أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - وليد يوسف عطو - العلويون ..اصولهم وفلسفتهم وشعائرهم













المزيد.....

العلويون ..اصولهم وفلسفتهم وشعائرهم


وليد يوسف عطو

الحوار المتمدن-العدد: 4262 - 2013 / 11 / 1 - 11:40
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


( يمثل العلويون البروتستانتية الاسلامية لاقرارهم باختلاط الجنسين ) الباحث د . ابراهيم الداقوقي
( 1 ) ( هذا كتاب اكاديمي... يسلط الضوء على حركة فلسفية في المجتمعات الاسلامية منذ اكثر من الف عام , ربما يسميها بعض اصحابها بديانة خاصة , او مذهب اسلامي اخر , او كما يحاول مستشرقون وبحاثة اوربيون تصنيفها كديانة مستقلة وهي ليست كذلك ( كما يقول الباحث الداقوق ), بل يستنتج بعد بحث دقيق الى انها حركة اجتماعية ضمن العديد من الحركات الاجتماعية والفكرية التي شهدتها المجتمعات الاسلامية ..)(الراحل فلك الدين كاكه يي في تقديمه لكتاب الباحث الدكتور ابراهيم الداقوقي : ( العلويون – اصحاب دين جديد ؟ام طريقة تصوف او مذهب سياسي لعصر العولمة ؟ - ط2 – 2010 – مطبعة اراس – اربيل – العراق ) .
(2) : كان الباحث الدكتور ابراهيم الداقوقي مشاركا في ندوة :
( الحياة الفكرية في العهد العثماني ) في تونس العاصمة عام 1986 عندما قام الدكتور عبد الجليل التميمي , عميد معهد الدراسات العثمانية في تونس , بتقديمه الى البروفيسورة الروسية ايرين مليكوف المتخصصة في التركيات , وهو يقول لها :
اقدم اليك الدكتور ابراهيم الداقوقي , الذي قدم رسالة دكتوراه عن امير الشعر التركي ( فضولي البغدادي ) ( والاصح القول بانه امير الشعر التركماني العراقي ) الى كلية اللغات في جامعة انقرة عام 1972, والحاصل على درجة الدكتوراه عن رسالته حول ( حرية الاعلام ) من كلية الحقوق بجامعة انقرة عام 1975 . ثم التفت الدكتور التميمي الى الدكتور الداقوقي قائلا :
البروفيسورة مليكوف , من المعجبات بالجانب الصوفي – البكتاشي في الشعر التركي , وستهتم بالتاكيد بورقتك المعنونة :
( فضولي البغدادي والحياة الفكرية في العراق في القرن السادس عشر ). وبعدالترحيب بها , سالها الدكتور ابراهيم الداقوقي مباشرة :
هل انت شيعية من اذربيجان ؟
اجابت بابتسامة مشرقة :
كلا ... انني مسيحية كاثوليكية .
اذا ماهو سر العلاقة بين الكاثوليكية والبكتاشية التي تعد من طرق الشيعة التصوفية ؟ او ماهي علاقتك انت بالبكتاشية ؟
اجابت :
ان التسامح هو الذي يجمع بينهما , كما انني لست شيعية وانما علوية . او بمعنى اخر :انني من محبي الامام علي بن ابي طالب ومن المعجبين به سيرة وسلوكا وفلسفة واخلاقا انسانية , ومن هنا تستطيع ان تقارن علاقتي بالعلوية بعلاقة المسيحي اللبناني جورج جرداق مؤلف اعظم كتاب عن الامام علي بالعلوية والعلويين .
(3 ) :
تعني الفكرة العلوية اصطلاحا , شيعة الامام علي بن ابي طالب وسالك نهجه في الحياة بالالتزام بالحق والعدالة ومكارم الاخلاق مع احترام الاخر .
ان الامر الاساس الذي يؤكد عليه المثقفون العلويون هو ان العلوية ليست ديانة ولا مذهبا دينيا , وانما هي نظرة شمولية الى الكون والانسان والاله في اطار من التسامح , وايمان مطلق بالعدالة والحق .وهم يؤمنون بثقافة حقوق الانسان وبالديمقراطية منهجا بعيدا عن العنصرية والعنف في ثقافة انسانية تمقت الاستبداد .
ان الفلسفة العلوية والتي تقوم الجامعات الاوربية بتدريسها اليوم تتالف من الافكار والمثل الافلاطونية والتعاليم الدينية والمباديء الصوفية والاخلاقية وانماط ثقافية وفنية مختلفة . لذا تعد البكتاشية والمولوية والنصيرية والاخية ( العلوية الفاطمية المصرية ) والكاكائية واهل الحق والبابائية ( وليست البهائية ) والحروفية كلها اتجاهات متعددة في هذه النظرة الكلية الانسانية للوجود .
ان الفكرة العلوية قد وجدت في اسيا الوسطى , لاسيما في اوساط الشعراء والمتصوفة . وقد عمل اولئك المتصوفة الاتراك الاوائل على مقاربة الاسلام مع عناصر تقاليدهم الاجتماعية لتسهيل قبوله واعتناقه من جهة , ولترسيخ العقائد الاسلامية لدى الاتراك من جهة اخرى . ومن هنا فقد دخل العديد من العقائد الشامانية ( ديانة الاتراك القدماء ) والزرادشتية والمسيحية الى الاسلام التركي .
ومن هنا يعتقد بعض الفقهاء الايرانيين والاتراك , بان العلوية قد تطورت وتكاملت منذ القرن الثاني عشر الميلادي في مدينة خراسان الايرانية على يد لقمان بارندة ثم احمد يسوي والحاج بكتاش ولي . وابي عبدالله حمدان الخصيبي ( ت 957 م ) السوري , الذي يسمى شيخ الطريقة . ولذلك يطلقون على النصيرية العلوية اليوم اسم ( الخصيبية ) نسبة اليه . وفي العراق نجد الشاعر فضولي البغدادي ( 1481 – 1556 ) . لذلك فان الفكرة العلوية تضم اليوم معظم الاتجاهات الصوفية في البلاد الاسلامية من افغانستان حتى المغرب .
يطلق على العلويين العرب في تركيا اسم النصيريين . ويبلغ عددهم حوالي الاربعمئة الف ويتركزون في لواء الاسكندرون .
يخاطب العلوي اخاه العلوي بغض النظر عن اللون والجنس والمذهب بلفظة ( جان ) اي الروح , او الحبيب .
لقد ولدت العلوية العربية في مدرستي الكوفة والبصرة الفقهية كما يؤكد على ذلك الباحث الدكتور ابراهيم الداقوقي خلال القرن الثامن الميلادي . ومؤسس الفرقة النصيرية هو الشيخ ابو شعيب محمد بن نصير النميري ( ت 270 هجرية ) . والذي عاصر ثلاثة من ائمة الشيعة وهم : علي الهادي ( الامام العاشر ) , والحسن العسكري والامام المهدي الغائب .
يتميز العلويون بثلاث مزايا :
ختان الاولاد في ذكرى ميلاد الامام علي في احتفالات نوروز يو 4 نيسان , واقامة احتفال كبير عند الزواج في ذكرى ميلاد الامام الحسين الشهيد , والاجتماع في ( بيوت الجمع )لاجراء المقابلات الموسيقية الراقصة ( رقصة السماح ) المختلطة ( الصلاة العلوية ) في المناسبات , ولقراءة الانفاس البكتاشية والاشعار المولوية ومقتل الطالبين , لاسيما ايام عاشوراء . وعقد الندوات الثقافية والتداول في امور الجماعة بكل ديمقراطية ( والتعبير للباحث الداقوق ) وتسامح وعلمانية . ومن هنا تتردد في الاوساط الاجتماعية التركية ثلاثة اتهامات ضد العلويين :
بانهم ملحدون وكفار لعدم ايمانهم بشعائر الدين الاسلامي وتمسكهم بالعلمانية , وبانهم من غلاة الشيعة لانهم يمارسون شعائر طريقتهم بصورة سرية وبنوع من ( الاباحية ) , اضافة الى اجتماع الرجال والنساء واختلاطهم في المناسبات الخاصة بهم .
يرد العلويون على هذه الاتهامات بثلاث حجج دامغة هي :
لاعلاقة للعلويين بالمذهب الشيعي ولا بالمذاهب الاخرى , انها نظرة جديدة للوجود والانسان في اطار الاعجاب بالامام علي بن ابي طالب , خصوصا وان مؤسس العلوية في اسيا الوسطى هو الشيخ الصوفي احمد اليسوي ( ت 1176 م ) وهو فقيه سني . اضافة الى ان الشيخ بابا الياس الذي يعد من اوائل العلويين في بلاد الاناضول كان قاضيا سنيا في مدينة قيصري .كما ان العثمانيين الذين تبنوا البكتاشية كانوا من السنة الحنفية .
ويرد الباحث التركي احمد طاشقين في دراسته الاجتماعية الانثروبولوجية حول العلويين في منطقة اراغلي وسط تركيا على اتهام العلويين بالاباحية بالقول :
ان العلويين يحترمون ويجلون مرشدهم الشيخ ( ده ده ) او الولي ( بير ) الواصل الى اعلى درجات السمو الاخلاقي , بحيث انه يتولى مشيخة المنتدى ( بيت الجمع ) العلوي بجدارة . كما ان مرتبة المصاحبة تعني التاخي بين الرجال والنساء ولذلك لاتوجد دعارة او فساد بين الاسر العلوية .
( 4 ) :مراسم ( الجمع ) و ( المصاحبة )
لايجوز للشخص او العائلة المتخاصمة مع الاخرين دخول منتدى الجمع الا بعد المصالحة . كما ان على المبايع ان يؤمن باركان العلوية :الوحدة والاقرار والمصاحبة وسلوك الطريق وتقديم الاضحية والتعليق .
وقبل ان ياتي المنتمي الى بيوت الجمع يغتسل ويتوضا , ثم يلبس افخر ثيابه ( نساءا ورجالا ) ثم يحضر مراسيم الجمع , فاذا كان قد طلق زوجته بدون وجه حق , او كان كاذبا , او ناكثا للعهد او سارقا او غير بار بوالديه او مسيئا لجاره , فانه يمنع من حضور مراسيم الجمع الى ان يبرا من تلك الحالات المرذولة بالانعزال عن الجماعة والاعتكاف واجراء الرياضات والتقشف الى ان يتطهر , ثم ياتي لشيخه ليغترف له بذنبه امام الجميع . ويعيد تلاوة القسم العلوي ليندمج بالجميع مرة اخرى حتى يسمح له بالحضور .
ويعد ( الجمع )بمثابة المنتدى الثقافي للعلويين , حيث يمكن اقامة الجمع في احد البيوت في القرى والارياف مثلما يقام في محافل خاصة له في المدن . وحينذاك يطلق عليه (بيت الجمع ) ( جم ايوي ) والذي يعد مركز عبادة العلويين , وللتداول في شؤون الجماعة .ويقام الجمع في القرى والارياف بعد الحصاد . وفي مساء الخميس , حيث ياتي شيوخ الطريقة لزيارة القرى العلوية ويتم ابلاغ السكان بان الجمع سيقام في البيت الفلاني ( بشرط ان يكون المنزل كبيرا ) . ويقوم المشاركون بجلب الاطعمة ( نياز او لقمة ) حيث يقوم الشيخ ( ده ده او البير ) بتصدر المجلس وتوزيع الماكولات على الحاضرين . ويقوم بخدمة الجماعة اثنا عشر شخصا . ويمكن ان يصاحب طقوس الجمع , اجراء رقصة السماح وترتيل شيخ المشايخ ( بير سلطان ) بعض الحكميات او الاقوال الماثورة عن شيوخ الطريقة الاوائل , او تذكر احداث كربلا . وتعد مراسيم الجمع المرحلة الاولى من طقوس المصاحبة . اما الرحلة الثانية فانها تتم بين الافراد او بين العوائل العلوية , لانها تؤدي الى ( الاخاء) والصحبة العائلية ,وفق مراسيم خاصة . حيث يقوم المصاحبون بالسجود وفق ارشادات المرشد .وعندما يقتنع المرشد باتفاقهم على المصاحبة يامرهم الولي او ( الده ده ) بالسجود ثم النهوض وبعد ذلك يقرا عليهم نص( الاقرار ) اي القبول بالصاحبة وهو :
( يا ايها الاب ( او الاخ ) الواصل فان لنا طلبا من الفرد و الحق – محمد – علي , نطلب منه الموافقة والرضا ( مع رضاكم ) ان يرضى على مصاحبتنا , لاننا قررنا ان نكون اخوة متحدين ومسالمين . واننا باسم حق الوحدة والسلام وحق المصاحبة وحق الائمة الاثني عشر , نطلب منكم العون والهمة مع الشكر والامتنان ) .
وهنا يباح الاختلاط بين العوائل العلوية , رجالا ونساءا , لان النساء والرجال سيصبحون اخوة فيما بينهم . ولذلك فانهم لايخونون حتى , اذا ماناما في فراش مشترك لانهما اخوة في حضرة الامام علي . وهذا هو سبب عدم وجود الفسق والفحشاء والفجور لدى العوائل العلوية مع ندرة قضايا الطلاق والفراق بين الزوجين . ومن هنا يستشير الزوج العامل في اوربا زوجته في الزواج من اوربية , لانه لايتزوج رغما عنها , وهو الامر الذي يفسر قلة تعدد الزوجات بين العلويين وكثرة اطفالهم ( ستة اطفال للعائلة الواحدة كمعدل عام ) نظرا لاحترام الرجل العلوي العظيم لزوجته التي قد تظل سنوات مع اطفالها في بيت والد الزوج او اخيه الكبير الى ان يعود اليها .كما ان العلويين يحترمون راي الفتاة في الزواج , وان كان زواج الاقارب غير منتشر بينهم , مما لايؤدي الى ميلاد اطفال ذوي عاهات طبيعية . ولهذا فانهم يعتبرون ابناء العمومة والاخوال اخوة . كما ان الشاب يختار رفيقة حياته من بين جيرانه او من شقيقات اصدقائه . اما الشابة فانها تختار زوجها من بين جاراتها او اخوات او اقارب صديقاتها . ولهذا غالبا مايتم اختيار الزوج او الزوجة من قرى اخرى مجاورة او من المعارف في المدن .
ان العروس العلوية لاتتكلم مع حميها ولا ترفع عينيها الى وجهه قبل ميلاد طفلها البكر . واذا لم تلد خلال السنة الاولى من زواجها , او لم يكن مولودها الاول ذكرا .. يحق للزوج الاقتران بامراة اخرى نظريا . اما في التطبيقات العملية فان ذلك لايحصل الا نادرا . وينبع حرص العائلة العلوية على الاولاد الذكور من حاجتها الى الايدي العاملة لان 40 بالمئة من العوائل العلوية تشتغل في الزراعة او بتربية المواشي. اضافة الى ان نسبة الاناث الى الذكور عالية حيث انها تبلغ 53 بالمئة بسبب هجرة الذكور من قراهم الى المدن المجاورة او الى الخارج بحثا عن عمل .



#وليد_يوسف_عطو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرية وسيلة اتصال بين الانسان والاله
- اكذوبة صراع الحضارات - ج 2
- اكذوبة صراع الحضارات
- الانشقاق المذهبي بين الدروز والموحدين
- صابئة حران والتوحيد الدرزي - ج 2
- صابئة حران والتوحيد الدرزي
- المامون وحرية التفكير الديني في الاسلام الكلاسيكي
- جدلية حكم الردة في الفقه الاسلامي
- العلاقة الجنسية واشكالاتها في مجتمعاتنا
- اشكالات العولمة في مجتمعاتنا
- مشكلة الانقطاعات الثقافية والنمو الاقتصادي والاجتماعي
- مراجعات في الفكر الاسلامي المعاصر
- الحياة الجنسية والزواج قبل الاسلام
- الغوص عميقا في عالم الكم
- بين النظرية النسبية ونظرية الكم
- تعددت الدعارة والفساد واحد
- عن الثورة واليسار - ج 2
- البحث في الشفرة الوراثية للانسان - ج 2
- عن الثورة واليسار - ج 1
- البحث في الشفرة الوراثية للانسان - ج 1


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - وليد يوسف عطو - العلويون ..اصولهم وفلسفتهم وشعائرهم