أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - حوار مع سامان كريم حول: حرب المالكي على التنظيمات الأرهابية















المزيد.....

حوار مع سامان كريم حول: حرب المالكي على التنظيمات الأرهابية


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 4321 - 2013 / 12 / 30 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حوار مع سامان كريم حول: حرب المالكي على التنظيمات الأرهابية

الى الأمام: المالكي مع بداية فترة ولايته الأولى تحرك بأتجاه الميليشيات واستطاع بمعونة القوات الأمريكية الحد من تحركاتها ومناطق نفوذها، ومع نهاية ولايته الثانية حرك قواته العسكرية بأتجاه صحراء الأنبار للقضاء على قواعد ومعسكرات التنظيمات الأرهابية فيها، هل هي الحرب علي الأرهاب وكالة عن القوى الأقليمية والدولية، (هناك أخبار تشير الى مشاركة قوات المارينز في حرب المالكي حسبما ذكرت قناة العالم الفضائية)، وهل هو تنفيذ لبرنامج ما بعد أتفاق السداسية حول الملف النووي الأيراني، ام هي اعادة سيناريو لصولة الفرسان والبشائر مثلما حدث ضد عصابات جيش المهدي في المناطق الجنوبية وعصابات القاعدة في ديالى الخير في ربيع 2008، عشية الانتخابات النيابية؟

سامان كريم: تسمية هذا الحرب او العمليات بالحرب على الارهاب أو حتى على التنظيمات الإرهابية غير دقيقة من الناحية الموضوعية, سواء كانت أمريكا مشاركة فيها ام لا. قضية الارهاب مثلها مثل الاسلام السياسي, تنوعت تعاريفها وعناونيها وفق المصالح السياسية. القاعدة منظمة إرهابية وفق كل الروايات المعلنة تقريباً اما الجبهة الاسلامية في سوريا فليست ارهابية وفق المنظور الامريكي والغربي... وهكذا دواليك. خصوصا ان تيارات الاسلام السياسي بكافة مشاربها ظهرت عورتها وبشاعتها في هذه المرحلة، وبالتحديد في المرحلة التي سميت "بالربيع العربي". الاخوان المسلمين المصنفة دولياً كحركة معتدلة ضهرت بشاعتها وارهابها وتواصلها المستمر مع القاعدة, يضاف الى ذلك برز حزب العدالة والتنمية التركي لاوردغان كحركة تساعد وتمول الارهاب في خارج بلاده... في سورية ليس هناك جماعات مسلحة غير ارهابية. القضية ليست نيات وادعاءات بل المشاركة في الحركة العمومية الموجهة ضد النظام السوري في ظل هذه الحركة الارهابية, وفي اطار هذه المعارضة ليس بامكان احد كان أن يفصل ذاتها بادعاءات الديمقراطية وماشابه ذلك. قبل الاحزاب والتنظيمات هناك حركات سياسية, ووراء تلك الحركات طبقات. كل هذه المعارضة الموجودة في سوريا مثلا هي معارضة برجوازية, والاسلام السياسي بكافة تفرعاته الاخوانجية والجبهة الاسلامية وداعش والنصرة... هي حركة اسلامية ولها السلطة المطلقة في صفوف المعارضة. هذا هو واقع الحال. اذن بالنسبة لنا نسمي الاشياء والحركات باسمائها الواقعية وليس كما تدعي الحكومة او النظام او الاعلام....

ان العمليات الحالية التي تم تسميتها وفق التقاليد الاسلامية والعشائرية حيث سميت بــ" علمية ثأر القائد محمد" على اسم قائد العسكري الذي قتل في العملية الارهابية. معنى "الثأر" واضح جداً, اي يعني اذا لم تقع العملية الأرهابية التي قتل فيها القائد محمد, لم تكن هذه العملية موجودة. ان "الثأر" هو رد الفعل للمالكي والحكومة العراقية بوجه تلك التنظيمات الارهابية, وليس فعل نابع عن مضمون توجهات سياسية للحكومة العراقية بوجه الارهاب والارهابيين بل فرضت عليها نوعاً وخصوصا بعد مقتل قائد عسكري كبير. وهذا بحد ذاته يدل على ان هذه العملية هي رد فعل على تلك المنظمات الارهابية "دولة الاسلام في العراق والشام" او "داعش" فقط التي اقدمت على قتل الضباط العراقيين الكبار.

أما بخصوص توقيت هذه العملية, هي افراز من إفرازات اتفاق جنيف-إيران وخصوصا بعد الإبلاغ الامريكي لجميع لدول المنطقة بالتصدي للارهاب ومنع انتشاره في المنطقة. بهذا المعنى ان هذه العملية تدخل ضمن توجهات جديدة في المنطقة باجمعها, وفق التغير الذي حصلت وستحصل بإطراد في المرحلة القادمة, ضمن اطار التغير الجيو سياسي في المنطقة.
بمعنى اخر ان توقيت العملية لصالح المالكي وحكومته, لان المحور الدولي في المنطقة التي ساعدت تلك الجماعات مثل تركيا وقطر والسعودية انكمش وتراجع دوره, خصوصا ان تركيا بعد اتفاقها مع إيران والاتفاق النفطي الاخير مع العراق والاوضاع الداخلية في تركيا لا يمكنها من مساعدة تلك الجماعات, قطر تراجعت عن دورها بشكل كبير بعد فشل استراتيجيتها, تبقى السعودية التي تعاند لحد الان, ولكن السعودية الان رأيها غير مسموع وخصوصا لدى الادارة الامريكية وبالتحديد حول مساعدة ودعم الجماعات الارهابية, والجانب الاخر ان الجماعات والاحزاب السياسية المحسوبة على الطائفة السنية ادركوا افرازات ونتائج الوقائع الجديدة على صعيد المنطقة... عليه ان الارضية مناسبة جداً لهذه العملية وخصوصا ان حكومة المالكي استلمت مؤخرا تكنولوجيا عسكرية حديثة. على رغم ذلك ان العملية فيها بعد داخلي وخصوصا اطلقت العملية في مدينة كربلاء, وفي ذكرى الاربعينية, وهذا بحد ذاته مؤشر له بعد طائفي في العراق, وخصوصا في خضم التخاصمات الكبيرة بين القوى ماتسمى بـ" الشيعية" و"السنية" وقول المالكي بأن "كربلاء قبلة المسلمين" لا تفسر إلا في اطار الصراع الطائفي السياسي. هذا البعد يستفاد منه المالكي وحزبه وكتلته للملمة صفوفه وقواه بعد ان تراجع نفوذها خلال الاربعة اعوام الماضية, حيث لا خدمات ولا أمن وإزياد الفقر والبطالة... وخصوصا ان العراق على عتبة الانتخابات البرلمانية. المالكي يهدف الى جذب معتقدي المذهب الشيعي بالخزعبلات والبروباغندة العقيدتية, وليس في مجال تقديم الخدمات وتوفير الكهرباء وتوفير العمل وضمان البطالة, انه يضحك على ذقونهم.

الى الأمام: في نفس الوقت تحركت القوات الأمنية وقوات سوات بأتجاه خيام المعتصمين في الأنبار وطوقتها ومنعت الدخول أليها أو الخروج منها، والذي أنذرهم المالكي وأمهلهم مدة اسبوع لفض أعتصامهم وأزالة خيامهم بذريعة أن عشرات من قاعدة القاعدة أتخذوا من أماكن الأعتصام نقطة أنطلاق لتنفيذ عملياته الأرهابية. لماذا ربط المالكي قضية القضاء على معسكرات القوى الأرهابية بقضية القضاء على حركة الأعتصام في الأنبار؟

سامان كريم: ان فك اعتصام المحتجين بقوة السلاح جريمة لا تغتفر تحت اية حجة كانت. موقفي واضح من هذه الاحتجاجات وهي حركة سياسية اطرت في اطار الحركة السياسية الطائفية وابعدت بالكامل عن طموحات ومطالب المتظاهرين والمعتصمين.

المالكي يهدف الى ضرب عصفورين بحجر, اي ضرب التنظيمات الارهابية والتعجيل بإنهاء الاعتصامات الموجودة في الانبار وباقي مدن الاخرى في المنطقة الغربية من العراق. الاعتصامات الموجودة وكما قلت سابقا من ناحية مطالب المعتصمين من حيث اطلاق سراح السجناء الذين لم تثبت ادانتهم, ورفع الغبن عن اهالي المنطقة الغربية, وتوفير الموازنة المطلوبة...الخ كلها مطالب قابلة للدفاع, ولكن اطرات منذ البداية اي منذ نشؤها في اطار الحركة السياسية الطائفية. المالكي يربط بين الاثنين لانه يعرف ان وجود هذه الاعتصامات تشكل بؤرة "طائفية" معاكسة بوجه طائفيته وهذا متناقض مع تصريحاته وخطابه السياسي, هذا من جانب ومن جانب اخر وهو جانب موضوعي ايضا, ان وجود هذه البؤرة توفر للمنظمات الارهابية ارضية خصبة لانتشار, لان قادة هذه الاعتصامات كلها تقريبا تتحدث بلغة "التكفير" وهذا دليل واضح على البنية الفكرية والايدلولوجية لهذه الاعتصامات. ان الظلم والغبن الذي وقع على اهالي هذه المنطقة التي سميت "بالسنية" ظلم واضطهاد واستغلال واضح على اهالي هذه المنطقة, ولكن كلها وقعت ضحية للسياسة الطائفية التي تقودها جماعات وكتل مثل "المتحدون" ومن على شكالتها.

الى الأمام: لماذا أختار المالكي هذا التوقيت بالذات لهذه الحرب فالقاعدة والتنظيمات الأرهابية موجودة منذ سنوات في صحراء الأنبار، ولماذا تم أختيار صحراء الأنبار تحديدا فالمعلوم أن منطقة جبال حمرين هي الأخرى فيها قواعد ومعسكرات للتنظيمات الأرهابية ناهيك عن مناطق أخرى؟

سامان كريم: هناك اشارتين مهمتين لهذه العملية في هذه المنطقة الاشارة الاولى لسوريا والنظام السوري, وتهدف الى ضبط الحدود مع سوريا ومشاركة النظام السوري بصورة غير مباشرة في قتاله ضد هذه الجماعات هذا من جانب, ومن جانب اخر بامكانه ان يطمئن الامريكيين والايرانيين ايضا, بان الحكومة العراقية هي حكومة تقاتل الارهاب, ومن هنا بامكان المالكي استخدام هذه الورقة لصالح ملفه الشخصي. أما الاشارة الثانية, فهي للاردن والنظام الملكي في الاردن, النظام الذي يتحرك وفق المصالح الخليجية وبالتحديد السعودية لحد الان بخصوص الوضع السوري, هي اشارة ليس للحرب!! لان الحكومة في العراق ليس بهذا المستوى الذي يمكنها من تهديد وتخويف الاخرين بالحرب, بل اشارة لفسخ العقود التجارية والنفطية وخصوصا امداد انبوب النفط من البصرة الى العقبة... تحريك الجيش وغلق الحدود معها حركتان رمزيتان ترمزان الى قوة اخرى وهي قوة اقتصادية عراقية بوجه الاردن, ناهيك عن صد عبور الارهابيين الى العراق وربما هذه المرة من الاردن. وايضا مع كل الاتفاقات التجارية والزراعية التي وقعت في الزيارة الاخيرة لرئيس الوزراء الاردني تشكل رزمة كاملة للضغط على الاردن لتغير موقفه تجاه النظام السوري.

الى الأمام: هناك توجه يشير الى أن المرحلة الحالية في العراق الحل فيها هو هذه الحرب والتخيير صار أما أن تكون أنت مع هذه الحرب مؤيد ومناصر لها وأما أن تكون أنت مع الأرهاب مؤيد ومناصر له، وعدد من القوى أعلنت مساندتها ومؤازرتها لحرب المالكي عبر بيانات صدرت عنها أو تصريحات لقادتها. صحيح أن الجماهير في العراق عانت ما عانت من ويلات الأرهاب والقوى الأرهابية، التي أتخذت من حياة ومعيشة الجماهير ميدان لعملياتها الأجرامية والتي خلفت عشرات الآلاف من الضحايا بين صفوف الجماهير ويأتي القضاء على قواعد ومعسكرات الأرهاب يصب في مصلحتها وفي مصلحة أمنها وأمانها، ما تعليقك على هذا؟

سامان كريم: هذا المبدأ ولى زمنه, انت معي او ضدي. اطلق هذا المبدأ من حيث التطبيق العملي الرئيس الامريكي جورج بوش. الحياة الواقعية تدلنا على مسائل ومفاصل كثيرة اخرى بين هذين الشطرين اي الخير والشر "معي او ضدي". انا ليس مع المالكي ولكن ضد الارهاب والفكر الارهابي والتنظيمات الاهاربية والمموليين الارهابيين والاسلام السياسي عموماً... ومن يقتل مدنيا تحت اية حجة كانت براي هو إرهابي. مع هذا انا ليس مع المالكي واعرف ان المالكي يتحرك ضد الارهاب بصورة براغماتية وفقا لمصالحه ومصالح حزبه وكتلته.

انا مع ضرب الارهاب والارهابيين ومع انهاء عمر الارهاب وحركته باسرع ما يمكن. ولكن هل انهاء عمر الارهاب والارهابيين او ضربهم بصورة نهائية كضربة قاضية, يتم عبر العمليات العسكرية؟ هل يتم ذلك عبر صولات الجيش؟... ربما الصولات الامريكية وحروبها على الارهاب في افغانستان وباكستان والعراق والصومال و... تنفد هذه الادعاءات والحكومة العراقية لديها تجربة في ذلك ايضا.

ان من يريد فعلا ضرب الارهاب والارهابيين واقتلاع جذورهما، عليه او عليها ان تفعل ذلك في اطار مغاير تماماً واكثر من ذلك بكثير. الحكومة العراقية والمالكي طوال مدة حكمه أي منذ ثمانية سنوات لم يتحرك بصورة موضوعية لتجفيف منابع الارهاب. تجفيف منابع الارهاب يتعلق بحل قضية الفقر واقول ذلك ضمن اطار مجتمعات البرجوازية.... بدون حل هذه القضية وهي ممكنة وبسرعة في العراق الحالي وضمن النظام الموجود... ليس بامكان ان نتحدث عن ضرب الارهاب واقلاع جذوره, يجب معالجة الفقر... عبر تقليل نسبة البطالة اي توفير العمل من جانب وتوفير ضمان البطالة لكل العاطلين عن العمل وبمستوى معيشي لائق هذا جانب من القضية. والقضية الاخرى هي البيئة المناسبة الموجودة التي تزرع فيها بذور الارهاب وتنشىء وتكبر فيها, وهي البيئة الفكرية التي انعكست في الدستور والقوانين. يضاف الى ذلك ان "المواطنة" في العراق غائبة, بمعنى ان افراد المجتمع قمسوا كلا حسب الطوائف والاقوام, بالتالي ان الطائفية والقومية حلت محل المواطنة... وبما ان الطائفية الدينية هي سياسية بامتياز عليه تشكل ارضية خصبة لاحتضان الارهاب... اخرجوا الطائفية والفقر من العراق وفق الدستور والقوانين حينذاك ستشل قدرة الارهاب والارهابين بدون طلقة او طائرة او تجيش الجيوش... حينذاك نحصل على جيش "بغض النظر عن ماهيته البرجوازية واداة للقمع والاستبداد البرجوازي" عقيدته هو وطنه وليس حزبه او طائفته, في وقت كهذا ان الضربات العسكرية المحددة تساعد العملية الاجتماعية انفة الذكر لضرب الارهابيين وانهائهم. 28.12.2013



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- افول السياسة الطائفية في العراق!
- حوار مع سامان كريم حول اتفاق جنيف وتداعياته!
- قانون الاحوال الشخصية الجعفرية, طائفي وتحقيق لأهداف امريكية!
- نفاق -المجتمع الدولي- ومؤسساته! على هامش قضية المرأة في السع ...
- في ذكرى ثورة اكتوبر الاشتراكية
- حوار مع سامان كريم حول بحث -الحزب, افقه ومكانته-, في الاجتما ...
- دور الوسيط ل -الاتحاد العام التونسي للشغل- معاكس لتطلعات الط ...
- لا تتوهموا ب- وثيقة الشرف- إنها دوران في حلقة مفرغة!
- -جهاد النكاح- موديل إسلامي جديد لتركيع المرأة
- حوار مع سامان كريم حول الضربة الأمريكية المحتلمة ضد السورية
- الحشود التي يجمعها الاخوان المسلمون ليست جماهيرهم!
- الثورة المفقودة
- حول الاعتصامات في المدن الجنوبية
- ملف 30 يونيو، الآفاق والتحديات
- لجيش قاد الانقلاب على -الثورة-
- 48 ساعة إنذار للثورة في مصر
- الديمقراطية بين حقيقتها و زينتها!
- حوار صفحة الحزب الشيوعي العمالي العراقي مع سامان كريم حول ال ...
- في ذكرى رحيل منصور حكمت
- توسيع وتطوير حلقات عمالية خطوة لتنظيم الطبقة العاملة في العر ...


المزيد.....




- اصطدمت بسيارة أخرى وواجهته بلكمات.. شاهد ما فعلته سيدة للص س ...
- بوتين يوعز بإجراء تدريبات للقوات النووية
- لأول مرة.. دراجات وطنية من طراز Aurus ترافق موكب بوتين خلال ...
- شخصيات سياسية وإعلامية لبنانية: العرب عموما ينتظرون من الرئي ...
- بطريرك موسكو وعموم روسيا يقيم صلاة شكر بمناسبة تنصيب بوتين
- الحكومة الروسية تقدم استقالتها للرئيس بوتين
- تايلاند.. اكتشاف ثعبان لم يسبق له مثيل
- روسيا.. عقدان من التحولات والنمو
- -حماس-: اقتحام معبر رفح جريمة تؤكد نية إسرائيل تعطيل جهود ال ...
- مراسلنا: مقتل 14 فلسطينيا باستهداف إسرائيلي لمنزلين بمنطقة ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - حوار مع سامان كريم حول: حرب المالكي على التنظيمات الأرهابية