أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - ميس اومازيغ - هل حقا هذا موقع للحوار؟














المزيد.....

هل حقا هذا موقع للحوار؟


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4295 - 2013 / 12 / 4 - 23:43
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


يا فرسان التنوير لقد فتحتم المجا ل واسعا للاديموقراطيين الذين كان من المفروض عدم ايلاء أي اعتبار لكتاباتهم لما نذرتم له انفسكم من فتح المجال في هذا الموقع الفريد والمميز للعقلاء الديموقراطيين العلمانيين اليساريين قصد تبليغ رسائلهم التنويرية وجعلتم منه موقعا مخصصا للحوار.غير انني لاحظت اخيرا بعض المؤدلجين الذين ادركوافشلهم ورمي بهم من قبل العقلاء الى الهامش يرمون برسائلهم من وراء جدار مانعين الراي الآخر من التعبير عن نفسه .وهو ما يتنافى مع رسالة الموقع وغايته .فحتى ان كان هؤلاء المستبدون الديكتاتوريون كما تعبر عنه مراوغاتهم وخداعهم لتمرير ما بانفسهم الشريرة اقول حتى ان كانوا يعلمون انه ان امكن لهم تمرير رسالة فلن تكون الا واحدةوسوف يدوس المتلقي بعد ذلك على مقالاتهم كلها فان القائمين على هذا الموقع يتحملون مع ذلك المسؤولية الأدبية الى جانب هؤلاء لسماحهم بنشر مقالات اقفل اصحابها على انفسهم الأبواب خشية مما سوف يتعرضون له من تفنيد وتكذيب لمظمون رسائلهم. فما الجدوى من تخصيص مجال للتقييم والتعليق ان لم يفعلا؟.لقد لاحظت تهافت بعضهم ومحاولة ظهورهم للمتلقي على انهم اساتذة العالم يعلمون ما لا يعلمه غيرهم فاخرجواالوحوش التي بداخلهم بما يوضح وبشكل جلي غاياتهم اللانسانية ضدا على اهداف الموقع .وليس من دليل عمااقول افظل مما سبق واشار اليه احدهم على صفحته بموقعنا على ان سكان الجنوب المغربي المتكلمين باللهجة السوسية قدجاؤوا المغرب من اليمن دون تكليف نفسه عناء اراد أي مصدرمختبآ وراء جدار الخوف بمنعه القارىء من التعليق والتقييم اذ لم يبقى للرجل سوى ان يحشو افكاره في دماغ المتلقي ولو باستعما ل اداة حديدية ان امكن له ذلك وهو ايضا ما التجا اليه المسمى فاضل عزيزبنشره لمقال تحت عنوان(ظلام الأمازيغية يعم ليبيا) آملا منه تمرير رسالته الملغومة المعبرة عن حقده الدفين لأبناء الأرض الليبية الذين ليس له أي حق ان اعتبر نفسه غير امازيغي ان يفرض عليهم خرافاته .فهم الأولى في اختيار لغة بلدهم لا الأجنبي لذاحتى يتمكن رواد هذا الموقع الذي اختاره العقلاء الديموقراطيون العلمانيون اليساريون وسيلة في مشاركتهم في التنوير لا الى خداع اخينا الأنسان التمس منكم بعد نشر هذا الكتاب العمل على سحب المقال المومأ اليه وعدم نشره الا بعد فتح المجا ل للتعليق والتقييم سيما ان الوقت لا يسمح دائما للرد بواسطة مقال مستقل كماان تعليقا واحدا قد يفتح المجال الى مشاركة كثيفة في الحوار من قبل المهتمين وهو ما سوف يحقق هدف ا لتنوير المتوخى من الموقع.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمازيغية المخيفة
- الثورة والتغيير من داخل المؤسسات
- يا تامزغا لن تهدئي حتى...
- القبلة القنبلة واخلاق رجل الدين
- chapeau ياحكيم اسرائيل
- تبا لحقوق الأنسان
- ويبكون تمزق العالم العربي
- غبي من يعتقد في قابلية المسلم للحوار
- جسد الأرهابي يتكلم
- الأمازيغ ,اسرائيل ،و التطبيع
- البيعة والدولة المدنية
- الأمبريالية العربية
- هل حل اجل الأنفجار الكبير؟
- محمد وتشكيله لأطار افكاره
- مصر والمخاض العسير
- كتاب الى هيئة الحوار المتمدن
- شعوب عصية على الفهم
- ماري لوبين والأحتلال الأسلامي
- انظمة خائفة وشعوب مخوفة
- ادريس جنداري والأيديولوجية العرقية


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - ميس اومازيغ - هل حقا هذا موقع للحوار؟