أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - حصن الماركسية الحصين (3)















المزيد.....

حصن الماركسية الحصين (3)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4324 - 2014 / 1 / 2 - 18:13
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


حصن الماركسية الحصين (3)


تنامت الرأسمالية خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر إلى أن وصلت أعلى مراحلها في الإمبريالية في مطالع القرن العشرين . ما هو معروف عن الرأسمالية أنها تتنامى مع توالدها لحفاري قبورها وهم البروليتاريا . كان إنجلز رفيق ماركس وشريكه قد رأى في العام 1889، أي بعد ستة عشر عاماً من قيام ماركس بحل الأممية الأولى عام 1873 وبعد وفاة ماركس بستة أعوام، رأى أن البروليتاريا العالمية قد وصلت من النضج حداً يمكنها من القيام بثورتها الإشتراكية العالمية التي نادى بها ماركس، فبادر إلى تشكيل الأممية الثانية استعداداً للثورة وقد حضر الإجتماع التأسيسي الأول في باريس ممثلون عن جميع البلدان الأوروبية تقريباً بالإضافة إلى وفد من الولايات المتحدة الأميركية وآخر من الأرجنتين . في مؤتمر الأممية العام السابع في شتوتغارت/ألمانيا 1907 اتخذ المؤتمر قراراً خطيراً باقتراح من لينين يدعو إلى قيام الأحزاب الإشتراكية في حالة نشوب حرب استعمارية في أوروبا أن تهب لاستلام السلطة في بلدانها وتوقف الحرب ؛ والقرار يشير إلى أن الأحزاب الإشتراكية في أوروبا قد باتت قوى اجتاعية وسياسية ذات وزن في الحياة الأوروبية . إلا أن هذه الأممية نفسها وبرئاسة كارل كاوتسكي نفسه وفي اجتماعها الإستثنائي في بازل/سويسرا 1912 عادت لتنسخ قرارها في شتوتغارت وتجيز للأحزاب الإشتراكية الإشتراك في الحرب دفاعاً عن أوطانها المتحاربة وتجيز للإشتراكيين أن يتقاتلوا ويقتل واحدهم رفيقه الآخر . جُنَّ جنون لينين إزاء ذلك القرار البورجوازي الخالي تماماً من الروح الأممية البروليتارية وانسحب حزب البلاشفة بقيادة لينين من الأممية الثانية وأدانها بالخيانة لقضية البروليتاريا .

تعميداً لقرار الأممية في شتوتغارت انتفض البلاشفة في بطرسبورغ في 25 أكتوبر (شرقي) 1917 قبل انتهاء الحرب واستولوا على السلطة ليس فقط للخروج من الحرب بعد أن رفضت حكومة كيرانسكي البورجوازية وقف الحرب، بل أيضاً تعميداً لقرار الأممية الثانية في بازل 1912 والذي كلّف الإشتراكيين الروس بإنجاز الثورة البورجوازية نظراً لهشاشة الطبقة البورجوازية في روسيا . رفضت البورجوازية الروسية أن يقود البلاشفة ثورتها فأتلفت مع كافة القوى الرجعية في روسيا وأعلنت مبكراً الحرب على البلاشفة في مارس 1918، بمساعدة غير مباشرة من تروتسكي الذي رفض توقيع معاهدة برست لوتوفسك . في مارس 1919 وبعد أن تمكنت البروليتاريا الروسية متحالفة مع فقراء الفلاحين من سحق كل الطبقات المعادية، وأولها الطبقة البورجوازية، أعلن لينين قيام الثورة الاشتراكية العالمية وطلب من البروليتاريا في البلدان المتقدمة في العالم أن تشكل أحزابها الشيوعية، وطالب الشعوب في البلدان الأطراف فك روابطها مع المراكز الرأسمالية المتروبول . منذ ذلك اليوم 6 مارس 1919 تغيرت بنية النظام العالمي . فبعد أن كانت البروليتاريا في كل بلد على حدة تصارع الرأسماليين المحليين، غدا لها بعد 6 مارس 1919 مركز عالمي تتمحور حوله، غدا لها رئاسة أركان في موسكو البولشفية تقود معركتها ضد الرأسمالية العالمية .

بنية العالم قبل 6 مارس 1919 غير بنيته بعده . كان الصراع الطبقي يجري مشتتاً غير مستقطب في كل بقاع العالم، أما بعد ذلك اليوم الفاصل فقد غدا لعمال العالم رئاسة أركان تحكم حركة جيوش البروليتاريا في العالم ويعود إليها تقرير مصائر العالم، رئاسة أركان تتمثل بالبروليتاريا الروسية . ولذلك أعلن لينين في ذلك اليوم الفاصل أن البروليتاريا الروسية التي أثبتت أنها الطبقة البروليتارية الأقوى والأكثر تقدماً في العالم يعود إليها تقرير مصائر العالم . غدت الحركة الشيوعية بقيادة البلاشفة في موسكو هي محور العالم الذي يلف حول محوره بقوىً طاردة هروباً من الإشتراكية . حركة التاريخ ومنذ مارس 1919 لا يمكن فهمها غير أنها هروب من الإشتراكية المتمركزة في المحور . عالمنا الرأسمالي ومنذ ذلك التاريخ هو العالم الهارب من الاشتراكية . على مسار الهروب من الإشتراكية توقف العالم في ثلاث محطات رئيسية وهي الحرب العالمية الثانية، والمعركة الكبرى للصراع الطبقي في الاتحاد السوفياتي، وقيام منظمة الخمسة الأغنياء (G 5) في مؤتمرها الأول في رامبوييه 1975.

الحرب العالية الثانية ..
بعد أن فشلت قوى الرأسمالية العالمية في خنق البلشفية في مهدها، جهدت المخابرات البريطانية القذرة في وقف عجلة التاريخ فنشرت الروح الفاشية في شرق أوروبا، في إيطاليا وألمانيا وإسبانيا، ووصل بها الأمر إلى تشجيع التيار التروتسكي داخل القيادة السوفياتية فتعاون معها أعضاء بارزون في قيادة الحزب من مثل زينوفييف وكامينيف وبوخارين وريكوف والمارشال توخا تشوفسكي . في العام 1938 اعتقدت المخابرات البريطانية أن عناصر المؤامرة الكبرى على الإتحاد السوفياتي قد اكتملت فعملت على عقد مؤتمر ميونخ في 29 سبتمبر 1938 الذي انتهى إلى تفاهم بين أكبر امبراطوريتين استعماريتين ، بريطانيا وفرنسا، وأقوى دولتين فاشيتين، ألمانيا وإيطاليا، تفاهم يضمر التصفية النهائية لأول دولة للعمال في التاريخ وهي الإتحاد السوفياتي .
في العام 1938 كان الإتحاد السوفياتي قد أصبح دولة عظمى إشتراكية لا تقبل الهزيمة . أما أن تجتمع الدول الإمبريالية والدول الفاشية في جبهة حربية ضده كما يشي تفاهم ميونخ فذلك أمر يستحضر الشكوك . لقد ذهب تفاهم ميونخ أدراج الرياح جراء اختراق ستالين ذلك التفاهم بتونقيع اتفاقية عدم اعتداء مع هتلر توفر مدة ثلاث سنوات بتقدير ستالين تتيح للإتحاد السوفياتي بناء قدراته العسكرية لمواجهة العدوان الهتلري المتوقع وتعصف بتفاهم ميونخ من جهة أخرى، وكان ذلك بعد أن رفضت الدول الغربية الكبرى الثلاث التحالف مع الإتحاد السوفياتي ضد النازية الهتلرية والفاشية في أوروبا .
قادة الدول الرأسمالية لم يدركوا الفرق النوعي بين المجتمع الرأسمالي حيث الشعب، كل الشعب، يتشكل من الأجراء، والمجتمع الإشتراكي حيث الشعب، كل الشعب، متحرر من كل القيود حتى من قيد الإنتاج . لذلك فقط رأينا المواطنين السوفيات يقاتلون بشجاعة لم تعرفها سوح المعارك، يقتل منهم 9 ملايين جندياً قبل أن يحتلوا برلين وعددهم 6.5 مليون جندياً . هذا ينطوي على دلالة كبرى يتحاشى النظر إليها أعداء الشيوعية . بقي أن نؤكد هنا أن الدول الرأسمالية الكبرى، فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة لم تحارب فعلياً ألمانيا الهتلرية مستهدفة إنهاك الدولة السوفياتية .

المعركة الكبرى في الصراع الطبقي في الإتحاد السوفياتي ..
بعد انتصار البلاشفة في الحرب الأهلية وعلى جيوش التدخل غدت الاستراتيجية النهائية لدولة دكتاتورية البروليتاريا هي محو الطبقة البورجوازية الوضيعة وليس من سبيل إلى ذلك سوى التوسع في الإنتاج الجمعي البروليتاري . لذلك انطلقت الدولة في التصنيع الكثيف بحيث تضاعف حجم طبقة البروليتاريا عشرة أضعاف بتقدير البعض خلال عشر سنوات فقط، 1928 ـ 1938. في العام 1936 كتبت الصحافة الأميركية أن الشعب في الولايات المتحدة يعيش على طابور الشوربة بينما الشعوب السوفياتية تعيش في الرغد . تسارع التنمية في الاتحاد السوفياتي كان سيدفع بشعوب العالم إلى الخيار الإشتراكي وهو بالطبع ما لا تسمح به الدوائر الامبريالية صاحبة السلطة المطلقة خارج الإتحاد السوفياتي، في العالم الهارب من الإشتراكية . وقف التنمية الإشتراكية كان أن تكفلت به النازية الهتلرية من خلال عدوانها الهمجي على الإتحاد ىالسوفياتي خارقاً اتفاقية عدم الإعتداء في 22 يونيو حزيران 1941 .
صحيح أن الدولة السوفياتية حققت مأثرة في سحق النازية الهتلرية في الحرب العالمية العظمى الثانية ما كانت أي دولة أخرى أن تحققها، لكن لا مندوحة عن التوقف أمام الآثار السلبية المعاكسة للحرب الهامة جداً بل الفاصلة على المجتمع الإشتراكي السوفياتي . واجهت الدولة السوفياتية، مع تكامل المؤامرة الكبرى على وجودها خلال النصف الثاني من ثلاثينبات القرن الماضي، أعنف معارك الصراع الطبقي . ولكي تضمن الدولة انتصارها على الغزاة البرابرة النازيين كان عليها أن تحول أكثر من 15 مليون بروليتاري إلى الجندية . انتهت الحرب وعاد 6.5 مليون جندياً إلى موسكو يحملون رايات النصر وأوسمة التقدير الرفيعة وإذ بطبقة البورجوازية الوضيعة السوفياتية تتقدم أشواطاً ملموسة على طبقة البروليتاريا التي تراجعت عدداً وعدة بفعل الحرب . رًحّل ستالين بالسم في 5 مارس 1953 فانتقلت صناعة القرار الوطني من قيادة الحزب الشيوعي إلى قيادة الجيش المعادي للشيوعية بحكم تقسيم العمل فكان بداية الرجوع عن الإشتراكية وإلغاء مقررات المؤتر العام للحزب الشيوعي خلافاً للنظام والقانون، واستيلاء العسكر غلى معظم إنتاج الطبقة العاملة وتحويله إلى أسلحة لا تحتاجها الدولة . الهدف من إنتاج الأسلحة هو تحصين منعة الدولة بينما إنتاج الأسلحة السوفياتية قُصد به توهين منعة الدولة، دولة البروليتاريا .

الخمسة الأغنياء (G 5) وإعلان رامبوييه ..
قبل ثورة التحرر الوطني 1946 ـ 1972 كانت مراكز الرأسمالية تتخلص من فائض الإنتاج المتحقق فيها والخطير على حياتها من خلال تصديره إلى أسواق البلدان المحيطية التابعة لها . أما بعد أن أعلنت الأمم المتحدة نهاية عصر الإمبريالية في العام 1972 ، بعد أن فكت سائر الدول المحيطية روابطها مع مراكز الرأسمالية، ترتب على بطاركة النظام الرأسمالي تقرير مراسم دفن نظامهم . لما كانت وظيفة بطاركة الرأسمالية الأساسية هي اللصوصية، سرقة فائض القيمة من البروليتاريا، لذلك قرر هؤلاء البطاركة في اجتماعهم في رامبوييه في نوفمبر 1975 التحول من لصوص يحميهم القانون في النظام الرأسمالي إلى قطاع طرق يسلبون البروليتاريا من كل حقوقها في الإنتاج . قرروا أن الأصل في القيمة ليس هو شغل البروليتاري المتجسد في البضاعة بل هو نقودهم الصادرة عنهم وفق ما يقررون . فأن يقرر أولئك البطاركة في رامبويية أنهم سيحافظون متعاونين على أسعار عملاتهم في أسواق الصرف ضمن هامش محدود لذبذبة السعر فذلك يعني لمن لديه علم أولي في الإقتصاد أن أصل القيمة تم انتزاعه من البضاعة ليحل في النقد ؛ وأصبح أن غنى الدولة وثراءها يقرره مقدار ما تسك من نقود وليس مقدار ما تنتج من بضاعة وهو ما يخالف المفاهيم الأولية لعلم الإقتصاد . إنتهزت الولايات المتحدة هذه السياسة الخرقاء وطبعت في الربع الأخير من القرن العشرين حوالي 600 مليار دولار مكشوفة لا قيمة حقيقية لها حسب تقدير لجنة من الأخصائيين الماليين .

البورجوازية الوضيعة السوفياتية بقيادة العسكر سلبت البروليتاريا السوفياتية من حقوقها في إنتاجها لتحويله إلى أسلحة لا يحتاجها أحد، وبطاركة الرأسمالية سلبوا البروليتاريا في بلدانهم من حقوقها في إنتاجها ليصبح فريسة سهلة للبورجوازية الوضيعة تبذخ به حكومات دولة الرفاه . كان ما يسلبه الرأسماليون من البروليتاريا في النظام الرأسمالي هو بالمتوسط خمس إنتاجها ليشكل فائض القيمة، أما اليوم فيصل ما تسلبه البورجوازية الوضيعة من إنتاج البروليتاريا في مرحلة الهروب من الإشتراكية إلى أربعة أخماس أو 75% بالمتوسط . لا منجاة للهاربين من الإشتراكية !!



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حصن الماركسية الحصين (2)
- حصن الماركسية الحصين (1)
- مانيفيستو القرن الحادي والعشرين (الأدلجة)
- مانيفيستو القرن الحادي والعشرين )النقد - (Money
- مانيفيستو القرن الحادي والعشرين ( عبور مختلف إلى الإشتراكية ...
- رسالة إلى قيادة الحزب الشيوعي الفلسطيني
- تخلّف الخطاب السياسي (الإقتصاد)
- تخلّف الخطاب السياسي (الإشتراكية)
- الرأسمالية انهارت لكن على أعينهم غشاوة
- تخلّف الخطاب السياسي ( وحدة اليسار )
- تخلّف الخطاب السياسي (سور برلين)
- تخلف الخطاب السياسي
- الإخلاص للثورة الإشتراكية لا يتحقق إلا بالوعي
- الطبقة الوسطى تختطف السياسة وتذوِّتُها
- المادية الديالكتيكية والدولة الخدماتية
- الماركسية ليست بحاجة لشهود
- إشتراكيون لا يدركون ماهيّة الإشتراكية
- الرفيق وليد مهدي يراجع الماركسية
- معوقات العمل الشيوعي
- ماذا عن يسار أميركا اللاتينية ؟


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - حصن الماركسية الحصين (3)