوب على ألواح من الحجر، كما أعطى الإله الحي الوصايا العشر لموسى النبي على جبل سيناء (خروج 31: 18؛ 32: 15-16). يتكون القرآن من 114 سورة، لكل واحدة منها رقم وعنوان، مثل سورة 2 المدعوة سورة البقرة. بحسب التعليم الإسلامي، أول سورة أعطاها محمد هي سورة 96 (العلق)، وآخر سورتين هما سورة 5 (المائدة) و 9 (التوبة). حيثما يوجد تناقض في القرآن، هذين السورتين تلغيان (تنسخان) جميع الآيات السابقة السلمية المتسامحة فيه. يدعوان إلى الحرب المقدسة (الجهاد) ضد غير المسلمين جميعا إلى الأبد، بما في ذلك قتل واستعباد ونهب واغتصاب غير المسلمين بإسم الإله الإسلامي.

يتم ترتيب السور القرآنية حسب طولها. أطول سورة في بداية القرآن، وأقصر سورة في نهايته. الاستثناء الوحيد هو سورة 1 (الفاتحة) التي تحتوي على سبعة آيات. كما أن السور تُميز أيضا بصفة "مكية" أو "مدنية،" بحسب ما إذا كان محمد قد أعطاها قبل أو بعد هجرته من مكة إلى المدينة عام 622 م. تكثر تفسيرات القرآن. من أقدم وأكبر هذه المؤلفات تفسير الطبري المتعدد الأجزاء (839-923 م). تناقش هذه الصفحة بالتفصيل جوانب متعددة للقرآن.

وضع علماء الإسلام قواعد الشريعة الإسلامية. تستند الشريعة الإسلامية على أربعة مصادر: القرآن، الحديث، الإجماع (إجماع علماء المسلمين على مسألة)، والقياس (التعليل على أساس التشابه). بحسب علماء الشيعة، يحل الاجتهاد (الاستدلال الفردي) محل القياس. نشأت أربع مدارس (مذاهب) قانونية في القرنين الثامن والتاسع: الحنفي (تسود في آسيا الوسطى وشبه القارة الهندية)، والمالكي (في شمال أفريقيا)، والشافعي (في إندونيسيا ومصر وماليزيا)، و الحنبلي (في السعودية). تتفق جميع المدارس الرئيسية للشريعة على أكثر من 70% من المسائل الهامة. دراسة الشريعة الإسلامية تسمى الفقه.

من المأمول أن يحصل المسلم على خلاصه بأعماله الصالحة (آل عمران 3: 31). أمل المسلم الوحيد أن تزيد حسناته على سيئاته وترجح كفة ميزان الدينونة لصالحه: "وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ. وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ" (الأعراف 7: 8-9؛ البقرة 2: 277). كما ناقشنا سابقا، الصالحات لا تزيل السيئات. في وقت لاحق في تبشيره عندما بدأ يرسل الحملات العسكرية من المدينة، ادعى محمد انه تلقى وحيا عن وسيلة مضمونة لكسب غفران ربه ورضاه وذلك بالقتال والموت في الجهاد الإسلامي (آل عمران 3: 195، 157-158؛ الصف 61: 10-13؛ النساء 4: 74 ؛ البخاري، الجهاد والسير 48.52.4، 46). من المعتقد أن المسلم الذي يموت في الجهاد الإسلامي، يذهب مباشرة الى الجنة الإسلامية دون الانتظار في قبره ليوم الدينونة. الذي يكافأ بالجنة الإسلامية بدون دينونة هو المسلم الجهادي الذي يقتل الآخرين من أجل قضية الإسلام، وليس فاعل الصالحات

لا يوجد أي ضمان للخلاص في الإسلام بالنسبة للمسلمين الذين لا يشاركون ويُقتلون في الجهاد الإسلامي. إعتمد محمد على أعماله، وعلى رحمة إلهه المرجوة لكسب الجنة. لكن، يسر الإله الإسلامي أن يرسل الناس الى الجحيم عشوائيا (ابراهيم 14: 4)، وهو متقلب في غفرانه (البقرة 2: 284؛ المائدة 5: 18). لذلك، كان محمد نفسه قلقا على مصيره الأبدي وأعرب عن شكوكه وقلقه عما إذا كان سيقبله إلهه عندما قال: "... وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ..." (الأحقاف 46: 9؛ الجن 72: 20؛ البخاري، مَنَاقِبِ الْأَنْصَارِ 266.58.5؛ الْجَنَائِزِ 334.23.2؛ التَّعْبِيرِ 145.87.9). في الواقع، طلب محمد من المسلمين الصلاة من اجل خلاص نفسه في الأبدية (الأحزاب 33: 43، 56). في الصلوات الإسلامية الخمس اليومية، واحدة من الصلوات الختامية في كثير من الأحيان تقول: "يا الله! إرحم محمد وذريته، كما رحمت إبراهيم وذريته." إذا كان محمد في سلام في الفردوس ما احتاج إلى صلاة أحد؟

عقيدة ميزان الدينونة يمكن عزوها الى كتاب هرطقي يدعى "عهد ابراهيم" كُتب قبل وقت محمد بحوالي 800 سنة، وإلى "كتاب الموتى" الذي أُكتشف في مقابر الفراعنة بمصر.

تستند فكرة الجسر على الصفت 37: 23-24؛ ويس 36: 66. هذه هي المرحلة الأخيرة في الدينونة. يجب على جميع المسلمين أن يأتوا في النهاية إلى جسر رفيع مثل شعرة عبر نار جهنم. سوف يعبره الصالحون بسرعة وأمان. لكن أولئك الذين لا تتفق أعمالهم مع مستوى إله الإسلام يتعثروا ويقعوا في لهيب جهنم تحتهم. تنبع هذه الفكرة من أصل زرداشي فارسي يدعى "شينافاد" بمعنى "حلقة الوصل" التي توصل الأرض والجنة
يضمن الإسلام أن المجاهد، الذي يُقتل في الجهاد الإسلامي من أجل إله محمد، سيُكافأ بالجنة الإسلامية التي تعج بالطعام والشراب والنساء (الصف 61: 10-13؛ الدخان 44: 51-56؛ الطور 52: 17-29؛ الرحمن 55: 46-78؛ التوبة 9: 111؛ آل عمران 3: 157-8، 169؛ النساء 4: 74؛ الفاطر 35: 50؛ محمد 47: 6؛ إلخ). لقد قال محمد: "واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف" (البخاري، الجهاد والسير 73.52.4، 72، 46، 48، 53؛ فرض الخمس 386.53.4). وعد محمد بهذه المكافآت الوهمية، التي ليست إلا سراب صحراء، من أجل تحفيز مقاتليه. ما استطاع أن يعطيهم سببا للحياة، فأعطاهم سببا للموت.

لقد نجح محمد في تخدير وإزالة حساسية ضمير أتباعه بادعائه أن سلطة إلهية وهمية باركت وشجعت الفظائع التي ارتكبوها، وبوعده بجنةجسدية وهمية كمكافأة. لذلك، قام أتباعه بالقتل والتشويه واغتصاب النساء والنهب بدون الاستجابة لاستغاثة ضحاياهم، وبدون الشعور بالأسف والندم، وبدون الشعور بالخجل وبالذنب لجرائمهم. كتب باسكال، الفيلسوف وعالم الرياضة الفرنسي: "لا يفعل الرجال تمام الشر بابتهاج إلا عندما يفعلونه عن اعتقاد ديني." وقال اللورد أكتون، وهو مؤرخ مشهور في القرن التاسع عشر، "السلطة تميل إلى الفساد، والسلطة المطلقة تُفسد تماما."

في نهاية حياته، أعلن محمد قائلا: "... ونُصرت بالرعب فبينما أنا نائم أتيت بمفاتيح خزائن الأرض فوضعت في يدي ..." (البخاري، الجهاد والسير 220.52.4). على فراش موته، طلب من أنصاره أن يُخرجوا الذين رفضوا الإسلام من الجزيرة العربية (البخاري، الجهاد والسير 288.52.4؛ المغازي 716.59.5؛ فرض الخمس 392.53.4، 380). بدأ العملية (مسلم، الْجِهَادِ وَالسِّيَرِ 4366.19)، وأتمها أتباعه بعده. في الواقع، وحتى يومنا هذا، من غير القانوني بناء كنيسة او معبد في السعودية. بالإضافة إلى ذلك، فإن الشرطة الدينية تغير على أي منزل يجتمع فيه غير المسلمون للعبادة، ويلقوا القبض على رئيس الخدمة ويعذبوه في السجن

يحرم الإسلام أكل لحم الخنزير (البقرة 2: 173؛ المائدة 5: 3؛ الأنعام 6: 145؛ النحل 16: 115). هذا الحظر على الرغم من أن ثلاثة من مذاهب الشريعة السنية الرئيسية تسمح بأكل السحلية، ومذهبي الشافعي والحنبلي للشريعة يسمحان بأكل الضبع القذر؛ ويسمح المالكي والشافعي بأكل القنفذ. علم السيد المسيح قائلا: "... أَفَأَنْتُمْ أَيْضاً هَكَذَا غَيْرُ فَاهِمِينَ؟ أَمَا تَفْهَمُونَ أَنَّ كُلَّ مَا يَدْخُلُ الإِنْسَانَ مِنْ خَارِجٍ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يُنَجِّسَهُ لأَنَّهُ لاَ يَدْخُلُ إِلَى قَلْبِهِ بَلْ إِلَى الْجَوْفِ ثُمَّ يَخْرُجُ إِلَى الْخَلاَءِ وَذَلِكَ يُطَهِّرُ كُلَّ الأَطْعِمَةِ. ثُمَّ قَالَ: إِنَّ الَّذِي يَخْرُجُ مِنَ الإِنْسَانِ ذَلِكَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ. لأَنَّهُ مِنَ الدَّاخِلِ مِنْ قُلُوبِ النَّاسِ تَخْرُجُ الأَفْكَارُ الشِّرِّيرَةُ: زِنىً فِسْقٌ قَتْلٌ سِرْقَةٌ طَمَعٌ خُبْثٌ مَكْرٌ عَهَارَةٌ عَيْنٌ شِرِّيرَةٌ تَجْدِيفٌ كِبْرِيَاءُ جَهْلٌ. جَمِيعُ هَذِهِ الشُّرُورِ تَخْرُجُ مِنَ الدَّاخِلِ وَتُنَجِّسُ الإِنْسَانَ" (مرقس 7: 18-23).

. يحتم الإسلام الوضوء قبل كل صلاة. إذا لم يتوفر الماء، يتم الوضوء بالرمال (المائدة 5: 6). المشكلة هي أن الرمل لا ينظف أي شيء. لماذا يتم استخدامه في الوضوء؟


إبن خلدون،

( العرب أمة وحشية ، أهل نهب وعَبَث ، وإذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب ، يهدمون الصروح و المباني ليأخذوا حجارتها أثافيَّ للقدور ( ما يوضع تحت القدور وقت الطبخ ) ، ويخربون السقوف ليعمّروا بها خيامهم ، وليست لهم عناية بالأحكام وزجر الناس عن المفاسد ، وأنهم أبعد الناس عن العلوم و الصناعات


إذا أردت تحطيم حضارة، فأدخل إليها عربا مسلمين. وقديما قال إبن خلدون: "إذا عربت خربت". ولا أظنه كان يهذي أو كان عميلا لليهود كما يحلو للعرب أن يتهموا معارضيهم وفاضحيهم


فهد لعنزي من السعوديه ذكر - الدين لله والوطن للجميع وانا في بلاد الرمال اقولها بصراحة بان عبد الحسين العربي القطيفي وعبد الزهراء العربي الاحسائي (بغض النظر عن التسمية) هو اقرب لي من الشيخ الموددوي الباكستاني المغيب عقله (من قبل المحتلين العرب) والمغيب عقول من احتلوه (من العرب ) باسم الاسلام .لا يهمني الموددي واسلامه ولو كان عاقلا حقا لما اعتنق الاسلام لانه بهذا الاعتناق يؤكد على عبوديته لغيره. كما واوؤكد لابناء جلدتي ـ العرب ـ سنة وشيعة واقول لهم ـ من حفر بئرا لاخيه وقع فيه ـ وها انتم وقعتم فريسة للاجانب الذي احتليتموهم بالسيف واحتلوكم في الفكر وذالك عندما صدقتم ما كتبه البخاري ومسلم والطبري والصدوق والكليني وكل رواة الحديث الاجانب وخدعوكم باحاديث معنعنة ـ رواتها مجهولون ـ و بان الاسلام امة واحدة والحقيقة ان المسلمين لم ولن يكونوا امة واحدة كيف وهم مفترقون الى 72 فرقة وكل يكفر بعضه؟؟. فعليه يجب ان تكون الصلة بين الناس هي صلة الانسانية فقط . واخيرا اقول للعرب:
معلمنا تركي وهندي خطيبنا ** فقوموا على الاوطان نبكي ونلطم.


أنا أبعد الناس عن الأديان وخرافاتها، لكن يجب أن أعترف بأني أهوى الحكمة والكلام الموزون العقلاني، وإذا وجدت مثل هذا الكلام في أي كتاب ديني، فإني لا أجد حرجا في إقتباسه وحتى تبنيه. في نهاية الأمر، كل كتب الدين من صنع البشر وهي نتاج عقول (القليل منها يحوي كنوزا فلسفية والبقية لا ترشح إلا تفاهة وخرافة).



#سامي_المنصوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسيحيه و مجمع نيقية
- نداء الى كل مسيحي معتدل
- انجازات الحكومه العراقيه للاردن الشقيق
- ألانسان هو الأله
- أحمد صبحي منصور و علي بن ابي طالب
- علي بن ابي طالب برئ
- الكعبه والقرآن في زمن الحجاج بن يوسف الثقفي
- الزرادشتيه و الاسلام
- رساله الى المؤمنيين
- أرض الميعاد في اليمن
- في الماضي الصفحة السوداء للمسيحيّة
- قصة إبليس الأسطورية
- أهل الكهف عند السريانيين
- 40 تناقض في القرآن
- مختطفات اسلاميه ( 2 )
- القرآن بشري و محرف - ولكن اين النسخه الاولى
- قصة إنسان ( من الإسلام إلى اللادينية )
- القصة الإلهية
- بدايات ظهور الإسلام – الهرطقات
- القران يؤكد وقاتلوهم في سبيل الله


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المنصوري - مختطفات اسلاميه ( 3 )