أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - فضل سليمان - ما بين كذب ونزاهة استطلاعات الراي العام















المزيد.....

ما بين كذب ونزاهة استطلاعات الراي العام


فضل سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4325 - 2014 / 1 / 4 - 14:21
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


ما بين كذب ونزاهة استطلاعات الراي العام
نطالع من حين لاخر نتائج استطلاعات للراي نفذتها مراكز فلسطينية متخصصة، نتقبل بعضها على مضض ونشكك في بعضها احيانا، وربما انخفض مستوى الثقة في ما ينفذ وينشر من استنتاجات لاتجاهات الراي العام الفلسطيني بعدما صدمنا من الفارق ما بين توقعات مستطلعي الاراء وبين نتائج انتخابات المجلس التشريعي بتاريخ 25/1/2006 ) ففي حين توقعت الاستطلاعات ان تحقق حركة حماس نسبة 30% جاءت النتائج حوالي ضعف تلك التوقعات، ما اثار ولا زال يثير لدى المراقب مجموعة من الاسئلة، مثل هل هناك جهة ما تقوم بمتابعة ورصد والرقابة على تنفيذ مراكز الابحاث الفلسطينية المختلفة التي تنفذ الاستطلاعات ؟
وهل هناك فعلا عدد من الباحثين الميدانيين وجامعي المعلومات والاراء ومجري المقابلات مع العينات المختارة ، يجلسون تحت شجرة الى جانب الطريق ويقومون بتعبئة العدد الاكبر من الاستمارات، كما قال احد خبراء الاستطلاعات؟
وهل هناك اليات رقابة وتفتيش ومتابعة داخلية في المراكز لضمان نزاهة جمع المعلومات والاراء من المواطنين من قبل الموظفين الميدانيين ؟
كيف لنا ان نقيس مواقف واتجاهات الفلسطينيين تجاه القضايا المختلفة (السياسية والاجتماعية والاقتصادية والنفسية والاعلامية وغيره) اذا كنا نسمع في اكثر من مكان تشكيكا بالاليات والاساليب المتبعة بمراكز قياس استطلاعات الراي الفلسطينية .
ونحن هنا نهتم لان قياسات الرأي العام تقدم أسلوبا من أساليب المشاركة فى اتخاذ القرار، ووسيلة علمية يعبر الجمهور بواسطتها عن أرائه ومواقفه واتجاهاته التى تصل مباشرة - عن طريق وسائل اﻷ-;-عﻼ-;-م- الى متخذي القرار ومن ثم تحد من دور الذين يتحدثون باسم الجمهور العام أو يطرحون أرائهم على أساس أنها تعبر عن الرأي العام.
ومن أهمية الـدور الـسياسي الذى تقوم به قياسات الراى العام فى بعض الدول يأتى اﻻ-;-هتمام بهـا وتواجـه بحـسم استطﻼ-;-عات الراى العام الزائفة أو المضللة أو المتحيزة . فاﻻ-;-سـتطﻼ-;-عات التـى تتجاهـل اﻷ-;-ساليب العلمية وتتغاضى عن المعايير اﻷ-;-خﻼ-;-قية المنظمة للعمل، ﻻ-;- يقتـصر خطرها على تشويه العمل العلمي واﻹ-;-ساءة الى العاملين فيه فحـسب ، ولكـن يمتد تأثيرها الى تهديد العلمية الديمقراطي ، وتضليل متخـذي القـرار مـن خـﻼ-;-ل تزييفهـا ﻻ-;-تجاهات الجماهير ولمواقف الراى العام.
من هذا المنطق الذى يدرك خطورة اﻻ-;-نحراف، يأتى حديثنا عن اهمية الدور الذى من الممكن أن تقوم بـه النخبة اﻻ-;-كاديميه المتخصصة فى مجال الرأي العام، سواء بالنسبه ﻹ-;-جراء قياسات علميه للتصدي ﻻ-;-ستطﻼ-;-عات الرأي العام الزائفة والمـضللة التى تستغل العلم والبحث العلمي فى إضفاء دقه زائفة على ما تتوصل إليه من نتائج، او ان يقوم بعضهم بعملية المساءلة لمن يلوون اعناق الحقائق بقياساتهم، ولكـي يقوم المتخصصون فى مجال الرأي العام بمسئولياتهم، فإنه ﻻ-;-بـد مـن أن يتوافر لديهم بجانب المعرفة العلمية الدقيقة والشاملة، تمتعهم بالاخﻼ-;-قيات ومعايير النزاهة ﻷ-;-جرائها، واﻻ-;-ستعداد لتقبل النقد العلمي والقدرة على ممارسته.
إن أهمية بحوث وقياسات الرأى العام تشهد تزايد مطرداَ ، فى المجتمعات المتقدمـة، وتلك اﻵ-;-خذة فى النمو على حد سواء، ويعد قياس اﻵ-;-راء والمعتقدات واﻻ-;-تجاهات ذو أهمية كبيرة في مجتمعنا الفلسطيني فهو يمكننـا مـن التنبـؤ بالسلوك والتحكم فيه فنحن بحاجة الى تحديد دقيق لمعتقدات الفرد واتجاهاته فى مجـاﻻ-;-ت عديدة كالمجال التربوي والمجال الصحي ومجال العﻼ-;-قات اﻻ-;-جتماعيـة واتجاهات الرأي العام نحو سياسات القطاع الخاص، واستفتاءات الرأي السياسي لا سيما نحو انتشار مظاهر الفساد التي تنخر في جسد المجتمع وتهدد قدرته على تحقيق تطلعاته في التحرر والبناء والتنمية ...... الخ.
ولا بد من التفريق هنا ما بين استطﻼ-;-ع الرأى العام يستهدف التعرف السريع حول قضية معينة لمعرفة نسب القبول أو الرفض لهذه القضية لدى القطاعات المختلف ة، وهذا النوع ﻻ-;- يعطى نتائج متعمقة عن اتجاهات الرأى العام، وبين قياس اتجاهات الرأى العام الذي يسعى إلى قياس شدة الرأى العام وعمقه إزاء القضية . ويركزعلى درجة الموافقة أو الـرفض و تعطى أبعاداً أكثر عمقاً وتحليﻼ-;-ً شامﻼ-;- ومتعمقاً ﻻ-;-تجاهات الرأى العـام من حيث قوتها وشدتها وكثافتها لدى كل فئة من فئات الجمهور.
وايضا لا بد من التفريق بين استطلاعات الرأى العام التي تعكس الامواقف والانطباعات العامة من ظاهرة معينة (كالفساد مثلا ) وبين والبحوث العلمية التي تعكس فعلا انتشار الظاهرة في الواقع .
ان الحديث عن اﻹ-;-تجاهات ( نحو الواسطة مثلا) على انها تمثل التكوينات الفكرية للفرد والتى يمكن أن تبنى عليها مجموعة التصرفات السلوكية له، وما لها من تاثيرً واضح على أنماط الرأى العام إزاء هذا الشكل من اشكال الفساد، يمكننا من تصويرها- الاتجاهات- على انها تشبه الخط المستقيم الذى يمتد بين نقطتين أحداهما تمثل أقصى درجات القبول لموضوع(الواسطة) واﻷ-;-خرى تمثل أقصى درجات الرفض لهذا الموضوع، وفـى منتصف المسافة القائمة بينهما توجد نقطة الحياد. والمقياس الجيد لﻼ-;-تجاه يدلنا على ما إذا كان الفرد مؤيـدا أو معارضـا، ودرجـة التأييـد أو المعارضة، ودرجة شمول اﻻ-;-تجاه اى تنوع المواقف التى يعمم فيها كما يد لنا على تنـا سـق الفرد فى اتجاهه أو تناقضه.
ان مشاكل قياسات الراى العام تمر بعدة مراحل بدءا من تصميم العينة واختيـار مفرداتهـا ومرورا بتحديد أسلوب جمع البيانات بما يشتمل عليه من تكوين استمارة اﻻ-;-ستطﻼ-;-ع وصياغة أسئلتها وانتهاء بتحليل النتائج ونشرها. ويعتمد تقسيمنا ﻻ-;-ى استطﻼ-;-ع للرأي العام على الكفاءة المنهجية التى تمـت بها كل مرحلة من هذه المراحل الثﻼ-;-ث . فعملية قياس الراى العام مثلها مثل السلسلة الحديدية تعتمد قوتها على قوة كل حلقة من حلقاتها فاي خلل فى اى مرحلة من مراحل القياس من شـأنه إن يخـل بالعملية كاملة.
فعند صياغة اﻷ-;-سئلة قد يحدث الخطأ فى السؤال بأحد معنيين، أﻻ-;- يكون متضمناً التساؤل عما يريد الباحث معرفته من المبحوث، او أن تكون كلمات السؤال أو صياغته مؤدية إلى تحريـف وتـشوية إسـتجابة المبحوث، وذلك اما ان يكون ما ذكر انفا مقصودا ( وهنا يكمن غياب النزاهة ) او ان يكون غير مقصود ويصنف على انه قصور في الاداء.
وربما يكون السؤال مصمماً بحيث يوحى بإجابة محـددة يرغبها صاحب الاستطلاع او منفذه، او قد تتأثر اﻹ-;-ستجابات بنظام ترتيب اﻷ-;-سئلة فى إستمارة اﻹ-;-ستطﻼ-;-ع وكثير اً ما يحـدث هذا التأثير السلبى بالنسبة للقضايا التى ﻻ-;- تكون معروفة لدى أكبر عدد ممكن من أفـراد العينة.
وهناك مشاكل تتعلق بالقائم بالمقابلة والمفحوص بحيث يمكـن أن تتـدخل إتجاهـات الفاحص فى التأثير على إستجابات المفحوص . خاصة إذا قام بالمقابلة امرأة تتحدث لرجل وخريج جامعة لرجل غير متعلم، أو يكون القائم بالمقابلة ذا مستوى إجتماعى إقتـصادى مرتفع والمفحوص منخفض فى المستوى اﻹ-;-قتصادى او ان يوحي القائم بالمقابلة بالايحاء بانتمائه لتيار سياسي صحاب السلطة والمفحوص لديه مواقف مغايرة، ما يؤدي الى اخفاء المواقف والاتجاهات الفعلية .
لذا سالنا في البداية اذا كان هناك متابعة وفحص للمراجعة الميدانية، فهو أمر ﻻ-;-بد منه للتأكد من دقة عملية جمع المعلومات وإنضباط سير العمل.
يجب أن يتسم المقياس بكل من الثبات والصدق ، ويقصد بالثبات إتساق البيانـات التـى تجمع بواستطه، واﻹ-;-تساق هنا معناه أن يكون لهذه البيانات إتجاه واحد كمـا يعنـى اﻹ-;-تـساق والدقة فى الحصول على نفس النتائج عند تكرار التجربة على نفس اﻷ-;-فراد فى نفس الظروف. أما الصدق فيشير إلى مدى صﻼ-;-حية اﻹ-;-ختبار وصحته فى قياس المتغيرات التى وضعت من اج ل الكشف عنها .
فينبغي بداية التأكد من اختيار مجموعة من البنود ( أو اﻷ-;-سئلة ) تغطى جميع أبع اد القضية التـى يستطلع الرأى العام بشأنها فاﻻ-;-ستطﻼ-;-عات التى تتناول بعداً واحداً فقـط مـن أبعـاد القضية مهما كان عدد اﻷ-;-سئلة المناطة به ينتج عنها قياسات جزئية مضلله ومن ثـم تقدم صورة مشوهة للرأى العام تجاه هذه القضية.
كما يجب معرفة ما إذا كان اﻷ-;-فراد المستطلع رأيهم لديهم معلومات عن القضية موضوع اسٍتطﻼ-;-ع الرأى بحيث تمكنهم من تكوين رأى تجاهها وهى نقطة ذات أهمية خاصة فلا يستطيع المبستطلع رايه ان يجيبك على كم حالة فساد شاهدها في الاشهر الثلاثة الاخيرة اذا لم يكن يعرف ماذا تعني بالفساد، ولذا فإحدى القواعد التى يجب مراعاتها هى تضمن إستمارة اﻹ-;-ستطﻼ-;-ع سؤاﻻ-;- يمكـن بمقتضاه التفرقة بين من لديهم معلومات عن القضية ومن ليس لديهم معلومات عنها، لانه حتى إذا كانت صياغة السؤال سليمة ( أى غير متحيزة ) فقد تأتى اﻹ-;-جابات عليه بصورة مشوشة نظراً ﻷ-;-ن موضوع السؤال نفسه ليس له وجـود حقيقى فى أذهان المستجيبين.
وهناك قواعد منهجية اخرى بخصوص تكوين استمارة استطﻼ-;-ع الرأى والاهم هناك معايير النزاهة الاخﻼ-;-قية يجب اﻹ-;-لتزام بها وتضمينها تقرير أى إستطﻼ-;-ع للرأى العـام أو نشر أى نتائج عنه.
ومن اجل ضمان الخروج دائما بنتائج اكثر دقة فعلية (ولا نتحدث هنا عن نسبة الخطا الرقمية) فيجب عدم اﻹ-;-قتصار على جهة واحدة فقط فى عملية قياس الرأى العام، والسعى إلـى إحداث أكبر قدر من التكامل بين جهود عدة مؤسسات بحثية ﻻ-;-ن ذلـك سـيؤدى إلى توسيع نطاق المعرفة وشمول النظرة، والاهتمام بالربط بين نتائج قياس الرأى العام والمضمون اﻹ-;-عﻼ-;-مـى الموجـه إلـى المواطنين عبر وسائل اﻹ-;-عﻼ-;-م حيث توجد درجة عالية من ا ﻹ-;-رتباط بين قيـاس الرأى العام من جهة وتنوير الرأى العام وتوجيه مـساره وتـصحيح اﻷ-;-سـس المعرفية القائم عليها من جهة أخرى.
التركيز على نوعية التدريب للعاملين والمتخصـصين فـى مجـال قياسات الرأى العام الذين يجب انتقـائهم علـى أسـاس التخـصص والخبرة، وتزويدهم باﻷ-;-سس المنهجية والمعايير اﻷ-;-خﻼ-;-قية المنظمة للعمل، وتركيز الجهد فى تطوير مدونات السلوك (مواثيقها اﻷ-;-خﻼ-;-قية) واﻹ-;-لتزام بتنفيذها، وفى بذل المزيد من الجدية فـى المتابعة والرصد والفحص الميداني للعمل، كما إرساء عملية النقد العلمى العلنى لكشف اى قـصور منهجـى أو تجـاوز أخﻼ-;-قـى فـى إستطﻼ-;-عات وقياسات الرأى العام ولتسليط الضوء علـى قياسات الرأى العام الملتزمة بالعلمية والنزاهة.



#فضل_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هو المسؤول عن اخفاقاتنا؟
- نحو مشاركة اوسع من اجل يسار انفع
- لم لا نصنع مليونية فلسطينية جميلة
- فضائية لنشر العلم وقيم التسامح والعمل والتعاون وتقبل الاخر و ...
- طرائق الضبط والتطويع للابن في العائلة الفلسطينية
- لا تسلبني حقي
- احمدي نجاد اذهب كما ذهب بوش
- ارحمونا يا مثقفي الوطن والجزيرة


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - فضل سليمان - ما بين كذب ونزاهة استطلاعات الراي العام